انتصار مصرىهكذا وصف د. طارق حسين رئيس أكاديمية البحث العلمى، اعتماد مكتب براءات الاختراع المصرى، ليصبح من بين ١٥ مكتب اختراع من مكاتب الدول المتقدمة والنامية، التى اعتمدتها المنظمة العالمية للملكية الفكرية كجهة دولية.
وأضاف حسين لـ«المصرى اليوم»: مكتب البراءات المصرى أصبح يقبل طلبات الحصول على براءات الاختراع من جميع الدول، ويحميها أيضا على المستوى الدولى، وأن مصر أصبحت أول دولة على مستوى العالم التى تمنح براءة اختراع باللغة العربية، والأولى على مستوى الشرق الأوسط، والثالثة على مستوى الدول النامية بعد الهند والبرازيل، التى تمتلك هذه الميزة.
وأكد أن مصر حصلت على هذه الصفة الدولية خلال اجتماعات الجمعية العامة للمنظمة العالمية للملكية الفكرية، التى اعتمدت طلب القاهرة بالإجماع بعد قيام الوفد المصرى بتقديم عرض متكامل عن إمكانيات مكتب براءة الاختراع، الذى يضم ١١٥ باحثا فى جميع التخصصات، و٢٥ نقطة اتصال فى الجامعات والمراكز البحثية، منوها بأن الإعداد لتقديم الطلب استغرق عامين.
حسين أشار إلى أنه بناءً على حصول مكتب الاختراع المصرى على هذه الصفة، يمكن للقاهرة قبول طلبات لحماية الاختراعات من جميع أنحاء العالم، وهو ما يعكس جهود الارتقاء بقاعدة البحث العلمى فى مصر، وقدرتها على البحث فى جدارة الاختراعات على المستوى العالمى والحصول على الحماية، وهو العمل الذى كانت تقوم به تقليدياً مكاتب براءات الاختراع فى الدول الصناعية المتقدمة.
http://www.egynews.net/wps/portal/journals?params=76743
وأضاف حسين لـ«المصرى اليوم»: مكتب البراءات المصرى أصبح يقبل طلبات الحصول على براءات الاختراع من جميع الدول، ويحميها أيضا على المستوى الدولى، وأن مصر أصبحت أول دولة على مستوى العالم التى تمنح براءة اختراع باللغة العربية، والأولى على مستوى الشرق الأوسط، والثالثة على مستوى الدول النامية بعد الهند والبرازيل، التى تمتلك هذه الميزة.
وأكد أن مصر حصلت على هذه الصفة الدولية خلال اجتماعات الجمعية العامة للمنظمة العالمية للملكية الفكرية، التى اعتمدت طلب القاهرة بالإجماع بعد قيام الوفد المصرى بتقديم عرض متكامل عن إمكانيات مكتب براءة الاختراع، الذى يضم ١١٥ باحثا فى جميع التخصصات، و٢٥ نقطة اتصال فى الجامعات والمراكز البحثية، منوها بأن الإعداد لتقديم الطلب استغرق عامين.
حسين أشار إلى أنه بناءً على حصول مكتب الاختراع المصرى على هذه الصفة، يمكن للقاهرة قبول طلبات لحماية الاختراعات من جميع أنحاء العالم، وهو ما يعكس جهود الارتقاء بقاعدة البحث العلمى فى مصر، وقدرتها على البحث فى جدارة الاختراعات على المستوى العالمى والحصول على الحماية، وهو العمل الذى كانت تقوم به تقليدياً مكاتب براءات الاختراع فى الدول الصناعية المتقدمة.
http://www.egynews.net/wps/portal/journals?params=76743