1. طائرات F‑15SA (Saudi Advanced)
السعودية اشتريت 84 طائرة F‑15SA بصفقة أمريكية بقيمة حوالي 29.4 مليار دولار في ديسمبر 2011 .
بالمقارنة، الطائرة نفسها مُباعة لدول أخرى بأسعار أقل بكثير. في إحدى المناقشات على Reddit، وصف أحد المستخدمين الصفقة بأنها من أكبر الصفقات "over $350M per F‑15SA" بالرغم من أنها تمت في 2010، مما يجعلها من أغلى صفقات الطائرات الحديثة .
هذا السعر يفوق كثيرًا التكاليف النموذجية للطائرات المماثلة (مثل F‑15E أو F‑15QA التي تبيع بسعر أقل عند تحديثات أقل).
2. Eurofighter Typhoon (72 طائرة أُمرت في 2006)
السعودية وقعت عقد شراء 72 طائرة Typhoon بقيمة 4.4 مليار جنيه إسترليني (حوالي 6‑10 مليار دولار) في 2006 .
ما يثير الجدل أن التكلفة الإجمالية الذُكرت لاحقًا للوصول إلى كامل النظام (طائرات، الأسلحة، التدريب، الخدمات) قد تصل إلى 10 مليارات دولار، أي تقريبًا نحو 140 مليون دولار للواحدة.
بالمقارنة، دول أوروبية اشترت نفس الطراز بتكاليف أقل، خاصة في دفعات مبكرة بدون التضمينات الإضافية.
3. قنابل Paveway IV الموجهة بالليزر
الصفقة الأولى لتصدير هذه القنابل كانت لـ RSAF عام 2013، بقيمة حوالي 247 مليون دولار مقابل نظام كامل .
رغم أن السعودية كانت أول مشترٍ، التجارة أثارت تساؤلات عن التكلفة العالية في ظل وجود بدائل مثل Paveway III أو SDB التي تُستخدم في شركات وأسلحة مشابهة بتكلفة أقل بكثير لنفس الوزن.
4. المركبات المدرعة الخفيفة (LAVs) من كندا
كندا باعت للسعودية 724 مركبة مدرعة خفيفة بقيمة 2.9 مليار دولار (ثاني أكبر صفقة تصدير في تاريخ كندا) .
هذا يعني تكلفة أكثر من 4 ملايين دولار لكل مركبة، وهو مبلغ مرتفع للغاية مقارنة بأسعار LAVs في صفقات أخرى أو تحديثات داخلية لبلدان مثل كندا أو بولندا (التي دفعت أ
قل بكثير لكل وحدة).
حوالي 200‑350 مليون دولار للواحدةصفقة مبالغ فيها جدًا
Eurofighter Typhoon72 طائرة بـ 6‑10 مليار، قد تصل لـ10 بـدعم كامل النظامأقل مع توقيتات أسبق وتجهيزات أبسطتكلفة مرتفعة ومثيرة للجدل
Paveway IV bombs247 مليون دولار صفقة أولىبدائل مماثلة بسعر أقل بكثيرالسعر مرتفع بالنسبة لأول عقد تصدير
LAVs من كندا2.9 مليار دولار لـ724 مركبة (~4 مليون لكل وحدة)أقل بكثير في الأسواق الأخرىتكلفة تُعد ضخمة للنوع نفسه
تقرير مختصر عن فضيحة صفقة اليمامة
ما هي صفقة اليمامة؟
صفقة اليمامة كانت سلسلة من صفقات السلاح بين السعودية وبريطانيا بدأت عام 1985.
تضمنت تزويد السعودية بطائرات مقاتلة (Tornado وTyphoon)، ومعدات عسكرية، وتدريب وصيانة.
بلغت قيمة الصفقة أكثر من 43 مليار جنيه إسترليني على مدار عدة سنوات.
---
أين تكمن الفضيحة؟
ظهرت شبهات فساد ورشاوى ضخمة متورط فيها مسؤولون سعوديون وبريطانيون.
تقارير تحقيقات ذكرت دفع مبالغ ضخمة (تصل إلى مليارات الدولارات) لمسؤولين سعوديين، أبرزهم الأمير بندر بن سلطان، مقابل تسهيل وتمرير الصفقة.
صحيفة الغارديان وبي بي سي كشفوا أن الأمير بندر حصل على أكثر من مليار جنيه إسترليني في حسابات مصرفية شخصية عبر بنك في واشنطن.
---
التحقيقات وردود الأفعال:
عام 2006، بدأت هيئة مكافحة الاحتيال البريطانية (SFO) تحقيقًا رسميًا في الفساد بالصفقة.
لكن عام 2007، أوقف رئيس الوزراء توني بلير التحقيق شخصيًا، بحجة أن التحقيق يهدد الأمن القومي والعلاقات مع السعودية.
هذا الإيقاف أثار جدلًا واسعًا داخل بريطانيا وخارجها، ووُصف بأنه تدخل سياسي لحماية المصالح التجارية والدبلوماسية.
---
النتائج والتأثير:
لم تتم محاكمة أي شخصية بارزة بسبب وقف التحقيق.
ولكن سمعة شركة BAE Systems (المصنّع الرئيسي) تضررت عالميًا، واضطرت لاحقًا لدفع غرامات في أمريكا بسبب قضايا فساد أخرى مرتبطة بالصفقة.
تُستخدم الفضيحة حتى اليوم كأحد أشهر الأمثلة على "الفساد في صفقات السلاح" وتضارب المصالح بين السياسة والتجارة.
تأثير شبهات الفساد على التقييم العالمي لقوة الجيش السعودي
1. تشكيك في الكفاءة وليس في حجم التسليح
رغم أن السعودية ضمن أكبر 5 دول في العالم من حيث الإنفاق العسكري، إلا أن التقييمات العالمية (زي Global Firepower وSIPRI) بتشير بوضوح إن:
الجيش السعودي لا يحقق مستوى القوة الفعلي المتوقَّع من هذا الإنفاق الضخم.
هناك فجوة بين السلاح المتوفر والقدرة على استخدامه بفاعلية.
ده بيرجع بشكل أساسي لشبهات سوء الإدارة، والفساد، وضعف الشفافية في صفقات السلاح.
الفساد يقلل من كفاءة التدريب والتوزيع
تقارير كثيرة أشارت إلى أن جزء من الإنفاق لا يذهب فعليًا لتحسين قدرات الجنود أو تطوير الأسلحة، بل:
يُهدر في رشاوى وعمولات.
يُستخدم لشراء أسلحة لا تتناسب مع طبيعة المعركة الفعلية (مثال: استخدام طائرات متطورة في حرب عصابات ضد الحوثيين).
النتيجة: تسليح متطور، لكنه غير فعّال ميدانيًا.
---
4. تأثير سلبي على سمعة الجيش دوليًا
الفساد في صفقات السلاح مثل "اليمامة" و"F‑15SA" خلق انطباع عند المحللين الدوليين إن:
السعودية تشتري النفوذ والولاءات أكثر مما تبني قوة حقيقية.
الجيش السعودي ضعيف بدون دعم خارجي مباشر (سواء من أمريكا أو الإمارات أو قوات تحالف).
ده بيظهر بوضوح في تقييمات مراكز الدراسات العسكرية الغربية، اللي غالبًا بتضع الجيش السعودي أقل من جيوش دول بتصرف أقل بكثير (زي إيران أو تركيا أو إسرائيل).
. ضعف الثقة في الأداء عند الأزمات
فشل الدفاع الجوي السعودي في صد هجوم الحوثيين على منشآت أرامكو في 2019، رغم وجود أنظمة باتريوت متطورة، اعتُبر ضربة كبيرة للمصداقية.
كتير من المراقبين ربطوا ده مش فقط بنوعية الهجوم، بل بـ:
ضعف التدريب.
سوء إدارة منظومات الدفاع.
الاعتماد على متعاقدين أجانب بدل كوادر وطنية.
وده كله ناتج عن نموذج تسليح قائم على الفساد أكثر من الكفاءة.
---
ملخّص التأثير على التقييم العالمي:
العامل التأثير
صورة الجيش في الإعلام الدولي ضعيفة ومبالغ في تسليحها
مراكز الدراسات العسكرية تصنف الجيش ضمن المتأخرين رغم الإنفاق
تقييم الاعتماد الذاتي منخفض جدًا
الثقة في الاستجابة العسكرية ضعيفة في الأزمات غير التقليدية
أثر الفساد على الأداء سلبي مباشر
---
مصادر موثوقة:
www.sipri.org
---
السعودية اشتريت 84 طائرة F‑15SA بصفقة أمريكية بقيمة حوالي 29.4 مليار دولار في ديسمبر 2011 .
بالمقارنة، الطائرة نفسها مُباعة لدول أخرى بأسعار أقل بكثير. في إحدى المناقشات على Reddit، وصف أحد المستخدمين الصفقة بأنها من أكبر الصفقات "over $350M per F‑15SA" بالرغم من أنها تمت في 2010، مما يجعلها من أغلى صفقات الطائرات الحديثة .
هذا السعر يفوق كثيرًا التكاليف النموذجية للطائرات المماثلة (مثل F‑15E أو F‑15QA التي تبيع بسعر أقل عند تحديثات أقل).
2. Eurofighter Typhoon (72 طائرة أُمرت في 2006)
السعودية وقعت عقد شراء 72 طائرة Typhoon بقيمة 4.4 مليار جنيه إسترليني (حوالي 6‑10 مليار دولار) في 2006 .
ما يثير الجدل أن التكلفة الإجمالية الذُكرت لاحقًا للوصول إلى كامل النظام (طائرات، الأسلحة، التدريب، الخدمات) قد تصل إلى 10 مليارات دولار، أي تقريبًا نحو 140 مليون دولار للواحدة.
بالمقارنة، دول أوروبية اشترت نفس الطراز بتكاليف أقل، خاصة في دفعات مبكرة بدون التضمينات الإضافية.
3. قنابل Paveway IV الموجهة بالليزر
الصفقة الأولى لتصدير هذه القنابل كانت لـ RSAF عام 2013، بقيمة حوالي 247 مليون دولار مقابل نظام كامل .
رغم أن السعودية كانت أول مشترٍ، التجارة أثارت تساؤلات عن التكلفة العالية في ظل وجود بدائل مثل Paveway III أو SDB التي تُستخدم في شركات وأسلحة مشابهة بتكلفة أقل بكثير لنفس الوزن.
4. المركبات المدرعة الخفيفة (LAVs) من كندا
كندا باعت للسعودية 724 مركبة مدرعة خفيفة بقيمة 2.9 مليار دولار (ثاني أكبر صفقة تصدير في تاريخ كندا) .
هذا يعني تكلفة أكثر من 4 ملايين دولار لكل مركبة، وهو مبلغ مرتفع للغاية مقارنة بأسعار LAVs في صفقات أخرى أو تحديثات داخلية لبلدان مثل كندا أو بولندا (التي دفعت أ
قل بكثير لكل وحدة).
حوالي 200‑350 مليون دولار للواحدةصفقة مبالغ فيها جدًا
Eurofighter Typhoon72 طائرة بـ 6‑10 مليار، قد تصل لـ10 بـدعم كامل النظامأقل مع توقيتات أسبق وتجهيزات أبسطتكلفة مرتفعة ومثيرة للجدل
Paveway IV bombs247 مليون دولار صفقة أولىبدائل مماثلة بسعر أقل بكثيرالسعر مرتفع بالنسبة لأول عقد تصدير
LAVs من كندا2.9 مليار دولار لـ724 مركبة (~4 مليون لكل وحدة)أقل بكثير في الأسواق الأخرىتكلفة تُعد ضخمة للنوع نفسه
تقرير مختصر عن فضيحة صفقة اليمامة

صفقة اليمامة كانت سلسلة من صفقات السلاح بين السعودية وبريطانيا بدأت عام 1985.
تضمنت تزويد السعودية بطائرات مقاتلة (Tornado وTyphoon)، ومعدات عسكرية، وتدريب وصيانة.
بلغت قيمة الصفقة أكثر من 43 مليار جنيه إسترليني على مدار عدة سنوات.
---

ظهرت شبهات فساد ورشاوى ضخمة متورط فيها مسؤولون سعوديون وبريطانيون.
تقارير تحقيقات ذكرت دفع مبالغ ضخمة (تصل إلى مليارات الدولارات) لمسؤولين سعوديين، أبرزهم الأمير بندر بن سلطان، مقابل تسهيل وتمرير الصفقة.
صحيفة الغارديان وبي بي سي كشفوا أن الأمير بندر حصل على أكثر من مليار جنيه إسترليني في حسابات مصرفية شخصية عبر بنك في واشنطن.
---

عام 2006، بدأت هيئة مكافحة الاحتيال البريطانية (SFO) تحقيقًا رسميًا في الفساد بالصفقة.
لكن عام 2007، أوقف رئيس الوزراء توني بلير التحقيق شخصيًا، بحجة أن التحقيق يهدد الأمن القومي والعلاقات مع السعودية.
هذا الإيقاف أثار جدلًا واسعًا داخل بريطانيا وخارجها، ووُصف بأنه تدخل سياسي لحماية المصالح التجارية والدبلوماسية.
---

لم تتم محاكمة أي شخصية بارزة بسبب وقف التحقيق.
ولكن سمعة شركة BAE Systems (المصنّع الرئيسي) تضررت عالميًا، واضطرت لاحقًا لدفع غرامات في أمريكا بسبب قضايا فساد أخرى مرتبطة بالصفقة.
تُستخدم الفضيحة حتى اليوم كأحد أشهر الأمثلة على "الفساد في صفقات السلاح" وتضارب المصالح بين السياسة والتجارة.
تأثير شبهات الفساد على التقييم العالمي لقوة الجيش السعودي
1. تشكيك في الكفاءة وليس في حجم التسليح
رغم أن السعودية ضمن أكبر 5 دول في العالم من حيث الإنفاق العسكري، إلا أن التقييمات العالمية (زي Global Firepower وSIPRI) بتشير بوضوح إن:
الجيش السعودي لا يحقق مستوى القوة الفعلي المتوقَّع من هذا الإنفاق الضخم.
هناك فجوة بين السلاح المتوفر والقدرة على استخدامه بفاعلية.
ده بيرجع بشكل أساسي لشبهات سوء الإدارة، والفساد، وضعف الشفافية في صفقات السلاح.
الفساد يقلل من كفاءة التدريب والتوزيع
تقارير كثيرة أشارت إلى أن جزء من الإنفاق لا يذهب فعليًا لتحسين قدرات الجنود أو تطوير الأسلحة، بل:
يُهدر في رشاوى وعمولات.
يُستخدم لشراء أسلحة لا تتناسب مع طبيعة المعركة الفعلية (مثال: استخدام طائرات متطورة في حرب عصابات ضد الحوثيين).
النتيجة: تسليح متطور، لكنه غير فعّال ميدانيًا.
---
4. تأثير سلبي على سمعة الجيش دوليًا
الفساد في صفقات السلاح مثل "اليمامة" و"F‑15SA" خلق انطباع عند المحللين الدوليين إن:
السعودية تشتري النفوذ والولاءات أكثر مما تبني قوة حقيقية.
الجيش السعودي ضعيف بدون دعم خارجي مباشر (سواء من أمريكا أو الإمارات أو قوات تحالف).
ده بيظهر بوضوح في تقييمات مراكز الدراسات العسكرية الغربية، اللي غالبًا بتضع الجيش السعودي أقل من جيوش دول بتصرف أقل بكثير (زي إيران أو تركيا أو إسرائيل).
. ضعف الثقة في الأداء عند الأزمات
فشل الدفاع الجوي السعودي في صد هجوم الحوثيين على منشآت أرامكو في 2019، رغم وجود أنظمة باتريوت متطورة، اعتُبر ضربة كبيرة للمصداقية.
كتير من المراقبين ربطوا ده مش فقط بنوعية الهجوم، بل بـ:
ضعف التدريب.
سوء إدارة منظومات الدفاع.
الاعتماد على متعاقدين أجانب بدل كوادر وطنية.
وده كله ناتج عن نموذج تسليح قائم على الفساد أكثر من الكفاءة.
---

العامل التأثير
صورة الجيش في الإعلام الدولي ضعيفة ومبالغ في تسليحها
مراكز الدراسات العسكرية تصنف الجيش ضمن المتأخرين رغم الإنفاق
تقييم الاعتماد الذاتي منخفض جدًا
الثقة في الاستجابة العسكرية ضعيفة في الأزمات غير التقليدية
أثر الفساد على الأداء سلبي مباشر
---

2025 Saudi Arabia Military Strength
Detailing the current military strength of Saudi Arabia including air force, army, navy, financials and manpower.
www.globalfirepower.com
SIPRI Military Expenditure Database
The SIPRI Military Expenditure Database contains consistent time series on the military spending of countries for the period 1949–2024. The database is updated annually, which may include updates to data for any of the years included in the database.
---