متابعة: مصطفى مخلوف – قام احمد المصري بإختراع محرك سيارة يعمل بالماء، يعتبره ثورة في عالم النقل والبيئة والطاقة، تعتمد فكرته على استخدام الماء الذي يحتوي على ثاني أكسيد الكربون والذي سيساعد على إصدار طاقة متجددة، تسمح بدوران المحرك.
في تقرير عرضه برنامج القاهرة اليوم على قناة أوربت، قال المصري مخترع المحرك، أن الدورة الأولى للموتور ستدار بالبنزين، ثم يتكثف الدخان الخارج في تنك الماء، والتي سيتحول إلى عنصري الأكسجين والنيتروجين فتصدر الطاقة المتجددة، والتي ستستخدم بعد ذلك في استمرار دوران الموتور دون أن يقل البنزين نهائيًا.
وأضاف المصري أن تلك الفكرة ستقلل من استهلاك الوقود لأكثر من 80% من سيارات العالم، التي ستصدر هواءًا باردًا يساعد على تلطيف الجو ويقلل من ارتفاع درجة الحرارة على كوكب الأرض.
شاهد الفيديو
مصري يخترع محرك سيارة
وقام المصري بعرض إختراع آخر له عبارة عن جهاز محرقة يساعد على التخلص من جميع أنواع النفايات، التي ستوضع في مكان بالجهاز به ماء، ثم يتم الإشعال فيها، فتتحول إلى رماد ودخان يدوبان في الماء.
وعلى حسب قوله أن تلك المياه صالحة للري وللشرب أيضًا، لأنها تحتوي على النيتروجين المفيد لتقوية عضلات القلب.
واكد المصري أن التحاليل الكيميائية أثبتت خلو الماء من أي سموم، وأكد أنه عرض فكرته على مسئولين بوزارة الري، إلا أنهم قالوا له " فوت علينا بكرة" على حد تعبيره.
http://www.akhbarak.net/articleview.php?id=1870681
في تقرير عرضه برنامج القاهرة اليوم على قناة أوربت، قال المصري مخترع المحرك، أن الدورة الأولى للموتور ستدار بالبنزين، ثم يتكثف الدخان الخارج في تنك الماء، والتي سيتحول إلى عنصري الأكسجين والنيتروجين فتصدر الطاقة المتجددة، والتي ستستخدم بعد ذلك في استمرار دوران الموتور دون أن يقل البنزين نهائيًا.
وأضاف المصري أن تلك الفكرة ستقلل من استهلاك الوقود لأكثر من 80% من سيارات العالم، التي ستصدر هواءًا باردًا يساعد على تلطيف الجو ويقلل من ارتفاع درجة الحرارة على كوكب الأرض.
شاهد الفيديو
مصري يخترع محرك سيارة
وقام المصري بعرض إختراع آخر له عبارة عن جهاز محرقة يساعد على التخلص من جميع أنواع النفايات، التي ستوضع في مكان بالجهاز به ماء، ثم يتم الإشعال فيها، فتتحول إلى رماد ودخان يدوبان في الماء.
وعلى حسب قوله أن تلك المياه صالحة للري وللشرب أيضًا، لأنها تحتوي على النيتروجين المفيد لتقوية عضلات القلب.
واكد المصري أن التحاليل الكيميائية أثبتت خلو الماء من أي سموم، وأكد أنه عرض فكرته على مسئولين بوزارة الري، إلا أنهم قالوا له " فوت علينا بكرة" على حد تعبيره.
http://www.akhbarak.net/articleview.php?id=1870681