يتضمن المعرض الدولي للتقنيات الجوية والدفاعية "ﻻد 2011" الذي افتتح في مدينة ريو دي جانيرو البرازيلية في يوم 12 أبريل، جملة من المنتجات الروسية كالطائرة المقاتلة "سو-35" وطائرة التدريب والقتال "ياك-130" ومنظومات الدفاع الجوي "بوك" و"تور" و"إغﻼ".
وأصبح صاروخ "إغﻼ" المضاد للطائرات الذي يُطلق من الكتف أول سﻼح روسي تعاقدت البرازيل على شرائه في عام 1994.
ثم تعاقدت البرازيل على شراء طائرة الهليكوبتر الروسية "مي-35 م" في عام 2008.
وحاليا تتطلع روسيا لدخول حلبة المنافسة للفوز بعقد توريد 120 طائرة مقاتلة إلى البرازيل، عارضة طائرة الجيل الـ4++ "سو-35" التي تعد من أحدث المقاتﻼت في العالم. ومن الهام بمكان أن روسيا تتعهد بتوفير كل الخدمات الفنية الﻼزمة لهذه الطائرات في حال قررت البرازيل شراءها. وليس هذا فقط، بل تقترح روسيا على البرازيل الدخول في تعاون معها ﻹنتاج مقاتلة الجيل الجديد المماثلة لـ"سوخوي 35" بصورة مشتركة.
جدير بالذكر أن البرازيل قد تكون الدولة اﻷمريكية الﻼتينية الوحيدة التي ﻻ تواجه أية مهددات عسكرية خارجية. ومع ذلك يعد الجيش البرازيلي من أكبر الجيوش في أمريكا الﻼتينية.
وذكرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" أن روسيا وجهت نحو 2% من إجمالي صادراتها العسكرية إلى سوق أمريكا الﻼتينية في اﻷعوام القليلة الماضية. وقد استوردت كولومبيا ونيكاراغوا وكوبا والمكسيك وبيرو أسلحة ومعدات عسكرية كثيرة من روسيا. وأخيرا باتت اﻷرجنتين وأوروغواي واﻹكوادور، إلى جانب البرازيل، تبدي اهتمامها بالسﻼح والعتاد العسكري الروسي الصنع.
(وكالة نوفوستي لﻸنباء 13/4/2011)
وأصبح صاروخ "إغﻼ" المضاد للطائرات الذي يُطلق من الكتف أول سﻼح روسي تعاقدت البرازيل على شرائه في عام 1994.
ثم تعاقدت البرازيل على شراء طائرة الهليكوبتر الروسية "مي-35 م" في عام 2008.
وحاليا تتطلع روسيا لدخول حلبة المنافسة للفوز بعقد توريد 120 طائرة مقاتلة إلى البرازيل، عارضة طائرة الجيل الـ4++ "سو-35" التي تعد من أحدث المقاتﻼت في العالم. ومن الهام بمكان أن روسيا تتعهد بتوفير كل الخدمات الفنية الﻼزمة لهذه الطائرات في حال قررت البرازيل شراءها. وليس هذا فقط، بل تقترح روسيا على البرازيل الدخول في تعاون معها ﻹنتاج مقاتلة الجيل الجديد المماثلة لـ"سوخوي 35" بصورة مشتركة.
جدير بالذكر أن البرازيل قد تكون الدولة اﻷمريكية الﻼتينية الوحيدة التي ﻻ تواجه أية مهددات عسكرية خارجية. ومع ذلك يعد الجيش البرازيلي من أكبر الجيوش في أمريكا الﻼتينية.
وذكرت صحيفة "روسيسكايا غازيتا" أن روسيا وجهت نحو 2% من إجمالي صادراتها العسكرية إلى سوق أمريكا الﻼتينية في اﻷعوام القليلة الماضية. وقد استوردت كولومبيا ونيكاراغوا وكوبا والمكسيك وبيرو أسلحة ومعدات عسكرية كثيرة من روسيا. وأخيرا باتت اﻷرجنتين وأوروغواي واﻹكوادور، إلى جانب البرازيل، تبدي اهتمامها بالسﻼح والعتاد العسكري الروسي الصنع.
(وكالة نوفوستي لﻸنباء 13/4/2011)