حسن يوسف : إبني تعرض للإبتزاز والضغوط من قبل المخابرات الصهيونية
أعلن الشيخ القيادي في حركة المقاومة الإسلامية "حماس" حسن يوسف بشكل قاطع لا لبس فيه أنه سواء صح ما نسبته صحيفة هآرتس الصهيونية لمصعب أم لا ، فإن مصعب لم يكن في يوم من الأيام عضواً فاعلاً في صفوف حركة حماس في أي من أجنحة الحركة العسكرية أو السياسية أو الدعوية أو غيرها، وأنه منذ عام 1996 وحين كان مصعب يبلغ من العمر 17 عاماً تعرض لعملية ابتزاز وضغوط من قبل المخابرات الصهيوينة وعندما انكشف أمره من ذلك التاريخ تم تحذير أبناء الحركة منه .
وأضاف القيادي في حماس حسن يوسف في تصريح له وصل موقع فضائية الأقصى نسخة عنه اليوم الأربعاء 24/2/2010 :" انه كان تحت رقابة والده والحركة وأن ما ينشر من فعاليات قام بها ضد الحركة ومجاهديها وغيرهم من أبناء الشعب الفلسطيني هو كذب صريح لا لبس فيه ولا يمكنه أن يقدم عليه دليلاً واحداً لأن علاقته بوالده كانت علاقة عائلية فقط .
وتابع قائلا :" من المعلوم للجميع أن الشيخ حسن يوسف كان يعمل في المجال السياسي والإعلامي للحركة وأن عمله كان تحت الشمس الأمر الذي قطع على مصعب معرفة أو الاطلاع على أي شيء في غير هذه الدوائر، وأن هذه الحملة جاءت للتغطية على جرائم الاحتلال في هذا الوقت ضد شعبنا وجماهيره وتهويد مقدساته ولإشعال الفتنة بين أبناء الشعب الفلسطيني .
وفي ختام تصريحه قال :" إنني أربأ بوسائل الإعلام أن تنجر وراء الإعلام الصهيوني الذي يستهدف الشعب الفلسطيني وتصفية قادته .
وأضاف القيادي في حماس حسن يوسف في تصريح له وصل موقع فضائية الأقصى نسخة عنه اليوم الأربعاء 24/2/2010 :" انه كان تحت رقابة والده والحركة وأن ما ينشر من فعاليات قام بها ضد الحركة ومجاهديها وغيرهم من أبناء الشعب الفلسطيني هو كذب صريح لا لبس فيه ولا يمكنه أن يقدم عليه دليلاً واحداً لأن علاقته بوالده كانت علاقة عائلية فقط .
وتابع قائلا :" من المعلوم للجميع أن الشيخ حسن يوسف كان يعمل في المجال السياسي والإعلامي للحركة وأن عمله كان تحت الشمس الأمر الذي قطع على مصعب معرفة أو الاطلاع على أي شيء في غير هذه الدوائر، وأن هذه الحملة جاءت للتغطية على جرائم الاحتلال في هذا الوقت ضد شعبنا وجماهيره وتهويد مقدساته ولإشعال الفتنة بين أبناء الشعب الفلسطيني .
وفي ختام تصريحه قال :" إنني أربأ بوسائل الإعلام أن تنجر وراء الإعلام الصهيوني الذي يستهدف الشعب الفلسطيني وتصفية قادته .