ابرز القطع البحريه في العالم
طرادات الصواريخ الموجهة
إن هذه السفن، التي يفوق طاقمها 350 شخصا، تلعب دورا رئيسيا في مجموعة الحاملات الحديثة، إذ تنطلق منها الصواريخ ضد أهداف على الأرض أو في البحر أو حتى في السماء.
وتمتلك الولايات المتحدة 27 طرادا للصواريخ الموجهة من طراز "تيكونديروجا" وكلها في الخدمة الفعلية.
ويحمل أسطول حاملات الصواريخ كميات كبيرة من صواريخ "توماهوك"، التي تعتبر حجر الزاوية في أي هجوم أمريكي.
وهناك أيضا قواعد لانطلاق صواريخ أرض-جو ومرابض مختلفة للمدافع، وغواصات طوربيد مهاجمة، وطائرتا هليكوبتر مقاتلتان.
إن التفكير العسكري وراء صناعة حاملة صواريخ كصنف "تيكونديروجا" هو إيجاد سفينة حربية مهاجمة يمكنها أيضا القيام بمهمات قتالية دفاعية عن مجموعة الحاملات أو عمليات الغوص تحت هجوم بحري أو جوي.
وخلال الهجوم على أي هدف، أو أثناء إنزال أرضي على سبيل المثال، تتولى السفينة مسؤولية الهجوم المتواصل على العدو.
ولهذا الغرض فقد زود هذا النوع من السفن المقاتلة بأنظمة دفاعية من نوع "أيجيز" القادرة على كشف الأهداف المعادية على بعد مئتي ميل (321 كيلومترا)، وكذلك كشف أشعة السونار وأجهزة التشويش الإلكترونية والتشويش على الرادار، ومواجهة الصواريخ وهجمات الغواصات.
ويعتقد المخططون العسكريون الأمريكيون أن الأنظمة الدفاعية الآنفة الذكر هي من التطور والدقة بحيث تتمكن من صد هجمات من سفن وغواصات وطائرات وصواريخ في الوقت نفسه
إن هذه السفن، التي يفوق طاقمها 350 شخصا، تلعب دورا رئيسيا في مجموعة الحاملات الحديثة، إذ تنطلق منها الصواريخ ضد أهداف على الأرض أو في البحر أو حتى في السماء.
وتمتلك الولايات المتحدة 27 طرادا للصواريخ الموجهة من طراز "تيكونديروجا" وكلها في الخدمة الفعلية.
ويحمل أسطول حاملات الصواريخ كميات كبيرة من صواريخ "توماهوك"، التي تعتبر حجر الزاوية في أي هجوم أمريكي.
وهناك أيضا قواعد لانطلاق صواريخ أرض-جو ومرابض مختلفة للمدافع، وغواصات طوربيد مهاجمة، وطائرتا هليكوبتر مقاتلتان.
إن التفكير العسكري وراء صناعة حاملة صواريخ كصنف "تيكونديروجا" هو إيجاد سفينة حربية مهاجمة يمكنها أيضا القيام بمهمات قتالية دفاعية عن مجموعة الحاملات أو عمليات الغوص تحت هجوم بحري أو جوي.
وخلال الهجوم على أي هدف، أو أثناء إنزال أرضي على سبيل المثال، تتولى السفينة مسؤولية الهجوم المتواصل على العدو.
ولهذا الغرض فقد زود هذا النوع من السفن المقاتلة بأنظمة دفاعية من نوع "أيجيز" القادرة على كشف الأهداف المعادية على بعد مئتي ميل (321 كيلومترا)، وكذلك كشف أشعة السونار وأجهزة التشويش الإلكترونية والتشويش على الرادار، ومواجهة الصواريخ وهجمات الغواصات.
ويعتقد المخططون العسكريون الأمريكيون أن الأنظمة الدفاعية الآنفة الذكر هي من التطور والدقة بحيث تتمكن من صد هجمات من سفن وغواصات وطائرات وصواريخ في الوقت نفسه
التعديل الأخير: