شهدته قاعة النيل بالسلام روتانا
وجوه وقلوب ومشاعر لشخصيات عسكرية ودبلوماسية مصرية وعربية وسودانية
وضعت قبلة فخار في جبين الجندي المصري مساء امس جمعتها قاعة «النيل»
بفندق السلام روتانا في العيد «36» لحرب اكتوبر «يوم» القوات المسلحة المصرية
الذي تحول حفل الاستقبال الذي أقامه مكتب الدفاع المصري في الخرطوم على
شرفه إلى تجمع استعاد تلك الأيام التي وصفها الملحق العسكري بالسفارة
المصرية بالخرطوم العقيد عبد الحميد أبو دنيا بأيام الفخار العربي وهو يُحيي في
كلمته التي تلت عزف السلام الجمهوري السوداني شهداء لواء النصر السوداني
«أبناء جنوب الوادي»، مشيداً بمشاركة الرئيس البشير مقاتلاً في ذلك اللواء.
وقاعة النيل تحتضن ذلك التجمع تجد الإعلاميين والشخصيات العسكرية العربية
والأجنبية والدبلوماسيين سفراء وملحقيين وأهل الصحافة والفن وأركان السفارة
المصرية قلوبهم في أيديهم يصافحون حضورهم الذي ضم أيضاً ممثلين للأحزاب
السياسية بمختلف تياراتها، وشعراء وفنانين.. وكانت كلمة الفريق الركن عوض
ابنعوف نائب رئيس هيئة أركان القوات المشتركة التي حيّا فيها الذكرى، وقال إنها
تمثل معجزة على كل مقياس عسكري.. وحيّا أول شهدائها اللواء عبد المنعم رياض
، مستذكراً رائعة تاج السر الحسن: «مصر يا أخت بلادي».. مساء عيد لعيد انتصار كان
قبل «36» عاماً وكأنه كان بالأمس.
وضعت قبلة فخار في جبين الجندي المصري مساء امس جمعتها قاعة «النيل»
بفندق السلام روتانا في العيد «36» لحرب اكتوبر «يوم» القوات المسلحة المصرية
الذي تحول حفل الاستقبال الذي أقامه مكتب الدفاع المصري في الخرطوم على
شرفه إلى تجمع استعاد تلك الأيام التي وصفها الملحق العسكري بالسفارة
المصرية بالخرطوم العقيد عبد الحميد أبو دنيا بأيام الفخار العربي وهو يُحيي في
كلمته التي تلت عزف السلام الجمهوري السوداني شهداء لواء النصر السوداني
«أبناء جنوب الوادي»، مشيداً بمشاركة الرئيس البشير مقاتلاً في ذلك اللواء.
وقاعة النيل تحتضن ذلك التجمع تجد الإعلاميين والشخصيات العسكرية العربية
والأجنبية والدبلوماسيين سفراء وملحقيين وأهل الصحافة والفن وأركان السفارة
المصرية قلوبهم في أيديهم يصافحون حضورهم الذي ضم أيضاً ممثلين للأحزاب
السياسية بمختلف تياراتها، وشعراء وفنانين.. وكانت كلمة الفريق الركن عوض
ابنعوف نائب رئيس هيئة أركان القوات المشتركة التي حيّا فيها الذكرى، وقال إنها
تمثل معجزة على كل مقياس عسكري.. وحيّا أول شهدائها اللواء عبد المنعم رياض
، مستذكراً رائعة تاج السر الحسن: «مصر يا أخت بلادي».. مساء عيد لعيد انتصار كان
قبل «36» عاماً وكأنه كان بالأمس.