- إنضم
- 14 يوليو 2009
- المشاركات
- 10,807
- التفاعل
يقف على رأسها داغان وأشكنازي
حزب الله يُعِد قائمة اغتيالات قادة صهاينة
كُشِف النقاب اليوم عن قائمة اغتيالات أعدها تنظيم حزب الله اللبناني في أعقاب اغتيال قائده العسكري "عماد مغنية"- وفق ما جاء في موقع "قضايا مركزية" الصهيوني.
وأفادت مصادر استخبارية لم تكشف النقاب عن هويتها، أن حزب الله أعد القائمة بطريقة أوراق "الشدّة" على غرار القائمة التي أعدتها القوات الأمريكية لزعماء الحُكم في العراق، والتي كان على رأسها الرئيس "صدام حسين".
بدورها أكدت مصادر من داخل حزب الله على أن عملية التغييرات التي ستشهدها الأجهزة الأمنية الصهيونية لن تُغيِّر أي شيء في القائمة التي أعدها الحزب، وخاصة لم تسببوا في اغتيال "مغنية"، مشددة على أن الحزب سيُلاحق هؤلاء المسئولين وسيتعقبهم في جميع أنحاء العالم.
وبحسب ما ذكر في الموقع، فإن رئيس الموساد "مائير دغان" يقف على رأس قائمة الاغتيالات، بصفته المسئول الميداني عن الاغتيال، ويليه "غابي أشكنازي" ثم رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الجنرال "عاموس يدلين".
وتتضمن بقية القائمة التي أعدَّها الحزب، الضباط التابعين للاستخبارات والجيش والموساد، ممن يُنفذون المهمات.
وترى المصادر الاستخبارية، أن حزب الله مُصِر على تنفيذ عمليات الاغتيال للشخصيات الصهيونية المذكورة، بالرغم من تشديد الحراسة عليها.
حزب الله يُعِد قائمة اغتيالات قادة صهاينة
كُشِف النقاب اليوم عن قائمة اغتيالات أعدها تنظيم حزب الله اللبناني في أعقاب اغتيال قائده العسكري "عماد مغنية"- وفق ما جاء في موقع "قضايا مركزية" الصهيوني.
وأفادت مصادر استخبارية لم تكشف النقاب عن هويتها، أن حزب الله أعد القائمة بطريقة أوراق "الشدّة" على غرار القائمة التي أعدتها القوات الأمريكية لزعماء الحُكم في العراق، والتي كان على رأسها الرئيس "صدام حسين".
بدورها أكدت مصادر من داخل حزب الله على أن عملية التغييرات التي ستشهدها الأجهزة الأمنية الصهيونية لن تُغيِّر أي شيء في القائمة التي أعدها الحزب، وخاصة لم تسببوا في اغتيال "مغنية"، مشددة على أن الحزب سيُلاحق هؤلاء المسئولين وسيتعقبهم في جميع أنحاء العالم.
وبحسب ما ذكر في الموقع، فإن رئيس الموساد "مائير دغان" يقف على رأس قائمة الاغتيالات، بصفته المسئول الميداني عن الاغتيال، ويليه "غابي أشكنازي" ثم رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الجنرال "عاموس يدلين".
وتتضمن بقية القائمة التي أعدَّها الحزب، الضباط التابعين للاستخبارات والجيش والموساد، ممن يُنفذون المهمات.
وترى المصادر الاستخبارية، أن حزب الله مُصِر على تنفيذ عمليات الاغتيال للشخصيات الصهيونية المذكورة، بالرغم من تشديد الحراسة عليها.
