قال موقع ميديا بارت إن فرنسا تتعرض لسلسلة من عمليات زعزعة الاستقرار والتضليل الإعلامي المنسقة التي تحمل بصمات أجهزة الاستخبارات الروسية
وتهدف إلى تقسيم المجتمع الفرنسي وإضعاف الثقة بالدولة
وتمثلت هذه العمليات التي بدأت منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 -حسب الموقع- في أعمال رمزية تخريبية
كوضع رؤوس خنازير أمام مساجد ورسم نجمة داود على الجدران ورسم أياد حمر على نصب المحرقة ووضع نعوش أمام برج إيفيل
وبالفعل سيمثل 4 بلغاريين أحدهم هارب وسيحاكم غيابيا
لشرح سبب طلائهم أيادي حمرا على نصب المحرقة في مايو/أيار 2024 بعد أن اعترفوا بالوقائع
مصدر: موقع الجزيرة
رؤوس خنازير أمام مساجد.. ميديا بارت: أول محاكمة بباريس ضد تخريب روسي




