كشف ناطق باسم الجيش الأميركي في العراق أن واشنطن وافقت على تجهيز العراق بطائرات من طراز إف16. بُعيد انسحابها الكامل من البلاد، المقرر في نهاية ديسمبر 2011.
وقال الجنرال جيفري بيوكانن في تصريح صحافي إن «قدرات القوة الجوية العراقية ازدادت إلى جانب ازدياد مهاراتها في التدريب على حماية الأجواء الإقليمية»، مضيفا أن «مطلع العام المقبل سيتم نقل حماية الأجواء العراقية بالكامل من الجانب الأميركي إلى القوة الجوية العراقية، ولاسيما بظل وجود سيطرة من قبل القوة الجوية العراقية على عدة مناطق ضمن الرقعة الجغرافية للبلاد».
وبيّن بيوكانن أن «الطيارين العراقيين باشروا تدريباتهم على استخدام وقيادة طائرات أف 16، وان هذه الطائرات سوف لا تنتقل إلى العراق إلا بعد انسحاب القوات الأميركية نهاية العام 2011».
مشيرا إلى ان «عند انتهاء مهامنا ستتمتع القوات العراقية بقدرات عالية، باستطاعتها سد أي ثغرة من الثغرات والسيطرة على زمام الأمور»، منوها إلى أن «القوات الأميركية المتبقية في العراق ستستمر في تدريب القوات العراقية لزيادة قدراتها الدفاعية بالشكل الذي يمكنها من حماية الأجواء العراقية».
وكانت وزارة الدفاع العراقية تقدمت بطلب إلى الإدارة الأميركية لتزويدها بطائرات متطورة من طراز إف16. لحماية الأجواء العراقية بعد الانسحاب الأميركي، وسط ترحيب إدارة الرئيس أوباما بطلب بغداد».
يذكر أن القوات الأميركية في العراق كانت انسحبت من المدن العراقية في 30 يونيو 2009 بموجب الاتفاقية الأمنية بين بغداد وواشنطن، التي جرى توقيعها العام 2008، والتي تنص على تسليم جميع القواعد العسكرية التابعة للجيش الأميركي وبعثة حلف الناتو وفق جدول زمني ينتهي بنهاية العام 2011.
http://www.thirdpower.org/read-59634.html
وقال الجنرال جيفري بيوكانن في تصريح صحافي إن «قدرات القوة الجوية العراقية ازدادت إلى جانب ازدياد مهاراتها في التدريب على حماية الأجواء الإقليمية»، مضيفا أن «مطلع العام المقبل سيتم نقل حماية الأجواء العراقية بالكامل من الجانب الأميركي إلى القوة الجوية العراقية، ولاسيما بظل وجود سيطرة من قبل القوة الجوية العراقية على عدة مناطق ضمن الرقعة الجغرافية للبلاد».
وبيّن بيوكانن أن «الطيارين العراقيين باشروا تدريباتهم على استخدام وقيادة طائرات أف 16، وان هذه الطائرات سوف لا تنتقل إلى العراق إلا بعد انسحاب القوات الأميركية نهاية العام 2011».
مشيرا إلى ان «عند انتهاء مهامنا ستتمتع القوات العراقية بقدرات عالية، باستطاعتها سد أي ثغرة من الثغرات والسيطرة على زمام الأمور»، منوها إلى أن «القوات الأميركية المتبقية في العراق ستستمر في تدريب القوات العراقية لزيادة قدراتها الدفاعية بالشكل الذي يمكنها من حماية الأجواء العراقية».
وكانت وزارة الدفاع العراقية تقدمت بطلب إلى الإدارة الأميركية لتزويدها بطائرات متطورة من طراز إف16. لحماية الأجواء العراقية بعد الانسحاب الأميركي، وسط ترحيب إدارة الرئيس أوباما بطلب بغداد».
يذكر أن القوات الأميركية في العراق كانت انسحبت من المدن العراقية في 30 يونيو 2009 بموجب الاتفاقية الأمنية بين بغداد وواشنطن، التي جرى توقيعها العام 2008، والتي تنص على تسليم جميع القواعد العسكرية التابعة للجيش الأميركي وبعثة حلف الناتو وفق جدول زمني ينتهي بنهاية العام 2011.
http://www.thirdpower.org/read-59634.html