هل هذه المخطوطة موجود في المتحف الإسلامي باسطنبول فعلاً
وكم عمر هذه المخطوطه
وهل معنى هذ الكلام ان صدام لا يزال حياً
* الأمير نور الدين الزنكي والكاهن اليهودي
هذه الرقعة دونها الأمير نور الدين زنكي عام 551 هجريه ( أنا المنتصر بالله المجاهد في سبيله الأمير نور الدين محمود الزنكي طلبت كتابة هذه الحادثة ليقرأها كل من له علم بالقرآن و التوراة و الإنجيل و علم الفلك ، في شهر صفر من عام 551 هجري كنا نحارب الفرنجة في أنطاكيا وقد حاصرناهم في حصناً إسمه حارم و أثناء حصارنا نظرت فرأيت بيت من عيدان الشجر ، فقلت : لمن هذا البيت ، فقالوا إنه لكاهن يهودي ، فقلت : أحضروه بين يدي ، فلما أحضروه لاطفته بالكلام فعرفت أنه تجاوز المائة ، فسألته ما علمك فقال الكثير فقلت أسألك عن أمتي و أمتك ، فقال أتصدقني لو قلت يأتي زمان نقبض أركان الأرض الأربعة فيه ، فقلت ألا لعنة الله عليك كيف ؟ ، فقال : أتصدقني لو قلت لك سوف نعلو عليكم و نقتل صغاركم و رجالكم و نتوج عليكم ملوككم ، فقلت : إنك لكاذب ، قال : أتصدقني لو قلت لك في ذاك الزمان نطعم و نسقي و نجوع و نميت و بإشارة من إبهامنا ندك المدن و أعظم الملوك يركع لنا ، فقلت : إنك لشيطان ومن يدمركم وكيف تنتهون ؟ ، فقال : لا نخشى إلا ملك بابل فإنه طاغية جبار عنيد ينقلب علينا بعد إن توجناه ، فقلت أكمل حديثك ، فقال نجمع عليه أهل الأرض مرتين و جنود لا طاقة له بها ، و يأتي طير من السماء يلقي ما في بطنه فيظن الناس وجنده وأهله أنه قد إنتهى ، فيمرح أعداؤه و يبتهجون و لكن لا تكتمل البهجة ، و يظهر بعد أيام معدودة كأنه عفريت من الجن ، فيتبعه رجال ظلمه لا رحمة في قلوبهم فيكون سبب في قتل بشراً لا يحصون و تكون نهايتنا على يديه و يقتل منا ما لا يتخيله بشر و يموت بالحمى في وادي السيسبان ، فقلت : و الله إنك لكاذب ، فقال: لا ... و الله يا مولاي لو قرأت كتابكم و حديث رسولكم بحفظ و علم لوجدتني صادقاً .
( المخطوطة موجود في المتحف الإسلامي باسطنبول )
هل هو حقيقة ؟ لست متأكد لكن ان صح هذا الكلام فهذا يدل انا صدام كان له شان في الماضي والحاضر و سيكون له شأن في المستقبل
فالتاريخ لا يذكر الا من يستحقون الذكر
وكم عمر هذه المخطوطه
وهل معنى هذ الكلام ان صدام لا يزال حياً
* الأمير نور الدين الزنكي والكاهن اليهودي
هذه الرقعة دونها الأمير نور الدين زنكي عام 551 هجريه ( أنا المنتصر بالله المجاهد في سبيله الأمير نور الدين محمود الزنكي طلبت كتابة هذه الحادثة ليقرأها كل من له علم بالقرآن و التوراة و الإنجيل و علم الفلك ، في شهر صفر من عام 551 هجري كنا نحارب الفرنجة في أنطاكيا وقد حاصرناهم في حصناً إسمه حارم و أثناء حصارنا نظرت فرأيت بيت من عيدان الشجر ، فقلت : لمن هذا البيت ، فقالوا إنه لكاهن يهودي ، فقلت : أحضروه بين يدي ، فلما أحضروه لاطفته بالكلام فعرفت أنه تجاوز المائة ، فسألته ما علمك فقال الكثير فقلت أسألك عن أمتي و أمتك ، فقال أتصدقني لو قلت يأتي زمان نقبض أركان الأرض الأربعة فيه ، فقلت ألا لعنة الله عليك كيف ؟ ، فقال : أتصدقني لو قلت لك سوف نعلو عليكم و نقتل صغاركم و رجالكم و نتوج عليكم ملوككم ، فقلت : إنك لكاذب ، قال : أتصدقني لو قلت لك في ذاك الزمان نطعم و نسقي و نجوع و نميت و بإشارة من إبهامنا ندك المدن و أعظم الملوك يركع لنا ، فقلت : إنك لشيطان ومن يدمركم وكيف تنتهون ؟ ، فقال : لا نخشى إلا ملك بابل فإنه طاغية جبار عنيد ينقلب علينا بعد إن توجناه ، فقلت أكمل حديثك ، فقال نجمع عليه أهل الأرض مرتين و جنود لا طاقة له بها ، و يأتي طير من السماء يلقي ما في بطنه فيظن الناس وجنده وأهله أنه قد إنتهى ، فيمرح أعداؤه و يبتهجون و لكن لا تكتمل البهجة ، و يظهر بعد أيام معدودة كأنه عفريت من الجن ، فيتبعه رجال ظلمه لا رحمة في قلوبهم فيكون سبب في قتل بشراً لا يحصون و تكون نهايتنا على يديه و يقتل منا ما لا يتخيله بشر و يموت بالحمى في وادي السيسبان ، فقلت : و الله إنك لكاذب ، فقال: لا ... و الله يا مولاي لو قرأت كتابكم و حديث رسولكم بحفظ و علم لوجدتني صادقاً .
( المخطوطة موجود في المتحف الإسلامي باسطنبول )
هل هو حقيقة ؟ لست متأكد لكن ان صح هذا الكلام فهذا يدل انا صدام كان له شان في الماضي والحاضر و سيكون له شأن في المستقبل
فالتاريخ لا يذكر الا من يستحقون الذكر