- إنضم
- 14 يوليو 2009
- المشاركات
- 10,807
- التفاعل
لضمان تفوقها
ويكليكس:دولة الاحتلال عارضت تزويد مصر والسعودية بأسلحة وأجهزة اتصالات متطورة
المجد_
كشفت وثيقة جديدة لموقع ويكليكس نشرتها صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية النقاب عن أن إسرائيل لها القول الفصل في أي صفقات سلاح بين الولايات المتحدة والدول العربية.
وأوضحت الوثيقة أن تل أبيب عارضت مجموعة من الصفقات التي طلبتها القاهرة من الولايات المتحدة حتى تضمن تفوقها العسكري، ومن بين هذه الصفقات طلب مصر صواريخ مضادة للإشعاعات والتي عارضتها تل أبيب بشدة حتى ولو قدمت القاهرة ضمانات تؤكد أنها لن تستخدم هذه المنظومة إلا عند الضرورة.
وأشارت الوثيقة إلى أن تل أبيب عارضت كذلك تزويد الجيش المصري بصواريخ من نوع "جوجو" وبصواريخ مضادة للطائرات تحمل على الكتف وصواريخ أخرى مضادة للدبابات من نوع "تاو 2 بى"، بالإضافة إلى جيل جديد من طائرات الأباتشى.
وكشفت الوثيقة النقاب عن أن إسرائيل عارضت تزويد الجيش المصري بصواريخ من نوع "بطريوت" لنصبها بشبه جزيرة سيناء، بزعم أنه يتناقض مع اتفاقية كامب ديفيد في حين لم تعترض تل أبيب على تزويد مصر بمدافع ذاتية الحركة بمدفع ببلع قطره 165 ملم.
كما رفضت الوثيقة تزويد المملكة العربية السعودية بأنظمة اتصال متطورة وبمنظومات تسمح باكتشاف الأهداف من الطائرات، بزعم أن مثل هذه المنظومات سيسمح لتفوق عسكري للقوات السعودية وستكون إسرائيل مكشوفة للسعودية.
كشفت وثيقة جديدة لموقع ويكليكس نشرتها صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية النقاب عن أن إسرائيل لها القول الفصل في أي صفقات سلاح بين الولايات المتحدة والدول العربية.
وأوضحت الوثيقة أن تل أبيب عارضت مجموعة من الصفقات التي طلبتها القاهرة من الولايات المتحدة حتى تضمن تفوقها العسكري، ومن بين هذه الصفقات طلب مصر صواريخ مضادة للإشعاعات والتي عارضتها تل أبيب بشدة حتى ولو قدمت القاهرة ضمانات تؤكد أنها لن تستخدم هذه المنظومة إلا عند الضرورة.
وأشارت الوثيقة إلى أن تل أبيب عارضت كذلك تزويد الجيش المصري بصواريخ من نوع "جوجو" وبصواريخ مضادة للطائرات تحمل على الكتف وصواريخ أخرى مضادة للدبابات من نوع "تاو 2 بى"، بالإضافة إلى جيل جديد من طائرات الأباتشى.
وكشفت الوثيقة النقاب عن أن إسرائيل عارضت تزويد الجيش المصري بصواريخ من نوع "بطريوت" لنصبها بشبه جزيرة سيناء، بزعم أنه يتناقض مع اتفاقية كامب ديفيد في حين لم تعترض تل أبيب على تزويد مصر بمدافع ذاتية الحركة بمدفع ببلع قطره 165 ملم.
كما رفضت الوثيقة تزويد المملكة العربية السعودية بأنظمة اتصال متطورة وبمنظومات تسمح باكتشاف الأهداف من الطائرات، بزعم أن مثل هذه المنظومات سيسمح لتفوق عسكري للقوات السعودية وستكون إسرائيل مكشوفة للسعودية.
