تحرك مشروع إنشاء بنك روسي فنزويلي مشترك من نقطة الجمود أخيرا، بعد أن سددت فنزويلا حصتها في رأسمال البنك الذي سيقدم قروضا إلى فنزويلا لتمويل شراء الأسلحة الروسية.
وأشير إلى أن حصة فنزويلا تقارب 400 مليون دولار أميركي.
ويُفترض أن يقدم البنك المطلوب إنشاؤه بناء على اقتراح فلاديمير بوتين، والذي تم تقديمه في عام 2006، خدماته أولاً إلى مؤسسة "روس اوبورون أكسبورت" التي تدير غالبية الصادرات الروسية من الأسلحة.
وذكرت صحيفة "كوميرسانت"، في عددها الصادر في 16 شباط/ فبراير، أن فنزويلا تحتل المرتبة الثانية بين الدول المستوردة للأسلحة الروسية بعد الهند. وحسب تقديرات الخبير الاستراتيجي ماكيينكو فإن فنزويلا طلبت وتطلب أسلحة روسية بقيمة 6-7 مليارات دولار.
وأعلن الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز، في الخريف الماضي، أن الحكومة الروسية قدمت قرضا قدره 4 مليارات دولار "لتساعدنا في شراء الأسلحة".
وكان الرئيس الفنزويلي قد أعلن، في عام 2009، أن بلاده حصلت من روسيا على قرض قدره 2.2 مليار دولار لشراء الأسلحة الروسية.
تعليقي: في اعتقادي ان فنزويلا لها حليف قوي جدا وهي روسيا لان المعونات العسكرية الروسية والمالية التي تخصصها روسيا لفنزويلا كبيرة جدا ... على ماضن انه رسائل لاميركا خصوصا ان الموقع الجغرافي يحكمَ اضافة الى القياده الفنزويلية التي تعارض دائما اميركا وتصرفاتها..
المصدر...وأشير إلى أن حصة فنزويلا تقارب 400 مليون دولار أميركي.
ويُفترض أن يقدم البنك المطلوب إنشاؤه بناء على اقتراح فلاديمير بوتين، والذي تم تقديمه في عام 2006، خدماته أولاً إلى مؤسسة "روس اوبورون أكسبورت" التي تدير غالبية الصادرات الروسية من الأسلحة.
وذكرت صحيفة "كوميرسانت"، في عددها الصادر في 16 شباط/ فبراير، أن فنزويلا تحتل المرتبة الثانية بين الدول المستوردة للأسلحة الروسية بعد الهند. وحسب تقديرات الخبير الاستراتيجي ماكيينكو فإن فنزويلا طلبت وتطلب أسلحة روسية بقيمة 6-7 مليارات دولار.
وأعلن الرئيس الفنزويلي هوغو تشافيز، في الخريف الماضي، أن الحكومة الروسية قدمت قرضا قدره 4 مليارات دولار "لتساعدنا في شراء الأسلحة".
وكان الرئيس الفنزويلي قد أعلن، في عام 2009، أن بلاده حصلت من روسيا على قرض قدره 2.2 مليار دولار لشراء الأسلحة الروسية.
تعليقي: في اعتقادي ان فنزويلا لها حليف قوي جدا وهي روسيا لان المعونات العسكرية الروسية والمالية التي تخصصها روسيا لفنزويلا كبيرة جدا ... على ماضن انه رسائل لاميركا خصوصا ان الموقع الجغرافي يحكمَ اضافة الى القياده الفنزويلية التي تعارض دائما اميركا وتصرفاتها..