المغرب يعزز قدراته الجوية بمروحيات " تشينوك "

marshalr

عضو
إنضم
14 ديسمبر 2009
المشاركات
1
التفاعل
0 0 0

"البنتاغون" يوافق على تمكين المغرب من 6 طائرات "تشينوك"
الموافقة تمت قبل أسبوع وقيمة الصفقة حُددت في 134 مليون دولار
توقع تسلم أول طائرة في سياق الصفقة خلال مارس 2011
وافقت وزارة الدفاع الأمريكية، المعروفة اختصارا باسم "البنتاغون"، خلال الأسبوع الماضي، على صفقة بيع 6 طائرات مروحية، عبارة عن مطاردات حربية وداعمات عسكرية، من نوع "تشينوك د 47"، كان أبرمتها القوات المسلحة الملكية المغربية، من خلال إدارة الدفاع الوطني، مع شركة "بوينغ" في شقها الدفاعي.
وكشفت مصادر جيدة الاطلاع لـ"أخبار اليوم"، أن قيمة هذه الصفقة الأولى من نوعها في إفريقيا، مع الإشارة إلى أن مصر كانت تقدمت بطلب الحصول على مثل هذه الطائرات، (قيمة الصفقة) قُدرت بـ 134 مليون دولار، ويُتوقع أن يتسلم المغرب أول طائرة من النوع المشار إليه خلال شهر مارس من سنة 2011، وهي طائرات مروحية آخر طراز.
ch47_chinook.jpg

مصادر "أخبار اليوم"، وهي تكشف عن جانب من وقائع هذه الصفقة، أكدت أن فريقا من الخبراء العسكريين الغاربة يترأسهم الجنرال أحمد بوطالب، مفتش القوات الملكية الجوية، كان حل، قبل أسبوعين بمدينة "فيلادلفيا" الأمريكية، وبعد زيارة مجموعة من الشركات المتخصصة في الصناعات الحربية استقر رأيهم على إبرام الصفقة المشار إليها مع شركة "بوينغ". ويشار إلى أن الاطلاع على عروض شركات الصناعات الحربية، يبقى من اختصاص الخبراء العسكريين المغاربة، فيما يعود التوقيع عقود الصفقة إلى الوزير المنتدب لدلا الوزير الأول المكلف بإدارة الدفاع الوطني.
يشار أيضا إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، غالبا ما يجمد صفقا أسلحة تخص مجموعة من الدول، وذلك في سياق أخذها بعين الاعتبار التوازن الإقليمي في ما يخص التسلح، إضافة أن "البنتاغون" يستحضر في موافقته على مثل هذه الصفقات الاستقرار في هذا البلد أو ذاك، وهذا ما يٌسر، حسب مصادر "أخبار اليوم"، تجميد "البنتاغون" لصفقات تخص الجزائر، باعتبار أن هذا البلد لا يعرف الاستقرار الكافي لبيعه أسلحة حربية متطورة جدا، نظرا لوجود جماعات مسلحة، وتنظيمات إرهابية تهدد أمنه.
إلى ذلك نقلت تقارير صحافية، قبل يومين، أن صفقة سلاح بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية تمت، وأن لقاءات جمعت ضباط جزائريين كبار ومسؤولين أمريكيين عن الصناعات العسكرية، تمت في دولة خليجية، قبل أسابيع. ووُصفت هذه الصفقة بأنها الأضخم من نوعها في تاريخ العلاقات العسكرية بين البلدين، إذ حُددت قيمتها الأولية في ملياري دولار، وتخص "طائرات نقل عسكرية من شركة "بوينغ" وطائرات استطلاع دون طيار، وطائرات استطلاع مأهولة، وأنظمة إلكترونية متخصصة في التجسس وصواريخ جو أرض مضادة للتحصينات دقيقة التوجيه". غير أن التقارير الصحافية نسفها أشارت إلى أنه رغم ضخامة هذه الصفقة، فإن "البنتاغون" يوافق فقط على تمكين الجزائر من أسلحة بمواصفات أقل من حيث التكنولوجيا.
 
رد: المغرب يعزز قدراته الجوية بمروحيات " تشينوك "

مبروك للمغرب الحبيب وإلى أمام في مواجهة أعداء ألف مليار مبروك للمغرب الحبيب
 
رد: المغرب يعزز قدراته الجوية بمروحيات " تشينوك "

/
\

مبروك لحبايبنا في المغرب

:
:
 
رد: المغرب يعزز قدراته الجوية بمروحيات " تشينوك "

ياسلام صفقه ممتازه الف مبرووووووووك
 
رد: المغرب يعزز قدراته الجوية بمروحيات " تشينوك "

هنالك مقال قرأتة بعنوان (المغرب يعزز قدرات النقل الجوي بطوافات تشينوك) في موقع الأمن والفاع العربي ... ويقول انها 3 طوافات !

تعزز القوات الجوية المغربية أسطولها من طوافات النقل العسكري بشراء 3 طوافات تشينوك (Chinook – CH-47D) المتطورة، من صنع شركة بوينغ (Boeing) الأميركية.
وقد أعلمت وكالة التعاون الدفاعي والأمني الأميركية مجلس الشيوخ الأميركي عن إمكانية عقد صفقة بيع معدات عسكرية للمغرب. والصفقة هي عبارة عن 3 طوافات طراز سي إتش - 47 دي تشينوك (CH-47D CHINOOK) مع قطع الغيار والمعدات والدعم اللوجستي الذي تحتاج إليه بمبلغ يقدر بحوالى 134 مليون دولار أميركي.
تعتبر تشينوك سي إتش – 47 دي طوافات متعددة الأدوار للنقل الثقيل، تتميز بسرعتها وقدرة النقل الكبيرة، بحيث تستطيع نقل 44 جندياً أو 24 حمالة إسعاف. وتستطيع نقل المركبات من الداخل، مثل مركبة همفي، أو حمل المركبات والمدفعية معلقة خارجياً إلى أسفل بواسطة ثلاثة خطاطيف تعليق من أجل حفظ التوازن.
يذكر أن المغرب يملك سرباً من ثمانية طوافات تشينوك من الطراز نفسه، مما يجعل عددها الإجمالي 11 طوافة، ويعززالمكانة العسكرية للقوات الجوية المغربية.

وقد أعلنت الحكومة المغربية عن رغبتها في الحصول على 3 طوافات CH-47 CHINOOK مع 6 محركات توربينية طراز T55-GA-714A بواقع محركين اثنين لكل طوافة. بالإضافة إلى محركين توربينيين إضافيين، و4 أنظمة سنكغارز للاتصالات اللاسلكية SINCGARS ، والمعدات الخاصة بالمهام، والأدوات الخاصة بالطوافات، والمعدات الخاصة بالتجارب. بالإضافة إلى الدعم التقني واللوجستي من الحكومة الأميركية والمقاولين الذين تتعامل معهم والمكونات اللوجستية التي يحتاجون إليها للدعم.
وتحتاج المملكة المغربية لهذه الطوافات بغية تحسين قدراتها في مواجهة الاحتياجات المستقبلية للقيام بالمهام الإنسانية. سيجعل تسليم هذه الطوافات من المغرب أحد أكثر الشركاء مكانة في هذه المنطقة الهامة من العالم.

المصدر :
 
عودة
أعلى