انطلقت في مركز الحرب الجوي بالقطاع الشرقي، مناورات تمرين «رماح النصر 2 - 25» في إطار جهود القوات الجوية الرامية إلى تطوير قدراتها القتالية وتعزيز جاهزيتها العملياتية للتعامل مع مختلف التهديدات الحديثة في بيئات قتالية متقدمة ومعقدة.
وشهد التمرين مشاركة منظومات طائرات مقاتلة، وطائرات التزود بالوقود، وطائرات الإنذار المبكر، وطائرات النقل التكتيكي، وطائرات عمودية، إضافة إلى أنظمة جوية مسيرة بكامل أطقمها الجوية والفنية والمساندة، ضمن منظومة تدريبية متكاملة تحاكي بيئة حرب إلكترونية متقدمة، وتهدف إلى اختبار التكتيكات والإجراءات القتالية ضد قوة مضادة مخصصة ومندمجة، تحاكي التهديدات الجوية والأرضية الحديثة.
ويُركِّز التمرين على توحيد المفاهيم التكتيكية، ورفع مستوى التنسيق والعمل المشترك بين مختلف التشكيلات الجوية والفنية والمساندة، من خلال تطبيق أفضل الممارسات والإجراءات العملياتية لمختلف السيناريوهات القتالية في بيئة تحاكي الواقع، بما يسهم في صقل المهارات وتعزيز الكفاءة القتالية لجميع المشاركين.
وشهد التمرين مشاركة منظومات طائرات مقاتلة، وطائرات التزود بالوقود، وطائرات الإنذار المبكر، وطائرات النقل التكتيكي، وطائرات عمودية، إضافة إلى أنظمة جوية مسيرة بكامل أطقمها الجوية والفنية والمساندة، ضمن منظومة تدريبية متكاملة تحاكي بيئة حرب إلكترونية متقدمة، وتهدف إلى اختبار التكتيكات والإجراءات القتالية ضد قوة مضادة مخصصة ومندمجة، تحاكي التهديدات الجوية والأرضية الحديثة.
ويُركِّز التمرين على توحيد المفاهيم التكتيكية، ورفع مستوى التنسيق والعمل المشترك بين مختلف التشكيلات الجوية والفنية والمساندة، من خلال تطبيق أفضل الممارسات والإجراءات العملياتية لمختلف السيناريوهات القتالية في بيئة تحاكي الواقع، بما يسهم في صقل المهارات وتعزيز الكفاءة القتالية لجميع المشاركين.