فرنسا على المحك نحو التقشف والغرق في المديونية وألمانيا أكثر من 3 مليون نسمة من البطالة

إنضم
18 أغسطس 2025
المشاركات
151
التفاعل
180 2 0
الدولة
Algeria

مستقبل رئيس الوزراء الفرنسي على المحك بسبب الميزانية التقشفية​

1756729254190.png


يعيش رئيس وزراء فرنسا فرانسوا بايرو أصعب اختبار بعد أن بات موقعه على المحك وسط رفض واسع لخطته الاقتصادية التي تهدف لتوفير 44 مليار يورو من خلال إجراءات تقشفية تضمتها الميزانية تشمل تجميد زيادات الإنفاق وتقليص أيام العطلات.

هذه الخطة هي محاولة للحد من الدين العام، لكنها اصطدمت بمعارضة برلمانية قوية من مختلف الأحزاب والجهات، مما يثير مخاوف من استمرار عدم الاستقرار المالي، الذي تعانيه فرنسا منذ سنوات ما قبل تولي بييرو المسؤولية الحكومية.

إلى ذلك، كشفت استطلاعات الرأي وفق وكالة الأنباء الفرنسية، عن رفض نحو سبعة من كل عشرة فرنسيين ميزانية بايرو المقترحة، وهو ما يزيد الضغوط على الحكومة لتقديم حلول أكثر قبولاً لدى المواطنين.

أثارت هذه الإجراءات التقشفية، رغم أنها تهدف لتخفيف الضغوط على الخزينة العامة، احتجاجات من النقابات وأدت إلى دعوات لإعادة النظر في السياسة الاقتصادية.

وبحسب تصريحات زعيم الاشتراكيين أوليفييه فور، فإن القرار البرلماني ضد الحكومة نهائي، حيث قال إن الشيء الوحيد الذي أنتظره منه الآن هو أن يقول وداعاً، في إشارة إلى رئيس الوزراء، ما يعكس التوتر السياسي المحيط بالقرار الاقتصادي.

وتأتي هذه الخطة في سياق أوسع من محاولات الحكومة الفرنسية لتحقيق التوازن بين خفض العجز المالي وتحفيز النمو الاقتصادي، خصوصاً بعد الضغوط التي فرضتها زيادة الدين العام وتباطؤ النمو في بعض القطاعات.

وقد أكد خبراء اقتصاديون أن أي تأجيل للإصلاحات المالية قد يؤدي إلى تكاليف أكبر على المدى الطويل، بما في ذلك ارتفاع معدلات الفائدة على الدين الحكومي.

ومع استمرار الجدل، يراقب المستثمرون الأسواق المالية من كثب، إذ إن فشل الحكومة في تمرير ميزانيتها قد يؤدي إلى ضبابية اقتصادية، تؤثر على استقرار العملة الوطنية واستثمارات القطاع الخاص، ما يزيد الحاجة لإيجاد حلول مالية متوازنة تضمن استدامة الاقتصاد الفرنسي.




https://www.cnbcarabia.com/142235/2...راء-الفرنسي-على-المحك-بسبب-الميزانية-التقشفية

عدد العاطلين عن العمل في ألمانيا يتجاوز 3 ملايين لأول مرة منذ عقد​




ارتفع عدد العاطلين عن العمل في ألمانيا خلال أغسطس، ليتجاوز حاجز 3 ملايين شخص للمرة الأولى منذ عشر سنوات، في وقت يعاني فيه سوق العمل من تداعيات عامين من الانكماش الاقتصادي.


ورد في بيانات صدرت الجمعة عن مكتب العمل، أن عدد العاطلين ارتفع 46 ألف شخص على أساس غير مُعدل موسمياً إلى أكثر من 3 ملايين نسمة.


وأرجع مكتب العمل هذه الزيادة إلى العطلات الصيفية، في حين أشارت البيانات إلى ارتفاع معدل البطالة المُعدل موسمياً إلى 6.4% من 6.3% في يوليو تماشياً مع التوقعات.


من ناحية أخرى، أظهر مؤشر التوظيف الصادر عن معهد "إيفو" تراجعاً طفيفاً في أغسطس إلى 93.8 نقطة، مقابل 94.0 نقطة في يوليو.


وقال رئيس قسم الاستطلاعات في المعهد، "كلاوس فولرابه"، إن سوق العمل الألمانية لا تزال عالقة في الأزمة، فركود الاقتصاد يجعل الشركات أكثر حذراً في خطط التوظيف.


https://www.argaam.com/ar/article/articledetail/id/1839736
 
334.png


قبل كانوا عايشين علي خير الدول العربيه ، اتمني ان تستغل الدول العربيه هذه الفرصه وتحلبهم بما تحتاجه من تكنولوجيا ومنتجات تساهم في عجله تقدمها.
 
334.png


قبل كانوا عايشين علي خير الدول العربيه ، اتمني ان تستغل الدول العربيه هذه الفرصه وتحلبهم بما تحتاجه من تكنولوجيا ومنتجات تساهم في عجله تقدمها.

بالنسبة للعرب من الجيد إنهيار إقتصاد الدول الأوروبيه لكن المشكله أن الدول الأوروبيه تاريخيا عندما تتعرض لأنهيارات إقتصاديه وإجتماعيه تنتقل للبحث عن الحروب الخارجيه لنهب الدول وثرواتهم للتعويض

الدول العربيه القويه والتي تقوم حاليا بالعمل بسرعه لتخزين الأموال والتسليح ستكون في موقف قوه من الحروب المستقبليه لكن الدول العربيه التي تعتمد على الاوروبيين او في حرب وازمات داخليه ستكون سهله للنهب للأسف
 
بالنسبة للعرب من الجيد إنهيار إقتصاد الدول الأوروبيه لكن المشكله أن الدول الأوروبيه تاريخيا عندما تتعرض لأنهيارات إقتصاديه وإجتماعيه تنتقل للبحث عن الحروب الخارجيه لنهب الدول وثرواتهم للتعويض

الدول العربيه القويه والتي تقوم حاليا بالعمل بسرعه لتخزين الأموال والتسليح ستكون في موقف قوه من الحروب المستقبليه لكن الدول العربيه التي تعتمد على الاوروبيين او في حرب وازمات داخليه ستكون سهله للنهب للأسف

صحيح اتفق معك ياعزيزي ولكن حاليا فقط الدول الفاشله منها هي من تبحث عن حروب خارجيه.

الأتجاه الجديد الأن هو انغماس بعضها في موضوع العملات الرقميه وتشريعها حتي تخرج من الأزمات الأقتصاديه التي تعصف بها.
 
صحيح اتفق معك ياعزيزي ولكن حاليا فقط الدول الفاشله منها هي من تبحث عن حروب خارجيه.

الأتجاه الجديد الأن هو انغماس بعضها في موضوع العملات الرقميه وتشريعها حتي تخرج من الأزمات الأقتصاديه التي تعصف بها.

ليست حروب بقدر ماهي ضغوط عسكرية واستغلال اسطوانة حقوق الانسان


ستكافئ أمريكا الفتى المطيع منهم بهذه الامتيازات
 
صحيح اتفق معك ياعزيزي ولكن حاليا فقط الدول الفاشله منها هي من تبحث عن حروب خارجيه.

الأتجاه الجديد الأن هو انغماس بعضها في موضوع العملات الرقميه وتشريعها حتي تخرج من الأزمات الأقتصاديه التي تعصف بها.

لا أعتقد

إما التوجه الى حرب مع روسيا أو دول أخرى

بريطانيا قامت بالخروج من المنظومة الأوروبيه ولم تفلح في حل الازمه

المشكله ليس مشكله منظومات وعملات رقميه وتشريعات المشكله مشكله انتاج وثروات ومنافسه وحجم الصناعه والديمغرافيا

ظهور منافسين اسيويين مثل الصين وكوريا الشماليه واليابان

استنزاف تمويلات حلف الناتو وتدريباته ومؤسسات اوروبيه وشركات

ديون الأسر وارتفاع القروض داخل الدول

نقص اليد العامله مع ارتفاع عدد السكان والاستهلاك

نقص الانتاج بسبب نقص التمويل للمصانع والشركات والتوجه نحو الافلاس
 
على اي ، سقوط و انهيار البرامج الاجتماعية welfare programs هو مسالة حتمية و لا جدال فيها

ان تنهار هذه البرامج من اصلها و الذي هو فرنسا يُعتبر poetic justice


الحكومات و الدول هي اسوا من يُمكن ائتمانهم على اموال التقاعد و الصحة و غيرها لاستثمارها بشكل لائق. اغلب المتقاعدين لو استغلوا الاموال التي دفعوها في ضرائب صندوق التقاعد لاستثمروها احسن من الحكومات بمليون الف مرة

لعل انهيار النظام الاقتصادي الفرنسي سينهي هذا الكابوس المسمى اليسار و برامجه البئيسة و الفاشلة
 
الحكومات و الدول هي اسوا من يُمكن ائتمانهم على اموال التقاعد و الصحة و غيرها لاستثمارها بشكل لائق. اغلب المتقاعدين لو استغلوا الاموال التي دفعوها في ضرائب صندوق التقاعد لاستثمروها احسن من الحكومات بمليون الف مرة
ربما لهذا لا يوجد نظام تقاعد في سنغافورة كل شخص مسؤل عن نفسه تدخر او تستثمر مالهم دخل
 
ربما لهذا لا يوجد نظام تقاعد في سنغافورة كل شخص مسؤل عن نفسه تدخر او تستثمر مالهم دخل

كما يجب ان يكون في العالم كله

الحكومة لا يجب ان تكون baby sitter للفرد ، كل مسؤول عن نفسه و عن خياراته ، لا يمكن التضحية بمستقبل بلد و اجياله المقبلة لعيون اقلية 20-30% من كل بلد التي ستقوم باسوا الخيارات المالية و الاجتماعية بغض النظر عن كل شيء
 
في منتصف 2025 بلغ الدين العام الفرنسي حوالي 3.31 تريليون يورو أي ما يعادل 113.9% من الناتج المحلي الإجمالي

تمثل هذه الأرقام حوالي ضعف الحد الموصى به من قبل الاتحاد الأوروبي 60% من الناتج المحلي

بلغت كلفة خدمة الدين (الفوائد السنوية) حوالي 44.5 مليار يورو في 2024 ومتوقع أن ترتفع إلى 53 مليار يورو في 2025

من المتوقع أن تتجاوز هذه الكلفة 100 مليار يورو بحلول عام 2030

العوائد على سندات فرنسا لأجل 10 سنوات ارتفعت إلى مستويات تجاوزت 3.5% في بعض الفتراتمما يعكس ارتفاع تكاليف الاقتراض

سياسيا تواجه الحكومة الفرنسية اليوم برئاسة فرانسوا بايرو أزمة سياسية عميقة مع احتمال سقوطها في تصويت الثقة المقرر في 8 سبتمبر 2025

بسبب هذه الحالة ارتفعت تكاليف الاقتراض وشهدت الأسواق تراجعاً في ثقة المستثمرين

سجّلت فرنسا أكثر من 66 ألف حالة إفلاس لشركات خلال عام 2024 وهو رقم قياسي منذ 2009 ما أثر على نحو 260 ألف وظيفة
في عام 2025 سجلت حوالي 67 ألف إفلاس حتى أبريل

فرنسا بين التوجه نحو التقشف الصعب مع انفجار اجتماعي وعدم التحمل بسبب زياده الضرائب و ارتفاع اسعار القروض والفوائد وغلاء المعيشة وزياده البطاله وتراجع الخدمات العامه وهذا صعب على المجتمع الفرنسي اليوم تقبله


فرنسا تتوجه نحو إنقسام سياسي وعدم التوافق والمزيد من الغرق في الديون وافلاس عده شركات والدخول في حرب اهليه تأكل الاخضر واليابس مع تدخل الاتحاد الاوروبي للانقاذ وانفجار احتجاجات عنيفه في مختلف المدن الفرنسيه وتدخل الجيش بسبب الانقسام السياسي والتدهور الاقتصادي
اقتصاديًا: الأسواق والبنك المركزي الأوروبي يضغطان باتجاه اليمين التقليدي (إصلاحات وضبط الميزانية)
شعبيًا: الشارع الفرنسي يميل أكثر إلى اليسار واليمين المتطرف بسبب الغلاء والبطالة وفقدان الثقة بالوسط
التراجع الداخلي (أزمة نفوذ اليسار واليمين + الاقتصاد) سيُسرّع انحدار النفوذ الفرنسي في إفريقيا

فرنسا لم تعد اللاعب المهيمن كما في التسعينات أو الألفينات بل صارت تواجه منافسة حقيقية والسيناريو الأكثر ترجيح تركز باريس على أوروبا والداخل وتترك فراغًا أكبر في إفريقيا واسيا تستغله روسيا والصين وتركيا وأسرائيل والولايات المتحدة الامريكيه
فرنسا مضطرة لتقليص ميزانياتها العسكرية والتنموية في إفريقيا وأسيا
 
كما يجب ان يكون في العالم كله

الحكومة لا يجب ان تكون baby sitter للفرد ، كل مسؤول عن نفسه و عن خياراته ، لا يمكن التضحية بمستقبل بلد و اجياله المقبلة لعيون اقلية 20-30% من كل بلد التي ستقوم باسوا الخيارات المالية و الاجتماعية بغض النظر عن كل شيء
كلامك رائع ومقنع ، صندوق الضمان الاجتماعي الأردني مثال حي. الله يستر من إنهياره.
 
334.png


قبل كانوا عايشين علي خير الدول العربيه ، اتمني ان تستغل الدول العربيه هذه الفرصه وتحلبهم بما تحتاجه من تكنولوجيا ومنتجات تساهم في عجله تقدمها.

المانيا ستقوم بابلاع فرنسا كليا ...المانيا تبحث عن التكنولوجية الفرنسية منذ زمن بعيد ...وهذا ما تنتظره
 
عودة
أعلى