حرب الطاقة

"المغوار"

راقب كلماتك .. فهي دليل شخصيتك
عضو مميز
إنضم
27 أغسطس 2010
المشاركات
9,928
التفاعل
21,907 10 0
الدولة
Jordan
بسم الله الرحمن الرحيم




السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته إخوتي وأخواتي ... اهلا بكم اخوتي واخواتي في موضوع جديد

حرب الطاقة ... ترى أي طاقة تقصد .. يقول قائل .... وارد فأقول .... طاقتك أنت

الطاقة البشرية .... فيرد .. وهل للبشر من طاقة ؟؟؟؟ .... وأي طاقة تقصد .. فأقول .. الطاقة

البشرية الداخلية ......و لا يخفى على الكثير منا أننا نمتلك طاقة بإشكال متعددة .. تحتويها أجسامنا

التي مهما اختلفت في بنيتها وقوتها ....منها طاقة حرارية .... طاقة مغناطيسية ... طاقة كهربائية ...

طاقة كهر وحرارية .. طاقة كهرومغناطيسية ... الخ

لقد خلقنا الله تبارك وتعالى لأعمار الأرض ... وجعلنا خلفاء فيها ... وسواء كانت الخلافة له

سبحانه وتعالى كمتصرفين في هذا الكوكب إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .. أم خلفاء

لمخلوقات عاشت قبلنا عليه .... فلم تحسن التصرف .. فسحقها الباري عز وجل واستخلفنا

مكانها ... فان من الضروري أن يمتلك الإنسان كل المقومات ( كجنس) ليقوم بعمله على أكمل

وجه في كوكب الأرض ... ومن ضمن المتطلبات تلك ... الطاقة .... فما تعريف الطاقة


هي مقدرة نظام ما على إنتاج فاعلية أو نشاط خارجي (في ابسط تعريف لها)

من أين تأتي ؟؟؟

في الإنسان مصدرها الطبيعي .. هو الدماغ البشري .. والذي يستمده بدوره من الكون ...

ومصدره الأساس رب هذا الكون البديع وخالقه .. الله تبارك وتعالى ....

والطاقة قد تكون ايجابية .. وقد تكون سلبية .... خيرة ... وشريرة ... نافعة .. وضارة

عالية ومنخفضة ... كبيرة أو صغيرة

في هذا الكون و اعتمادا على ما وصلنا من الله تبارك وتعالى من خلال الكتب السماوية ....

هنالك ثلاثة أجناس .. يتمتعون بثلاثة أصناف من الطاقة .... الملائكة ... وهم الذين لا يعصون

الله ما أمرهم وهم له عابدون طاقتهم عالية وكبيرة وايجابية .. الشياطين كفار بطبعهم .. فهم يعصون ولا يطيعون طاقتهم سلبية الى حد مذهل

.. والبشر بينهم.... فهم تارة يطيعون وتارة يعصون إذ أنهم بين هذا وذاك في صراع محتوم .. ومحموم .. وطاقتهم متقلبة

الثابت الوحيد في البشر جميعا هو ( التغير ) وخصوصا في الطاقة ... والى هذه اللحظة لا أزال

في مقدمة حديثي عن الطاقة ومعركتها بين الخير والشر ... ولنبدأ في الاقتراب من لب

الموضوع .... في معركتنا كمسلمين أساسا وكعرب بدرجة اقل .. يجب علينا أن نعلم بان

المعركة في أساسها معركة طاقة .... لم يعتمد المسلمون في زمن النبي محمد ابن عبد الله عليه

صلوات ربي وسلامه عليه .... على عدد ... أو عدة .. أو عتاد .... وهذا ثابت ومعروف في

التاريخ الإسلامي ... والأمر لا يتعلق بالمسلمين وحدهم دون باقي البشر .... لقد نصر الله عز

وجل الكثير الكثير من المؤمنين به عبر الأزمنة المختلفة وفي أماكن متباعدة ترى فما السر في

ذلك ؟؟؟

الأمر بسيط ... طاقة المؤمن تكون وقت المواجهة في ذروتها القصوى ... فنرى الثلة القليلة تهزم

الكثرة الكثيرة بإذن الله تعالى ... وما يرفعها هو الإيمان بالله تعالى حيث يكون اتصال العبد بربه على درجة عالية من النقاء .. وسأشرح بقليل من

التفصيل في هذا المجال ... في جسم الإنسان ... هناك مراكز لصناعة الطاقة داخل الجسم ...

وعددها 7 مراكز رئيسية .. مرتبة من أعلى الرأس إلى منطقة المقعد في الإنسان بمحور

واحد .. وتتوزع مراكز ثانوية أخرى في الأطراف ... المستقبل الرئيسي والذي يغذي كل تلك

المراكز ... يقبع في أعلى الرأس .... وهو المسئول عن الاتصال بالطاقة القادمة من الكون

الفسيح .. والتي بدورها تأتي من الله تبارك وتعالى .. وهنا أوجه السؤال التالي إلى الإخوة

المصليين .... الم تشعر يوما بان ما يشبه الكهرباء تنتقل من أعلى رأسك إلى باقي أنحاء جسدك

في لحظات الخشوع .... فيرتعد جسدك ؟؟؟

أو أي شخص منا أحس يوما بالذعر فيحس بالكهرباء تسري في عروقه ؟؟؟؟ أليس كذلك

ترى ما تلك الكهرباء التي تجري في العروق ؟؟؟

لقد قدر بعض العلماء بان بعض البشر يمتلك من الطاقة ما يمكن معه تفجير يساوي في قوته

القنبلة النووية !!!! تذكر معي لحظة استولى الغضب على عقلك فيها ... هل تذكر ..؟؟؟

إذا من حيث المبدأ أنت تمتلك تلك الطاقة الهائلة والتي تعبر عن وجودها في لحظات معينة ..

ولكنها لا تظهر إلا عند وصولها إلى ما يسميه العلماء ب ( حد العتبة ) .. كثير منا يشاهد بعض

أفلام الكارتون والتي تروي قصص أبطال خارقين يولدون حقول من الطاقة حولهم لتحميهم من

العدو ... أو تمكنهم من الطيران أو غير ذلك من الأمور الخارقة .... ترى كيف خطر ببال من

رسم تلك الرسوم أن يضعوا تلك الأفكار في رسومهم المتحركة ؟؟؟ لماذا تلك الأفكار بالذات ...

وكيف توصل إليها خيالهم ؟؟؟؟

عندما تحلم .. وترى نفسك تطير ... ترى ما تفسير ما يحدث معك في ذلك الحلم .. وأين تكون في

تلك اللحظات ؟؟؟؟؟ ولماذا لا تحلم عندما تكون منهك القوى ؟؟؟ لماذا تنتصر في بعض

المواقف أثناء الحلم .. ولماذا تهزم في البعض الآخر ؟؟؟

هل قرأت عزيزي سلسلة ( حرب العقول ) ؟؟؟ هل تعرف شيئا عن علم ( الباراسايكولوجي )

أو علم ما وراء الطبيعة .. والذي برعت فيه الكثير من الأمم المعاصرة ؟؟؟؟ والذي تستخدمه

الدول الكبرى في التجسس .. والتشويش .. والقتل عن بعد .. والتحكم بمسار تفكير العدو ؟؟؟

ماذا تعرف عن نفسك ؟؟؟؟

لماذا يصر الجميع رغم العداءات المستفحلة بينهم على أن يبقوك انت في المؤخرة .. لماذا أنت يا

مسلم ؟؟؟ ترى من أنت ؟؟؟ وما الذي يمكنك أن تفعله ؟؟؟؟ تراك من تكون ؟؟؟؟و ما هو مستوى

الطاقة التي تتمتع بها !!!!!!!! هل تراك قادر على تغير ما يحدث من حولك .. وقبله ما يدور

داخلك ؟؟؟؟

لو تدري من أنت ؟؟؟؟ لماذا وصعت الرسالة الخاتمة على يد محمد عليه الصلاة والسلامة بين ايدي العرب ؟؟؟؟ لماذا كانت نهاية الرسالات في جزيرة العرب ؟؟؟

أنت تقف أمام الباب ... فلا تذهب بعيدا لأنني أوشك أن افتحه لك ... لترى معي ما هو أمامك ...

ما يقع خلف الباب له بداية .. وليس له نهاية .... هو باب تقبع بعده العظمة .. والسلطان .. والقوة

سأعود قريبا لأخربك الحقيقة .... حقيقتك .... التي لا يريد أعدائك اطلاعك عليها منذ زمن بعيد

تقبلوا تحياتي
 
التعديل الأخير:
رد: حرب الطاقة

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

نواصل إخوتي في الله موضعنا .... حرب الطاقة ... لا ادعي أن الموضوع بسيط .. حتى عندما

يتحدث عنه مختص ... فالمشكلة هنا في تبسيط الموضوع الذي يعد غاية في التعقيد .. وتدور

حلوه دراسات معقدة للغاية ومعادلات رياضية حل قسم منها ومنها ما ينتظر الحل

تحليلات فيزيائية وأخرى كيميائية ... وأخرى كهربائية .. والقائمة تطول

لقد أعدنا الله سبحانه وتعالى لهذه الحياة بشكل كامل ... ولكن العيب يكمن فينا ... وعلينا أن نتعلم

ما ينفعنا في هذا المجال بالتحديد ... لأنه العلم الوحيد الذي يمكننا من خلاله منافسة أقوى الأمم

الحالية ويمكننا التفوق فيه بشكل ساحق خلال 10 أعوام وأنا هنا لا أتكهن بل اجزم

تركتك عزيز أمام الباب .. وها أنا ذا افتحه لك ... فتعال معي لترى الباب يفتح أمامك .. ولتلقي

معي نظرة على ما سوف تراه خلف هذا الباب

يقول رب العزة في الحديث القدسي .... يقول الله تعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ، ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إليّ بشبر تقربت إليه ذراعًا، وإن تقرّب إليّ ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة

الظن يعني الإيمان واليقين .... ما ظنك في الله ؟؟؟ خير .. سيعطيك ربك خير ... هل تثق بقدرته

على نصرتك ؟؟؟؟ سينصرك ... هل تثق أنه سيعنيك من فضله ... ستكون من الأغنياء

هل تظن انه سيرحمك ؟؟؟ سيرحمك ... عند التفكير في أي أمر .. فانك تطلق شرارة في عقلك ...

وتلك الشرارة تتسبب في احتراق داخلي وذلك الاحتراق .. يسبب الطاقة ...

سأقولها بأسلوب ابسط

عندما تريد أن تستمع إلى المذياع وأنت تقود سيارتك ... ماذا تفعل ؟؟؟

تضغط على زر المذياع ..... ( الشرارة) ... الزر يوعز إلى المحرك الكهربائي بنقل الطاقة إلى (

الهوائي ) .. فيعلو الهوائي( بالطاقة) ويبدأ باستلام الإشارة الواردة عبر الأثير( النتيجة) ....

هكذا هو التفكير ...

وكما يمكنك أن تتحكم بنوع الإذاعة التي تريد الاستماع إليها .. فانك تتحكم بالتفكير ....

وبنوعيته ... بظنك بالله تعالى ... سواء كان ظن حسن أو غير ذلك لا قدر الله ... كل ما تفك فيه

تحصل عليه .. وهي حقيقة ستعرفها عندما نتقدم في الموضوع إن شاء الله وستلمسها بيديك لمسا

من خلال التفكير ستكون قادرا ( بإذن الله تعالى ) ولو ( بعد حين) من تحقيق النتائج المرجوة ..

في حياتك العامة والخاصة ... وستكون قادرا على أن تكون جنديا أقوى وبعشرات المرات مما

أنت عليه الآن ... انظر أمامك عبر الباب .... ماذا ترى ؟؟؟ وتذكر انك أنت من يقرر ماذا يوجد

أمامك .... هل ترى المستقبل الزاهر ذلك الذي أراه ؟؟؟؟؟

أهم ما في هذه النظرة .. هو الايجابية .. وحسن الظن بالله .. وبعدها يهون كل شيء

كأني اسمع احد الإخوة وهو يسأل .... لم تخبرنا شيء عن الحرب بعد ؟؟؟ ما علاقة كل هذه

الأشياء بالحرب ؟؟؟

الجواب هو أننا بأرواحنا وطاقاتنا الداخلية ... يمكن أن نخوض حربا من نوع خاص .. وان

ننتصر قبل وقوع الحرب الفعلية ( الجسدية) .. وان الحرب الروحية أو حرب الطاقة .. تسبق

حرب الأجساد ... وتمهد لها .. وفي كثير من الأحيان تحسم حرب الطاقة المعركة التالية قبل

بدايتها ...

وسأفصل هنا بشكل اكبر ... طرحت فيما مضى بعض الأسئلة .... منها .. من أنت .. من تكون !!!!
وما هي الطاقة التي تمتلكها ؟؟ ولماذا كانت الرسالة الخاتمة في جزيرة العرب ؟؟؟ ولماذا لا

يريد احد اطلاعنا على الحقيقة .. بل ما هي تلك الحقيقة ؟؟؟

الحقيقة هي ... أننا من أنقى البشر سليقة ... حيث أننا نولد على الفطرة ويشاركنا في ذلك كل

البشر .. ولكن مع فارق مهم .. وهو أننا ننتمي إلى بيئة تتمتع بالكثير الكثير من النقاء .. كيف ذلك

... ؟؟؟ انظر إلى ما هو حلوك في جزيرة العرب .... الكعبة المشرفة .. والتي تساوي فيها الطاقة

1500 ضعف الطاقة في أي بقعة من بقاع العالم ... وانظر معي إلى المدينة التي تساوي الطاقة

فيها 1000 ضعف الطاقة الموجودة في أي بقعة ... وانظر معي إلى الشمال الغربي حيث يقبع

المسجد الأقصى بطاقة تساوي 500 ضعف ما موجود في سواه من البقاع .... ملائكة تصعد ..

وملائكة تنزل.. وأخرى تمشي في الطرقات ... مع كل أذان ... أبواب السماء تفتح في كل حين

ومعها تنزل الطاقة إلى الأرض المباركة .... يمتاز العرب المسامون بصفة هائلة .. وهي الصفاء

والنقاء.. وأنا هنا أركز على الحياة البسطة .. والهادئة التي عاشها أهل الإسلام في فترة الرسالة

صحيح أنهم كانوا يتقاتلون .. ويعبدون الأوثان من دون الله .. ولكنهم كانوا مهيئين لتلقي الرسالة

اللاهية لبساطتهم .. ونقاء سريرتهم ... أراد الله أن ينتشر الدين فيهم ونشره على أيديهم إلى

العالمين ... فوصل الدين إلى الصين شرقا والى اسبانيا غربا .... نحن ننتمي إلى هؤلاء الناس

والى هذه البيئة الطاهرة والتي ... انظر كم معركة انتصر فيها المسلمون الأوائل.. رغم قلتهم

وضعف عدتهم ..... كانوا صادقين في إيمانهم .. كانت عقولهم منفتحة بشكل كامل لتلقي تلك

الطاقة الكونية القادمة من السماوات فارتفعت طاقتهم بشكل مذهل .. أصبح معها المقاتل المسلم

بشراسة اكبر وعزيمة اشد انه شيء اقرب إلى السحر ... أما لماذا لا يريد احد من الأعداء أن

نعرف هذه الحقيقة والقائلة أننا(( بشر متفوقين بالفطرة .. من الناحية النفسية والروحية ))

فلأنهم جميعا يعرفون بأننا سنستخدم تلك القدرات الكامنة فينا بالفطرة لهزيمتهم مجتمعين

كيف لا وقد فتح المسلمون شبه الجزيرة العربية والعراق وفارس وبلاد الشام في سنوات معدودة

وهزموا حضارتين من أعظم الحضارات في زمنهم وهم من خرج من الصحراء .. يعرفون

قدرنا وقدر قوتنا أكثر منا .. ويحرصون أن لا نعرف عن ذلك كله شيء ... لي تكملة بإذن الله

فانتظروني يرعاكم الله برحمته وفضله





 
رد: حرب الطاقة


السلام عليكم .... سندخل أخوتي في الله في هذا الجزء من الموضوع إلى مرحلة أخرى ..

وسندخل الباب ..... قد علمنا أن كل واحد منا له قدرة وطاقة داخلية .. بقدر معين ... والآن

مهمتنا أن نتلمس تلك القدرة .. وان نعرف شيئا عنها .. فتعال معي أخي الحبيب .. وتعرف

بنفسك على ما لديك من طاقة داخلية وقدرة ولكن قبل ذلك .. دعني أنصحك بكلمات قليلة

ستدخل معي في أعماق نفسك .. إلى عالم كبير ومجهول.... فان لم تكن شجاعا بما فيه الكفاية ..

وان لم يكن لديك دافع يدفع إلى اكتشاف تلك الطاقة وتلك القدرة فلا تدخل... إنما أنادي كل شجاع

في هذه الأمة ... وكل جسور يريد كسر حاجز الخوف وتغيير الواقع المؤلم وكل تواق إل الحرية

وكل من عانى من ظلم الظالمين .. وكل جسور في أمتي الغراء لتنهض ولو بعد حين ...

فان كان قلبك شجاعا بما يكفي فامضي معي ... رعاك الله .. وتذكر انك قد تتضايق من بعض

الأمور وقد ترى ما لا يعجبك في البداية ولكنه طريق علينا المرور به معا لنصل إلى النصر

الذي نريد من خلال هذا الموضوع ....

البداية ... وبما أننا ولله الحمد مسلمون .. وحتى يطمئن قلبك أخي الكريم .. أريدك أن تجلس في

مكان هادئ ومنعزل ... وأتلوى ما طاب لك من كتاب الله الحكيم ... وابدأ بفاتحة الكتاب ..

وبعدها آية الكرسي .. وما شئت من شيء بعدها ....

وعندما تنتهي .. أريدك أن تتنفس بكل هدوء وبكل عمق .. نم على ظهرك .. وأغمض عينيك

معي .. بهدوء .. وسكينة .. استمر بالتنفس بهدوء وعمق...

استرخي .....

استرخي ....

استرخي ....

امنع كل فكرة تخطر ببالك .. فاليوم يوم راحة وهدوووووء فكر بالسكون الذي تحلم به .. فكر

بالهدوء والسلام اللذان تصبو إليهما

تخيل نفسك وأنت تذهب إلى مكة المكرمة .. إلى الكعبة المشرفة ... نبع الطاقة اللاهية الذي لا

ينضب هناك حيث سننهل معا من تلط الطاقة الصافية ... فلننطلق .... تخيل نفسك في الطريق

تقترب شيئا فشيئا ... وتصل إلى مكة ... وهنا أريدك أن تستنشق عبق مكة وكل ما فيها .. تذكر

نبي الله محمد صلى الله عليه وسلم ... تذكر آل بيته ... صحابته ... أريدك أن تسترخي بكل ما

تستطيع وان ترتاح ... استمتع بوقتك هناك ... سنتوقف هنا .. لأسمع منكم إخوتي ما رأيتم

بالضبط .. وسنعرف معا إذا كانت طاقة كل واحد منا كافية لان نستمر في رحلتنا هذه أم لا

أتمنى أن لا تحرموني من تعليقاتكم الكريمة


 
رد: حرب الطاقة

الشياطين كفار بطبعهم .. فهم يعصون ولا يطيعون طاقتهم سلبية الى حد مذهل

يا أخي الكريم الشيطان مصدر الفعل شطن بمعني بعد
فأصبحت تطلق علي كل من حاد عن الحق سواء اكان من الإنس أو الجن
أما الجن فمنهم الصالح بنص الشرع
يقول تعالي
{وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك كنا طرائق قددا}
 
رد: حرب الطاقة

يا أخي الكريم الشيطان مصدر الفعل شطن بمعني بعد

فأصبحت تطلق علي كل من حاد عن الحق سواء اكان من الإنس أو الجن
أما الجن فمنهم الصالح بنص الشرع
يقول تعالي

{وأنا منا الصالحون ومنا دون ذلك كنا طرائق قددا}


نعم اخي الكريم .... وانا لم اقل ان الجن شياطين .... بل انني لم اتطرق الى الجن اصلا لانني لا اريد خلط الامور عى الاخوة القراء .... وحديثي لا يتطرق الى الاجناس التي خلقها رب العزة بشكل اساسي بل عن الطاقة والقدرة الكامنة فيها ... والجن كما ذكرت اخي الكرم .... فيهم الصالح وفيهم الطالح .. وامر الطاقة عندهم يشابه امرها عندنا نحن لبشر

اتمنى ان اعا الفرصة اكاملة لشرح ما اريد الوصول اليه وسأكون حاضر لاي نقاش ان شاء الله مع حلول المساء :ANSmile04[1]:
 
رد: حرب الطاقة

للتنويه فقط اخوتي الكرام .... ما اتحدث عنه يعد ن اسرار الدول و اجهزة مخابراتها ... وله تطبيقات عسكرية واستخبارية وسنقوم بالحديث عن الموضوع تباعا
 
عودة
أعلى