خطة ترامب لإنهاء الحرب على غزة

إنضم
16 سبتمبر 2017
المشاركات
5,971
التفاعل
9,600 131 2
الدولة
Algeria
🚨القناة 12 العبرية: خطة ترامب لإنهاء الحرب على غزة..
أبرز النقاط:
1. وقف الحرب والإفراج عن المختطفين:
- وقف فوري لإطلاق النار وسحب تدريجي للقوات الإسرائيلية عند قبول الطرفين بالخطة
- خلال 72 ساعة من قبول إسرائيل، يتم الإفراج عن جميع المختطفين الإسرائيليين (أحياء وأموات)
- إسرائيل تفرج بالمقابل عن 250 أسيرًا محكومًا بالمؤبد و1700 معتقل من غزة بعد 7 أكتوبر 2023، بينهم نساء وأطفال

2. الوضع الأمني والسياسي في غزة:

- غزة ستكون منطقة منزوعة السلاح وخالية من “الإرهاب”
- عناصر حماس الذين يقبلون العيش السلمي وتسليم السلاح يُمنحون عفوًا، ومن يرغب بالمغادرة يُسمح له بالخروج الآمن
- إدارة غزة تتم عبر مرحلة انتقالية بقيادة لجنة فلسطينية تكنوقراطية غير سياسية، تحت إشراف هيئة دولية جديدة باسم “مجلس السلام” برئاسة ترامب وبدعم قادة دول مثل توني بلير

‏3. المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار:
- دخول مساعدات إنسانية شاملة فورًا، تشمل المياه والكهرباء والمستشفيات والمخابز وفتح الطرق
- تُدار الإغاثة عبر الأمم المتحدة، الصليب/الهلال الأحمر، ومؤسسات دولية أخرى، دون تدخل من الطرفين
- آلية معبر رفح ستكون وفق اتفاق 19 يناير 2025.

4. التنمية الاقتصادية:
- خطة اقتصادية لإعادة إعمار غزة وجذب استثمارات دولية، بإشراف خبراء شاركوا في بناء “مدن حديثة” في الشرق الأوسط
- إقامة منطقة اقتصادية خاصة بامتيازات جمركية وحوافز استثمارية
- الهدف: خلق فرص عمل وأمل بمستقبل أفضل لسكان غزة

 
البيت الأبيض ينشر تفاصيل خطة ترامب لإنهاء الحرب على غزة - أبرز النقاط

1. وقف الحرب والإفراج عن المحتجزين
- وقف فوري لإطلاق النار وسحب تدريجي للقوات الإسرائيلية عند قبول الطرفين بالخطة.
- خلال 72 ساعة من قبول إسرائيل، يتم الإفراج عن جميع المحتجزين الإسرائيليين (أحياء وأموات).
- إسرائيل تفرج بالمقابل عن 250 أسيرًا محكومًا بالمؤبد و1700 معتقل من غزة بعد 7 أكتوبر 2023، بينهم نساء وأطفال.

2. الوضع الأمني والسياسي في غزة
- غزة ستكون منطقة منزوعة السلاح وخالية من “الإرهاب”.
- عناصر حماس الذين يقبلون العيش السلمي وتسليم السلاح يُمنحون عفوًا، ومن يرغب بالمغادرة يُسمح له بالخروج الآمن.
- إدارة غزة بمرحلة انتقالية عبر لجنة فلسطينية تكنوقراطية غير سياسية، تحت إشراف هيئة دولية جديدة باسم “مجلس السلام” برئاسة ترامب وبدعم قادة دول مثل توني بلير.

3. المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار
- دخول مساعدات إنسانية شاملة فورًا، تشمل المياه والكهرباء والمستشفيات والمخابز وفتح الطرق.
- الإغاثة تُدار عبر الأمم المتحدة، الصليب/الهلال الأحمر ومؤسسات دولية أخرى، دون تدخل من الطرفين.
- آلية معبر رفح ستكون وفق اتفاق 19 يناير 2025.

4. التنمية الاقتصادية
- خطة اقتصادية خاصة بإعادة إعمار غزة وجذب استثمارات دولية، بإشراف خبراء شاركوا في بناء “مدن حديثة” في الشرق الأوسط.
- إقامة منطقة اقتصادية خاصة بامتيازات جمركية وحوافز استثمارية.
- الهدف: خلق فرص عمل وأمل بمستقبل أفضل لسكان غزة.

——

لاحظوا أن الخطة تشمل منطقة عازلة للجيش الإسرائيلي داخل أراضي قطاع غزة بما فيها الحدود مع مصر محور فيلادلفيا .
 
9 سيتم إدارة غزة مؤقتًا من خلال حُكم انتقالي تقني وغير سياسي، عبر لجنة فلسطينية تكنوقراطية تكون مسؤولة عن تسيير الخدمات العامة اليومية وإدارة البلديات لصالح سكان غزة. ستتكوّن هذه اللجنة من فلسطينيين مؤهلين وخبراء دوليين، وتخضع للإشراف والرقابة من قِبل هيئة انتقالية دولية جديدة تُعرف باسم “مجلس السلام”، يرأسها ويتولى قيادتها الرئيس دونالد جيه. ترامب، مع أعضاء ورؤساء دول سيتم الإعلان عنهم لاحقًا، بما في ذلك رئيس الوزراء البريطاني الأسبق توني بلير. ستقوم هذه الهيئة بوضع الإطار العام وإدارة تمويل إعادة إعمار غزة، إلى حين استكمال السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي، كما ورد في عدة مقترحات، بما في ذلك خطة السلام التي قدمها الرئيس ترامب في عام 2020، والمقترح السعودي-الفرنسي، وتمكنها من استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعّال. وستعتمد هذه الهيئة على أفضل المعايير الدولية لإنشاء منظومة حُكم حديثة وفعّالة تخدم سكان غزة وتُسهّل جذب الاستثمارات.

10 سيتم إعداد خطة تنمية اقتصادية بقيادة ترامب لإعادة إعمار غزة وتحفيز اقتصادها، من خلال تشكيل لجنة من الخبراء الذين ساهموا في إنشاء بعض من المدن المعجزة الحديثة المزدهرة في الشرق الأوسط.
وقد قامت مجموعات دولية ذات نوايا حسنة بصياغة العديد من مقترحات الاستثمار المدروسة وأفكار التنمية الواعدة، وسيتم أخذ هذه المقترحات بعين الاعتبار من أجل دمجها ضمن أطر الحوكمة والأمن، بهدف جذب هذه الاستثمارات وتسهيلها، بما يؤدي إلى خلق فرص عمل، وفرص اقتصادية، وبث الأمل في مستقبل غزة.

 
سيتم إنشاء منطقة اقتصادية خاصة تتمتع بتعريفات تفضيلية ومعدلات وصول يتم التفاوض عليها مع الدول المشاركة. لن يُجبر أحد على مغادرة غزة، ومن يرغب في المغادرة سيكون حرًا في ذلك، كما سيكون حرًا في العودة. سنشجع الناس على البقاء، وسنمنحهم الفرصة لبناء غزة أفضل.

توافق حركة حماس والفصائل الأخرى على عدم لعب أي دور في حكم غزة، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر أو بأي شكل من الأشكال. وسيتم تدمير جميع البُنى التحتية العسكرية والإرهابية والهجومية، بما في ذلك الأنفاق ومنشآت تصنيع الأسلحة، ولن يُسمح بإعادة بنائها.

سيتم تنفيذ عملية نزع سلاح غزة تحت إشراف مراقبين مستقلين، وستشمل هذه العملية وضع الأسلحة خارج الاستخدام بشكل دائم من خلال آلية تفكيك متفق عليها، مدعومة ببرنامج دولي لشراء الأسلحة مقابل تعويضات وبرنامج لإعادة دمج الأفراد، يتم التحقق من تنفيذهما من قبل المراقبين المستقلين. غزة الجديدة ستكون ملتزمة التزامًا كاملاً ببناء اقتصاد مزدهر وبالتعايش السلمي مع جيرانها.

سيتم تقديم ضمان من الشركاء الإقليميين لضمان التزام حركة حماس والفصائل الأخرى بتعهداتها، ولضمان ألا تُشكّل غزة الجديدة تهديدًا لجيرانها أو لشعبها.

ستعمل الولايات المتحدة مع شركاء عرب ودوليين على تطوير قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار (ISF) لنشرها فورًا في غزة. ستقوم هذه القوة بتدريب ودعم قوات الشرطة الفلسطينية المُختارة في غزة، وذلك بالتشاور مع الأردن ومصر، اللتين تمتلكان خبرة واسعة في هذا المجال. وستكون هذه القوة هي الحل طويل الأمد للأمن الداخلي.

ستعمل قوة ISF بالتنسيق مع إسرائيل ومصر للمساعدة في تأمين المناطق الحدودية، إلى جانب قوات الشرطة الفلسطينية التي تم تدريبها حديثًا.

من الضروري منع دخول الذخائر إلى غزة، وتسهيل تدفق السلع بشكل سريع وآمن لإعادة إعمار غزة وتنشيط اقتصادها. وسيتم الاتفاق على آلية لتجنب التصعيد بين الأطراف.

لن تحتل إسرائيل قطاع غزة أو تضمّه. ومع بسط قوة ISF سيطرتها وتحقيق الاستقرار، ستنسحب قوات الدفاع الإسرائيلية وفقًا لمعايير ومحطات زمنية يتم الاتفاق عليها بين الجيش الإسرائيلي وISF والضامنين والولايات المتحدة، بهدف الوصول إلى غزة آمنة لا تشكّل تهديدًا لإسرائيل أو مصر أو مواطنيهما.
وبشكل عملي، ستقوم القوات الإسرائيلية بتسليم المناطق التي تسيطر عليها في غزة تدريجيًا إلى قوة ISF، وفقًا لاتفاق يتم إبرامه مع السلطة الانتقالية، إلى حين الانسحاب الكامل، باستثناء وجود أمني محيطي سيبقى حتى يتم التأكد من زوال أي تهديد إرهابي متجدد.

في حال تأخرت حماس أو رفضت هذا المقترح، فستستمر البنود أعلاه، بما فيها توسيع عملية المساعدات، في المناطق الخالية من الإرهاب التي يتم تسليمها من الجيش الإسرائيلي إلى ISF.

سيتم إنشاء عملية حوار بين الأديان تقوم على قيم التسامح والتعايش السلمي، بهدف تغيير العقليات والسرديات لدى الفلسطينيين والإسرائيليين من خلال التأكيد على الفوائد التي يمكن جنيها من السلام.

ومع تقدم عملية إعادة إعمار غزة وتنفيذ برنامج الإصلاح للسلطة الفلسطينية بشكل جاد، قد تتوفر الشروط أخيرًا لخلق مسار موثوق نحو تقرير المصير الفلسطيني وإقامة الدولة، وهو ما نقرّ به كطموح مشروع للشعب الفلسطيني.

ستُطلق الولايات المتحدة حوارًا بين إسرائيل والفلسطينيين للتوصل إلى أفق سياسي للتعايش السلمي والمزدهر بين الطرفين.
 
عودة
أعلى