عترافات الفتاة القبطية التي أعلنت إسلامها

لواء طبيب

صقور الدفاع
إنضم
3 أبريل 2010
المشاركات
2,870
التفاعل
227 0 0


القاهرة / قالت مارينا زكى الفتاة القبطية التى أعلنت إسلامها بمدينة القنطرة شرق بمحافظة الإسماعيلية، إنها أسلمت بكامل رغبتها ومتيقنة من صحة ما فعلت وأن الله هداها للإسلام، مضيفة أن المظاهرات التى تحدث لعودتى لا قيمة لها وأنها مسلمة تعيش وتموت مسلمة.
وقالت إن الله هداها إلى الإيمان وأنها بكامل قواها العقلية وإرادتها.
وبدأت خلال اعترافها فى فيديو قصير قالت "الحمد لله رب العالمين أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله.. أنا مارينا زكى متى من القنطرة شرق محافظة الإسماعيلية طالبة بقسم الجغرافيا كلية الآداب جامعة قناة السويس دخلت الإسلام بكامل قواى العقلية، وأصبح اسمى مريم محمد أحمد وقالت مبتسمة، إننى ودون ضغوط من أحد أسلمت لله ومقتنعة جدا أن الله نور لى طريقى وأشهرت إسلامى فى الأزهر الشريف".
وطالبت بأن يحميها كل المسلمين وشيخ الأزهر والرئيس مبارك من محاولات إرجاعها، وقالت "المظاهرات لا تشغلنى لأنى مسلمة".
وأضافت: "أتمنى من الله تعالى أن يوفقنى فيما فعلت وفيما سأفعل وأنا فى الإسلام".
يذكر أن أهل الفتاة قاموا فى وقت سابق بحرق كل متعلقاتها الشخصية ودفنها فى المقابر وتلقوا العزاء فيها.

http://www.youtube.com/watch?v=OXxU6JB-kpU
http://www.samanews.com/index.php?act=Show&id=76015
 
رد: عترافات الفتاة القبطية التي أعلنت إسلامها

نشطاء أقباط يطالبون الكنيسة بإظهار كاميليا لنفي شائعة إسلامها
وجه مفكرون ونشطاء أقباط، انتقادا شديدا لما وصفوه بـ "حالة الصمت المطبق" لقيادات الكنيسة الأرثوذكسية تجاه ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية بشأن إسلام ، السيدة كاميليا شحاتة، زوجة كاهن دير مواس، مؤكدين أن كلمة "نرفض التعليق" التي أطلقها أساقفة المجمع المقدس تزيد الأمور احتقاناً، فضلاً عن كونها ضد مبادئ الشفافية التي تدعيها الكنيسة.
وطالب المفكرون الكنيسة بإنهاء تلك الأزمة سريعاً قبل أن يحدث ما لا يحمد عقباه وذلك بالسماح للسيدة كاميليا بالظهور في الإعلام لنفي شائعات إسلامها بنفسها، وإلا فالرأي العام لن يصدق سوي تلك الشائعات.
كانت كاميليا شحاتة قد اختفت لمدة خمسة أيام الشهر الماضى مما أثار تكهنات كبيرة حول مصيرها قبل أن تسلمها أجهزة الأمن لأهلها ومن ثم تسليمها إلى الأنبا أغابيوس أسقف دير مواس، ليحيلها إلى مكان غير معلن، بأحد بيوت المغتربات بالقاهرة، حيث تخضع لتأهيل نفسى على حد تعبير الكنيسة، فيما قال الأنبا أغابيوس إن كاميليا تخضع للتأهيل النفسى لـ "غسل مخها المغسول".
ونقلت صحيفة "الدستور" المستقلة عن الدكتور رفيق حبيب، المفكر القبطي، قوله: "في البداية كان هناك غضب ضخم من شباب الكنيسة يستهدف إرجاع زوجة الكاهن، وكانت كل المعلومات تنحصر في وجود خلاف عائلي إلا أن الغضب كان غير مناسب لحالة الخلاف العائلي وعندما عادت أقر الجميع بأنه خلاف عائلي مما أحرج الكنيسة لقيامها بالتمرد علي الدولة في شأن خاص..
إلا أن الحديث عن إسلامها يجبرنا علي وضع الأمور في نصابها لأنه يبرر حالة الغضب والإصرار علي إعادتها، فضلاً عن تحمل الكنيسة أن تدان بسبب تظاهر الأقباط في قضية عائلية، والحقيقة أن الدولة والكنيسة توافقتا علي أن تجعل المسألة عائلية حتي لا تضع نفسها في حرج أكبر، ونحن لا نستطيع الجزم بالحقيقة ولكن تبدو قصة إسلامها "منطقية" وأكثر تماسكاً،
وما يؤكد ذلك هو تسليم الدولة "لمواطنة مصرية كاملة الأهلية" للكنيسة، ليتكرر سيناريو وفاء قسطنطين زوجة كاهن أبو المطامير، حيث تم إيداعها في بيت "تكريس" علي أن يتم نفيها للدير علي ألا تظهر مرة أخري، فلو كانت المشكلة فعلاً عائلية فيفترض أن ترجع لزوجها، مما وضع الدولة والكنيسة في حرج لإخفاء الحقيقة ولتكرار تسليم من يشهر إسلامه للكنيسة والتحفظ عليه في أماكن آمنة ملك للكنيسة.
واستبعد حبيب أن تتحرك أي جهة للتحقيق في الأمر ويكفي أن وفاء قسطنطين محتجزة - لو كانت علي قيد الحياة - منذ 5 أعوام دون وجه حق بالرغم من أن الدولة لا تفعل ذلك مع المتنصرين..الأمر الذي يورط الدولة في تسليم شخص مسلم للكنيسة وتترك لها أن تفعل فيه ما تشاء، بما يشعل الغضب الشعبي والرأي العام الإسلامي وينذر باحتمالات صدام حقيقي ربما لا تستطيع الدولة كبح جماحه فيما بعد.
بدوره انتقد المفكر جمال أسعد تواطؤ الدولة مع الكنيسة بشكل عام في أزمة كاميليا وغيرها من الأزمات السابقة التي تأخذ "شو إعلامي"، بما يبرر الدعاوي المتلاحقة بتفتيش الأديرة لإحساس المسلمين بأنها أراض تخص الكنيسة ولا ولاية للدولة عليها، وإن لم يكن هناك واقع عملي وفعلي لتصديق هذا الكلام لكن سياق الأحداث يجعل هذا السؤال بلا جواب "لماذا لا يتم تفتيش الأديرة"؟.
وتساءل أسعد: "لأي مواطنة تدعو الكنيسة بينما من يشهرون إسلامهم تسلمهم الدولة لها بما يهدر القانون وحقوق الإنسان فضلاً عن إكراهها علي الإقامة القسرية في مكان لا يعرفه أحد بالإجبار بعيداً عن أي ولاية للدولة ! والحل هو ظهور لنفي شائعات إسلامها بنفسها".
مضيفاً: الابتزاز السياسي من جانب الكنيسة ولي ذراع الدولة أمام النظام الهش وخضوعه لابتزاز الكنيسة خلق مناخ طائفي لدي الرأي العام الإسلامي والبابا أصبح أقوي من الدولة، وهو ما يدق ناقوس الخطر من رد فعل إسلامي قوي .
أما كمال زاخر ، منسق جبهة العلمانيين الأقباط، فطالب النائب العام بالتحقيق في ملابسات أزمتي زوجة كاهن أبو المطامير وزوجة كاهن المنيا، وتقديم من عرَّض أمن الوطن وسلامه للخطر أيضاً لمحاكمة عاجلة، قائلاً: نحن بارعون في الكيل بمكيالين وربما ثلاثة أو أربعة ؛ فعندما تكون صاحبة قرار الفرار زوجة كاهن تحشد الجماهير الغاضبة والمغيبة في أقل من 24 ساعة، تصرخ وتزأر وكأن علي رأسها الطير أو"ريشة"، بعد أن صور لها أن الكنيسة مستهدفة وعلي وشك الانهيار، ولا تهدأ حتي تستعاد، فيما لو كانت ذات الأحداث متعلقة بآحاد الناس لا تهتز شعرة واحدة في ذقن أحدهم.
هل أسلمت كاميليا؟
كان نزار غراب، المحامي، تقدم ببلاغ عاجل إلي النائب العام ، المستشار عبد المجيد محمود، يوم الخميس يطالبه فيه بالتحقيق في المعلومات التي تم تداولها علي شبكة الإنترنت وتؤكد اعتناق كاميليا شحاتة زاخر، زوجة كاهن دير مواس التي اختفت وظهرت في وقت سابق، الإسلام واختطافها من قبل الجهات الأمنية لعدم إغضاب الكنيسة.
واختصم المحامي في بلاغه وزير الداخلية، متهماً الأزهر بإهدار القانون والتخلي عن القيام بواجباته التي أناطه بها القانون، كما دعا إلي التحقيق في تسليم المواطنة لجهة غير قانونية واحتجازها الذي يعد اضطهاداً وملاحقة لمواطنة أرادت أن تباشر حقها الدستوري في اختيار معتقدها الذي تدين به - حسبما جاء في مذكرة الدعوي.
كانت كاميليا شحاتة قد اختفت لمدة خمسة أيام الشهر الماضى مما أثار تكهنات كبيرة حول مصيرها قبل أن تسلمها أجهزة الأمن لأهلها ومن ثم تسليمها إلى الأنبا أغابيوس أسقف دير مواس، ليحيلها إلى مكان غير معلن، بأحد بيوت المغتربات بالقاهرة، حيث تخضع لتأهيل نفسى على حد تعبير الكنيسة، فيما قال الأنبا أغابيوس إن كاميليا تخضع للتأهيل النفسى لـ«غسل مخها المغسول".
وقالت مواقع الكترونية، إن كاميليا ذهبت إلي الأزهر لاستخراج شهادة إشهار إسلام ولكن الموظفين هناك رفضوا تحت زعم وجود أوامر أمنية بعدم استخراج أي ورقة لهذا الاسم، وربطت الشائعة بين ما حدث مع كامليا وما حدث مع وفاء قسطنطين زوجة كاهن المحلة عام 2004 وأن مصيرها سيكون الحبس داخل الدير مثل من سبقوها .
يأتي هذا في الوقت الذي نفى فيه الشيخ سعيد عامر، الأمين العام للجنة الفتوى بالأزهر، والمسئول عن إشهار إسلام المصريين الراغبين فى ذلك، أن تكون كاميليا شحاتة زوجة كاهن دير مواس قد حضرت للأزهر الشريف لإشهار إسلامها.
وتعليقا على شائعات نشرها أحد المواقع الإلكترونية حول توجه كاميليا للأزهر لإشهار إسلامها، قال لصحيفة "الشروق" المستقلة: "لم يحدث.. لم يحدث مطلقا".
http://www.moheet.com/show_files.aspx?fid=404313
 
رد: عترافات الفتاة القبطية التي أعلنت إسلامها

أين الأزهر ؟؟ أين شيخ الأزهر ؟؟

لا حول ولا قوة الا بالله
 
رد: عترافات الفتاة القبطية التي أعلنت إسلامها

أين الأزهر ؟؟ أين شيخ الأزهر ؟؟



لا حول ولا قوة الا بالله

أخى ماذا تريد الكنيسه؟؟ بل هل العوده عن الباطل والهدايه جريمه؟؟ لما يحق لهم التنصير فى كل بلاد العالم ولا يحق لنا الدعوه للاسلام بل نتحرج ان نحمى من يدخل فى ديننا ..اخى انها مهزله وقمه المهازل ان لا نستطيع الدفاع عمن اسلم و دخل فى دين الله.أخى انهم يلصقون الارهاب بنا وبديننا و للاسف نحن نخرس السننا لندافع عن ديننا بحجه واهيه وهى الحفاظ على النسيج الاجتماعى الكاذب..الا تعلم يا اخى ان من واجبنا الدعوه الى الله والى الاسلام وهو اساس عقيدتنا الا تعلم يا اخى اننا سنحاسب على اهمالنا بحق دين الله..
الاخت عاقله بالغه حره ارادت الدخول فى الاسلام فلما تقام الدنيا ولا تقعد...﴿فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقاً حَرَجاً كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ﴾ ..نسئل الله الهدايه للجميع..لاحول ولا قوه الا بالله العلى العظيم.
 
رد: عترافات الفتاة القبطية التي أعلنت إسلامها

لا حول ولا قوه الا بالله كل مره يحصل كده و واللى يدخل فى الاسلام بيسلموه شوفو قالت ايه قالت عاوزه المسلمين يحمونى والازهر يحمينى وللاسف ولا حد حماها وانسو انكم تسمعو عنها حاجه بعد كده زيها زى غيرها كتير ومن زمان حسبى الله ونعم الوكيل دا احنا دوله اسلاميه يجماعه احنا هنتحاسب على كل ده
 
رد: عترافات الفتاة القبطية التي أعلنت إسلامها

ياجدعان دماغكوا من المواضيع دي مش ناقصه فقر وغم !!!
 
رد: عترافات الفتاة القبطية التي أعلنت إسلامها

محام مصري يتهم مدعي "إشهار إسلام كاميليا" بإثارة فتنة طائفية





large_41405_119005.jpg



العربية: نفت "كاميليا شحاتة " زوجة القس تداوس سمعان كاهن كنيسة طير مواس بمحافظة المنيا جنوب القاهرة اعتناقها الاسلام وأكدت فى تسجيل لها بالصوت والصورة أنها ما زالت على مسيحييتها، وتناقل العديد من مواقع الإنترنت في اليومين الماضيين مقطع التسجيل الذى ظهرت فيه كاميليا تروى قصتها بعد ما أثارت ضجة اعلامية ومظاهرات شارك فيها المئات من التيار السلفى بمصر.
فيما أكد المحامي نزار غراب الشهير الجمعة 10-9-2010 أنه سيتقدم ببلاغ للنائب العام ضد أبو يحيى الذى زعم أن كاميليا أسلمت، متهما إياه بإثارة الفتنة الطائفية وبث الإشاعات الكاذبة، وتساءل نزار غراب " لماذا لم يتم القبض عليه أو محاكمته تلقائيا بعد بث الفيديو ومواجهته بكاميليا شخصيا ، وبدأت المظاهرات منذ الأسبوع الماضى بتجمعات فى مسجد " النور بالعباسية هتف فيها المتظاهرون ضد بابا الأقباط الذى يقع مقره بجوار المسجد فى الكاتدرائية المرقسية ، وتلا تلك المظاهرات مظاهرة أخرى فى مسجد عمرو بن العاص الشهير ثم مسجد الفتح بميدان رمسيس كانت الأكبر من نوعها.
حكاية "كاميليا شحاتة"
وتعود قصة " كاميليا شحاتة " الى الأول من شهر يوليو الماضى حينما تظاهر أقباط فى كنيسة "دير مواس" بمحافظة المنيا جنوب القاهرة احتجاجا على زعمهم اختفطافها وتقصير الأمن فى العثور عليها ، وبعد مظاهرات من الأقباط عادت كاميليا بعد 4 أيام فقط من غيابها على يد الأمن ، وأعلنت الكنيسة أن كاميليا كانت متغيبة لأسباب عائلية ، الا أنه بعد أيام من تلك الرواية نشر المرصد الاسلامى لمقاومة التنصير رواية مختلفة أكد فيها أن زوجة القس كاميليا شحاتة اعتنقت الاسلام وأن الدولة سلمتها الى الكنيسة بعد العثور عليها ، لكن الجهات الأمنية لم توضح كيف تم العثور على كاميليا ، وأين كانت مختفية ولماذا ؟، وهى الجهة الوحيدة التى لم تتكلم حتى الآن فى هذه القصة.
مشيخة الأزهر تنفي وصولها
ونشر المرصد الاسلامى أيضا حوارات مع شخص يدعى أبو يحى زعم أن كاميليا مسلمة منذ عام ونصف وأنها كانت تريد الذهاب الى الأزهر لاشهار اسلامها ، وأكد أبو يحى عزمه التوجه بها الى مشيخة الأزهر بعد تأكده من اقتناعها بالاسلام اقتناعا تاما ، ولكنه عندما وصل الى المشيخة تم تعطيله حتى وصلت الشرطة المصرية وألقت القبض عليه وعلى كاميليا.
لكن الشيخ سعيد عامر رئيس لجنة اشهار الاسلام بالأزهر نفى وصول كاميليا الى المشيخة ، وأنه لم ترد اليه حالتها على الاطلاق ، مما زاد الأمر غموضا وزاد القضية توترا ، حتى أعلنت كاميليا أنها ما زالت على مسيحيتها فى مقطع فيديو نشر على الانترنت ، لكن الكنيسة لم تعلن مسئوليتها عن هذا الفيديو رغم ما نشرته صحيفة " المصري اليوم " قبل نشر هذا المقطع الذى تبلغ مدته 11 دقيقة بيوم واحد عن السماح لـ«كاميليا شحاتة» من قبل الكنيسة بالظهور إعلامياً.
صاحب الفتنة أمام النائب العام
وعقب نشر هذا الفيديو أعلن نزار غراب المحامى الاسلامى المعروف أنه سيتقدم ببلاغ للنائب العام يطالب فيه بإحالة "أبويحيى، وأبومحمد" وهما الشخصان اللذان زعما اعتناق "كاميليا شحاتة " زوجة القس تداوس سمعان للاسلام للمحاكمة بعد نشر الفيديو الذى قيل إن الكنيسة وزعته، بتهمة بث أخبار كاذبة من شأنها تكدير الأمن العام وإثارة الفتنة، حتى تطلب النيابة استدعاء كاميليا رسمياً وتتم مواجهة كل الأطراف بشأن كل ما أثير بخصوص إسلامها فضلاً عن شريط الفيديو الذى تنفى فيه إسلامها.
وكان نزار غراب قد قتقدم خلال الشهر الماضى بعدة بلاغات للنائب العام حول اختفاء كاميليا وطالب فى بلاغاته بتدخل الرئيس مبارك شخصيا باعتباره ولى الأمر وهو من له الحق الوحيد فى قضية كاميليا وليس البابا شنودة ، كما تقدم نزار غراب بشكوى رسمية قبل أيام من ظهور كاميليا الى مجلس حقوق الانسان بالأمم المتحدة وتلقى ردا يفيد بتحرك المجلس فى هذه القضية بعد البحث والتدقيق فى الأدلة.
التسجيل في مواقع مسيحية
ويظهر فى التسجيل، الذى بثته عدة مواقع مسيحية سيدة ، قالت إن اسمها كاميليا، وأنها زوجة القس تداوس سمعان، ولديها منه طفل عمره عامان ونصف، وتعمل مدرسة علوم بمدرسة بنى سالم الإعدادية.
وتحدثت السيدة ما يقرب من ١١ دقيقة حول تمسكها بالمسيحية، نافية ما تردد حول إسلامها قبل عام ونصف، ورافضة لما ردده الأنبا أغابيوس، أسقف دير مواس، عن تعرضها لغسيل مخ، وما قاله لقناة "الكرمة" المسيحية بأن الكنيسة تقوم الآن بـ" غسيل مخها المغسول".
وشددت كاميليا على ارتباطها بالكنيسة، وأداء الصلاة بها والتناول والاعتراف من الأب الكاهن التى تتبعه، وقالت «أنا أتحدث إليكم بكامل حريتى، ودون أى ضغط أو تخويف، وظهورى من أجل الدفاع عن زوجى وطفلى وكنيستى وديانتى»، وأضافت سمعت أننى محبوسة، وأعذب، وحدث لى غسيل مخ، ولكننى أؤكد لكم أننى فى مكان آمن لأريح أعصابى من الكلام الذى قيل.
وأكدت على أن الكنيسة لا تجبر أحداً على البقاء فى المسيحية أو الدخول فيها ولا يوجد بها صعق بالكهرباء، أو أدوية هلوسة أو غسيل مخ، ونفت أن تكون أسلمت من عام ونصف، أو أقامت حفلة فى المدرسة التى تعمل بها قائلة أعمل فى هذه المدرسة منذ أقل من عام، وانتظر أن يقال بأننى أسلمت منذ طفولتى.
http://www.alankabout.com/news/2010/09/11/محام-مصري-يتهم-مدعي-إشهار-إسلام-كاميليا-بإثارة-فتنة-طائفية.html
 
عودة
أعلى