نتنياهو يراهن على اتفاقية سلام مع السعودية لحسم انتخابات 2026 المبكرة

amigos

عضو
إنضم
16 فبراير 2025
المشاركات
1,776
التفاعل
2,762 82 8
الدولة
Tunisia
تقرير إسرائيلي يعتبر أن فرص التوصل إلى اتفاق مع السعودية "معقولة"، في حين يصف إمكانية التوصل إلى اتفاق مماثل مع إندونيسيا بأنها منخفضة".
السبت 2025/10/18
Benjamin%20Netanyahu%20%2824%29.jpg


التطبيع ورقة نتنياهو الرابحة الوحيدة
تل ابيب - كشفت الأوساط السياسية في تل أبيب عن تحركات استراتيجية غير مسبوقة يقودها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث يسعى لتقديم موعد الانتخابات العامة للكنيست، مستهدفا شهر يونيو 2026 بدلا من الموعد الرسمي المحدد في 3 نوفمبر من العام ذاته، وفقا للقانون.
وجاءت هذه المعلومة في تقرير بثته هيئة "كان" الإسرائيلية، ما يؤكد أن نتنياهو يضع خطة زمنية مُسرّعة لمستقبله السياسي في فترة ما بعد الحرب.
ويشير هذا التسريع الانتخابي إلى أن نتنياهو يعول بشكل كبير على إنجازات دبلوماسية ضخمة قبل التوجه إلى صناديق الاقتراع، فوفقا للتقرير الذي أورده موقع "آي نيوز24" اليوم السبت، يأمل نتنياهو أن يتمكن قبل هذا الموعد من توقيع اتفاقيات سلام جديدة مع دول إقليمية وإسلامية بارزة، وتحديدا المملكة العربية السعودية وإندونيسيا، في خطوة تهدف إلى تعزيز موقعه السياسي بشكل جذري.
وتُعد هذه الاتفاقيات، في حال تحققها، بمثابة طوق نجاة سياسي وورقة رابحة حاسمة يمكن أن تُغير المشهد الانتخابي لصالحه، حيث أشارت هيئة "كان" إلى أن فرص التوصل إلى اتفاق مع السعودية تعتبر "معقولة"، في حين بدا التفاؤل أقل بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق مماثل مع إندونيسيا، التي تُعتبر أكبر دولة إسلامية من حيث عدد السكان، حيث وصفت الهيئة هذه الإمكانية بأنها "منخفضة".
ومع ذلك، أفاد التقرير بأن نتنياهو مستعد للاكتفاء بتأمين اتفاقية واحدة فقط من هاتين الجبهتين الدبلوماسيتين لتحقيق الزخم الانتخابي الإيجابي اللازم قبل التوجه إلى صناديق الاقتراع.
وتكمن الخلفية الأعمق لهذا التوجه في الشروط الصارمة التي وضعتها السعودية كحجر أساس لأي تطبيع محتمل، فقد أكدت الخارجية السعودية في وقت سابق أن "المملكة أبلغت موقفها الثابت للإدارة الأميركية بأنّه لن تكون هناك علاقات دبلوماسية مع إسرائيل ما لم يتمّ الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلّة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة".
ويضع هذا الشرط نتنياهو في مأزق سياسي معقد، خاصة وأن حكومته اليمينية لا تبدي أي استعداد لتقديم تنازلات جوهرية تتعلق بالدولة الفلسطينية.
وعلى الرغم من هذه التحديات، قد يوفر وقف الحرب الحالية في غزة، ونجاح خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إرساء هدنة مستدامة، فرصة لإعادة بعض التفاؤل بشأن إمكانية استئناف المناقشات حول التطبيع.
غير أن الأمر قد يستغرق وقتاً أطول بكثير مما هو متوقع، خاصة بالنظر إلى المزاج السلبي السائد بين الرأي العام العربي والإسلامي والدولي تجاه تل أبيب بعد حرب غزة. لذلك، يجد نتنياهو نفسه أمام معادلة صعبة: فإما أن ينجح في تجاوز العقبات الفلسطينية وإبرام اتفاق تاريخي يضمن له الفوز الانتخابي، وإما أن يضطر لخوض الانتخابات المبكرة دون "صكوك سلام" قد تُنهي مسيرته السياسية.

 
عشم ابليس في الجنة

المملكة العربية السعودية ممثلة في رؤيتها والتي طرحها الملك عبدالله بن عبدالعزيز رحمه الله وتوالت في موقف خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد الامير محمد بن سلمان حفظهما الله وهو موقفها الثابت من التطبيع مع اسرائيل بقيام دولة فلسطينية في حدود عام 1967م وعاصمتها القدس الشرقية وعودة اللاجئين وايقاف حرب غزة

اما اندونيسيا فلا علم لي بها
 
تقرير إسرائيلي يعتبر أن فرص التوصل إلى اتفاق مع السعودية "معقولة"، في حين يصف إمكانية التوصل إلى اتفاق مماثل مع إندونيسيا بأنها منخفضة".
السبت 2025/10/18
Benjamin%20Netanyahu%20%2824%29.jpg


التطبيع ورقة نتنياهو الرابحة الوحيدة
تل ابيب - كشفت الأوساط السياسية في تل أبيب عن تحركات استراتيجية غير مسبوقة يقودها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث يسعى لتقديم موعد الانتخابات العامة للكنيست، مستهدفا شهر يونيو 2026 بدلا من الموعد الرسمي المحدد في 3 نوفمبر من العام ذاته، وفقا للقانون.
وجاءت هذه المعلومة في تقرير بثته هيئة "كان" الإسرائيلية، ما يؤكد أن نتنياهو يضع خطة زمنية مُسرّعة لمستقبله السياسي في فترة ما بعد الحرب.
ويشير هذا التسريع الانتخابي إلى أن نتنياهو يعول بشكل كبير على إنجازات دبلوماسية ضخمة قبل التوجه إلى صناديق الاقتراع، فوفقا للتقرير الذي أورده موقع "آي نيوز24" اليوم السبت، يأمل نتنياهو أن يتمكن قبل هذا الموعد من توقيع اتفاقيات سلام جديدة مع دول إقليمية وإسلامية بارزة، وتحديدا المملكة العربية السعودية وإندونيسيا، في خطوة تهدف إلى تعزيز موقعه السياسي بشكل جذري.
وتُعد هذه الاتفاقيات، في حال تحققها، بمثابة طوق نجاة سياسي وورقة رابحة حاسمة يمكن أن تُغير المشهد الانتخابي لصالحه، حيث أشارت هيئة "كان" إلى أن فرص التوصل إلى اتفاق مع السعودية تعتبر "معقولة"، في حين بدا التفاؤل أقل بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق مماثل مع إندونيسيا، التي تُعتبر أكبر دولة إسلامية من حيث عدد السكان، حيث وصفت الهيئة هذه الإمكانية بأنها "منخفضة".
ومع ذلك، أفاد التقرير بأن نتنياهو مستعد للاكتفاء بتأمين اتفاقية واحدة فقط من هاتين الجبهتين الدبلوماسيتين لتحقيق الزخم الانتخابي الإيجابي اللازم قبل التوجه إلى صناديق الاقتراع.
وتكمن الخلفية الأعمق لهذا التوجه في الشروط الصارمة التي وضعتها السعودية كحجر أساس لأي تطبيع محتمل، فقد أكدت الخارجية السعودية في وقت سابق أن "المملكة أبلغت موقفها الثابت للإدارة الأميركية بأنّه لن تكون هناك علاقات دبلوماسية مع إسرائيل ما لم يتمّ الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلّة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة".
ويضع هذا الشرط نتنياهو في مأزق سياسي معقد، خاصة وأن حكومته اليمينية لا تبدي أي استعداد لتقديم تنازلات جوهرية تتعلق بالدولة الفلسطينية.
وعلى الرغم من هذه التحديات، قد يوفر وقف الحرب الحالية في غزة، ونجاح خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إرساء هدنة مستدامة، فرصة لإعادة بعض التفاؤل بشأن إمكانية استئناف المناقشات حول التطبيع.
غير أن الأمر قد يستغرق وقتاً أطول بكثير مما هو متوقع، خاصة بالنظر إلى المزاج السلبي السائد بين الرأي العام العربي والإسلامي والدولي تجاه تل أبيب بعد حرب غزة. لذلك، يجد نتنياهو نفسه أمام معادلة صعبة: فإما أن ينجح في تجاوز العقبات الفلسطينية وإبرام اتفاق تاريخي يضمن له الفوز الانتخابي، وإما أن يضطر لخوض الانتخابات المبكرة دون "صكوك سلام" قد تُنهي مسيرته السياسية.

سبحان الله الكل يبي رضانا حتى بني صهيون

ولو اني اعرف انهم يبحثون عن مصالح كبرى باتفاق السلام معنا
 
التعديل الأخير:
اللهم باعد بيننا وبينهم هولاء من صافحهم دخل بجدار ومشاكل وديون وحروب وكراهيه ودماء وفقر تشعر انهم ملعونين
 
تقرير إسرائيلي يعتبر أن فرص التوصل إلى اتفاق مع السعودية "معقولة"، في حين يصف إمكانية التوصل إلى اتفاق مماثل مع إندونيسيا بأنها منخفضة".
السبت 2025/10/18
Benjamin%20Netanyahu%20%2824%29.jpg


التطبيع ورقة نتنياهو الرابحة الوحيدة
تل ابيب - كشفت الأوساط السياسية في تل أبيب عن تحركات استراتيجية غير مسبوقة يقودها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، حيث يسعى لتقديم موعد الانتخابات العامة للكنيست، مستهدفا شهر يونيو 2026 بدلا من الموعد الرسمي المحدد في 3 نوفمبر من العام ذاته، وفقا للقانون.
وجاءت هذه المعلومة في تقرير بثته هيئة "كان" الإسرائيلية، ما يؤكد أن نتنياهو يضع خطة زمنية مُسرّعة لمستقبله السياسي في فترة ما بعد الحرب.
ويشير هذا التسريع الانتخابي إلى أن نتنياهو يعول بشكل كبير على إنجازات دبلوماسية ضخمة قبل التوجه إلى صناديق الاقتراع، فوفقا للتقرير الذي أورده موقع "آي نيوز24" اليوم السبت، يأمل نتنياهو أن يتمكن قبل هذا الموعد من توقيع اتفاقيات سلام جديدة مع دول إقليمية وإسلامية بارزة، وتحديدا المملكة العربية السعودية وإندونيسيا، في خطوة تهدف إلى تعزيز موقعه السياسي بشكل جذري.
وتُعد هذه الاتفاقيات، في حال تحققها، بمثابة طوق نجاة سياسي وورقة رابحة حاسمة يمكن أن تُغير المشهد الانتخابي لصالحه، حيث أشارت هيئة "كان" إلى أن فرص التوصل إلى اتفاق مع السعودية تعتبر "معقولة"، في حين بدا التفاؤل أقل بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق مماثل مع إندونيسيا، التي تُعتبر أكبر دولة إسلامية من حيث عدد السكان، حيث وصفت الهيئة هذه الإمكانية بأنها "منخفضة".
ومع ذلك، أفاد التقرير بأن نتنياهو مستعد للاكتفاء بتأمين اتفاقية واحدة فقط من هاتين الجبهتين الدبلوماسيتين لتحقيق الزخم الانتخابي الإيجابي اللازم قبل التوجه إلى صناديق الاقتراع.
وتكمن الخلفية الأعمق لهذا التوجه في الشروط الصارمة التي وضعتها السعودية كحجر أساس لأي تطبيع محتمل، فقد أكدت الخارجية السعودية في وقت سابق أن "المملكة أبلغت موقفها الثابت للإدارة الأميركية بأنّه لن تكون هناك علاقات دبلوماسية مع إسرائيل ما لم يتمّ الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلّة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة".
ويضع هذا الشرط نتنياهو في مأزق سياسي معقد، خاصة وأن حكومته اليمينية لا تبدي أي استعداد لتقديم تنازلات جوهرية تتعلق بالدولة الفلسطينية.
وعلى الرغم من هذه التحديات، قد يوفر وقف الحرب الحالية في غزة، ونجاح خطة الرئيس الأميركي دونالد ترامب في إرساء هدنة مستدامة، فرصة لإعادة بعض التفاؤل بشأن إمكانية استئناف المناقشات حول التطبيع.
غير أن الأمر قد يستغرق وقتاً أطول بكثير مما هو متوقع، خاصة بالنظر إلى المزاج السلبي السائد بين الرأي العام العربي والإسلامي والدولي تجاه تل أبيب بعد حرب غزة. لذلك، يجد نتنياهو نفسه أمام معادلة صعبة: فإما أن ينجح في تجاوز العقبات الفلسطينية وإبرام اتفاق تاريخي يضمن له الفوز الانتخابي، وإما أن يضطر لخوض الانتخابات المبكرة دون "صكوك سلام" قد تُنهي مسيرته السياسية.

لف ودوران يهود
يعني الاندونيسي اللي دعى علني للتطبيع مع الكيان الصهيوني فرص الاتفاق معه منخفضه بينما من رفض الاحتلال جمله وتفصيل كالسعودية معقول 😅

شغل استخبارات بني صهيون مصدي

الحل امامكم اما دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية

او اخرجو عرض جديد يشمل القدس وحدود متصله به ويخرج من السلطة الصهيونية للسلطة العسكرية السعودية

شغل اللف ودوران ونشر شائعات تسيء لسمعتنا في العالم مايمشي معنا كان العالم الاسلامي اشطر ومافلح 😅
 
التطبيع مع السعوديه مربوط في سلام ومسار واضح. لدوله فلسطينيه
واضن الترتيبات لهذا السلام. اكتملت
 
التطبيع مع السعوديه مربوط في سلام ومسار واضح. لدوله فلسطينيه
واضن الترتيبات لهذا السلام. اكتملت
والمسار لن يكون عبر اي دولة عربية بل سيكون مع السعودية فقط وعلى ارض الواقع لا شعارات ولا انصاف حلول ولا اوسلو اخر
 
عودة
أعلى