أكد وزير الدفاع الأميركي روبرت غيتس أن وزارته ستواجه "أزمة" في حال خفض تمويلها في العام 2011، لافتاً إلى أن على القوات الأميركية أن تكون قوية بما يكفي لمواجهة مجموعة متنوعة من التهديدات في عالم "خطير جداً" وغير مستقر غالباً.
ونبّه غيتس في جلسة استماع للجنة القوات المسلحة في مجلس النواب، في 17 شباط/ فبراير، من أن مسؤولية بلاده الأمنية العالمية بدأت تتقلص ما يعرضها للخطر، معتبراً أن تخفيض نفقات وزارة الدفاع قد يؤدي إلى "عواقب مأساوية أكثر تكلفة لاحقاً، كما كان يحصل دائماً في السابق".
وأوضح أن "وزارة الدفاع ستواجه أزمة .. إن تم التوصل إلى خفض ملحوظ في التمويل للعام 2011".
وقال "لا نزال نعيش في عالم خطير جدا وغير مستقر غالباً".
وأكّد أنه "يجب على قواتنا العسكرية أن تبقى قوية ونشطة بما يكفي لمواجهة مجموعة متنوعة من التهديدات، بدءاً من الجهات الفاعلة الخارجة عن الدولة التي تحاول الحصول على أسلحة دمار شامل وصواريخ متطورة واستعمالها، إلى المزيد من التهديدات التقليدية من دول أخرى تبني قواتها التقليدية وتطور قدرات جديدة تستهدف قواتنا".
وأشار غيتس إلى أن الوجود الأميركي في العراق "هو في نهايته هذا العام، وفقا لما اتفق عليه مع الحكومة العراقية، "حيث أن المطالب العامة على نشر القوات الأميركي هناك انخفضت بشكل كبير".
ولفت إلى أنه قبل 3 أعوام كان يتواجد 190 ألف جندي من القوات المشتركة في العراق وأفغانستان، ومن المتوقع بحلول نهاية هذا العام أن يكون هناك أقل من 100 ألف من الجنود المنتشرين في البلدين.
ونبّه غيتس في جلسة استماع للجنة القوات المسلحة في مجلس النواب، في 17 شباط/ فبراير، من أن مسؤولية بلاده الأمنية العالمية بدأت تتقلص ما يعرضها للخطر، معتبراً أن تخفيض نفقات وزارة الدفاع قد يؤدي إلى "عواقب مأساوية أكثر تكلفة لاحقاً، كما كان يحصل دائماً في السابق".
وأوضح أن "وزارة الدفاع ستواجه أزمة .. إن تم التوصل إلى خفض ملحوظ في التمويل للعام 2011".
وقال "لا نزال نعيش في عالم خطير جدا وغير مستقر غالباً".
وأكّد أنه "يجب على قواتنا العسكرية أن تبقى قوية ونشطة بما يكفي لمواجهة مجموعة متنوعة من التهديدات، بدءاً من الجهات الفاعلة الخارجة عن الدولة التي تحاول الحصول على أسلحة دمار شامل وصواريخ متطورة واستعمالها، إلى المزيد من التهديدات التقليدية من دول أخرى تبني قواتها التقليدية وتطور قدرات جديدة تستهدف قواتنا".
وأشار غيتس إلى أن الوجود الأميركي في العراق "هو في نهايته هذا العام، وفقا لما اتفق عليه مع الحكومة العراقية، "حيث أن المطالب العامة على نشر القوات الأميركي هناك انخفضت بشكل كبير".
ولفت إلى أنه قبل 3 أعوام كان يتواجد 190 ألف جندي من القوات المشتركة في العراق وأفغانستان، ومن المتوقع بحلول نهاية هذا العام أن يكون هناك أقل من 100 ألف من الجنود المنتشرين في البلدين.