جامع الجزائر يتسلم وثيقة تاريخية نادرة من مملكة النرويج

سأشرح لك أنت نفيت لكن لا أعلم هل هو نفي بالمطلق أو بالوجود السياسي فقط

إذا نفيت وجود الجزائر والمغرب بالمطلق خلال الخلافة العثمانية والاموية فأنت مخطيء لأن الوثائق التاريخية والسياسية والثقافية كانت توقع بإسم الجزائر والمغرب حتى لو كانت عبارة عن دول أو إيالات تابعة للاخلافة العثمانية أو الخلافة الأموية

لكن إذا كنت تقصد نفي سياسي فأنا معك وكلامك صحيح كجزء من النفي فالجزائر والمغرب سياسيا لم يكونوا دولة حقيقية مثل اليوم كانت الجزائر والمغرب عبارة بلاد البربر والعرب يحكمها عرف سياسي من دايات أو سلاطين أو أمراء مرة يسقطون من الحكم ويخلفهم أخرون ومرة يثبتون في الحكم لهذا لم يثبت وجود دولة سياسية حقيقية إسمها الجزائر أو المغرب بشكل ثابت فمثلا الجزائر كانت مرة تسمى الدولة الرستمية ومرة الدولة الزيانية ومرة الدولة الزيرية والمغرب نفس الشيء مرة كانت تسمى الدولة المرابطية ومرة الدولة الإدريسية ومرة مملكة فاس ومملكة مراكش

ظهور دولة الجزائر والمغرب بشكل رسمي سياسيا كان بالنسبة للجزائر على يد الأمير عبد القادر الجزائري هو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة هو الذي قاد المقاومة الشعبية ضد الاستعمار الفرنسي لمدة خمسة عشر عامًا وتمت مبايعته كقائد ورمز لهذه المقاومة ويُعتبر مؤسسًا للدولة الجزائرية الحديثة في فترة المقاومة ضد الاحتلال الفرنسي أما بالنسبة للمغرب بالنسبة تاريخيا كانت لا تسمى المغرب بل الدولة الإدريسية على يد إدريس الأول لكن أول من أسس الدولة المغربية الحديثة وأطلق عليها إسم المغرب هو الملك الحسن الثاني يعني الوجود السياسي الحقيقي للجزائر كدولة حديثة رسميا بعد إستقلالها سنة 1962 والمغرب بعد إستقلالها سنة 1956

بالنسبة لربط الموضوع مع فلسطين وإسرائيل ذكرتهم لك كأمثلة فقط

لو نفيت وجود الجزائر والمغرب بالمطلق خلال الخلافة العثمانية والأموية فأنت تنفي وجود مصر والسعودية وفلسطين وغيرها وهذا مخطيء
لكن لو نفيت وجود الجزائر والمغرب كدولة سياسيا جزء من النفي أنا معك

أما ذكر إسرائيل فهي مثال عن النفي المطلق لو كنت تقصد النفي التاريخي المطلق فأنت كلامك لا ينطبق على الجزائر والمغرب بل كلامك ينطبق على إسرائيل في فلسطين خلال تلك الفترة فهي لم تكن موجودة تاريخيا على المطلق لا سياسيا ولا إقتصاديا ولا وجوديا فهي دولة حديثة الوجود وحديثة السياسة يعني إسرائيل وجودها التاريخي المطلق ووجودها السياسي كدولة هو الأحدث في المنطقة

شكرا لك

لا فقط أنت وقعت بمغالطة منطقية بخلطك الجغرافيا بالسياسة

وفي تلك الفترة أيضاً لم يكن لا لفلسطين ولا للجزائر وجود ككيانات سياسية مجرد ولاية عثمانية ومتصرفية بأسم القدس

وكما ذكرت ككيانات سياسية دولة اسرائيل 1948 أكبر عمر من جمهورية الجزائر 1962

لذلك الذي لم افهمه ما دخل اسرائيل والمغرب بالموضوع لتدخلهما بالنقاش حول أن الموضوع يتحدث عن قوة بحرية عثمانية كانت تسيطر على السواحل الجزائرية
 
من المضحكات المبكيات يهودي يشرح لمتصهين عربي ان اسرائيل لم يكن لها وجود كاكيان :ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO::ROFLMAO:

أين المضحك نتحدث بالمنطق صحيح إسرائيل لم يكن لها وجود تاريخي بالمطلق خلال الخلافة العثمانية والإنتداب البريطاني في فلسطين لكن هل تنفي وجود إسرائيل اليوم كدولة وسياسة :unsure: أصلا هناك إتفاقية وقعت من جميع الدول العربية في القمة العربية من بينها الجزائر هو الإعتراف بحل الدولتين :rolleyes:



مبادرة السلام العربية (2002) أطلقتها المملكة العربية السعودية (ولي العهد آنذاك الأمير عبدالله بن عبد العزيز) أُقرت بالإجماع في قمة بيروت 2002 لجامعة الدول العربية وتنص على انسحاب إسرائيل من الأراضي العربية المحتلة عام 1967 (الضفة الغربية، غزة، القدس الشرقية، الجولان السوري) وقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية مع حل عادل لقضية اللاجئين وفق القرار الأممي 194بالمقابل اعتراف عربي كامل بإسرائيل وتطبيع العلاقات هذه المبادرة تُعتبر الإطار العربي الأهم الذي تبنّى عمليًا مبدأ حل الدولتين:)
 
أين المضحك نتحدث بالمنطق صحيح إسرائيل لم يكن لها وجود تاريخي بالمطلق خلال الخلافة العثمانية والإنتداب البريطاني في فلسطين لكن هل تنفي وجود إسرائيل اليوم كدولة وسياسة :unsure: أصلا هناك إتفاقية وقعت من جميع الدول العربية في القمة العربية من بينها الجزائر هو الإعتراف بحل الدولتين :rolleyes:



مبادرة السلام العربية (2002) أطلقتها المملكة العربية السعودية (ولي العهد آنذاك الأمير عبدالله بن عبد العزيز) أُقرت بالإجماع في قمة بيروت 2002 لجامعة الدول العربية وتنص على انسحاب إسرائيل من الأراضي العربية المحتلة عام 1967 (الضفة الغربية، غزة، القدس الشرقية، الجولان السوري) وقيام دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية مع حل عادل لقضية اللاجئين وفق القرار الأممي 194بالمقابل اعتراف عربي كامل بإسرائيل وتطبيع العلاقات هذه المبادرة تُعتبر الإطار العربي الأهم الذي تبنّى عمليًا مبدأ حل الدولتين:)

حتى لو اعترف بعدها تبون و باقي الحكام فأنا لن اعترف بها
 
لا فقط أنت وقعت بمغالطة منطقية بخلطك الجغرافيا بالسياسة

وفي تلك الفترة أيضاً لم يكن لا لفلسطين ولا للجزائر وجود ككيانات سياسية مجرد ولاية عثمانية ومتصرفية بأسم القدس

وكما ذكرت ككيانات سياسية دولة اسرائيل 1948 أكبر عمر من جمهورية الجزائر 1962

لذلك الذي لم افهمه ما دخل اسرائيل والمغرب بالموضوع لتدخلهما بالنقاش حول أن الموضوع يتحدث عن قوة بحرية عثمانية كانت تسيطر على السواحل الجزائرية

:D الجزائر معترف بها دولة رسميا سياسيا وفق القانون الدولي والأمم المتحدة منذ إستقلالها سنة 1962 جنب إلى جنب مع المغرب فهما دولتان عضويتان في الأمم المتحدة كدول وليس كيانات غير معترف بها أو مجرد عضويان في الجمعية العربية لا يملكان صفة دولة سياسية حقيقية

العلاقة أنك تنفي الجزائر وتقول انها مجرد ولاية عقمانية خلال الخلافة العثمانية في الوطن العربي إذن أنت تنفي وجود السعودية وفلسطين وجميع الدول العربيه مثل مصر وليبيا وتونس فهم بالنسبه لك ولايات عثمانيه وتنفي إذن وجود المغرب خلال الخلافة الأمويه وتقول عنها مجرد ولاية أو دوله تابعة للاخلافة الأمويه وهذا خاطيء

إذن بنفس المنطق أنت تنفي وجود الولايات المتحدة الأمريكية قبل إستقلالها عن بريطانيا :D

للمعلومه الداي حسين خلال وصول القوات الفرنسيه والأوروبيه إلى سواحل الجزائر العاصمه لما قرروا مهاجمه الجزائر لم يهرب أو يختبيء بل حارب الفرنسيين في معركه سطاولي الشهيره و الداي حسين جمع جيشًا من الإنكشاريين وبعض المتطوعين الجزائريين لمواجهة الفرنسيين

وقعت معركة سطاوالي (19 يونيو 1830) التي كانت من أكبر المعارك وأبدى فيها الجزائريون مقاومة قوية أوقفت الفرنسيين عدة أيام لكن مع ضعف العتاد وتفكك الانكشارية تقدمت القوات الفرنسية وسيطرت على مواقع إستراتيجية بعد حصار وقصف عنيف سقطت الجزائر العاصمة يوم 5 يوليو 1830بعدها نُفي إلى الإسكندرية في مصر حيث عاش حتى وفاته سنة 1838

الداي حسين عندما حارب الفرنسيين سنة 1830 لم يقاتل باسم "الخلافة العثمانية" بل باسم إيالة الجزائر التي كانت تتمتع باستقلال شبه كامل رغم تبعيتها الاسمية للسلطنة العثمانية كانت الجزائر مرتبطة بالباب العالي في إسطنبول لكن ارتباطًا رمزيًا فقط

الجزائر كان لها جيش خاص محلي (الإنكشارية) أسطول بحري قوي ونظام سياسي يديره الداي والديـوان لم يكن السلطان العثماني يتدخل في قرارات الجزائر اليومية أو في شؤونها المالية والعسكرية:D وكانت توقع جميع الوثائق بإسم الجزائر وليس بإسم الخلافة العثمانية ولا دخل للخلافة العثمانية في الشؤون الخاصة بالجزائر يعني الجزائر فعليا كانت موجودة خلال هذه الفترة لأن الوثائق الدولة كانت بإسم الجزائر فقط وليس بإسم الخلافة العثمانية وخلال هذه الفترة لم يكن وجود لشيء إسمه الأمم المتحدة او مجلس الأمن فوجود الجزائر كان قبل وجود شيء إسمه الامم المتحدة أو مجلس الأمن أو القانون الدولي :D خلال فترة إيالة الجزائر (1518 – 1830) لم يكن هناك وجود لا للأمم المتحدة ولا لمجلس الأمن

الأمم المتحدة لم تُؤسَّس إلا بعد الحرب العالمية الثانية وبالضبط في 24 أكتوبر 1945 ومجلس الأمن هو أحد الأجهزة الرئيسية للأمم المتحدة أنشئ في نفس السنة (1945)

في زمن الإيالة (الجزائر تحت الحكم العثماني شبه المستقل) كان العالم يعرف تنظيمات أخرى في أوروبا كانت هناك "عصبة الدول" والتحالفات الملكية بعد سقوط نابليون (1815) تأسس ما يُعرف بـ مؤتمر فيينا و"الحلف المقدس" لكن هذه ليست أمماً متحدة بل مجرد تحالفات بين الممالك الأوروبية يعني وجود الجزائر أقدم من وجود شيء إسمه الأمم المتحدة والقانون الدولي ومجلس الأمن


أول محاولة حقيقية لتأسيس منظمة عالمية جاءت لاحقاً مع عصبة الأمم سنة 1919 بعد الحرب العالمية الأولى لكنها فشلت في منع اندلاع الحرب العالمية الثانية إذن في فترة الإيالة الجزائرية لم يكن هناك أي كيان عالمي يشبه الأمم المتحدة الحالية

لكن مع تزامن وجود الأمم المتحدة ومجلس الامن والقانون الدولي كانت الجزائر والمغرب والكثيير من الدول تحت الإستعمار ثم نالت إستقلالها بإعتراف الأمم المتحدة رسميا ووفق القانون الدولي


إسرائيل ظهرت وجوديا فقط 1948 في منطقة الشرق الأوسط عكس الجزائر والمغرب والسعودية ومصر وغيرها هم موجودين في شمال أفريقيا والشرق الأوسط منذ الوجود :) واما ظهور إسرائيل كوجود سياسي رسمي كدولة لم يتم إلا سنة 1949 فهي لم تكن تكتسب بعد صفة دولة رسميا في القانون الدولي والأمم المتحدة و عضو كدولة رسميا في أعضاء مجلس الأمن والأمم المتحدة ومجلس الامن أقدم من الوجود الإسرائيلي في المنطقة
 
التعديل الأخير:
و اين كانت اسرائيل في ذلك الوقت ؟

لم تكن موجودة على المطلق بل كانت مجرد فكرة سنة 1890 في أوروبا :) ثم تأسست الفكرة الصهيونية رسميا كسياسة في مؤتمر بازل سنة 1897 بقيادة هرتزل ثم بدأ تهجير اليهود نحو فلسطين تحت حكم الخلافة العثمانية خلال هذه الفترة الجزائر كانت موجودة وكانت تقيم العلاقات الدولية مع دول العالم من بينهم الولايات المتحدة الامريكية:D





ثم تحت حكم الإنتداب البريطاني لفلسطين تم تهجير اليهود بقوة من أوروبا كمستوطنين ثم ظهر الوجود الإسرائيلي في المنطقة رسميا سنة 1948
 
:D الجزائر معترف بها دولة رسميا سياسيا وفق القانون الدولي والأمم المتحدة منذ إستقلالها سنة 1962 جنب إلى جنب مع المغرب فهما دولتان عضويتان في الأمم المتحدة كدول وليس كيانات غير معترف بها أو مجرد عضويان في الجمعية العربية لا يملكان صفة دولة سياسية حقيقية

العلاقة أنك تنفي الجزائر وتقول انها مجرد ولاية عقمانية خلال الخلافة العثمانية في الوطن العربي إذن أنت تنفي وجود السعودية وفلسطين وجميع الدول العربيه مثل مصر وليبيا وتونس فهم بالنسبه لك ولايات عثمانيه وتنفي إذن وجود المغرب خلال الخلافة الأمويه وتقول عنها مجرد ولاية أو دوله تابعة للاخلافة الأمويه وهذا خاطيء

إذن بنفس المنطق أنت تنفي وجود الولايات المتحدة الأمريكية قبل إستقلالها عن بريطانيا :D

للمعلومه الداي حسين خلال وصول القوات الفرنسيه والأوروبيه إلى سواحل الجزائر العاصمه لما قرروا مهاجمه الجزائر لم يهرب أو يختبيء بل حارب الفرنسيين في معركه سطاولي الشهيره و الداي حسين جمع جيشًا من الإنكشاريين وبعض المتطوعين الجزائريين لمواجهة الفرنسيين

وقعت معركة سطاوالي (19 يونيو 1830) التي كانت من أكبر المعارك وأبدى فيها الجزائريون مقاومة قوية أوقفت الفرنسيين عدة أيام لكن مع ضعف العتاد وتفكك الانكشارية تقدمت القوات الفرنسية وسيطرت على مواقع إستراتيجية بعد حصار وقصف عنيف سقطت الجزائر العاصمة يوم 5 يوليو 1830بعدها نُفي إلى الإسكندرية في مصر حيث عاش حتى وفاته سنة 1838

الداي حسين عندما حارب الفرنسيين سنة 1830 لم يقاتل باسم "الخلافة العثمانية" بل باسم إيالة الجزائر التي كانت تتمتع باستقلال شبه كامل رغم تبعيتها الاسمية للسلطنة العثمانية كانت الجزائر مرتبطة بالباب العالي في إسطنبول لكن ارتباطًا رمزيًا فقط

الجزائر كان لها جيش خاص محلي (الإنكشارية) أسطول بحري قوي ونظام سياسي يديره الداي والديـوان لم يكن السلطان العثماني يتدخل في قرارات الجزائر اليومية أو في شؤونها المالية والعسكرية:D وكانت توقع جميع الوثائق بإسم الجزائر وليس بإسم الخلافة العثمانية ولا دخل للخلافة العثمانية في الشؤون الخاصة بالجزائر يعني الجزائر فعليا كانت موجودة خلال هذه الفترة لأن الوثائق الدولة كانت بإسم الجزائر فقط وليس بإسم الخلافة العثمانية وخلال هذه الفترة لم يكن وجود لشيء إسمه الأمم المتحدة او مجلس الأمن فوجود الجزائر كان قبل وجود شيء إسمه الامم المتحدة أو مجلس الأمن أو القانون الدولي :D خلال فترة إيالة الجزائر (1518 – 1830) لم يكن هناك وجود لا للأمم المتحدة ولا لمجلس الأمن

الأمم المتحدة لم تُؤسَّس إلا بعد الحرب العالمية الثانية وبالضبط في 24 أكتوبر 1945 ومجلس الأمن هو أحد الأجهزة الرئيسية للأمم المتحدة أنشئ في نفس السنة (1945)

في زمن الإيالة (الجزائر تحت الحكم العثماني شبه المستقل) كان العالم يعرف تنظيمات أخرى في أوروبا كانت هناك "عصبة الدول" والتحالفات الملكية بعد سقوط نابليون (1815) تأسس ما يُعرف بـ مؤتمر فيينا و"الحلف المقدس" لكن هذه ليست أمماً متحدة بل مجرد تحالفات بين الممالك الأوروبية يعني وجود الجزائر أقدم من وجود شيء إسمه الأمم المتحدة والقانون الدولي ومجلس الأمن


أول محاولة حقيقية لتأسيس منظمة عالمية جاءت لاحقاً مع عصبة الأمم سنة 1919 بعد الحرب العالمية الأولى لكنها فشلت في منع اندلاع الحرب العالمية الثانية إذن في فترة الإيالة الجزائرية لم يكن هناك أي كيان عالمي يشبه الأمم المتحدة الحالية

لكن مع تزامن وجود الأمم المتحدة ومجلس الامن والقانون الدولي كانت الجزائر والمغرب والكثيير من الدول تحت الإستعمار ثم نالت إستقلالها بإعتراف الأمم المتحدة رسميا ووفق القانون الدولي


إسرائيل ظهرت وجوديا فقط 1948 في منطقة الشرق الأوسط عكس الجزائر والمغرب والسعودية ومصر وغيرها هم موجودين في شمال أفريقيا والشرق الأوسط منذ الوجود :) واما ظهور إسرائيل كوجود سياسي رسمي كدولة لم يتم إلا سنة 1949 فهي لم تكن تكتسب بعد صفة دولة رسميا في القانون الدولي والأمم المتحدة و عضو كدولة رسميا في أعضاء مجلس الأمن والأمم المتحدة ومجلس الامن أقدم من الوجود الإسرائيلي في المنطقة

لذلك قلت أنك تقع بمغالطة عندما تخلط بين الجغرافيا والسياسة

فدولة اسرائيل مثلاً هي أقدم ككيان سياسي 1948 من جمهورية الجزائر 1962 وعضو في الأمم المتحدة قبل جمهورية الجزائر

تقصد أن ولاية الجزائر العثمانية كانت تحظى بحكم ذاتي واسع وكذلك مصر حينها كل هذا غير مهم مجرد تفصيل حكم داخلي لكن الاساس تبقى ولاية شرعيتها خاضعة لسلطة الدولة العثمانية

صحيح الولايات المتحدة الامريكية ككيان سياسي لا وجود له قبل الاستقلال عام 1776 لذلك الامريكيون انفسهم يؤرخون لكيانهم السياسي من لحظة الاستقلال هذه
 
كانت بحرية الكراغلة التابعة للاتراك¹ والتي تسيطر على الجزائر² تقاتل تحت راية الانكشارية وهي قوة تركية تعتنق عقيدة بيكتاشية وثنية³ وليست مسلمة
خخخخ
زدت طبقة خرطي على خرطي على طبقة خرطي.

Piping How To GIF by Rachael Ray Show


⚠️ النتيجة... SHIT!.. لا يُؤكل
 
لا فقط أنت وقعت بمغالطة منطقية بخلطك الجغرافيا بالسياسة

وفي تلك الفترة أيضاً لم يكن لا لفلسطين ولا للجزائر وجود ككيانات سياسية مجرد ولاية عثمانية ومتصرفية بأسم القدس

وكما ذكرت ككيانات سياسية دولة اسرائيل 1948 أكبر عمر من جمهورية الجزائر 1962

لذلك الذي لم افهمه ما دخل اسرائيل والمغرب بالموضوع لتدخلهما بالنقاش حول أن الموضوع يتحدث عن قوة بحرية عثمانية كانت تسيطر على السواحل الجزائرية
ماهي الولاية العثمانية التي كانت تعقد اتفاقيات دولية و تسك عملتها ؟
 
و اين كانت اسرائيل في ذلك الوقت ؟

ما دخل اسرائيل بالموضوع ،، جمهورية الشعارات حيث أصبح الشعار هوس وهلوسة

دولة اسرائيل قامت عام 1948 وكذلك جمهورية الجزائر مُنحت الاستقلال في 1962
 
لذلك قلت أنك تقع بمغالطة عندما تخلط بين الجغرافيا والسياسة

فدولة اسرائيل مثلاً هي أقدم ككيان سياسي 1948 من جمهورية الجزائر 1962 وعضو في الأمم المتحدة قبل جمهورية الجزائر

تقصد أن ولاية الجزائر العثمانية كانت تحظى بحكم ذاتي واسع وكذلك مصر حينها كل هذا غير مهم مجرد تفصيل حكم داخلي لكن الاساس تبقى ولاية شرعيتها خاضعة لسلطة الدولة العثمانية

صحيح الولايات المتحدة الامريكية ككيان سياسي لا وجود له قبل الاستقلال عام 1776 لذلك الامريكيون انفسهم يؤرخون لكيانهم السياسي من لحظة الاستقلال هذه

كلامك صحيح وغير صحيح :D

ركز جيدا الوجود الجزائري سياسيا وعندما كانت تقيم علاقات مع دول العالم وتوقع الوثائق مع الدول بإسم الجزائر سياسيا وخارجيا خلال الخلافة العثمانية لم تكن الأمم المتحدة ومجلس الأمن والقانون الدولي موجود لأن الوجود الجزائري أقدم من وجود الأمم المتحدة والقانون الدولي لكن الوثائق الدولية تثبت وجود الجزائر سياسيا أقدم من الوجود الإسرائلي المطلق في المنطقة يعني وثيقة العلاقات بين الجزائر والولايات المتحدة الأمريكية أو وثيقة الجزائر مع مملكة النرويج هذه هي اقدم من الوجود الإسرائلي المطلق في المنطقة سياسيا وتاريخيا :D

الجزائر خلال تأسيس الأمم المتحدة كانت الجزائر تحت الإستعمار الفرنسي هي ومعظم دول العالم لكن كانت موجودة تاريخيا وسياسيا والإدارة الفرنسية خلال هذه الفترة كانت تنفي الوجود الجزائري لكنها بعدها إتجهت سياسة الإعتراف الجزئي بالوجود السياسي الفرنسي ويوجود وثائق تثبت إنتقال فرنسا من سياسة الجزائر الفرنسية إلى سياسة الجزائر المحلية تحت حكم سياسي محلي ثم سياسة الإدماج وهو دمج الجزائريين والفرنسيين مع بعض في الأمم المتحدة في لجنة الأرشيف التي سمح للجزائر الإطلاع عليها مؤخرا لأول مرة في التاريخ وهي ذات بند سري يوجد وثائق تثبت الإعتراف الفرنسي بالوجود الجزائري السياسي حتى مرحلة تشكيل حكومة الجزائر المؤقتة قبل إستقلال الجزائر وعرفت الجزائر بعض القوانين السياسة التي منحت الجزائريين (المسلمين خاصة) حقوقاً سياسية جزئية ومحدودة فبل وجود إسرائيل المطلق في المنطقة:


السنةالنص أو الحدثالمضمونالملاحظات
1834مرسوم ملكياعتبار الجزائر "أراضٍ فرنسية"السكان المسلمون مجرد "رعايا" بلا حقوق سياسية
1865سينا قانون Sénatus-consulteالجزائريون المسلمون يُعتبرون "فرنسيين" لكنهم يفقدون أحوالهم الشخصية إذا أرادوا الجنسية الكاملةعملياً: شرط التخلي عن الشريعة الإسلامية للحصول على المواطنة الفرنسية
1870مرسوم كريمي (Décret Crémieux)منح الجنسية الفرنسية لليهود الجزائريين بشكل جماعيالمسلمون استُثنوا، مما زاد التمييز
1919قانون جونار (Loi Jonnart)منح بعض الامتيازات الانتخابية المحدودة للنخب الجزائرية المتعلمةلكن بقيت أقلية صغيرة جدًا
1944أوامر ديغول (فرنسا الحرة)منح حق التصويت لعدد محدود من المسلمين في بعض الانتخاباتاستُبعد أغلب الشعب
1947القانون الخاص بالجزائر (Statut de l’Algérie)أنشأ "جمعية جزائرية" بمجلسين (واحد للأوروبيين، وآخر للمسلمين)لكن التمثيل كان غير عادل: صوت الأوروبي يعادل عدة أصوات للجزائريين
1958دستور الجمهورية الخامسةمنح "المواطنة الفرنسية الكاملة" للجزائريين المسلمينجاء متأخراً جداً وفي ظل اندلاع الثورة (1954)، فلم يكن له أثر عملي

ثم تطورت إعترافات فرنسا السياسية بالجزائر إلى غاية الإستقلال:


التاريخالحدثالموقف الدوليموقف فرنسا
19 سبتمبر 1958إعلان تشكيل الحكومة الجزائرية المؤقتة في القاهرة برئاسة فرحات عباساعتراف فوري من مصر، تونس، المغرب ثم عدد من الدول العربية والآسيوية والإفريقيةرفض الاعتراف واعتبارها "حركة متمردة"
1959 – 1960نشاط دبلوماسي واسع للحكومة المؤقتة (فتح مكاتب بالخارج، حضور مؤتمرات)عشرات الدول تعترف بها كممثل شرعي للشعب الجزائرياستمرار الرفض الرسمي
1960الثورة الجزائرية تُطرح في الأمم المتحدة بفضل نشاط الحكومة المؤقتةتأييد متزايد من الكتلة الآسيوية-الإفريقيةفرنسا ترفض تدخل الأمم المتحدة وتتمسك باعتبار الجزائر "شأنًا داخليًا"
1961 (إيفيان الأولى)بدء المفاوضات بين ممثلي فرنسا والحكومة المؤقتةيرسّخ مكانة GPRA كمفاوض شرعياعتراف ضمني بها كمحاور رسمي
18 مارس 1962 (إيفيان الثانية)توقيع اتفاقيات إيفيان بين فرنسا وGPRAدعم دولي واسع للاتفاقياتاعتراف فعلي بالحكومة المؤقتة كممثل وحيد للشعب الجزائري
3 يوليو 1962فرنسا تعلن اعترافها باستقلال الجزائرالأمم المتحدة والدول تعترف بالدولة الجزائرية الجديدةاعتراف رسمي بالاستقلال، انتقال الشرعية
5 يوليو 1962إعلان استقلال الجزائر وتسليم السلطةالجزائر تصبح دولة مستقلة وعضواً لاحقاً في الأمم المتحدةنهاية دور GPRA وبداية أول حكومة وطنية بالجزائر

1. الوجود السياسي الجزائري​

الجزائر كوحدة سياسية لها كيان وحكم منظم أقدم بكثير:

العهود القديمة: ممالك نوميدية (ماسينيسا، يوغرطة) – القرن الثالث قبل الميلاد

العهد الإسلامي: إمارات وممالك مثل الرستميين، الزيريين، الحفصيين

إيالة الجزائر (1518–1830): كيان سياسي معترف به دوليًا كانت تُبرم معاهدات مع دول كبرى (أمريكا، فرنسا، بريطانيا، إسبانيا)


الدولة الوطنية الحديثة: ولدت بعد الاستقلال سنة 1962، لكنها امتداد لتاريخ سياسي طويل

2. الوجود السياسي الإسرائيلي​


الحركة الصهيونية تأسست سنة 1897 (مؤتمر بازل)
دولة إسرائيل أُعلنت يوم 14 ماي 1948 واعترفت بها الأمم المتحدة سنة 1949

قبل ذلك لم يكن هناك كيان سياسي اسمه "إسرائيل" في العصر الحديث بل مجرد جماعات دينية ويهودية موزعة حول العالم


جدول مقارنة بين الوجود السياسي الجزائري و الوجود السياسي الإسرائيلي في المنطقة:


العنصرالجزائرإسرائيل
الجذور القديمةممالك نوميدية (ماسينيسا، يوغرطة) منذ القرن 3 ق.ملا وجود سياسي معاصر، اليهود كانوا جماعات دينية موزعة عالميًا
العصور الوسطىدول إسلامية (الرستميون، الزيريون، الحفصيون)لا وجود لدولة سياسية، فقط وجود ديني في بعض المناطق
العهد العثمانيإيالة الجزائر (1518–1830)، كيان سياسي شبه مستقل، أبرم معاهدات مع قوى كبرىلا وجود لدولة أو كيان سياسي
القرن 19 – 20الاستعمار الفرنسي (1830–1962)، لكن الجزائر حافظت على هوية وطنية ومقاومة سياسيةتأسيس الحركة الصهيونية (1897) كبداية مشروع سياسي
قيام الدولة الحديثةاستقلال الجزائر وإعلان الجمهورية (5 يوليو 1962)إعلان قيام إسرائيل (14 مايو 1948)
الاعتراف الدوليالجزائر عضو في الأمم المتحدة منذ 1962إسرائيل عضو في الأمم المتحدة منذ 1949




الخلاصة


الوجود السياسي الجزائري أقدم بكثير (يعود إلى عصور ما قبل الميلاد مرورًا بالإيالة العثمانية حتى الدولة الحديثة) الوجود السياسي الإسرائيلي حديث جدًا (منذ 1948 فقط كدولة)
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى