كشف وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي الثلاثاء أن بلاده ستفتح جبهة تمتد من الحدود الصينية وحتى الحدود الفلسطينية تحت قيادتها تحسبا لشن هجوم عليها وحتى لا يجرؤ أحد على مهاجمتها.
ونقلت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية عن متكي قوله في مؤتمر صحفي بعد انتهاء مؤتمر نزع السلاح وحظر الانتشار النووي في طهران :" إن جبهة تمتد من الحدود الصينية وحتى الحدود الفلسطينية هي تحت قيادة إيران وعليهم أن يعرفوا بأنهم يتبعون سياسة خاطئة ، إنهم أرادوا إيقاع منطقتنا في أسرهم لكنهم سرعان ما وقعوا في أسر منطقتنا ".
ومن جانبه ، أعلن مساعد قائد سلاح الجو الإيراني عزيز نصير زاده أنه تم اختبار جيل جديد من مقاتلات "إف14" برادار إيراني ومحرك متطور.
وقال نصير زادة إن سلاح الجو الإيراني بلغ مرحلة الاكتفاء الذاتي في توفير احتياجاته دون الاستعانة بدول أخرى ، مشيرا إلى التطور الذي حققته إيران في صنع وإنتاج المعدات الدفاعية وفق المواصفات الدولية على الرغم من التهديدات والحظر المفروض عليها.
وتأتي التصريحات السابقة بعد أن أعلن مسئول كبير في البنتاجون الاثنين أن إيران قد تتمكن من صنع صاروخ بعيد المدى قادر على إصابة الولايات المتحدة بحلول عام 2015.
ونقلت صحيفة "القدس" الفلسطينية عن جيمس ميلر أحد مساعدي وزير الدفاع الأمريكي القول ردا على سؤال خلال جلسة استماع بالكونجرس حول قدرة طهران مستقبلا على اطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات على الولايات المتحدة :" إن هذا يمكن أن يحصل اعتبارا من العام 2015".
وتابع أن واشنطن تتابع باهتمام تطور برنامج إيران الصاروخي ، قائلا :" إن إيران لن تملك على الأرجح المعرفة الضرورية لتطوير القنبلة الذرية قبل ثلاث سنوات أو أكثر".
http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-148534.html
ونقلت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية عن متكي قوله في مؤتمر صحفي بعد انتهاء مؤتمر نزع السلاح وحظر الانتشار النووي في طهران :" إن جبهة تمتد من الحدود الصينية وحتى الحدود الفلسطينية هي تحت قيادة إيران وعليهم أن يعرفوا بأنهم يتبعون سياسة خاطئة ، إنهم أرادوا إيقاع منطقتنا في أسرهم لكنهم سرعان ما وقعوا في أسر منطقتنا ".
ومن جانبه ، أعلن مساعد قائد سلاح الجو الإيراني عزيز نصير زاده أنه تم اختبار جيل جديد من مقاتلات "إف14" برادار إيراني ومحرك متطور.
وقال نصير زادة إن سلاح الجو الإيراني بلغ مرحلة الاكتفاء الذاتي في توفير احتياجاته دون الاستعانة بدول أخرى ، مشيرا إلى التطور الذي حققته إيران في صنع وإنتاج المعدات الدفاعية وفق المواصفات الدولية على الرغم من التهديدات والحظر المفروض عليها.
وتأتي التصريحات السابقة بعد أن أعلن مسئول كبير في البنتاجون الاثنين أن إيران قد تتمكن من صنع صاروخ بعيد المدى قادر على إصابة الولايات المتحدة بحلول عام 2015.
ونقلت صحيفة "القدس" الفلسطينية عن جيمس ميلر أحد مساعدي وزير الدفاع الأمريكي القول ردا على سؤال خلال جلسة استماع بالكونجرس حول قدرة طهران مستقبلا على اطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات على الولايات المتحدة :" إن هذا يمكن أن يحصل اعتبارا من العام 2015".
وتابع أن واشنطن تتابع باهتمام تطور برنامج إيران الصاروخي ، قائلا :" إن إيران لن تملك على الأرجح المعرفة الضرورية لتطوير القنبلة الذرية قبل ثلاث سنوات أو أكثر".
http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-148534.html