- إنضم
- 16 نوفمبر 2010
- المشاركات
- 2,174
- التفاعل
تشارك جمهورية الصين الشعبية في معرض "أيدكس 2011" بجناح ضخم ضمن أجنحة الدول الأجنبية يضم نحو 19 شركة، منها 9 شركات عملاقة في قطاع الصناعة العسكرية.
وعرضت الشركات الصينية العملاقة معدات عسكرية متنوعة، تشمل طائرات حربية وطائرات استطلاع وصواريخ، ودبابات ومدرعات ومدفعية ثقيلة، بينما عرضت الشركات الصغرى ملابس عسكرية وخوذا ومناظير ليلية.
وأكد ممثلو الشركات أهمية معرض "أيدكس "2011 معربين عن أملهم في عقد صفقات خلال الأيام المتبقية من المعرض.
وأكد إكسونج شاوجوه الممثل المقيم لشركة "نورنيكو"، شركة الصين الشمالية للصناعات، أن الشركة التي تُعد أكبر الشركات العالمية في صنع الدبابات والمدافع، شاركت بتمثيل قوي في معرض آيدكس، موضحا أنها عرضت في موقعها الذي تصدّر الجناح الصيني دبابات ومدافع ثقيلة ومدرعات وراجمات وأسلحة خفيفة.
ونوّه أن الشركة تشارك منذ سنوات طويلة في معرض آيدكس، حيث يعد أهم معرض عسكري في المنطقة ويشهد عقد صفقات جديدة، ولفت إلى أن الشركة لا تستهدف من وراء مشاركتها في المعرض عقد صفقات، بل المهم حاليا هو معرفة ما ينتجه كبار المصنعين في العالم لنعرف أين نحن وماذا نحتاج إليه خلال السنوات المقبلة.
وتعد شركة "كاتيد"، وهي الشركة الصينية الوطنية لتصدير واستيراد التكنولوجيا، ثاني أكبر الشركات الصينية المشاركة في المعرض، حيث عرضت طائرات مقاتلة، طائرات استطلاع، صواريخ، طائرات تدريب عسكري أساسية ومتقدمة، إضافة إلى طائرات هيلكوبتر.
وقال المسؤول الإعلامي للشركة أنها عرضت، لأول مرة في معرض آيدكس، طائرة مقاتلة وهي "جيه أف-17" (jf-17)، وهي إنتاج مشترك بين الصين وباكستان وتم تزويد الجيش الباكستاني بها مؤخرا، وتعد من أحدث الطائرات المقاتلة في العالم.
وأوضح أن السلاح الصيني، سواء الطائرات، الدبابات، أوالمدرعات، شهد تطورا كبيرا خلال السنوات القليلة الماضية ويلاقي إقبالا كبيرا من دول عديدة في الشرق الأوسط، وأكد أن الهدف من المشاركة في المعرض ليس عقد الصفقات فقط، بل معرفة تطورات السلاح في العالم والتعرف بدقة على سوق منطقة الخليج والتفكير في كيفية الدخول إليه.
كما شاركت شركة بناء السفن الصينية العملاقة في الجناح الصيني بعرض أحدث منتجاتها من السفن الحربية والفرقاطات العملاقة والزوارق.
وذكر يوهاوو، مدير المشاريع في الشركة، أن جناح الشركة التي تعد أكبر شركات تصنيع السفن في العالم، ضم نماذج عديدة لسفن حربية وزوارق بحرية بمواصفات متطورة، موضحا أن لدى الشركة مكاتب تمثيلية في مصر والجزائر وباكستان وتايلاند، وتسعى حاليا إلى التواجد بقوة في منطقة الخليج التي تتمتع بفرص عمل هائلة، بسبب وقوع دولها على أكثر من ممر مائي مثل الخليج العربي والمحيط الهندي.
وذكر أن الشركة باعت مؤخرا 4 فرقاطات متطورة إلى الجيش الباكستاني، وتسعى إلى إبرام عقود فى معرض آيدكس حيث يمثل المعرض فرصة كبيرة لها لترويج منتجاتها في منطقة الخليج وشمال وغرب أفريقيا.
وأكد هو بين، المدير العام المساعد لشركة الصين الصناعية للاستيراد والتصدير، أن الشركة عرضت في جناحها منتجات عديدة تخصصت في إنتاجها بمهارة وكفاءة عالية، مثل الرادارات وأنظمة الاتصال والسيطرة والتحكم. وقد استفادت الشركة كثيرا من مشاركتها في معرض آيدكس، حيث اطّلعت عن قرب على أحدث أنظمة الإتصالات والرادارات في العالم.وأعرب عن أمله في أن تنجح شركته في إبرام صفقات في نهاية المعرض.
وتواجدت في الجناح الصيني العديد من الشركات الصغيرة المتخصصة في تصنيع الملابس العسكرية والخوذات والأحذية، أبرزها شركة الدفاع الصيني، وأكد مسؤولوها أن الصين نجحت في السنوات القليلة الماضية في تصنيع العديد من أنواع الملابس العسكرية التي تصلح لبيئات مختلفة، كما صنعت أجهزة مراقبة ليلية متطورة وأن هذه المنتجات لاتقل في جودتها عن المنتجات الأوروبية أو الأميركية.
وعرضت الشركات الصينية العملاقة معدات عسكرية متنوعة، تشمل طائرات حربية وطائرات استطلاع وصواريخ، ودبابات ومدرعات ومدفعية ثقيلة، بينما عرضت الشركات الصغرى ملابس عسكرية وخوذا ومناظير ليلية.
وأكد ممثلو الشركات أهمية معرض "أيدكس "2011 معربين عن أملهم في عقد صفقات خلال الأيام المتبقية من المعرض.
وأكد إكسونج شاوجوه الممثل المقيم لشركة "نورنيكو"، شركة الصين الشمالية للصناعات، أن الشركة التي تُعد أكبر الشركات العالمية في صنع الدبابات والمدافع، شاركت بتمثيل قوي في معرض آيدكس، موضحا أنها عرضت في موقعها الذي تصدّر الجناح الصيني دبابات ومدافع ثقيلة ومدرعات وراجمات وأسلحة خفيفة.
ونوّه أن الشركة تشارك منذ سنوات طويلة في معرض آيدكس، حيث يعد أهم معرض عسكري في المنطقة ويشهد عقد صفقات جديدة، ولفت إلى أن الشركة لا تستهدف من وراء مشاركتها في المعرض عقد صفقات، بل المهم حاليا هو معرفة ما ينتجه كبار المصنعين في العالم لنعرف أين نحن وماذا نحتاج إليه خلال السنوات المقبلة.
وتعد شركة "كاتيد"، وهي الشركة الصينية الوطنية لتصدير واستيراد التكنولوجيا، ثاني أكبر الشركات الصينية المشاركة في المعرض، حيث عرضت طائرات مقاتلة، طائرات استطلاع، صواريخ، طائرات تدريب عسكري أساسية ومتقدمة، إضافة إلى طائرات هيلكوبتر.
وقال المسؤول الإعلامي للشركة أنها عرضت، لأول مرة في معرض آيدكس، طائرة مقاتلة وهي "جيه أف-17" (jf-17)، وهي إنتاج مشترك بين الصين وباكستان وتم تزويد الجيش الباكستاني بها مؤخرا، وتعد من أحدث الطائرات المقاتلة في العالم.
وأوضح أن السلاح الصيني، سواء الطائرات، الدبابات، أوالمدرعات، شهد تطورا كبيرا خلال السنوات القليلة الماضية ويلاقي إقبالا كبيرا من دول عديدة في الشرق الأوسط، وأكد أن الهدف من المشاركة في المعرض ليس عقد الصفقات فقط، بل معرفة تطورات السلاح في العالم والتعرف بدقة على سوق منطقة الخليج والتفكير في كيفية الدخول إليه.
كما شاركت شركة بناء السفن الصينية العملاقة في الجناح الصيني بعرض أحدث منتجاتها من السفن الحربية والفرقاطات العملاقة والزوارق.
وذكر يوهاوو، مدير المشاريع في الشركة، أن جناح الشركة التي تعد أكبر شركات تصنيع السفن في العالم، ضم نماذج عديدة لسفن حربية وزوارق بحرية بمواصفات متطورة، موضحا أن لدى الشركة مكاتب تمثيلية في مصر والجزائر وباكستان وتايلاند، وتسعى حاليا إلى التواجد بقوة في منطقة الخليج التي تتمتع بفرص عمل هائلة، بسبب وقوع دولها على أكثر من ممر مائي مثل الخليج العربي والمحيط الهندي.
وذكر أن الشركة باعت مؤخرا 4 فرقاطات متطورة إلى الجيش الباكستاني، وتسعى إلى إبرام عقود فى معرض آيدكس حيث يمثل المعرض فرصة كبيرة لها لترويج منتجاتها في منطقة الخليج وشمال وغرب أفريقيا.
وأكد هو بين، المدير العام المساعد لشركة الصين الصناعية للاستيراد والتصدير، أن الشركة عرضت في جناحها منتجات عديدة تخصصت في إنتاجها بمهارة وكفاءة عالية، مثل الرادارات وأنظمة الاتصال والسيطرة والتحكم. وقد استفادت الشركة كثيرا من مشاركتها في معرض آيدكس، حيث اطّلعت عن قرب على أحدث أنظمة الإتصالات والرادارات في العالم.وأعرب عن أمله في أن تنجح شركته في إبرام صفقات في نهاية المعرض.
وتواجدت في الجناح الصيني العديد من الشركات الصغيرة المتخصصة في تصنيع الملابس العسكرية والخوذات والأحذية، أبرزها شركة الدفاع الصيني، وأكد مسؤولوها أن الصين نجحت في السنوات القليلة الماضية في تصنيع العديد من أنواع الملابس العسكرية التي تصلح لبيئات مختلفة، كما صنعت أجهزة مراقبة ليلية متطورة وأن هذه المنتجات لاتقل في جودتها عن المنتجات الأوروبية أو الأميركية.
