بعد تصريحات رسميه تسخر من ماكرون .. فرنسا تستدعي السفير الإيطالي

حازم

عضو مميز
إنضم
4 مايو 2018
المشاركات
10,624
التفاعل
39,322 600 5
الدولة
Saudi Arabia

نائب رئيس الوزراء الإيطالي ماتيو سالفيني، صرح بسخرية لاذعة: على ماكرون أن يرتدي البدلة العسكرية ويحمل بندقيته ويتوجه بنفسه إلى الجبهة الأوكرانية. هذا التصريح أثار حفيظة الدبلوماسية الفرنسية، التي اعتبرته تعديًا على سيادة الموقف الفرنسي، ما أدى إلى توتر جديد في العلاقات بين باريس وروما​


 
ايطاليا تنتقد الاندفاع الفرنسي لدعم اوكرانيا بالرغم من الصعوبات الاقتصاديه التي تعاني من فرنسا ودول الاتحاد الاوروبي
 
هذه المره الثانيه التي يتم استدعاء السفير الايطالي في باريس خلال عام 2025م

 
من بعد ماتصدرت هذه الدولة لاستنقاص النبي صلى الله عليه وسلم

أصبحت مادة للسخرية ورئيسها أقل الرؤساء على الأرض احتراما في نفوس الناس

ومن كان ينتقد زوجات النبي

أصبحت زوجته رمزا للسخرية والقبح والتسلط وضرب الزوج وفارق العمر الذي دندنوا عليه



"إنا كفيناك المستهزئين"
 
من بعد ماتصدرت هذه الدولة لاستنقاص النبي صلى الله عليه وسلم

أصبحت مادة للسخرية ورئيسها أقل الرؤساء على الأرض احتراما في نفوس الناس

ومن كان ينتقد زوجات النبي

أصبحت زوجته رمزا للسخرية والقبح والتسلط وضرب الزوج وفارق العمر الذي دندنوا عليه



"إنا كفيناك المستهزئين"
ايران الملعونة والرافضة
اشد عداوة للاسلام والمسلمين
وسب الرسول وصحابته وكتاب الله وامهات المؤمين وسنة نبيه
اشد عداوة وحقد وسب من فرنسا واسرائيل واليهود والنصاري مجتمعين

ولم نرى اي تحرك من العرب والمسلمين
تجاه هولاء الرافضة وايران المجوسية

في كل صلاة وهولاء الرافضة الخنازير يلعنون ويسبون


 
ايران الملعونة والرافضة
اشد عداوة للاسلام والمسلمين
وسب الرسول وصحابته وكتاب الله وامهات المؤمين وسنة نبيه
اشد عداوة وحقد وسب من فرنسا واسرائيل واليهود والنصاري مجتمعين

ولم نرى اي تحرك من العرب والمسلمين

تجاه هولاء الرافضة وايران المجوسية

في كل صلاة وهولاء الرافضة الخنازير يلعنون ويسبون


مشاهدة المرفق 807751

شتموا أمهات المؤمنين فأصبحوا رمز للدعارة

هاهم يجلدون أنفسهم بما قالوا كل عام حتى تدمى ظهورهم

وتُأخذ أعز بناتهم من الطرقات للشقق المفروشة بالساعة والساعتين باسم الدين وهم راضون


ماتجرأ أحد على شخص النبي صلى الله عليه وسلم وزوجاته إلا وأصبح رمزا من رموز الاستنقاص

"وماربك بظلام للعبيد"
 
فرنسا اليوم مثل مصر اليوم

فرنسا تحت حكم عوده احفاد فرنسا الاستعماريه الى الحكم
مصر تحت حكم عوده احفاد فرعون وقومه الغارقون تحت البحر الى الحكم

لا خير فيهم ولدولهم وشعوبهم تعرف هذا جيدا

فرنسا في المزيد في التراجع ومصر في المزيد في التراجع لان الحكام واتباعهم واعلامهم ينتهجون فكر فاسد والاستقواء بالتهجم على الاخرين

فرنسا استدعت سفيرها لان ايطاليا سخرت من ماكرون للذهاب الى اوكرانيا
لماذا فرنسا تسمح لنفسها السخريه من النبي محمد واستفزاز الملايين من المسلمين في العالم
لماذا فرنسا لم تستدعي سفيرها من الولايات المتحده الامريكيه بعدما سخر ترامب من ماركون بعد قيام زوجه بصفعه

هذا حال فرنسا البخث عن مشاكل خارجيه للتعطيه عن المشاكل الداخليه وهذا ما يخدث في مصر الاعلام المصري تهجم على السعوديه والجزائر وتونس وليبيا والمغرب للتغطيه عن مشاكل مصر الداخليه

لكن فرق بين فرنسا ومصر ان فرنسا حكامها لا يتسولون من الاخرين على حساب الشعب الفرنسي لانه يوجد قضاء وقانون نزيه للمحاسبه عكس مصر
 
فرنسا اليوم مثل مصر اليوم

فرنسا تحت حكم عوده احفاد فرنسا الاستعماريه الى الحكم
مصر تحت حكم عوده احفاد فرعون وقومه الغارقون تحت البحر الى الحكم

لا خير فيهم ولدولهم وشعوبهم تعرف هذا جيدا

فرنسا في المزيد في التراجع ومصر في المزيد في التراجع لان الحكام واتباعهم واعلامهم ينتهجون فكر فاسد والاستقواء بالتهجم على الاخرين

فرنسا استدعت سفيرها لان ايطاليا سخرت من ماكرون للذهاب الى اوكرانيا
لماذا فرنسا تسمح لنفسها السخريه من النبي محمد واستفزاز الملايين من المسلمين في العالم
لماذا فرنسا لم تستدعي سفيرها من الولايات المتحده الامريكيه بعدما سخر ترامب من ماركون بعد قيام زوجه بصفعه

هذا حال فرنسا البخث عن مشاكل خارجيه للتعطيه عن المشاكل الداخليه وهذا ما يخدث في مصر الاعلام المصري تهجم على السعوديه والجزائر وتونس وليبيا والمغرب للتغطيه عن مشاكل مصر الداخليه

لكن فرق بين فرنسا ومصر ان فرنسا حكامها لا يتسولون من الاخرين على حساب الشعب الفرنسي لانه يوجد قضاء وقانون نزيه للمحاسبه عكس مصر

تشبيه أوضاع الدول معقد جدًا، لأن التاريخ والسياقات مختلفة. فرنسا رغم كل أزماتها ما زالت قوة عظمى في الاقتصاد والاتحاد الأوروبي، ومصر رغم مشاكلها ما زالت حجر أساس في العالم العربي. كلا البلدين يواجه أزمات تخص النخب والسلطة الإعلامية، لكن لا يمكن القول إنهما في نفس الوضعية أو أن الحكم فيهما نسخة من الماضي تمامًا.

إذا كانت فرنسا تمثل أحفاد الاستعمار ومصر تمثل أحفاد الفراعنة، فكلاهما في النهاية يحكمه بشر يعيشون مشاكل تراكمية. الصناعة السياسية هناك تختلف عن هنا، وماكرون نفسه يُنتقد يوميًا من الصحافة الفرنسية بعنف، شيء شبه مستحيل حدوثه في مصر لنفس الدرجة.

الفرق الأساسي ليس في الماضي (الاستعمار/الفراعنة)، بل في الحاضر: فرنسا لديها مؤسسات راسخة وقضاء مستقل نسبيًا، ما يسمح للشعب بالتأثير عبر الانتخابات والقانون، بينما مصر تعاني من ضعف المؤسسات وسيطرة السلطة على الإعلام. وعليه، قد تتشابه ظاهرة الهروب إلى قضايا خارجية لصرف الأنظار عن الداخل، لكن النتائج مختلفة.

ممكن نفرّق ببساطة: في فرنسا الحكومة تستخدم الإعلام للتغطية على مشاكلها، وفي مصر الإعلام يستخدم الحكومة لخلق مشاكل للآخرين. كل واحد يغطي بطريقته!

 

تشبيه أوضاع الدول معقد جدًا، لأن التاريخ والسياقات مختلفة. فرنسا رغم كل أزماتها ما زالت قوة عظمى في الاقتصاد والاتحاد الأوروبي، ومصر رغم مشاكلها ما زالت حجر أساس في العالم العربي. كلا البلدين يواجه أزمات تخص النخب والسلطة الإعلامية، لكن لا يمكن القول إنهما في نفس الوضعية أو أن الحكم فيهما نسخة من الماضي تمامًا.

إذا كانت فرنسا تمثل أحفاد الاستعمار ومصر تمثل أحفاد الفراعنة، فكلاهما في النهاية يحكمه بشر يعيشون مشاكل تراكمية. الصناعة السياسية هناك تختلف عن هنا، وماكرون نفسه يُنتقد يوميًا من الصحافة الفرنسية بعنف، شيء شبه مستحيل حدوثه في مصر لنفس الدرجة.

الفرق الأساسي ليس في الماضي (الاستعمار/الفراعنة)، بل في الحاضر: فرنسا لديها مؤسسات راسخة وقضاء مستقل نسبيًا، ما يسمح للشعب بالتأثير عبر الانتخابات والقانون، بينما مصر تعاني من ضعف المؤسسات وسيطرة السلطة على الإعلام. وعليه، قد تتشابه ظاهرة الهروب إلى قضايا خارجية لصرف الأنظار عن الداخل، لكن النتائج مختلفة.

ممكن نفرّق ببساطة: في فرنسا الحكومة تستخدم الإعلام للتغطية على مشاكلها، وفي مصر الإعلام يستخدم الحكومة لخلق مشاكل للآخرين. كل واحد يغطي بطريقته!

تعبير جيد في اللغه احسن مني شكر
 
فرنسا اليوم مثل مصر اليوم

فرنسا تحت حكم عوده احفاد فرنسا الاستعماريه الى الحكم
مصر تحت حكم عوده احفاد فرعون وقومه الغارقون تحت البحر الى الحكم

لا خير فيهم ولدولهم وشعوبهم تعرف هذا جيدا

فرنسا في المزيد في التراجع ومصر في المزيد في التراجع لان الحكام واتباعهم واعلامهم ينتهجون فكر فاسد والاستقواء بالتهجم على الاخرين

فرنسا استدعت سفيرها لان ايطاليا سخرت من ماكرون للذهاب الى اوكرانيا
لماذا فرنسا تسمح لنفسها السخريه من النبي محمد واستفزاز الملايين من المسلمين في العالم
لماذا فرنسا لم تستدعي سفيرها من الولايات المتحده الامريكيه بعدما سخر ترامب من ماركون بعد قيام زوجه بصفعه

هذا حال فرنسا البخث عن مشاكل خارجيه للتعطيه عن المشاكل الداخليه وهذا ما يخدث في مصر الاعلام المصري تهجم على السعوديه والجزائر وتونس وليبيا والمغرب للتغطيه عن مشاكل مصر الداخليه

لكن فرق بين فرنسا ومصر ان فرنسا حكامها لا يتسولون من الاخرين على حساب الشعب الفرنسي لانه يوجد قضاء وقانون نزيه للمحاسبه عكس مصر
توقف عن الاساءة لمصر يا هاذا عندك مشكل مع فرنسا ok مصر خليها على جنب صحيح ان الاعلام المصري من افجر ما يكون ولكن كشعب وكدولة مصر قدمت الكثير للجزائر
 
عودة
أعلى