Since a long time there have been talks of China working on some type of stealthy fighter attack aircraft which is called XX-J ,J-X or J-XX by western intelligence sources. The information available is scarce about this new advanced combat aircraft coupled with informed speculation, wild guesstimates, and active disinformation. The Chinese government is under no obligation to set the record straight, and indeed has every incentive to add to the general speculation. Russia and India are in a joint venture of developing the Sukhoi PAK FA / T-50 , which first flew in January 2010. In June 2001, India was offered ‘joint development and production’ of this new 5th generation fighter by Russia. Russia had been trying to sell this concept both to China and India for some time. It seems probable that China declined to participate in this project given a belief that Russia stood to gain more from Chinese participation than did China. China had determined that it could produce a superior product without Russian help. With the first flight of the Russian stealth fighter in 2010, an arguably superior Chinese steath fighter might be expected to take to the skies not too long thereafter.
A 2006 article in Military Technology referred to three designs; Shenyang J-12 and Shenyang J-14 by 601 Institute Shenyang Aircraft Corporation [SAC] and Chengdu J-13 by 611 Institute Chengdu Aircraft Corporation [CAC]. The report in Military Technology featured a picture of a completely different design, speculatively dubbed J-14 and said to be a Shenyang project, with the designations J-12 and J-13 being applied to (possibly competing) designs by Shenyang and Chengdu respectively.
Shenyang Airplane Corporation (SAC) is in charge of the large, twin-engine J-8 fighters in service with the PLAAF (People’s Liberation Army Air Force) as well as of licence production of the Su-27SK under the local designation of J-11. The other study group is the 611 Institute from Chengdu Airplane Corporation (CAC).
By January 2007 Shenyang Aircraft Corporation (SAC) and Chengdu Aircraft Industry Co. (CAC), China’s two major fighter aircraft enterprises, were both reportedly working on advanced fighter designs slated to enter the PLAAF service as soon as 2015. Chengdu was focused in developing an enlarged twin-engine, 4th generation stealthy version of the J-10 fighter, possibly designated J-13. Shenyang was focusing on an entirely new 5th generation F-22-class stealth fighter, possibly designated the J-12. Both projects were believed to have benefited from Russian technologies.
J-XX هو الاسم الغربي الذي اطلقته المخابرات الغربية علي المقاتلة الصينية الجديدة من الجيل الخامس.
في 2002 اذاعت مجلة Janes العسكرية ان شركة Shenyang Aircraft Corporation اختيرت للبدء في ابحاث التطوير لتلك المقاتلة . و في عام 2006 نشرت ان هناك 3 نماذج لتلك الكائرة , اثنان من شركة Shenyang Aircraft Corporation و واحد لشركة Chengdu Aircraft Corporation .
و اظهرت هذه المجلة ان ابحاث تطوير المحرك و الاسلحة لتلك الطائرة مازالت قيد التطوير و ان اسلحتها ستكون مخزنة داخليا مثل الاف 22 الامريكية . و النماذج الثلاثة هي J-12 ,J- 13 ,J- 14 و هي نماذج متنافسة من الشركتين السابقتين
ويقول الجنرال انه Weirong ، نائب قائد القوات الجوية. "إنه قد يكون قريبا القيام بأول رحلة لها ، وسرعان ما تدخل اختبار التحليق بسرعة ومن ثم تجهيز القوات بها." وفقا للحالة الراهنة ، ودخولها الخدمة قد يستغرق من ثمانيةإلى عشرة أعوام ويضيف لا توجد تفاصيل اكثر للمقاتلة ، ولكن يكاد يكون من المؤكد أنها مصممة لتكون أسرع من الصوت من دون afterburning.
وتأتى هذه الخطوه من الصين وعدم إشتراكها فى مقاتلة الجيل الخامس الروسيه لإشراك روسيا الهند فى المشروع وعدم السماح للصين بالإطلاع الكامل على التكنولوجيا
و تواجه الصين تحديات هائلة في سعيها لتثبيت دورها كدولة عظمى في العالم، وأجبرتها هذه التحديات على تطوير قدراتها العسكرية في البر والبحر والجو على السواء، ونظراً لما يشكله سلاح الجو من أهمية خاصة لدى الدول الطموحة إقليمياً وعالمياً، فقد أولت الصين سلاح الجو أهمية قصوى، لأهداف إستراتيجية عديدة، منها الرغبة في التحرر من الاعتماد على التكنولوجيا الروسية في هذا المجال.
ومن هنا فقد شهد سلاح الجو الصيني برامج تطوير مكثفة، في العقد الأخير، طالت جميع مناحيه، وأدت إلى نجاح الصين في إنتاج مقاتلات متطورة، حيث صار، اليوم، بمقدور مؤسسة التصنيع الجوي الصينية، المعروفة اختصاراً باسم «أي في آي سي»، تزويد سلاح الجو بالطائرات التي يحتاجها، بحيث أن برنامج التصنيع العسكري الصيني أصبح ثالث أشمل البرامج العسكرية الجوية في العالم، بعد الولايات المتحدة وروسيا.
وكانت بكين قد أوضحت في تقريرها الرسمي لعام 2008 أن الهدف من وراء مشاريع تطوير سلاح الجو هو مساعدته على الانتقال من مرحلة السلاح المحلي إلى العمليات الدفاعية والهجومية الشاملة، وتطويره ليمتلك القدرة على أداء مهمات الاستطلاع والإنذار المبكر والهجمات الجوية وتطوير صواريخ الطائرات، وفي واقع الأمر، فقد نجح سلاح الجو في تحقيق التقدم في هذا المجال، رغم التحديات الكبيرة، التي اعترضته، خلال السنوات العشر الماضية.
تحديث متتابع مع بداية القرن الحادي والعشرين، كان سلاح الجو الصيني من ضمن أكبر قطاعات سلاح الجو في العالم، لكنه كان يتكون بشكل كبير من طائرات متقادمة عفا عليها الزمن، مثل طائرات «جي- 6» و «جي- 7» و «جي- 8»، ولا يزال سلاح الجو الصيني يحتفظ بعدد كبير من طائرات «جي- 7» و «جي- 8» لكنه ضم إلى صفوفه عدداً كبيراً من طائرات «سوخوي أس يو- 30 أم كي كي»، و «جي- 11أي»، التي تنتجها مؤسسة شنيانغ للطيران، المعروفة اختصاراً باسم «أس أي سي»، وكذلك طائرة «جي- 11 بي»، ويسعى سلاح الجو حالياً للتخلص من طائراته المتقادمة.
وقد ارتفعت نسبة طائرات الجيل الرابع في سلاح الجو الصيني من 23% عام 2005 إلى 33% عام 2010، ومن المتوقع لها أن تصل إلى 50% بحلول العام 2015، أما العام 2020 فمن المتوقع أن يشهد دخول أول طائرات مقاتلة من الجيل الخامس، المصنوعة محلياً، الخدمة.
يعتبر برنامج «جي- 10» من الشواهد الدالة على قدرات الصين التطويرية في هذا المجال، فرغم أن الكثير من المحللين يرون أن لإسرائيل وروسيا بصمة واضحة في برنامج التطوير هذا، إلا أن الواقع يشير إلى أنه أول برنامج تطوير طائرات مقاتلة صيني محلي خالص، وتحتوي طائرة «جي- 10بي» المقاتلة الحديثة، التي لا تزال قيد التطوير، على تحديثات أساسية كبيرة.
حيث تظهر الصور أنها مزودة نظام تعقب وبحث بالأشعة تحت الحمراء، ورادارات ونظام تحذير من الصواريخ المعادية، وتشير تقديرات وتقارير غير مؤكدة إلى أن سلاح الجو الصيني سيحصل على 300 من تلك الطائرات في القريب العاجل. أما فيما يتعلق ببرنامج طائرة «جي- 11بي»، والذي جاء ليحل مكان برنامج طائرة «جي- 11أي»، فيتضمن نظاماً رادارياً متطوراً، وقدرات هجومية وملاحية حديثة.
فجوات تنتظر التغطية رغم كل هذا التطور الذي يشهده سلاح الجو الصيني، إلا أنه لا تزال هناك بعض الفجوات، فالقدرات الهجومية للطائرات الصينية لا تزال دون طموحات بكين، خاصة أن سلاح الجو يعتمد على حفنة محدودة فحسب من طائرات «أتش- 6» لتزويد طائراته المقاتلة بالوقود جواً، لهذا فمن المتوقع أن يسعى سلاح الجو الصيني إلى بذل المزيد من الجهد في عمليات وبرامج التطوير المستقبلية، لتحقيق طموحات بكين في بناء صناعة طيران محلية خالصة. وبما أن المرحلة الأولى من هذا البرنامج قد تحققت للعقد الأول من القرن الحالي، حسب الخطط الموضوعة لها، فمن المتوقع أيضاً أن تنجح الصين في برنامجها العسكري للعقد المقبل.