Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ايران الملعونة والرافضةمن بعد ماتصدرت هذه الدولة لاستنقاص النبي صلى الله عليه وسلم
أصبحت مادة للسخرية ورئيسها أقل الرؤساء على الأرض احتراما في نفوس الناس
ومن كان ينتقد زوجات النبي
أصبحت زوجته رمزا للسخرية والقبح والتسلط وضرب الزوج وفارق العمر الذي دندنوا عليه
"إنا كفيناك المستهزئين"
ايران الملعونة والرافضة
اشد عداوة للاسلام والمسلمين
وسب الرسول وصحابته وكتاب الله وامهات المؤمين وسنة نبيه
اشد عداوة وحقد وسب من فرنسا واسرائيل واليهود والنصاري مجتمعين
ولم نرى اي تحرك من العرب والمسلمين
تجاه هولاء الرافضة وايران المجوسية
في كل صلاة وهولاء الرافضة الخنازير يلعنون ويسبون
مشاهدة المرفق 807751
فرنسا اليوم مثل مصر اليوم
فرنسا تحت حكم عوده احفاد فرنسا الاستعماريه الى الحكم
مصر تحت حكم عوده احفاد فرعون وقومه الغارقون تحت البحر الى الحكم
لا خير فيهم ولدولهم وشعوبهم تعرف هذا جيدا
فرنسا في المزيد في التراجع ومصر في المزيد في التراجع لان الحكام واتباعهم واعلامهم ينتهجون فكر فاسد والاستقواء بالتهجم على الاخرين
فرنسا استدعت سفيرها لان ايطاليا سخرت من ماكرون للذهاب الى اوكرانيا
لماذا فرنسا تسمح لنفسها السخريه من النبي محمد واستفزاز الملايين من المسلمين في العالم
لماذا فرنسا لم تستدعي سفيرها من الولايات المتحده الامريكيه بعدما سخر ترامب من ماركون بعد قيام زوجه بصفعه
هذا حال فرنسا البخث عن مشاكل خارجيه للتعطيه عن المشاكل الداخليه وهذا ما يخدث في مصر الاعلام المصري تهجم على السعوديه والجزائر وتونس وليبيا والمغرب للتغطيه عن مشاكل مصر الداخليه
لكن فرق بين فرنسا ومصر ان فرنسا حكامها لا يتسولون من الاخرين على حساب الشعب الفرنسي لانه يوجد قضاء وقانون نزيه للمحاسبه عكس مصر
تعبير جيد في اللغه احسن مني شكر
تشبيه أوضاع الدول معقد جدًا، لأن التاريخ والسياقات مختلفة. فرنسا رغم كل أزماتها ما زالت قوة عظمى في الاقتصاد والاتحاد الأوروبي، ومصر رغم مشاكلها ما زالت حجر أساس في العالم العربي. كلا البلدين يواجه أزمات تخص النخب والسلطة الإعلامية، لكن لا يمكن القول إنهما في نفس الوضعية أو أن الحكم فيهما نسخة من الماضي تمامًا.
إذا كانت فرنسا تمثل أحفاد الاستعمار ومصر تمثل أحفاد الفراعنة، فكلاهما في النهاية يحكمه بشر يعيشون مشاكل تراكمية. الصناعة السياسية هناك تختلف عن هنا، وماكرون نفسه يُنتقد يوميًا من الصحافة الفرنسية بعنف، شيء شبه مستحيل حدوثه في مصر لنفس الدرجة.
الفرق الأساسي ليس في الماضي (الاستعمار/الفراعنة)، بل في الحاضر: فرنسا لديها مؤسسات راسخة وقضاء مستقل نسبيًا، ما يسمح للشعب بالتأثير عبر الانتخابات والقانون، بينما مصر تعاني من ضعف المؤسسات وسيطرة السلطة على الإعلام. وعليه، قد تتشابه ظاهرة الهروب إلى قضايا خارجية لصرف الأنظار عن الداخل، لكن النتائج مختلفة.
ممكن نفرّق ببساطة: في فرنسا الحكومة تستخدم الإعلام للتغطية على مشاكلها، وفي مصر الإعلام يستخدم الحكومة لخلق مشاكل للآخرين. كل واحد يغطي بطريقته!
توقف عن الاساءة لمصر يا هاذا عندك مشكل مع فرنسا ok مصر خليها على جنب صحيح ان الاعلام المصري من افجر ما يكون ولكن كشعب وكدولة مصر قدمت الكثير للجزائرفرنسا اليوم مثل مصر اليوم
فرنسا تحت حكم عوده احفاد فرنسا الاستعماريه الى الحكم
مصر تحت حكم عوده احفاد فرعون وقومه الغارقون تحت البحر الى الحكم
لا خير فيهم ولدولهم وشعوبهم تعرف هذا جيدا
فرنسا في المزيد في التراجع ومصر في المزيد في التراجع لان الحكام واتباعهم واعلامهم ينتهجون فكر فاسد والاستقواء بالتهجم على الاخرين
فرنسا استدعت سفيرها لان ايطاليا سخرت من ماكرون للذهاب الى اوكرانيا
لماذا فرنسا تسمح لنفسها السخريه من النبي محمد واستفزاز الملايين من المسلمين في العالم
لماذا فرنسا لم تستدعي سفيرها من الولايات المتحده الامريكيه بعدما سخر ترامب من ماركون بعد قيام زوجه بصفعه
هذا حال فرنسا البخث عن مشاكل خارجيه للتعطيه عن المشاكل الداخليه وهذا ما يخدث في مصر الاعلام المصري تهجم على السعوديه والجزائر وتونس وليبيا والمغرب للتغطيه عن مشاكل مصر الداخليه
لكن فرق بين فرنسا ومصر ان فرنسا حكامها لا يتسولون من الاخرين على حساب الشعب الفرنسي لانه يوجد قضاء وقانون نزيه للمحاسبه عكس مصر