If not for the men of Iraq, the Arabs would have been deprived of their dignity a long time ago
قال هتلر
اعطني جندي عراقي وسلاح الماني
وسوف اجعل اوروبا تزحف على اناملها
Give me an Iraqi soldier with a German weapon
And I'll have Europe crawl on it's knees
قال الملك عبد العزيز آل سعودKing Abduaziz of Saudi said
العراق لا يحتاج الى رجال فرجاله اهل ثبات وحق
العراق يحتاج الى سلاح
Iraq has enough rightous men of solidarity
They just need more weapons
قال كيسنجرHenry Kessinger said
وزير الخارجية الامريكي الاسبق
لم اجد في حياتي اعند من رجال العراق
I've never met in my life such stubborn men like the Iraqis
قال فيديل كاستروFedel Castro said
الامريكان حمقى لانهم احتلوا دولة شعبها لا يكل ولا يمل
Americans are fools to invade a country where its people never gets tired and never givesup
قال بيل كلينتونBill Clinton said
صدمت بقوة وتحدي هذا الشعب المظلوم في كتب التاريخ
I was shocked with the amoumt of strength and challenge of this people, which has been subject to injustice in all times
قال احمد بن بلهAhmed Bin Billa the late president of Algeria, said
العراق لن ينكسر دام فيه هذا الشعب الجبار
Iraq will never break as long as it has such mighty people
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) : " العراق جمجمة العرب وكنز
الرجال ومادة الامصار ورمح الله في الارض فاطمئنوا فإن رمح الله لا ينكسر "
قال محمد بن ادريس الشافعي ليونس بن عبدالاعلى : هل دخلت بغداد ؟
قال : لا .
قال : يايونس مارأيت الدنيا ، ولارأيت الناس
" تاريخ بغداد – للخطيب البغدادي "
سافرت الى الافاق ، ودخلت البلدان من حد سمرقند الى القيروان ، ومن
سرنديب الى بلاد الروم ... فما وجدت بلدا افضل ولا اطيب من بغداد .
" ابو القاسم الديلمي "
• بغداد حاضرة الدنيا وماعداها بادية .
" ابو اسحاق الزّجـّاج "
• بغداد الدنيا باجمعها ... وسكان بغداد هم الناس .
" ابن زريق الكوفي الكاتب "
* بغداد في البلاد كالاستاذ في العباد *
" الصاحب بن عباد "
• الصناعة بالبصرة والفصاحة بالكوفة والخير ببغداد .
" الجاحظ "
* بغداد ام الدنيا ، من لم يرها لم ير الدنيا ولاالناس *
" ياقوت الحموي "
مادخلت بلدا قط الا عددته سفرا ، الا بغداد فاني حين دخلتها عددتها وطنا
شكرا اخي الكريم فالعراق الاسم وحده يكفي
لكن انا كنت دائما اطالع على الحضارات القديمة سواء في المشرق او الغربية
لاحضت شئء يميز الحضارات التي جائت في بلاد العراق او مابين النهرين
فكل الحضارات القديمة بقت تقريبا كل علومها عندها اوندثرت معها او هي غير صالحة للاستخدام اليوم
لكن ما اخترعه الشعب العراقي القديم او مايعرف بالكلدانيون تقسيم الوقت الى 365 الشهر 30 اليوم 24 ساعة الساعة 60 دقيقة وووو....
هذا الاول
ثاني اختراعهم للكتابة او الابجدية يترك البصمة العراقية القديمة مخلدة الى الابد
فكل واحد يفتح حاسبه في ارجاء العالم و ينظر الى الزاوية اليمنى او اليسرى في اسفل شاشة الحاسب راح يجد البصمة العراقية التي مازلت حية منذ الاف السنين في الوقت والتاريخ والساعة
انت اخي نسيت امر مهم جدا
تكلمو على رجال العراق تكلمو على سلاح العراق وحضارة العراق
لكن نسوا شئيا مهما لا يقل ابدا على ماذكروه
مليون طفل عراقي ماتو تحت الحصار الظالم من تكلم عليهم ولماذا لم يذكروهم
لكن مايحز في نفسي اخي الكريم وللاسف هو الذي يحرق قلوبنا دائما
وفات اواستشهاد اكثر من مليون رضيع وطفل عراقي برئء بالحصار الظالم لا ذنب له وموتهم واسمحلي على هذه الكلمة ماتو وكانهم الجراد امامنا
لم نسمع ابدا انو افتتحوا للاجلهم قناة فضائية تطالب بالثار لهم وتذكر دائما بهم
لم نسمع ابدا من هوالذي يتحمل المسوؤلية في موتهم
لم نسمع مشروع اسلامي وعربي لمواسات امهاتهم الذين ماتو امامهم وهم ينظرن لهم في المستشفيات
السؤال الكبير والتاريخي اكثر من مليون رضيع طفل عراقي ماتوا ماهو ذنبهم ?
حدث عبد الملك بن عمير الليثي قال بينما نحن في المسجد الجامع بالكوفة وأهل الكوفة يومئذ ذو حال حسنة يخرج الرجل منهم في العشرة والعشرين من مواليه إذ أتى آت فقال هذا الحجاج قد قدم أميرا على العراق فإذا به قد دخل المسجد معتما بعمامة قد غطي بها أكثر وجهه متقلدا سيفا متنكبا قوسا يؤم المنبر فقام الناس نحوه حتى صعد المنبر فمكث ساعة لا يتكلم فقال الناس بعضهم لبعض قبح الله بني أمية حيث تستعمل مثل هذا على العراق حتى قال عمير بن ضابئ البرجمي ألا أحصبه لكم فقالوا أمهل حتى ننظر فلما رأى عيون الناس إليه حسر اللثام عن فيه ونهض فقال :
أنا ابن جلا وطلاع الثنايا متى أضع العمامة تعرفونى
ثم قال يأهل الكوفة أما والله إني لأحمل الشر بحمله وأحذوه بنعله وأجزيه بمثله وإني لأري أبصارا طامحة وأعناقا متطاولة ورءوسا قد أينعت وحان قطافها وإني لصاحبها وكأني أنظر إلى الدماء بين العمائم واللحى تترقرق ثم قال :
هذا أوان الشد فاشتدي زيم قد لفها الليل بسواق حطم
ليس براعي إبل ولا غنم ولا بجزار على ظهر وضم
قد لفها الليل بعصلبي أروع خراج من الدوي
مهاجر ليس بأعرابي
قد شمرت عن ساقها فشدواوجدت الحرب بكم فجدوا
وليس القوس فيها وتر عردمثل ذراع البكر أو أشد
لا بد مما ليس منه بد
إني والله يأهل العراق ومعدن الشقاق والنفاق ومساوي الأخلاق ما يقعقع لي بالشنان ولا يغمز جانبي كتغماز التين ولقد فررت عن ذكاء وفتشت عن تجربة وجريت إلى الغاية القصوى وإن أمير المؤمنين أطال الله بقاءه نثر كنانته بين يديه فعجم عيدانها فوجدني أمرها عودا وأصلبها مكسرا فرماكم بي لأنكم طالما أوضعتم في الفتن واضطجعتم في مراقد الضلال وسننتم سنن الغي أما والله لألحونكم لحو العصا ولأقرعنكم قرع المروءة ولأعصبنكم عصب السلمة ولأضربنكم ضرب غرائب الإبل فإنكم لكأهل قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون وإني والله لا أعد إلا وفيت ولا أهم إلا أمضيت ولا أخلق إلا فريت فإياي وهذه الشفعاء والزرافات والجماعات وقالا وقيلا وما تقول وفيم أنتم وذاك
أما والله لتستقيمن على طريق الحق أو لأدعن لكل رجل منكم شغلا في جسده وإن أمير المؤمنين أمرني بإعطائكم أعطياتكم وأن أوجهكم لمحاربة عدوكم مع المهلب بن أبي صفرة وإني أقسم بالله لا أجد رجلا تخلف بعد أخذ عطائه بثلاثة أيام إلا سفكت دمه وأنهبت ماله وهدمت منزله
خطبته وقد سمع تكبيرا في السوق
فلما كان اليوم الثالث خرج من القصر فسمع تكبيرا في السوق فراعه ذلك فصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه وصلى على نبيه ثم قال :
يأهل العراق يأهل الشقاق والنفاق ومساوئ الأخلاق وبني اللكيعة وعبيد العصا وأولاد الإماء والفقع بالقرقر إني سمعت تكبيرا لا يراد الله به وإنما يراد به الشيطان ألا إنها عجاجة تحتها قصف وإنما مثلي ومثلكم ما قال عمرو بن براق الهمذاني :
وكنت إذا قوم غزوني غزوتهم فهل أنا في ذايا لهمدان ظالم
متى تجمع القلب الذكي و صارما و أنفا حميا تجتنبك المظالم
والله لا تقرع عصا عصا إلا جعلتها كأمس الدابر
خطبته وقد قدم البصرة
وخطب لما قدم البصرة يتهدد أهل العراق ويتوعدهم فقال:
أيها الناس من أعياه داؤه فعندي دواؤه ومن استطال أجله فعلي أن أعجله ومن ثقل عليه رأسه وضعت عنه ثقله ومن استطال ماضي عمره قصرت عليه باقيه إن للشيطان طيفا وللسلطان سيفا فمن سقمت سريرته صحت عقوبته ومن وضعه ذنبه رفعه صلبه ومن لم تسعه العافية لم تضق عنه الهلكة ومن سبقته بادرة فمه سبق بدنه بسفك دمه
إني أنذر ثم لا أنظر وأحذر ثم لا أعذر وأتوعد ثم لا أعفو إنما أفسدكم ترنيق ولاتكم ومن استرخى لببه ساء أدبه إن الحزم والعزم سلباني سوطي وأبدلاني به سيفي فقائمه في يدي ونجاده في عنقي وذبابه قلادة لمن عصاني والله لا آمر أحدكم أن يخرج من باب من أبواب المسجد فيخرج من الباب الذي يليه إلا ضربت عنقه .
خطبته بعد وقعة دير الجماجم
وخطب أهل العراق بعد وقعة دير الجماجم فقال :
يأهل العراق إن الشيطان قد استبطنكم فخالط اللحم والدم والعصب والمسامع والأطراف والأعضاء والشغاف ثم أفضي إلى المخاخ والأصماخ ثم ارتفع فعشش ثم باض وفرخ فحشاكم نفاقا وشقاقا وأشعركم خلافا اتخذتموه دليلا تتبعونه وقائدا تطيعونه ومؤامرا تستشيرونه فكيف تنفعكم تجربة أو تعظكم وقعة أو يحجزكم إسلام أو ينفعكم بيان؟؟؟
ألستم أصحابي بالأهواز حيث رمتم المكر وسعيتم بالغدر واستجمعتم للكفر وظننتم أن الله يخذل دينه وخلافته وأنا أرميكم بطرفي وأنتم تتسللون لواذا وتنهزمون سراعا ثم يوم الزاوية وما يوم الزاوية بها كان فشلكم وتنازعكم وتخاذلكم وبراءة الله منكم ونكوص وليكم عنكم إذ وليتم كالإبل الشوارد إلى اوطانها النوازع إلى أعطانها لا يسأل المرء عن أخيه ولا يلوي الشيخ على بنيه حتى عضكم السلاح وقصمتكم الرماح ثم يوم دير الجماجم وما يوم دير الجماجم بها كانت المعارك والملاحم .
بضرب يزيل الهام عن مقيله ويذهل الخليل عن خليله
يأهل العراق والكفرات بعد الفجرات والغدرات بعد الخترات والزوات بعد النزوات إن بعثتكم إلى ثغوركم غللتم وخنتم وإن أمنتم أرجفتم وإن خفتم نافقتم لا تذكرون حسنة ولا تشكرون نعمة هل استخفكم ناكث أو استغواكم غاو أو استنصركم ظالم أو استعضدكم خالع إلا تبعتموه وآويتموه ونصرتموه وزكيتموه
يأهل العراق هل شغب شاغب أو نعب ناعب أو زفر زافر إلا كنتم أتباعه وأنصاره ؟؟
يأهل العراق ألم تنهكم المواعظ ؟؟ألم تزجركم الوقائع؟؟ ثم التفت إلى أهل الشأم وهم حول المنبر فقال :
يأهل الشام إنما أنا لكم كالظليم الرامح عن فراخه ينفي عنها المدر ويباعد عنها الحجر ويكنها من المطر ويحميها من الضباب ويحرسها من الذئاب يأهل الشام أنتم الجنة والرداء وأنتم العدة والحذاء
خطبة أخرى له في أهل الكوفة وأهل الشأم
يأهل الكوفة إن الفتنة تلقح بالنجوى وتنتج بالشكوى وتحصد بالسيف أما والله إن أبغضتموني لا تضروني وأن أحببتموني لا تنفعوني وما أنا بالمستوحش لعدواتكم ولا المستريح إلى مودتكم زعمتم أني ساحر وقد قال الله تعالى ولا يفلح الساحر وقد أفلحت وزعمتم أني أعلم الاسم الأكبر فلم تقاتلون من يعلم ما لا تعلمون ثم التفت إلى أهل الشأم فقال :
لأزواجكم أطيب من المسك ولأبناؤكم آنس بالقلب من الولد وما أنتم إلا كما قال أخو بني ذبيان إذا حاولت في أسد فجورا فإني لست منك ولست مني هم درعي التي استلأمت فيها إلى يوم النسار وهم مجني ثم قال بل أنتم يأهل الشأم كما قال الله سبحانه ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون
خطبة له بالبصرة
فقال قال الله تعالى فاتقوا الله ما استطعتم فهذه لله وفيها مثوبة وقال واسمعوا وأطيعوا وهذه لعبد الله وخليفة الله وحبيب الله عبد الملك بن مروان أما والله لو أمرت الناس أن يأخذوا في باب واحد فأخذوا في باب غيره لكانت دماؤهم لي حلالا من الله ولو قتل ربيعة ومصر لكان لي حلالا عذيرى من أهل هذه الحميراء يرمي أحدهم بالحجر إلى السماء ويقول يكون إلى أن يقع هذا خير
والله لأجعلنهم كالرسم الدائر وكالأمس الغابر عذيرى من عبد هذيل يقرأ القرآن كأنه رجز الأعراب أما والله لو أدركته لضربت عنقه يعني عبد الله بن مسعود عذيرى من سليمان بن داود يقول لربه رب أغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي كان والله فيما علمت عبدا حسودا بخيلا خطبة أخرى له بالبصرة حمد الله وأثني عليه ثم قال إن الله كفانا مئونة الدنيا وأمرنا بطلب الآخرة فليته كفانا مئونة الآخرة وأمرنا بطلب الدنيا مالي أرى علماءكم يذهبون وجهالكم لا يتعلمون وشراركم لا يتوبون مالي أراكم تحرصون على ما كفيتم وتضيعون ما به أمرتم إن العلم يوشك أن يرفع ورفعه ذهاب العلماء ألا وإني أعلم بشراركم من البيطار بالفرس الذين لا يقرءون القرآن إلا هجرا ولا يأتون الصلاة إلا دبرا ألا وإن الدنيا عرض حاضر يأكل منها البر والفاجر ألا وإن الآخرة أجل مستأخر يحكم فيها ملك قادر
ألا فاعملوا وأنتم من الله على حذر واعلموا أنكم ملاقوه ليجزي الذين أساءوا بما عملوا ويجزي الذين أحسنوا بالحسنى ألا وإن الخير كله بحذافيره في الجنة ألا وإن الشر كله بحذافيره في النار ألا وإن من يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره وأستغفر الله لي ولكم
خطبته لما أصيب بولده محمد وأخيه محمد في يوم واحد
فلما كان غداة الجمعة مات محمد بن الحجاج فلما كان بالعشى أتاه بريد من اليمن بوفاة محمد أخيه ففرح أهل العراق وقالوا انقطع ظهر الحجاج وهيض جناحه فخرج فصعد المنبر ثم خطب الناس فقال :
أيها الناس محمدان في يوم واحد أما والله ما كنت أحب أنهما معي في الحياة الدنيا لما أرجو من ثواب الله لهما في الآخرة وايم الله ليوشكن الباقي مني ومنكم أن يفنى والجديد أن يبلي والحي مني ومنكم أن يموت وأن تدال الأرض منا كما أدلنا منها فتأكل من لحومنا وتشرب من دمائنا كما مشينا على ظهرها وأكلنا من ثمارها وشربنا من مائها ثم نكون كما قال الله تعالى ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون ثم تمثل بهذين البيتين .
عزائي نبي الله من كل ميت وحسبي ثواب الله من كل هالك
إذا ما لقيت الله عني راضيا فإن سرور النفس فيما هنالك
خطبته وقد أرجف أهل العراق بموته
ومرض الحجاج ففرح أهل العراق وأرجفوا بموته فلما بلغه تحامل حتى صعد المنبر فقال :
إن طائفة من أهل العراق أهل الشقاق والنفاق نزغ الشيطان بينهم فقالوا مات الحجاج ومات الحجاج فمه وهل يرجو الحجاج الخير إلا بعد الموت والله ما يسرني ألا أموت وأن لي الدنيا وما فيها وما رأيت الله رضي بالتخليد إلا لأهون خلقه عليه إبليس قال أنظرني إلي يوم يبعثون قال إنك من المنظرين ولقد دعا الله العبد الصالح فقال ربي اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي فأعطاه ذلك إلا البقاء فما عسى أن يكون أيها الرجل وكلكم ذلك الرجل كأني والله بكل حي منكم ميتا وبكل رطب يابسا ونقل في ثياب أكفانه إلى ثلاثة أذرع طولا في ذراع عرضا وأكلت الأرض لحمه ومصت صديده وانصرف الحبيب من ولده يقسم الخبيث من ماله إن الذين يعقلون يعلمون ما أقول
ميحتاج مصادر لان العراق من حرب ال73 وهو رافع راس العرب لوما الجيش العراقي كان دمشق العزيزه بيد اليهود وسنة ال80 قاتل الجيش العاقي 8 سنوات من اجل العرب وشعب وجكومات العرب والجيوش العبية خاتله وقابل سنة ال91 اكثر من 33 جيش والان رجال العاق الحقيقين يواجهون من تخدم انتة وامثالك الخونة للامريكي والغربي هاي الصور والردود هي خزي وعار عليك لان انته عربي ومسلم