السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلمة حق تنقذف من حناجر تتالم
ايها المسلمون ايها المكبرون ايها الجيوش
الا تغارون على دينكم الا تحبون الله ورسوله الذي انعمكم لتتبوؤا موقعكم الا تحبون ان يدرككم النصر والسؤدد
الستم من تبواتم موقع النصرة والمنعة يا من تملكون السلاح والعتاد يا من حملتم فكر الولاء والكرامة اين هي الكرامة التي جعلتكم تموتون كل يوم في ثكناتكم البالية وانتم تنظرون وتسمعون الموت والصراخ كيف لكم تاكلون وتشربون واخوانكم يقتلون لا يجدون الفتات .
الستم الجيوش التي خلقت للمجابهة في ساحات الجهاد والله اكبر الم تكونوا تحمون البلاد العباد من الكفار الطامعين سد للثغور وهيبة للدين الم تكونوا تجوبون العالم بحثا عن جائع تطعمونه وعن مظلوم تنصرونه وعن ضعيف تغيثونه بالله عليكم اهي كلمات عابرة ام اسئلة تسال نفسها تتحير وتتامل ان لكم اخوة يستنصروكم ويستجدوكم بالحراك ما لكم لا تتحركون وتغيثون الم يامرنا الله تعالى بالاستنصار للمسلمين (وان استنصروكم في الدين فعليكم النصر ) ووعدكم بعد ذلك بالنصر ان اتخذتم الجهاد مرضات لله ونصرة للمسلمين (وكان حق علينا نصر المؤمنين)ما لكم اذا دعيتم للجهاد لا تلبوا وانتم تحشدون المئات بل الالوف من الجنود والمقدرات التكتيكية من سلاح وعتاد وترسانة معززة بكافة انواع الدبابات والمدرعات واساطيل بحرية وجوية وبرية اين كل هذا افقط ابقيت للاستعراض والحشد والتباهي ام وجدت لتتصدء في جبهات المعارك والحرب كل هذا وذاك وانتم خامدون صامتون لا تحركون ساكنا
ان اخوانكم يستنصرونكم ويستصرخونكم كل لحظة واجيوشاه واجيوشاه ولم يفقدوا الامل بكم بعد ان فقدت الامل في حكامكم
انتم من بشرنا رسول الله بكم
وهو في امس الحاجة لكم الم تنصروه من قبل الم تنصروه بالنصر والتمكين والدولة وتايدتم بالله ووعده وانجز وعده فهو لا يخلف وعده فقال سبحانه (وعد الله الذين امنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض كما استخف الذين من قبلكم)
الم تكونوا تفتحون البلاد وتخرجون اهلها من الظلمات الى النور نشرا بالعدل والاحسان من بعد عصيان وجمود
لو كانت الارض تتكلم لتكلمت عن اهتزازات حوافركم وجيوشكم فالتفتحوا تاريخكم الغابر الصادع السافر بالانجازات والانتصارات التي سجلت لكم وما خلفتم منها الا عزة وهيبة وانتم الان لا ....
اين انتم من كل هذا
انظروا الى بلادكم كيف تنهب ليلا نهارا
انظروا الى الحكام كيف اسلمونا للكافر ينهش بنا ونحن نيام
انسيتم كيف كنتم اعزة بالله وكيف كنتم تلبون وامعتصماه لمجرد امراة مسلمة في اسواق الروم انتهكت حرمتها فتحرك لها جيشا مرمرما هكذا كنتم تردون على اعدائكم اما الان فرسولكم يتمرغ وجهه الطاهر من قبل الد اعدائكم رسولكم حبيبكم فكيف هو ردكم هو الان
والمسلمين في فلسطين وجميع بلاد المسلمين يتجرعون الهوان والذل بحثا عن قطعة خبز تبقيهم يحيون وخيمة تقيهم السماء وغيثها اهكذا تريدون لامتكم ان تعتاش الا تلبون صرخاتنا ونواحنا ودعوتنا لا والله لا تلبوا الا ان ترجعوا الى رشدكم وتاخذوا على ايدي قوادكم الجنرلات والاعمدة الميامين
انتم احفاد عمر الذي كان يجوب البلاد بحثا عن بعلة يسوي لها الطريق خوفا من يسئله الله لماذا لو تسو لها الطريق يا عمر
احفاد المعتصم وصلاح الدين والمجاهدين الذين تلطخت اوطانكم بدمائهم
مم تخافون من عدوكم ام من ربكم الا تخافون ان يسئلكم الله عن قعودكم وصمتكم على قادتكم لا تخافوا من شيء لا شيء من هذا يخيف ولا مفاجئة هنالك كان هذا من قبل واجتزنا به الكثير ذهبت ايام الضعف انظروا الى عدوكم كيف يتخبط في مصالحه لا تتركوا له سبيلا علينا نحن معكم والتسمعونا مدرعاتكم تتخذ المنكوبين راس حربة لكم اننا ننتظركم فلا تخذلونا ابدا (والتسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض اعدت للمتقين ) والله معكم ولن يتركم اعمالكم ولتفاجئونا بضرباتكم الوهاجة وقبضتكم الرنانة وحوافركم الضاربة ولن تلاقوا منا الا كل خير ولتعملوا مع العالمين لنصرة هذا الدين واقامة دوله الاسلام المجاهدة ولتلتحموا معهم فانهم يعملون ليل نهار لنصرة هذا الرسول واعزاز شانه عندها تسجل لكم الدرجات وتفوزوا بالدارين وتنالوا النصر الذين وعدتم به ايها المخلصون قال الرسول (لا تزال طائفة من امتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين) فالتكونوا انتم
والرسول يقول ( اعظم الجهاد كلمة حق عند ذي سلطان جائر)انشرها ولتكن مثل وامعتصماه لتصل الى جيوش المسلمين استجابة لقوله صلى الله عليه وسلم
كلمة حق تنقذف من حناجر تتالم
ايها المسلمون ايها المكبرون ايها الجيوش
الا تغارون على دينكم الا تحبون الله ورسوله الذي انعمكم لتتبوؤا موقعكم الا تحبون ان يدرككم النصر والسؤدد
الستم من تبواتم موقع النصرة والمنعة يا من تملكون السلاح والعتاد يا من حملتم فكر الولاء والكرامة اين هي الكرامة التي جعلتكم تموتون كل يوم في ثكناتكم البالية وانتم تنظرون وتسمعون الموت والصراخ كيف لكم تاكلون وتشربون واخوانكم يقتلون لا يجدون الفتات .
الستم الجيوش التي خلقت للمجابهة في ساحات الجهاد والله اكبر الم تكونوا تحمون البلاد العباد من الكفار الطامعين سد للثغور وهيبة للدين الم تكونوا تجوبون العالم بحثا عن جائع تطعمونه وعن مظلوم تنصرونه وعن ضعيف تغيثونه بالله عليكم اهي كلمات عابرة ام اسئلة تسال نفسها تتحير وتتامل ان لكم اخوة يستنصروكم ويستجدوكم بالحراك ما لكم لا تتحركون وتغيثون الم يامرنا الله تعالى بالاستنصار للمسلمين (وان استنصروكم في الدين فعليكم النصر ) ووعدكم بعد ذلك بالنصر ان اتخذتم الجهاد مرضات لله ونصرة للمسلمين (وكان حق علينا نصر المؤمنين)ما لكم اذا دعيتم للجهاد لا تلبوا وانتم تحشدون المئات بل الالوف من الجنود والمقدرات التكتيكية من سلاح وعتاد وترسانة معززة بكافة انواع الدبابات والمدرعات واساطيل بحرية وجوية وبرية اين كل هذا افقط ابقيت للاستعراض والحشد والتباهي ام وجدت لتتصدء في جبهات المعارك والحرب كل هذا وذاك وانتم خامدون صامتون لا تحركون ساكنا
ان اخوانكم يستنصرونكم ويستصرخونكم كل لحظة واجيوشاه واجيوشاه ولم يفقدوا الامل بكم بعد ان فقدت الامل في حكامكم
انتم من بشرنا رسول الله بكم
وهو في امس الحاجة لكم الم تنصروه من قبل الم تنصروه بالنصر والتمكين والدولة وتايدتم بالله ووعده وانجز وعده فهو لا يخلف وعده فقال سبحانه (وعد الله الذين امنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الارض كما استخف الذين من قبلكم)
الم تكونوا تفتحون البلاد وتخرجون اهلها من الظلمات الى النور نشرا بالعدل والاحسان من بعد عصيان وجمود
لو كانت الارض تتكلم لتكلمت عن اهتزازات حوافركم وجيوشكم فالتفتحوا تاريخكم الغابر الصادع السافر بالانجازات والانتصارات التي سجلت لكم وما خلفتم منها الا عزة وهيبة وانتم الان لا ....
اين انتم من كل هذا
انظروا الى بلادكم كيف تنهب ليلا نهارا
انظروا الى الحكام كيف اسلمونا للكافر ينهش بنا ونحن نيام
انسيتم كيف كنتم اعزة بالله وكيف كنتم تلبون وامعتصماه لمجرد امراة مسلمة في اسواق الروم انتهكت حرمتها فتحرك لها جيشا مرمرما هكذا كنتم تردون على اعدائكم اما الان فرسولكم يتمرغ وجهه الطاهر من قبل الد اعدائكم رسولكم حبيبكم فكيف هو ردكم هو الان
والمسلمين في فلسطين وجميع بلاد المسلمين يتجرعون الهوان والذل بحثا عن قطعة خبز تبقيهم يحيون وخيمة تقيهم السماء وغيثها اهكذا تريدون لامتكم ان تعتاش الا تلبون صرخاتنا ونواحنا ودعوتنا لا والله لا تلبوا الا ان ترجعوا الى رشدكم وتاخذوا على ايدي قوادكم الجنرلات والاعمدة الميامين
انتم احفاد عمر الذي كان يجوب البلاد بحثا عن بعلة يسوي لها الطريق خوفا من يسئله الله لماذا لو تسو لها الطريق يا عمر
احفاد المعتصم وصلاح الدين والمجاهدين الذين تلطخت اوطانكم بدمائهم
مم تخافون من عدوكم ام من ربكم الا تخافون ان يسئلكم الله عن قعودكم وصمتكم على قادتكم لا تخافوا من شيء لا شيء من هذا يخيف ولا مفاجئة هنالك كان هذا من قبل واجتزنا به الكثير ذهبت ايام الضعف انظروا الى عدوكم كيف يتخبط في مصالحه لا تتركوا له سبيلا علينا نحن معكم والتسمعونا مدرعاتكم تتخذ المنكوبين راس حربة لكم اننا ننتظركم فلا تخذلونا ابدا (والتسارعوا الى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السماوات والارض اعدت للمتقين ) والله معكم ولن يتركم اعمالكم ولتفاجئونا بضرباتكم الوهاجة وقبضتكم الرنانة وحوافركم الضاربة ولن تلاقوا منا الا كل خير ولتعملوا مع العالمين لنصرة هذا الدين واقامة دوله الاسلام المجاهدة ولتلتحموا معهم فانهم يعملون ليل نهار لنصرة هذا الرسول واعزاز شانه عندها تسجل لكم الدرجات وتفوزوا بالدارين وتنالوا النصر الذين وعدتم به ايها المخلصون قال الرسول (لا تزال طائفة من امتي على الحق ظاهرين لعدوهم قاهرين) فالتكونوا انتم
والرسول يقول ( اعظم الجهاد كلمة حق عند ذي سلطان جائر)انشرها ولتكن مثل وامعتصماه لتصل الى جيوش المسلمين استجابة لقوله صلى الله عليه وسلم