Roketsan تنجح في تصدير صواريخ TriSula ، KHAN و ATMACA إلى إندونيسيا

إنضم
21 يناير 2021
المشاركات
1,251
التفاعل
4,654 61 0
الدولة
Morocco
وفقًا للمعلومات التي حصل عليها موقع SavunmaSanayiST.com ؛ حققت Roketsan نجاحات جديدة في معرض Indo Defense 2022 ، الذي أقيم في جاكرتا ، عاصمة إندونيسيا ، في الفترة من 2 إلى 5 نوفمبر 2022.
تم تطويره بواسطة Roketsan ؛ سيتم توفير صواريخ الدفاع الجوي متوسطة الارتفاع الموجهة RF ، وصواريخ الدفاع الجوي عالية الارتفاع الموجهة RF ، وصواريخ KHAN المدفعية ، وصواريخ ATMACA المضادة للسفن للجيش الإندونيسي.


وفقًا للمعلومات التي حصل عليها موقع SavunmaSanayiST.com ؛ ستقوم شركة Roketsan بتطوير وتزويد إندونيسيا بصواريخ دفاع جوي متعددة الطبقات ذات تكوينات مختلفة. ستكون هذه الصواريخ صواريخ دفاع جوي متوسطة وعالية الارتفاع.
سيتم استخدام الصواريخ في "نظام دفاع جوي متعدد الطبقات" يسمى TriSula ،
تم تطويره خصيصًا لإندونيسيا.

ستكون صواريخ الدفاع الجوي هذه التي سيتم تطويرها مختلفة عن صواريخ HİSAR-O و HİSAR-RF و SİPER Blok I الحالية. سيتم تطوير الصواريخ بواسطة Roketsan بالكامل بناءً على احتياجات الجيش الإندونيسي.

بعد توقيع اتفاقية تصدير مهمة على الساحة الدولية ، ستقدم شركة Roketsan اربعة منتجات مختلفة في مجموعة منتجات الدفاع الجوي والصواريخ المضادة للسفن والصواريخ الباليستية للجيش الإندونيسي.



ATMACA-Füzesi

BORA-Füzesi





 
وفقًا للمعلومات التي حصل عليها موقع SavunmaSanayiST.com ؛ حققت Roketsan نجاحات جديدة في معرض Indo Defense 2022 ، الذي أقيم في جاكرتا ، عاصمة إندونيسيا ، في الفترة من 2 إلى 5 نوفمبر 2022.
تم تطويره بواسطة Roketsan ؛ سيتم توفير صواريخ الدفاع الجوي متوسطة الارتفاع الموجهة RF ، وصواريخ الدفاع الجوي عالية الارتفاع الموجهة RF ، وصواريخ KHAN المدفعية ، وصواريخ ATMACA المضادة للسفن للجيش الإندونيسي.


وفقًا للمعلومات التي حصل عليها موقع SavunmaSanayiST.com ؛ ستقوم شركة Roketsan بتطوير وتزويد إندونيسيا بصواريخ دفاع جوي متعددة الطبقات ذات تكوينات مختلفة. ستكون هذه الصواريخ صواريخ دفاع جوي متوسطة وعالية الارتفاع.
سيتم استخدام الصواريخ في "نظام دفاع جوي متعدد الطبقات" يسمى TriSula ،
تم تطويره خصيصًا لإندونيسيا.

ستكون صواريخ الدفاع الجوي هذه التي سيتم تطويرها مختلفة عن صواريخ HİSAR-O و HİSAR-RF و SİPER Blok I الحالية. سيتم تطوير الصواريخ بواسطة Roketsan بالكامل بناءً على احتياجات الجيش الإندونيسي.

بعد توقيع اتفاقية تصدير مهمة على الساحة الدولية ، ستقدم شركة Roketsan اربعة منتجات مختلفة في مجموعة منتجات الدفاع الجوي والصواريخ المضادة للسفن والصواريخ الباليستية للجيش الإندونيسي.



ATMACA-Füzesi

BORA-Füzesi






يعني منظومات دفاع جوي مبنية على اساس hisar?
 
أعتقد أن سبب اختيار تركيا للمنظومات الدفا الجوي الروسية إس 400
كان من أهم أسبابها توطين تكنلوجيا الدفع الصاروخي بنفس كفائة أو على الاقل أقرب من منظومة دفع نظام الدفاع الروسي كانطلاقة
وفي المحصلة الملاحظ أن الاتراك لم ينجحو في توفير تقنيات المستهذفة وحسب عبر سياسة الهندسة العكسية
بل تجاوزوها باعتبارهم محور يجمع بين قدرات الكفائة الاليكترونية الغربية و الميكانيك الشرقي
 
يعني منظومات دفاع جوي مبنية على اساس hisar?
سيستخدم نظام الدفاع الجوي TriSula ، الذي يتم تطويره لإندونيسيا ، صواريخ الدفاع الجوي المتوسطة والعالية الارتفاع التي ستطورها Roketsan مع الخبرة المكتسبة من Hisar و Siper.
 
يسمى TriSula ، تم تطويره خصيصًا لإندونيسيا.

هذا الاسم غير تركي وهو شائع في الثقافة الهندية والجنوب آسيويه !!
أعتقد أن الأمر يتعلق بنظام دفاع جوي أندونيسي سيستخدم الصواريخ التركية ضمن المنظومة فقط
على كل حال ننتظر ونرى .
 
أعتقد أن سبب اختيار تركيا للمنظومات الدفا الجوي الروسية إس 400
كان من أهم أسبابها توطين تكنلوجيا الدفع الصاروخي بنفس كفائة أو على الاقل أقرب من منظومة دفع نظام الدفاع الروسي كانطلاقة
وفي المحصلة الملاحظ أن الاتراك لم ينجحو في توفير تقنيات المستهذفة وحسب عبر سياسة الهندسة العكسية
بل تجاوزوها باعتبارهم محور يجمع بين قدرات الكفائة الاليكترونية الغربية و الميكانيك الشرقي
الاختيار كان سياسي فقط وخرجت منه تركيا بخفي حنين الروس لن يشاركو تكنولوجيا دفاعهم الجوي مع دولة في حلف الناتو حتى لو حلفت لهم على المصحف وسط الكعبة
 
هذا الاسم غير تركي وهو شائع في الثقافة الهندية والجنوب آسيويه !!
أعتقد أن الأمر يتعلق بنظام دفاع جوي أندونيسي سيستخدم الصواريخ التركية ضمن المنظومة فقط
على كل حال ننتظر ونرى .
يقال ان اندونيسيا وقعت عدد كبير من الصفقات مع شركات تركية عديدة ومنها fnss
 
المغول شغالين تطوير اسلحة بنجاح
ونجاحهم التسويقي مبهر
 
إندونيسيا خان صواريخ باليستية تركيا
منظومة الصواريخ الباليستية "خان" التركية تصل إندونيسيا

أعلنت إندونيسيا عن دخولها رسميًا إلى نادي الدول المالكة للصواريخ الباليستية، بعد استلامها منظومة “KHAN” التركية المتطورة، وهي أول قُدرة هجومية من هذا النوع في تاريخ قواتها المسلحة، في خطوة تُعد تحوُّلًا لافتًا في تحديث ترسانتها العسكرية.
الإعلان جاء عبر صور نشرتها منصة “Sahabat Keris” الدفاعية، تُظهر نشر منظومة “KHAN ITBM-600” في قاعدة “رايبور A” التابعة للواء المدفعية الـ18 في شرق كاليمانتان.

إندونيسيا تحصل على منظومة الصواريخ الباليستية “خان” من تركيا​

منظومة “KHAN” هي نظام صواريخ باليستية تكتيكية من تطوير شركة “روكيتسان” التركية، واستلمته جاكرتا ضمن النسخة “ITBM-600” الأكثر تقدمًا للتصدير. النظام مصمم لتنفيذ ضربات دقيقة بعيدة المدى، ويُركب على منصة متحركة من طراز “تاترا 8×8″، ما يمنحه قدرة تنقل عالية في تضاريس متنوعة وسرعة في الانتشار والتخفي.

مواصفات قياسية خاصة للمنظومة​

يبلغ وزن الصاروخ 2500 كجم، بقطر 610 ملم، ويصل مداه إلى 280 كلم، ما يتيح له استهداف مواقع استراتيجية خلف خطوط العدو، مثل مراكز القيادة والبُنى التحتية المحصّنة وحشود القوات.
ويعتمد النظام على توجيه هجين يجمع بين GPS وGLONASS والملاحة بالقصور الذاتي، ما يضمن دقة عالية حتى في بيئات الحرب الإلكترونية والتشويش.

قدرة فائقة على المناورة لتفادي الاستهداف​

رغم غياب أنظمة الحماية النشطة، تُعوّل منظومة “KHAN” على قدرتها على المناورة والانتشار السريع لتفادي الاستهداف، كما يمكن تزويدها برؤوس حربية متعددة لتناسب مهامًا مختلفة، من الردع التقليدي إلى الضربات الدقيقة. وتنسجم هذه الخصائص مع جغرافيا إندونيسيا الأرخبيلية ومتطلباتها العملياتية الخاصة.
Screenshot-2025-08-05-114510.webp
منظومة الصواريخ الباليستية التركية “خان”
يعود برنامج “KHAN” إلى اتفاق وُقّع عام 2022 بين إندونيسيا وشركة “روكيتسان” التركية، تضمن نقل تكنولوجيا الصواريخ الباليستية الأكثر تقدمًا في ترسانة أنقرة إلى جنوب شرق آسيا. وتُعد النسخة ITBM-600 النسخة التصديرية الأعلى أداءً، مستندة إلى خبرات عملياتية سابقة لدى القوات التركية.

منظومة للانتشار السريع وإعادة التمركز بمرونة​

ويُشكّل تركيب النظام على هيكل “تاترا 8×8” ميزة تكتيكية إضافية في بيئة جزرية مثل إندونيسيا، إذ يسمح بالانتشار السريع وإعادة التمركز بمرونة، ما يُصعب استهدافه ويزيد من قدرته على البقاء. كما أنَّ دمج النظام في القوات التركية سابقًا يُقلل من مخاطر التشغيل بالنسبة لإندونيسيا، بفضل وجود بروتوكولات تدريب وصيانة مُجرَّبة.
ويمثّل استلام هذه المنظومة استجابة مباشرة لأولويات الدفاع الإندونيسي، خاصة ما يتعلق بتطوير القدرات المدفعية والصاروخية، ويغطي فجوة حرجة عبر إتاحة ضربات دقيقة بعيدة المدى، ما يُعزز من قدرة الردع التقليدي، ويوفر وسائل استهداف تهديدات خارج الحدود لحماية المجال البحري الوطني.
ورغم تمسك جاكرتا بسياسة خارجية غير منحازة، فإن نشر “KHAN” يعكس تحولًا في تموضعها الدفاعي، ويمنحها هامشًا أكبر من الاستقلالية العملياتية للتعامل مع التوترات الإقليمية من دون الاعتماد الكامل على الدعم العسكري الأجنبي.

علاقات دفاعية قوية بين تركيا وإندونيسيا​

من الناحية الثنائية، يُبرز البرنامج تنامي العلاقات الدفاعية بين تركيا وإندونيسيا، مع احتمالات التعاون في التصنيع المحلي والمشاريع الدفاعية المشتركة مستقبلاً. وقد يُشكّل البرنامج بوابة لتوسيع الشراكة الصناعية بين الجانبين.
إقليميًا، يُتوقع أن يُثير هذا التطور اهتمام الجيوش المجاورة في جنوب شرق آسيا، وقد يدفع بعضها إلى مراجعة عقائدها أو البحث عن تقنيات مشابهة. ويؤكد استحواذ جاكرتا على هذه المنظومة رغبتها في تعزيز استقلالها الاستراتيجي، حتى في ظل قيود الميزانيات الدفاعية.

 
عودة
أعلى