وقعت ألمانيا وفرنسا اتفاقًا تنفيذيًا لتطوير نظام إنذار مبكر متقدم خاص برصد إطلاقات الصواريخ، ضمن مبادرة أوروبية دفاعية تهدف إلى تعزيز السيادة الأمنية للقارة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام أوروبية، الأربعاء 15 أكتوبر 2025.
الاتفاق يتضمن تفعيل برنامج “عين أودين” (ODIN’S EYE) وهو نظام يعتمد على أقمار صناعية مزودة بأجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء، قادرة على رصد الصواريخ الباليستية من الفضاء في مراحل الإطلاق المبكرة، بالإضافة إلى شبكة رادارات أرضية تكميلية لتتبع المسارات.
يُعد هذا الاتفاق جزءًا من مبادرة أكبر تحمل اسم JEWEL، تم الإعلان عنها خلال اجتماع مجلس الدفاع والأمن الفرنسي‑الألماني في أغسطس الماضي، وتهدف إلى تقوية القدرات الدفاعية الأوروبية في مواجهة التهديدات المتزايدة في مجال الصواريخ والطائرات فرط صوتية.
ويؤكد الطرفان أن النظام الجديد يمثل خطوة مهمة نحو استقلالية أوروبية في مجال الدفاع الصاروخي، وتقليل الاعتماد على أنظمة إنذار تابعة لحلف الناتو أو قوى خارج الاتحاد الأوروبي.
ومن المنتظر أن تبدأ أولى مراحل التشغيل التجريبي للنظام خلال عام 2026، مع إمكانية انضمام دول أوروبية أخرى في المراحل المستقبلية من المشروع.
الاتفاق يتضمن تفعيل برنامج “عين أودين” (ODIN’S EYE) وهو نظام يعتمد على أقمار صناعية مزودة بأجهزة استشعار بالأشعة تحت الحمراء، قادرة على رصد الصواريخ الباليستية من الفضاء في مراحل الإطلاق المبكرة، بالإضافة إلى شبكة رادارات أرضية تكميلية لتتبع المسارات.
يُعد هذا الاتفاق جزءًا من مبادرة أكبر تحمل اسم JEWEL، تم الإعلان عنها خلال اجتماع مجلس الدفاع والأمن الفرنسي‑الألماني في أغسطس الماضي، وتهدف إلى تقوية القدرات الدفاعية الأوروبية في مواجهة التهديدات المتزايدة في مجال الصواريخ والطائرات فرط صوتية.
ويؤكد الطرفان أن النظام الجديد يمثل خطوة مهمة نحو استقلالية أوروبية في مجال الدفاع الصاروخي، وتقليل الاعتماد على أنظمة إنذار تابعة لحلف الناتو أو قوى خارج الاتحاد الأوروبي.
ومن المنتظر أن تبدأ أولى مراحل التشغيل التجريبي للنظام خلال عام 2026، مع إمكانية انضمام دول أوروبية أخرى في المراحل المستقبلية من المشروع.