الصين تنتج "كاشف الفوتون".. هل انتهى عصر الطائرات الشبحية الأمريكية؟

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
20 مارس 2024
المشاركات
9,989
التفاعل
15,003 124 24
الدولة
Swaziland

الصين تنتج "كاشف الفوتون".. هل انتهى عصر الطائرات الشبحية الأمريكية؟​

لندن- عربي21 18-Oct-25 02:35 AM
1760793934429.png

shareshareshare
كاشف الفوتون قادر على اكتشاف حتى جسيم واحد من وحدة الطاقة- جيتي
ذكرت وسائل إعلام أن الصين بدأت الإنتاج الضخم لكاشف الفوتون الذي يمكن أن يساعد في بناء أجهزة الرادار الكمومية لتتبع الطائرات المقاتلة المتطورة الشبح مثل طائرة "إف-22 رابتور".

وبحسب تقرير لموقع "الهندسة الشيقة" العسكري، فإن هذا الجهاز هو "أول" كاشف فوتوني فردي رباعي القنوات فائق الضوضاء في العالم، ويمكن أن يمتد استخدامه من الاتصالات إلى الدفاع.

وذكر تقرير لصحيفة "ساوث تشاينا مورنينغ بوست"، أن كاشف الفوتون قادر على اكتشاف حتى جسيم واحد من وحدة الطاقة، وقد يكون الجهاز الذي بناه مركز أبحاث تكنولوجيا هندسة المعلومات الكمومية في مقاطعة آنهوي ضارا بالطائرات الشبح.

كما يوصف كاشف الفوتون بأنه جهاز فائق الحساسية يمكنه حتى اكتشاف الفوتونات الفردية،

وبين التقرير أن الإنتاج الضخم له سيسمح لبكين بتحقيق الاكتفاء الذاتي في تطوير المكونات الرئيسية لتكنولوجيا المعلومات الكمومية.

وتابع التقرير، "عندما ينظر الإنسان إلى جسم ما، هناك عدد لا يحصى من الفوتونات تدخل العين معا لتشكل صورة واحدة وقد تم وصف فصل الفوتون الفردي بأنه إنجاز يعادل التمييز بين صوت حبة رمل واحدة تسقط بينما تهطل أمطار غزيرة وتضرب البرق".

وأوضح أن القدرة على اكتشاف حتى الفوتون الفردي هي قدرة نادرة، وسوف تؤدي إلى اكتشاف وتتبع الإشارات الأصغر حتى. هذا مكون أساسي لتكنولوجيا الاتصالات الكمومية والرادار.

وتعتمد معظم الطائرات الشبح المستخدمة اليوم، مثل مقاتلتي "إف-22" أو "إف-35" من الولايات المتحدة، على طلاء خارجي خاص وحجرة أسلحة داخلية، من بين تغييرات أخرى في تصميم الطائرة، لامتصاص أو تحريف الإشارات المرسلة من قبل أجهزة الرادار التقليدية.

بينما تمتلك الطائرات الشبح حيلا متنوعة لتجنب أجهزة الرادار التقليدية بنجاح إلى حد ما، قد تثبت أجهزة الرادار الكمومية أنها تغيير قواعد اللعبة على المدى الطويل حيث ترسل الفوتونات التي تتغير خصائصها الكمومية بمجرد اصطدامها بالطائرة الشبح وهذا يعني أنه حتى الإشارات الزائفة التي تولدها الطائرة لن تكون قادرة على مطابقة خصائص الفوتونات المنبعثة من أجهزة الرادار الكمومية.

وبمجرد وصول فوتونات الوحدة الفردية إلى الرادار بعد اصطدامها بالطائرة الشبح، يتم دراستها، مما يكشف عن موقع الطائرات الشبح.

وعلاوة على ذلك، ستستهلك أجهزة الرادار الكمومية طاقة أقل ويمكن نشرها بسهولة على العديد من أنواع المنصات. كما تعد بتحسين اكتشاف الأهداف منخفضة الرؤية.

وقبل سنوات، طورت الصين نظام رادار كمومي بمدى كشف يبلغ حوالي 100 كيلومتر.

كما يمكن للكاشف الفوتوني الفردي رباعي القنوات الجديد أن يعزز قدراته، مما يؤدي إلى الكشف من أكبر عدد ممكن من مصادر الضوء أو أجزاء مختلفة من المصدر.

ووفقا لتقرير وكالة "رويترز"، فقد أعطت الولايات المتحدة مؤخرا الضوء الأخضر للطائرة المقاتلة من الجيل السادس التابعة للبحرية ذات القدرات المعززة.

وتأمل القوات الجوية الأمريكية أيضا في الحصول على أول طائرة من الجيل السادس إف-47 في الجو بحلول عام 2028، وقد بدأت بوينغ بالفعل العمل على الطائرة.


 
الصين بشهادة الأخوة بدت تبتكر في كل المجالات

بعيد عن عالم المقاتلات والرادارات نروح لسوق الهواتف :

هاتف:
Nubia Red Magic 11 Pro Plus (أو “رد ماجيك 11 برو بلس الي توه طالع

النسخ السابقة هو الوحيد في فئته يجي بتبريد هوائي مروحة حقيقية مدمجة، الآن أضافو فيه تبريد مائي فعلي وليس فقط غرفة بخار (فايبر تشامبر).

لا جينا نقيس هذا التطبيق المدني على اعلاه ونطبقه رادار المقاتلة الايسا أو ايسا Gan كمثال نقدر نبرد كل وحدة موديولز فيه، بالتالي أداء أفضل من التبريد الهوائي ومدى رصد أكبر وأعطال أقل.

سمعت إنه الفالكون الإماراتية الفريدة رادارها تبريد مائي.
 
كشف فوتونات و كمان فرديا !!
على مستوى مختبر مبلوعه لكن على نطاق انتاجي ضخم تظل موضع نقاش
لم افهم لما الربط بين الكمومية كردار و بالتالي حاسوب و بين كاشف الفوتونات

عموما هيا فكرة عبقرية لا شئ يختبئ من الضوء فا المعيار اذا في فوتونات الضوء و سرعة تلقيك لاسقاطها على مستقبل لتكون صورة لحظية مستمرة عن مشهد ترتد فيه الفوتونات عن جسم (مقاتلة) مثلا الا لو تمكن من توليد حقا من الجاذبية حولها بنحنب الضوء حوله

لكن هنالك مشكلة هيا مصدر الضوء نفسه فا مثلا في الليل سيكون الموضوع اصعب الضوء قليل حتحتاج مستقبل جبار الا لو مثلا ربطنا البصمة الحرارية بنفس الفكرة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى