[
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
21. المناطق المحصنة . أن المناطق الجبلية بطبيعتها تسهل عملية إقامة مناطق محصنة بها .
أ. من الممكن تنظيم مناطق محصنة في الوديان التي تحتوي على طرق المواصلات الرئيسية ، وتتألف هذه المناطق الدفاعية بوجه عام من أعمال متدرجة تبدأ من أدنى مستوى في الوادي لكي تستر الطرق الرئيسية . أما نقاط الدفاع الأخرى الموجودة على المنحدرات فتكون مسئولة عادة من المنحدر المقابل لها ، وعن الإعاقة البعيدة المدى . بالإضافة لذلك يجب تغطية جميع طرق الاقتراب المؤدية إلى الأودية بحقول واسعة من الألغام المضادة للدبابات ، الأفراد ، وبالمواقع الأخرى أيضاً .
ب. يجب العمل على تركيز معظم النيران على الثغرات والجوانب لأن مثل هذه النقاط أكثر ما يكون تعرضاً للهجوم . لابد من بذل كافة الجهود للتمسك بهذه المواقع بأي ثمن .
22. العمليات الكيماوية ، الجرثومية ، الإشعاعية ، والحرب النووية .
أ. العمليات الكيماوية . يكون استخدام الذخائر الكيماوية في حرب الجبال بواسطة الأسلحة التي تطلق من الجو في أغلب الأحيان ، وذلك للمشاكل الصعبة في الإمدادات والتموين ولزيادة احتياجات الذخيرة عند استخدامها في الطقس البارد . يكون الدفاع ضد هجوم كيماوي على أرض جبلية هو نفسه كما لوكأن على أرض منبسطة مع التشابه في درجات الحرارة . أما في الأماكن المرتفعة حيث تنخفض درجات الحرارة دون ( 20ْ ) فهرنهايت فلابد أن يكون القناع الواقي مخصص لطقس الشتاء لمنع تكون غشاوة على العدسات واكتساء الوجه بالصقيع . عندما تنخفض درجات الحرارة إلى هذا الحد يجب عمل القناع تحت اللباس القطبي ووضعه في حقيبة في الليل لمنع تصلبه ، وتمزق قطعه المطاط الخاصة بالوجه .
ب. العمليات الجرثومية . أن الدفاع ضد المواد الجرثومية في المناطق الجبلية لا يختلف في مبادئه عن الدفاع عن الأراضي المنبسطة ، إلا في حالات وجود البرد القارس ، والحال هنا كما هو الحال في الأراضي المنبسطة ، حيث يكون خط الدفاع الأول للجندي كفرد ضد المواد الجرثومية هو قناعه الواقي . تكون القوات التي تعاني من الجفاف ، أو الضعف وقلة الراحة قابلة للتعرض للهجوم الجرثومي . أثناء الدفاع ضد هذا الهجوم يجب بذل كل عناية خاصة لمحافظة الفرد على مستوى عال من الصحة الشخصية وعلى استعمال الماء المصفي النقي . يعتبر شرب الماء أثناء انتشار المواد الجرثومية عن طريق تذويب الثلج أمر غير مأمون العواقب ، وأما في المناطق الجبلية فبالإمكان مواجهة المياه الملوثة في المواقع البعيدة عن مصدر التلويث . قد تحدث أخطاء التلويث ، أو تطول مدتها عندما تعمل طبقات الثلج ، أو الجليد المتكونة في المناطق الملوثة على تبريد بعض المواد مما يسمح للعضويات بالبقاء حية ، حيث تكون مواد خطرة عند الذوبان . هذا وأن أوعية المواد الجرثومية بشكل عام قد تكون أكثر فعالية في حالة انخفاض درجات الحرارة بسبب تناقص انحلال المواد ( موت العضويات ) فوراً بعد انتشارها مما يؤدي إلى بقاء تأثيرها بشكل فعال على منطقة أكبر أثناء نزولها .
جـ. الحرب النووية .
( 1) يعتبر الدفاع ضد تأثيرات الحرب النووي في العمليات الجبلية أكثر صعوبة منه على الأرض المنبسطة لقلة الطرق والممرات ، وقلة إمكانات القوات على التحرك بسرعة ، هذا بالإضافة إلى عمل الحفر الفردية الواقية من الإشعاع المتساقط تكون صعبة في الأراضي الصخرية ، أو المتجمدة ، وقد لا تكون الملاجئ المبنية من الثلج للحماية من الإشعاع فقط . أما ترسب الغبار الذي في المناطق الجبلية فلا تكون منتظمة إذا كانت حركة الريح شديدة ، وهذا ما يؤدي إلى جعل معدل جرعة الإشعاع أكثر على بعد مسافات قصيرة من التفجير النووي . قد توفر لنا الملاجئ الطبيعية كالوديان المنخفضة ، الجدران ، والمداخن مانعاً من الإشعاع وتسبب انحرافاً في تساقط الغبار الذري ويجب أن لا تحاول التحرك من موقع ما لتجنب تساقط الغبار مالم تتوفر لديك معلومات المسح الإشعاعي من الوحدة ، أو جماعات المسح الإشعاعي المساندة . تكون عملية المسح الإشعاعي الجوي أكثر صعوبة في الجبال الوعرة وتعطينا معلومات أقل دقة نظراً لعدم انتظار ترسب الغبار الذري وتشكل صعوبة في وجه المحافظة على ارتفاع مستمر للطيران فوق الأرض .
( 2) يزداد مدى التأثيرات الحرارية المسببة للإصابات في هواء الجبال الصافي ، ويمكن تخفيف الإصابات الناتجة من التأثيرات الحرارية ضمن المدى المذكور بواسطة الملابس الزائدة ، واللازمة في مثل هذه الأماكن المرتفعة . أما إذا كانت الأرض مغطاة بالثلوج فسوف يؤدي ذلك إلى عدد أكبر من الإصابات بالعمى الناتج عن الوميض .
( 3) قد تؤدي موجات قصف الانفجار الأساسية ، أو المنعكسة الناتجة عن انفجار سلاح نووي حتى ولو كانت طاقته قليلة إلى أحداث الانهيارات الجليدية ، والصخرية على مسافة تصل إلى ( 30 كم ) ، أو أكثر من نقطة التفجير . لابد للوحدات العاملة في ظروف الحرب النووية أن تكون بشكل خاص دقيقة في اختيار مواقعها حتى لا تكون عرضة لانهيار الصخور ، أو الثلوج عليها ، أو حصرها داخلياً .
23. استخدام الأسلحة والخدمات .
أ. أسلحة الرمي المباشر .
( 1) محدودية مناطق الرمي نظراً لتداخل القمم . النيران غير الكثيفة غير مؤثرة والمناطق (المضروبة) للأسلحة الآلية محدودة .
( 2) صعوبة التقدير الصحيح للمسافة . الناظر من أعلى إلى أسفل يقدر المسافة أقل من المسافة الحقيقية والعكس كذلك .
( 3) تقضي طبيعة الأرض إلى تقسيم نيران الوحدات والوحدات الفرعية ، ويكون الإسناد المتبادل دائماً غير ممكن .
( 4) هناك أراضي ميتة في ميادين رمي أسلحة الأفراد مما يحتم تغطيتها بأسلحة رمي مباشر أو غير مباشر أخرى .
( 5) قد تتمكن الدبابات من تقديم إسناد ناري بالمراقبة لكن مشكلة ارتفاع وانخفاض المدفع الرئيسي للدبابة واردة .
( 6) نادراً ما يكون الإسناد القريب بالدبابات ممكناً .
( 7) يتوقف تأثير نيران أسلحة الرمي المباشر على درجة المراقبة لدى العدو للسفوح الأمامية .
( 8) تعتبر الأسلحة الآلية والأسلحة الخفيفة م/د الدعامة الأساسية للمعركة في غياب أسلحة المشاة الثقيلة .
ب. أسلحة الرمي غير المباشر .
( 1) يخضع الإسناد لصعوبات المراقبة بفعل الأحوال الجوية وطبيعة الأرض .
( 2) إخلاء القمم مشكلة بعينها ويزيدها تعقيداً محدودية مناطق انتشار المدافع .
( 3) صعوبة الاشتباك مع المواقع الواقعة على السفوح الخلفية .
( 4) تؤدي طبيعة الأرض المكسرة إلى قلة تأثير النيران .
( 5) صعوبة تصحيح النيران .
( 6) نادراً ما يكون الاعتماد على إسناد ناري وفق برنامج زمني ممكناً نظراً لصعوبة التحركات .
( 7) كثرة الاعتماد على المراقبة الجوية .
( 8) اختلاف مراكز الاتصالات .
( 9) أهمية نقاط الملاحظة والحماية .
24. الاتصـالات .
أ. تداخل المعالم الطبيعية يحجب الرؤية ، ويشكل معضلة أساسية .
ب. لمحطات إعادة البث الكثير من الحسنات ، إلا أنها غير مأمونة بالإضافة إلى المشاكل الأمنية والإدارية للأفراد العاملين بها .
جـ. يستهلك مد أسلاك الهاتف كثيراً من الوقت والجهد ، نظراً لطبيعة الأرض ووزن السلك الواجب حمله ( وزن السلك لميل واحد 67 رطلاً ) .
د. تحتاج الخطوط لزمن طويل لإصلاحها عند خرابها نتيجة لعوامل الطقس ، أو القصف المدفعي الأمر الذي يسبب الإجهاد للأفراد .
هـ. جماعات مد الأسلاك عرضة للكمائن .
و. الاعتماد أكثر على الأجهزة اللاسلكية والهواتف .
ز. يجهز حمل المعدات الثقيلة ، والبطاريات ، وأجهزة الشحن أفراد المشاة ، أو قد تحتاج إلى حمالين .
ح. استحالة استخدام الأجهزة التي تعمل ببطاريات المركبات عندما لا تسمح طبيعة الأرض بسير هذه المركبات .
ط. المزيد من الاعتماد على الاتصال المرئي ، الإشارات ، والمبادأة على كل المستويات .
ي. برهنت الطائرات العمودية الخفيفة على مقدرة وضع الكوابل ووضع الرسائل .
يتبع >>
الدرس الثاني (العمليات الجبلية )
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
21. المناطق المحصنة . أن المناطق الجبلية بطبيعتها تسهل عملية إقامة مناطق محصنة بها .
أ. من الممكن تنظيم مناطق محصنة في الوديان التي تحتوي على طرق المواصلات الرئيسية ، وتتألف هذه المناطق الدفاعية بوجه عام من أعمال متدرجة تبدأ من أدنى مستوى في الوادي لكي تستر الطرق الرئيسية . أما نقاط الدفاع الأخرى الموجودة على المنحدرات فتكون مسئولة عادة من المنحدر المقابل لها ، وعن الإعاقة البعيدة المدى . بالإضافة لذلك يجب تغطية جميع طرق الاقتراب المؤدية إلى الأودية بحقول واسعة من الألغام المضادة للدبابات ، الأفراد ، وبالمواقع الأخرى أيضاً .
ب. يجب العمل على تركيز معظم النيران على الثغرات والجوانب لأن مثل هذه النقاط أكثر ما يكون تعرضاً للهجوم . لابد من بذل كافة الجهود للتمسك بهذه المواقع بأي ثمن .
22. العمليات الكيماوية ، الجرثومية ، الإشعاعية ، والحرب النووية .
أ. العمليات الكيماوية . يكون استخدام الذخائر الكيماوية في حرب الجبال بواسطة الأسلحة التي تطلق من الجو في أغلب الأحيان ، وذلك للمشاكل الصعبة في الإمدادات والتموين ولزيادة احتياجات الذخيرة عند استخدامها في الطقس البارد . يكون الدفاع ضد هجوم كيماوي على أرض جبلية هو نفسه كما لوكأن على أرض منبسطة مع التشابه في درجات الحرارة . أما في الأماكن المرتفعة حيث تنخفض درجات الحرارة دون ( 20ْ ) فهرنهايت فلابد أن يكون القناع الواقي مخصص لطقس الشتاء لمنع تكون غشاوة على العدسات واكتساء الوجه بالصقيع . عندما تنخفض درجات الحرارة إلى هذا الحد يجب عمل القناع تحت اللباس القطبي ووضعه في حقيبة في الليل لمنع تصلبه ، وتمزق قطعه المطاط الخاصة بالوجه .
ب. العمليات الجرثومية . أن الدفاع ضد المواد الجرثومية في المناطق الجبلية لا يختلف في مبادئه عن الدفاع عن الأراضي المنبسطة ، إلا في حالات وجود البرد القارس ، والحال هنا كما هو الحال في الأراضي المنبسطة ، حيث يكون خط الدفاع الأول للجندي كفرد ضد المواد الجرثومية هو قناعه الواقي . تكون القوات التي تعاني من الجفاف ، أو الضعف وقلة الراحة قابلة للتعرض للهجوم الجرثومي . أثناء الدفاع ضد هذا الهجوم يجب بذل كل عناية خاصة لمحافظة الفرد على مستوى عال من الصحة الشخصية وعلى استعمال الماء المصفي النقي . يعتبر شرب الماء أثناء انتشار المواد الجرثومية عن طريق تذويب الثلج أمر غير مأمون العواقب ، وأما في المناطق الجبلية فبالإمكان مواجهة المياه الملوثة في المواقع البعيدة عن مصدر التلويث . قد تحدث أخطاء التلويث ، أو تطول مدتها عندما تعمل طبقات الثلج ، أو الجليد المتكونة في المناطق الملوثة على تبريد بعض المواد مما يسمح للعضويات بالبقاء حية ، حيث تكون مواد خطرة عند الذوبان . هذا وأن أوعية المواد الجرثومية بشكل عام قد تكون أكثر فعالية في حالة انخفاض درجات الحرارة بسبب تناقص انحلال المواد ( موت العضويات ) فوراً بعد انتشارها مما يؤدي إلى بقاء تأثيرها بشكل فعال على منطقة أكبر أثناء نزولها .
جـ. الحرب النووية .
( 1) يعتبر الدفاع ضد تأثيرات الحرب النووي في العمليات الجبلية أكثر صعوبة منه على الأرض المنبسطة لقلة الطرق والممرات ، وقلة إمكانات القوات على التحرك بسرعة ، هذا بالإضافة إلى عمل الحفر الفردية الواقية من الإشعاع المتساقط تكون صعبة في الأراضي الصخرية ، أو المتجمدة ، وقد لا تكون الملاجئ المبنية من الثلج للحماية من الإشعاع فقط . أما ترسب الغبار الذي في المناطق الجبلية فلا تكون منتظمة إذا كانت حركة الريح شديدة ، وهذا ما يؤدي إلى جعل معدل جرعة الإشعاع أكثر على بعد مسافات قصيرة من التفجير النووي . قد توفر لنا الملاجئ الطبيعية كالوديان المنخفضة ، الجدران ، والمداخن مانعاً من الإشعاع وتسبب انحرافاً في تساقط الغبار الذري ويجب أن لا تحاول التحرك من موقع ما لتجنب تساقط الغبار مالم تتوفر لديك معلومات المسح الإشعاعي من الوحدة ، أو جماعات المسح الإشعاعي المساندة . تكون عملية المسح الإشعاعي الجوي أكثر صعوبة في الجبال الوعرة وتعطينا معلومات أقل دقة نظراً لعدم انتظار ترسب الغبار الذري وتشكل صعوبة في وجه المحافظة على ارتفاع مستمر للطيران فوق الأرض .
( 2) يزداد مدى التأثيرات الحرارية المسببة للإصابات في هواء الجبال الصافي ، ويمكن تخفيف الإصابات الناتجة من التأثيرات الحرارية ضمن المدى المذكور بواسطة الملابس الزائدة ، واللازمة في مثل هذه الأماكن المرتفعة . أما إذا كانت الأرض مغطاة بالثلوج فسوف يؤدي ذلك إلى عدد أكبر من الإصابات بالعمى الناتج عن الوميض .
( 3) قد تؤدي موجات قصف الانفجار الأساسية ، أو المنعكسة الناتجة عن انفجار سلاح نووي حتى ولو كانت طاقته قليلة إلى أحداث الانهيارات الجليدية ، والصخرية على مسافة تصل إلى ( 30 كم ) ، أو أكثر من نقطة التفجير . لابد للوحدات العاملة في ظروف الحرب النووية أن تكون بشكل خاص دقيقة في اختيار مواقعها حتى لا تكون عرضة لانهيار الصخور ، أو الثلوج عليها ، أو حصرها داخلياً .
23. استخدام الأسلحة والخدمات .
أ. أسلحة الرمي المباشر .
( 1) محدودية مناطق الرمي نظراً لتداخل القمم . النيران غير الكثيفة غير مؤثرة والمناطق (المضروبة) للأسلحة الآلية محدودة .
( 2) صعوبة التقدير الصحيح للمسافة . الناظر من أعلى إلى أسفل يقدر المسافة أقل من المسافة الحقيقية والعكس كذلك .
( 3) تقضي طبيعة الأرض إلى تقسيم نيران الوحدات والوحدات الفرعية ، ويكون الإسناد المتبادل دائماً غير ممكن .
( 4) هناك أراضي ميتة في ميادين رمي أسلحة الأفراد مما يحتم تغطيتها بأسلحة رمي مباشر أو غير مباشر أخرى .
( 5) قد تتمكن الدبابات من تقديم إسناد ناري بالمراقبة لكن مشكلة ارتفاع وانخفاض المدفع الرئيسي للدبابة واردة .
( 6) نادراً ما يكون الإسناد القريب بالدبابات ممكناً .
( 7) يتوقف تأثير نيران أسلحة الرمي المباشر على درجة المراقبة لدى العدو للسفوح الأمامية .
( 8) تعتبر الأسلحة الآلية والأسلحة الخفيفة م/د الدعامة الأساسية للمعركة في غياب أسلحة المشاة الثقيلة .
ب. أسلحة الرمي غير المباشر .
( 1) يخضع الإسناد لصعوبات المراقبة بفعل الأحوال الجوية وطبيعة الأرض .
( 2) إخلاء القمم مشكلة بعينها ويزيدها تعقيداً محدودية مناطق انتشار المدافع .
( 3) صعوبة الاشتباك مع المواقع الواقعة على السفوح الخلفية .
( 4) تؤدي طبيعة الأرض المكسرة إلى قلة تأثير النيران .
( 5) صعوبة تصحيح النيران .
( 6) نادراً ما يكون الاعتماد على إسناد ناري وفق برنامج زمني ممكناً نظراً لصعوبة التحركات .
( 7) كثرة الاعتماد على المراقبة الجوية .
( 8) اختلاف مراكز الاتصالات .
( 9) أهمية نقاط الملاحظة والحماية .
24. الاتصـالات .
أ. تداخل المعالم الطبيعية يحجب الرؤية ، ويشكل معضلة أساسية .
ب. لمحطات إعادة البث الكثير من الحسنات ، إلا أنها غير مأمونة بالإضافة إلى المشاكل الأمنية والإدارية للأفراد العاملين بها .
جـ. يستهلك مد أسلاك الهاتف كثيراً من الوقت والجهد ، نظراً لطبيعة الأرض ووزن السلك الواجب حمله ( وزن السلك لميل واحد 67 رطلاً ) .
د. تحتاج الخطوط لزمن طويل لإصلاحها عند خرابها نتيجة لعوامل الطقس ، أو القصف المدفعي الأمر الذي يسبب الإجهاد للأفراد .
هـ. جماعات مد الأسلاك عرضة للكمائن .
و. الاعتماد أكثر على الأجهزة اللاسلكية والهواتف .
ز. يجهز حمل المعدات الثقيلة ، والبطاريات ، وأجهزة الشحن أفراد المشاة ، أو قد تحتاج إلى حمالين .
ح. استحالة استخدام الأجهزة التي تعمل ببطاريات المركبات عندما لا تسمح طبيعة الأرض بسير هذه المركبات .
ط. المزيد من الاعتماد على الاتصال المرئي ، الإشارات ، والمبادأة على كل المستويات .
ي. برهنت الطائرات العمودية الخفيفة على مقدرة وضع الكوابل ووضع الرسائل .
يتبع >>