" همام خليل البلِوِي " ليس تفجيري
هذا الأسم : والأفعال منه ترتوي !
رحمه الله
تقبله الإله
كان قاموساً لكل معاني الشرف يحتوي
لله دره من أسد
كم احتوى نبلاً هذا الجسد
عندما أختار طريق الحق السوي
وترك للأعادي قعر النار وحفلة شوي !
لم يثنه عزمٌ واهنٌ
وتوكل على الله القادر القوي
ولم تغره دولارتهم الخضراء
وما كان لألاعيبهم عليه أن تنطوي
لم يرضى بدور المهانة
وأن يكون لديهم " العميل الخوي "
حتى أحال ليل سمائهم
إلى عويلٍ وبكاء وانفجارات ودوي !