أكد تقرير المعهد الدولي للأبحاث من أجل السلام نشر اليوم الثلاثاء أن الهند أكبر مستورد للأسلحة في العالم خلال الفترة ما بين 2006 و 2010.
وأوضح المعهد الدولي في العاصمة السويدية ستوكهولم في تقريره أن الهند حصلت على تسعة في المائة من حجم مبيعات الأسلحة على الصعيد الدولي، مشيرا إلى أن روسيا زودت الهند بـ82 في المائة من مشترياتها من الأسلحة.
وأرجع التقرير سباق الهند نحو التسلح إلى التنافس مع جيرانها كالصين وباكستان وقضايا الأمن الداخلي .
وكانت قد أعلنت الحكومة الهندية مؤخرا عن زيادة تقدر بـ11 في المائة من ميزانية الدفاع للسنة المالية القادمة التي تنتهي في مارس 2012 وهي نسبة اعتبرت مهمة بالنظر إلى التحديات الأمنية التي تواجهها البلاد، وخصصت نحو 36 مليار دولار لتحديث القوات المسلحة الهندية بكل فروعها بعد أن كانت تصل لحوالي 7 ر31مليار دولار خلال العام الماضي.
وتمثل ميزانية الدفاع 15 في المائة من الميزانية العامة للدولة كما أن حصة الدفاع من الميزانية في الهند تمثل 5 ر2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي وهو أقل من بلدان الجوار مثل باكستان خمسة في المائة والصين سبعة في المائة.
وكشفت دراسة دولية حديثة أن الهند ستنفق 80 مليار دولار في مجال التسلح خلال السنوات الخمس المقبلة مما يجعلها واحدة من أكثر الأسواق استقطابا للشركات العالمية في مجال الدفاع.
وتوقعت الدراسة التي أعدتها مؤسسة " ديلويت " حول موضوع " آفاق صناعة الدفاع في السوق الهندية " أن تنمو ميزانية قطاع الدفاع في الهند بمقدار10 في المائة سنويا ما بين الأعوام من 2011 إلى 2015، مشيرة إلى أن هذه الصناعة ستحتاج إلى التوسع بمعدل30 في المائة سنويا خلال هذه الفترة.
وتضم قائم المصدرين العشرة الكبار للأسلحة عالميا في العام 2011 كلا من ألمانيا 5.3 مليار دولار، وفرنسا 4.02 مليار دولار، وبريطانيا 3.44 مليار دولار، وإيطاليا 2.94 مليار دولار، و"فئة المناقصات 2.34 مليار دولار، وإسرائيل 1.38 مليار دولار، والسويد 1.34 مليار دولار، والصين 1.16 مليار دولار.
وأوضح المعهد الدولي في العاصمة السويدية ستوكهولم في تقريره أن الهند حصلت على تسعة في المائة من حجم مبيعات الأسلحة على الصعيد الدولي، مشيرا إلى أن روسيا زودت الهند بـ82 في المائة من مشترياتها من الأسلحة.
وأرجع التقرير سباق الهند نحو التسلح إلى التنافس مع جيرانها كالصين وباكستان وقضايا الأمن الداخلي .
وكانت قد أعلنت الحكومة الهندية مؤخرا عن زيادة تقدر بـ11 في المائة من ميزانية الدفاع للسنة المالية القادمة التي تنتهي في مارس 2012 وهي نسبة اعتبرت مهمة بالنظر إلى التحديات الأمنية التي تواجهها البلاد، وخصصت نحو 36 مليار دولار لتحديث القوات المسلحة الهندية بكل فروعها بعد أن كانت تصل لحوالي 7 ر31مليار دولار خلال العام الماضي.
وتمثل ميزانية الدفاع 15 في المائة من الميزانية العامة للدولة كما أن حصة الدفاع من الميزانية في الهند تمثل 5 ر2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي وهو أقل من بلدان الجوار مثل باكستان خمسة في المائة والصين سبعة في المائة.
وكشفت دراسة دولية حديثة أن الهند ستنفق 80 مليار دولار في مجال التسلح خلال السنوات الخمس المقبلة مما يجعلها واحدة من أكثر الأسواق استقطابا للشركات العالمية في مجال الدفاع.
وتوقعت الدراسة التي أعدتها مؤسسة " ديلويت " حول موضوع " آفاق صناعة الدفاع في السوق الهندية " أن تنمو ميزانية قطاع الدفاع في الهند بمقدار10 في المائة سنويا ما بين الأعوام من 2011 إلى 2015، مشيرة إلى أن هذه الصناعة ستحتاج إلى التوسع بمعدل30 في المائة سنويا خلال هذه الفترة.
وتضم قائم المصدرين العشرة الكبار للأسلحة عالميا في العام 2011 كلا من ألمانيا 5.3 مليار دولار، وفرنسا 4.02 مليار دولار، وبريطانيا 3.44 مليار دولار، وإيطاليا 2.94 مليار دولار، و"فئة المناقصات 2.34 مليار دولار، وإسرائيل 1.38 مليار دولار، والسويد 1.34 مليار دولار، والصين 1.16 مليار دولار.