هذه الحقيقة المؤلمة أيها السادة
تستطيعون الاختلاف معي كيفما شئتم .....
ولكنها الحقيقة التي تثبتها المقارنة وألارقام
المحايدة
فأسرائيل أفضل من كافة الدول العربية
والاسلامية
سأكتفي بالتركيز على تقوقها التقني
والعسكري الذي تمارسه بصمت خوفا
من صحوة علمية تجتاح الدول العربية كما فعل
سبوتنيك الروسي بالولايات المتحدة ألاميركية
فأسرائيل دولة لم تين نفسها من فراغ كونها
حرصت منذ قيامها عام 1948 على استقطاب
الكفاءات العلمية من يهود العالم.بل وعرضت
على انشتاين تولي رئاسة أول حكومة فيها
لولا انه كان علمانيا يرفض مبدأ الدولة الدينية!
وفي وقت كانت فيه الشعوب العربية تعاني
من ألامية كانت أسرائيل منهكمة في بناء
مفاعل ديمونة النووي وتشكيل أول وكالة
للأبحات الفضائية عام 1959... ورغم تفوقنا
لاحقا في فتح القنوات الفضائية المشفرة (!!)
تفوقت اسرائيل دائما في فتح الشفرات
ألامنية للدول العربية .. وفي حين فشلت
جهودنا في رفع عباءة المرأة من الكتف الى
الرأس ؛ نجحت اسرائيل في رفع صواريخ
أفق " و عاموس " فوق الغلاف الجوي...
واليوم تحتل اسرائيل المركز الثالث عالميا
في تصدير ألاسلحة . والمركز ألاول عالميا
في تصنيع في أنتاج الطائرات بدون طيار
(رغم صغر مساحتها وقلة سكانها)... كما انها
أصغر دولة تستطيع أنتاج دبابات وطائرات
مقاتلة, وخامس دولة من حيث امتلاك القنابل
النووية؛ وفي الحقيقة منذ عشرين عاما و أنا
أسمع أنها تملك ما بين 300 ألى 400 رأس
نووي ، ومابين 2500 ألى 3000 رأس نووي
(يعلم الله وحده كم وصلت هذه ألايام ) وما
أراه شخصيا ان المخطط الصهيوني لنقل
التقنية يسير اليوم بنفس الزخم الذي بدأ
قبل ستين عاما ففي مجال الفضاء مثلا
شارك العلماء الإسرائيليون منذ سيتنيات
في البرامج الامريكية وبناء أول محطة رصد
فضائي عام 1964 وفي عام 1976 ساهم
علماء يهود من امريكا في بناء أول قمر صناعي
اسرائيلي وفي بداية السبعينيات طوروا
صواريخ شافيت" و تونان " وفي عام 1983
أعيد بناء هيكلة المؤسسات الفضائية ونتج
عنها تأسيس وكالة الفضاء الأسرائيلية (سالا)
ويمكن القول ان اسرائيل حققت خبطة العمر
بمشاركتها في مشروع حرب النجوم الامريكي
زمن الحرب الباردة فبموجب ذلك الاتفاق أتيح
للعلماء الاسرائيلين الاطلاع على تقنية صواريخ
متطورةلم تدخل حتى في الجيش الامريكي
مثل اورنيت و أرو و ايرس وهمر
أما من الشرق فقد استغلت إسرائيل انهيار
الاتحاد السوفيتي واستقطبت من العلماء الروس
في مجال الذرة وصناعة الصواريخ مايفوق
دول العالم مجتمعة كما دفعت بسخاء لشراء معدات
وتقنيات روسية جاهزة مثل كامل قاعدة بايكونور
لإطلاق الصواريخ النووية كما وقعت برامج
أبحاث مشتركة تتيح لها الاطلاع على اسرار
المكوك الروسي "بوران " والاستفادة من
تصاميم الصاروخ انيريجا الذي يتفوق على
الصواريخ الامريكية في حمل الرؤس النووية
كل هذا اتاح لاسرئيل 1988 إطلاق أول
أقمارها التجسسية (أفق 1) ثم في عام
1990 (أفق 2) ثم في عام 1995 (أفق 3)
و عاموس 4 لاتصالات العسكرية وما زالت
مستمرة في إطلاق هذه ألاقمار التي كانت
بمثابة حلم راودها منذ حرب 1973 حين كانت
تعتمد على ألاقمار المريكية لرصد
الجيوش العربية!! وفي الحقيقة ليس ما
أفضل ما اختتم به الموضوع من التعليق
الذي كتبته صيحفة معاريف الاسرائيلية غداة
إطلاق قمر تجسس أفق 3 ):
الهوة بين العرب واسرائيل في
التقنيات الفضائية أصبحت تقاس بالسنوات
الضوئية. ففي غدت اسرائيل قادرة على
إطلاق صواريخ تدور حول الأرض. يعمل الحصار
الغربيعلى تدمير البنية العسكرية والتحتية
للعراق البلد تقدما بين الدول العربية في إنتاج
صواريخ بدائية تعودج للحرب العالمية 2
ولاحظواهذا الكلام قبل 15 عاما( ولجرح ميت
من إيلام)
تستطيعون الاختلاف معي كيفما شئتم .....
ولكنها الحقيقة التي تثبتها المقارنة وألارقام
المحايدة
فأسرائيل أفضل من كافة الدول العربية
والاسلامية
سأكتفي بالتركيز على تقوقها التقني
والعسكري الذي تمارسه بصمت خوفا
من صحوة علمية تجتاح الدول العربية كما فعل
سبوتنيك الروسي بالولايات المتحدة ألاميركية
فأسرائيل دولة لم تين نفسها من فراغ كونها
حرصت منذ قيامها عام 1948 على استقطاب
الكفاءات العلمية من يهود العالم.بل وعرضت
على انشتاين تولي رئاسة أول حكومة فيها
لولا انه كان علمانيا يرفض مبدأ الدولة الدينية!
وفي وقت كانت فيه الشعوب العربية تعاني
من ألامية كانت أسرائيل منهكمة في بناء
مفاعل ديمونة النووي وتشكيل أول وكالة
للأبحات الفضائية عام 1959... ورغم تفوقنا
لاحقا في فتح القنوات الفضائية المشفرة (!!)
تفوقت اسرائيل دائما في فتح الشفرات
ألامنية للدول العربية .. وفي حين فشلت
جهودنا في رفع عباءة المرأة من الكتف الى
الرأس ؛ نجحت اسرائيل في رفع صواريخ
أفق " و عاموس " فوق الغلاف الجوي...
واليوم تحتل اسرائيل المركز الثالث عالميا
في تصدير ألاسلحة . والمركز ألاول عالميا
في تصنيع في أنتاج الطائرات بدون طيار
(رغم صغر مساحتها وقلة سكانها)... كما انها
أصغر دولة تستطيع أنتاج دبابات وطائرات
مقاتلة, وخامس دولة من حيث امتلاك القنابل
النووية؛ وفي الحقيقة منذ عشرين عاما و أنا
أسمع أنها تملك ما بين 300 ألى 400 رأس
نووي ، ومابين 2500 ألى 3000 رأس نووي
(يعلم الله وحده كم وصلت هذه ألايام ) وما
أراه شخصيا ان المخطط الصهيوني لنقل
التقنية يسير اليوم بنفس الزخم الذي بدأ
قبل ستين عاما ففي مجال الفضاء مثلا
شارك العلماء الإسرائيليون منذ سيتنيات
في البرامج الامريكية وبناء أول محطة رصد
فضائي عام 1964 وفي عام 1976 ساهم
علماء يهود من امريكا في بناء أول قمر صناعي
اسرائيلي وفي بداية السبعينيات طوروا
صواريخ شافيت" و تونان " وفي عام 1983
أعيد بناء هيكلة المؤسسات الفضائية ونتج
عنها تأسيس وكالة الفضاء الأسرائيلية (سالا)
ويمكن القول ان اسرائيل حققت خبطة العمر
بمشاركتها في مشروع حرب النجوم الامريكي
زمن الحرب الباردة فبموجب ذلك الاتفاق أتيح
للعلماء الاسرائيلين الاطلاع على تقنية صواريخ
متطورةلم تدخل حتى في الجيش الامريكي
مثل اورنيت و أرو و ايرس وهمر
أما من الشرق فقد استغلت إسرائيل انهيار
الاتحاد السوفيتي واستقطبت من العلماء الروس
في مجال الذرة وصناعة الصواريخ مايفوق
دول العالم مجتمعة كما دفعت بسخاء لشراء معدات
وتقنيات روسية جاهزة مثل كامل قاعدة بايكونور
لإطلاق الصواريخ النووية كما وقعت برامج
أبحاث مشتركة تتيح لها الاطلاع على اسرار
المكوك الروسي "بوران " والاستفادة من
تصاميم الصاروخ انيريجا الذي يتفوق على
الصواريخ الامريكية في حمل الرؤس النووية
كل هذا اتاح لاسرئيل 1988 إطلاق أول
أقمارها التجسسية (أفق 1) ثم في عام
1990 (أفق 2) ثم في عام 1995 (أفق 3)
و عاموس 4 لاتصالات العسكرية وما زالت
مستمرة في إطلاق هذه ألاقمار التي كانت
بمثابة حلم راودها منذ حرب 1973 حين كانت
تعتمد على ألاقمار المريكية لرصد
الجيوش العربية!! وفي الحقيقة ليس ما
أفضل ما اختتم به الموضوع من التعليق
الذي كتبته صيحفة معاريف الاسرائيلية غداة
إطلاق قمر تجسس أفق 3 ):
الهوة بين العرب واسرائيل في
التقنيات الفضائية أصبحت تقاس بالسنوات
الضوئية. ففي غدت اسرائيل قادرة على
إطلاق صواريخ تدور حول الأرض. يعمل الحصار
الغربيعلى تدمير البنية العسكرية والتحتية
للعراق البلد تقدما بين الدول العربية في إنتاج
صواريخ بدائية تعودج للحرب العالمية 2
ولاحظواهذا الكلام قبل 15 عاما( ولجرح ميت
من إيلام)