نجح العالم المغربي عبد السلام بنغازي في إنتاج نوع جديد من القمح المعدل وراثيا يساعد المرضى الذين يعانون من أمراض القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم على تخفيض معدل الكولسترول والسكر وتنظيم الضغط الشرياني.
وأوضح بنغازى -في تصريحات لراديو "سوا" الأمريكي أمس الاثنين- أنه أضاف عناصر مؤثرة إلى القمح لكي يصبح عنصرا طبيا مائة في المائة، إضافة إلى كونه عنصرا غذائيا أساسيا، مشيرا إلى أن القمح المبتكر سيساهم في مكافحة تجلط الدم من خلال مساعدته على تليين الأوعية الدموية وتشتيت الصفائح.
وأشار بنغازى إلى أن الأنواع الجديدة من القمح تحتوي على مواد تساعد في مقاومة أمراض الجلد والتهاب المفاصل والالتهاب المزمن للأنبوب الهضمي.
وكشف بلغازي أن نوع القمح الجديد يعتمد على الألياف الغذائية القابلة للذوبان على القمح الطري ومواد نباتية طبيعية غنية بمواد مثل (أوميجا 3، والفوسفور، والماغنسيوم، والكالسيوم)، وجميعها مفيدة خصوصا لمرضى القلب ومن يعانون من التجلطات الدموية، كما يساعد القمح الصحي الأشخاص الذين يتبعون حمية غذائية لخفض الوزن.
يذكر أن أنظار العلماء اتجهت مؤخراً إلى ما يسمي بالهندسة الوراثية أو النبات المعدل جينياً، وهي تقنية استخدمها العلماء لإدخال جين "مورثة" معين في المحصول لتعزيزه بخصائص جديدة ومميزة تجعله مقاوماً لأحد الأمراض الخطيرة التي تصيب البشر.
ويأتي استخدام القمح على قائمة اهتمامات الناس من أجل الحصول على خبز وحلويات ومعجنات أفضل.
وأوضح بنغازى -في تصريحات لراديو "سوا" الأمريكي أمس الاثنين- أنه أضاف عناصر مؤثرة إلى القمح لكي يصبح عنصرا طبيا مائة في المائة، إضافة إلى كونه عنصرا غذائيا أساسيا، مشيرا إلى أن القمح المبتكر سيساهم في مكافحة تجلط الدم من خلال مساعدته على تليين الأوعية الدموية وتشتيت الصفائح.
وأشار بنغازى إلى أن الأنواع الجديدة من القمح تحتوي على مواد تساعد في مقاومة أمراض الجلد والتهاب المفاصل والالتهاب المزمن للأنبوب الهضمي.
وكشف بلغازي أن نوع القمح الجديد يعتمد على الألياف الغذائية القابلة للذوبان على القمح الطري ومواد نباتية طبيعية غنية بمواد مثل (أوميجا 3، والفوسفور، والماغنسيوم، والكالسيوم)، وجميعها مفيدة خصوصا لمرضى القلب ومن يعانون من التجلطات الدموية، كما يساعد القمح الصحي الأشخاص الذين يتبعون حمية غذائية لخفض الوزن.
يذكر أن أنظار العلماء اتجهت مؤخراً إلى ما يسمي بالهندسة الوراثية أو النبات المعدل جينياً، وهي تقنية استخدمها العلماء لإدخال جين "مورثة" معين في المحصول لتعزيزه بخصائص جديدة ومميزة تجعله مقاوماً لأحد الأمراض الخطيرة التي تصيب البشر.
ويأتي استخدام القمح على قائمة اهتمامات الناس من أجل الحصول على خبز وحلويات ومعجنات أفضل.