نشرت مجلة Military Watch تقريرًا حول المستوى الدفاعي الجوي في العالم العربي، معتبرة أن الجزائر
تحتل موقع الصدارة من حيث الحصانة ضد أي هجمات جوية محتملة من
. وأشارت المجلة إلى أن هذا التفوق الدفاعي جاء نتيجة استثمارات ضخمة ومتواصلة في تطوير قدرات البلاد الجوية بعد سقوط نظام القذافي في ليبيا، ما جعل الجزائر تدرك الحاجة الملحة لتعزيز أمن أجوائها الوطنية.
وأكدت المجلة أن الجزائر ركزت على بناء شبكة دفاع جوي متكاملة ومتقدمة، تعتمد بشكل أساسي على أنظمة غير غربية، وفقًا لتعبير Military Watch، مستوردة من دول مثل الصين
وروسيا
. وتشمل هذه الشبكة رادارات متطورة، ومنظومات حرب إلكترونية متقدمة، بالإضافة إلى أنظمة صواريخ أرض-جو متعددة الطبقات (SAM) قادرة على التصدي لمختلف التهديدات الجوية.
ولتعزيز هذه القدرات الدفاعية، قامت الجزائر أيضًا بتحديث أسطولها من المقاتلات الاعتراضية الحديثة، ما منحها قدرة عالية على رصد واعتراض أي طائرات معادية قبل أن تصل إلى أجوائها الحيوية. وبذلك، خلقت الجزائر نموذجًا فريدًا في المنطقة يوازن بين التكنولوجيا المتقدمة والاستراتيجية الدفاعية الذكية، ما يجعلها أقل الدول العربية تعرضًا لأي هجمات جوية محتملة.


وأكدت المجلة أن الجزائر ركزت على بناء شبكة دفاع جوي متكاملة ومتقدمة، تعتمد بشكل أساسي على أنظمة غير غربية، وفقًا لتعبير Military Watch، مستوردة من دول مثل الصين


ولتعزيز هذه القدرات الدفاعية، قامت الجزائر أيضًا بتحديث أسطولها من المقاتلات الاعتراضية الحديثة، ما منحها قدرة عالية على رصد واعتراض أي طائرات معادية قبل أن تصل إلى أجوائها الحيوية. وبذلك، خلقت الجزائر نموذجًا فريدًا في المنطقة يوازن بين التكنولوجيا المتقدمة والاستراتيجية الدفاعية الذكية، ما يجعلها أقل الدول العربية تعرضًا لأي هجمات جوية محتملة.