مسيرات إسرائيلية تقتل عناصر في "حماس" اشتبكوا مع "أبو شباب" في غزة

Haitham11F

عضو جديد
إنضم
18 سبتمبر 2024
المشاركات
195
التفاعل
287 1 2
الدولة
Egypt
أفادت قناة "i24NEWS" بأن الجيش الإسرائيلي قتل عناصر في حركة "حماس" حاولوا استهداف "عصابة ياسر أبو شباب" في قطاع غزة.

1000027778.jpg

وفي التفاصيل، أفادت القناة بأن الجيش الإسرائيلي "قتل ليلة أمس الاثنين، مسلحين من "حماس" حاولوا مهاجمة ميليشيا "ياسر أبو شباب" في قطاع غزة، وتدخل الجيش الإسرائيلي في اشتباك بأسلحة نارية بين الجانبين، ونفذ غارة جوية لدعم أبو شباب".

وأضافت أن "اشتباكات اندلعت قرب منتصف الليل بين عناصر من حماس وعناصر من الميليشيا جنوب قطاع غزة، تبادل خلالها الطرفان إطلاق النار، وتكبد كل منهما عددا من القتلى".

وذكرت أنه "خلال الاشتباكات، أرسلت إسرائيل طائرة بدون طيار تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي إلى موقع الحادث، حيث رصدت الحادث، ثم هاجمت أربعة من عناصر حماس، ويعد هذا أول هجوم إسرائيلي في غزة يهدف فقط إلى مساعدة ميليشيا أبو شباب".

وفي ذات السياق، أعلنت "عصابة أبو الشباب" صباح اليوم الثلاثاء عن أول هجوم لها على عناصر أمن حماس في مدينة خان يونس، بالقرب من مواقعها شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة.

وكتب غسان الدهيني، نائب ياسر أبو الشباب، في منشور على "فيسبوك" أن "مجموعة من قوات العمليات الخاصة التابعة للقوات الشعبية نصبت كمينا لمجموعة من ذراع حماس".

وتابع: "استخدمت القوات الشعبية قاذفات مضادة للطائرات لأول مرة، وعادت المجموعة إلى قواعدها".




كما أضاف في المنشور قائمة بأسماء عناصرحماس الذين قتلوا على أيديهم خلال الحرب.

وفي وقت سابق، كشفت صحيفة "معاريف" العبرية أن من يقف وراء تجنيد "عصابة أبو شباب" في غزة جهاز الأمن العام الإسرائيلي "الشاباك" في سيناريو لخلق "بديل محلي" لحركة "حماس".

وقالت الصحيفة إن "عصابة أبو شباب" تتكون من عدة عشرات من الأفراد، معظمهم من عائلة أو عشيرة واحدة، فإن معظم من جندهم الشاباك هم مجرمون غزيون معروفون بتورطهم في تجارة المخدرات، التهريب، والسرقات".

وكان قد كشف رئيس حزب إسرائيل بيتنا، أفيغدور ليبرمان، الأسبوع الماضي عن حقيقة تسليح إسرائيل لـ"عصابة أبو شباب"، وبعد النشر، لم يكن أمام الرقيب على الإعلام العبري خيار سوى السماح بنشر بعض التفاصيل.

وعلق رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لاحقا على هذا الأمر، معلنا أن هذه الخطوة جاءت بناء على نصيحة مسؤولين أمنيين. وتساءل نتنياهو: "ما العيب في ذلك؟ إنه أمر جيد فحسب. إنه ينقذ أرواح جنود الجيش الإسرائيلي فحسب".

المصدر: "i24NEWS"
 
التعديل الأخير:
الإعلام العبري: مليشيا أبو الشباب حاربت ضد الجيش المصري في سيناء.


كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية تفاصيل جديدة عن مليشيا أبو الشباب التي تسعى حكومة إسرائيل أن تكون بديلا لحركة "حماس" في قطاع غزة.

وقالت الصحيفة العبرية إن أبو شباب تاجر مخدرات سابق أطلق رجاله صواريخ على إسرائيل منذ سنوات كما عملت ميليشيته بجانب تنظيم داعش في سيناء ضد الجيش المصري، كما نهب مساعدات إنسانية كان من المفترض أن يحصل عليها سكان غزة، ونجا من محاولة اغتيال في خان يونس.


وأضافت يديعوت أحرونوت أنه بعد تأكيد إسرائيل تسليح الميليشيا الفلسطينية التي تعمل ضد حماس في جنوب قطاع غزة - بقيادة ياسر أبو الشباب، المقيم في رفح - تتكشف تفاصيل مقلقة حول أعضائها وأنشطتها (في الماضي وفي الحرب الحالية) وعلاقاتها بعناصر إرهابية متطرفة.

وأبو الشباب، وفق يديعوت أحرونوت هو ابن عائلة بدوية فقيرة في شرق رفح، في الثلاثينيات من عمره، أسس ما يسمى بـ "القوات الشعبية" في القطاع.



684818d44c59b724c27b2276.png


ومن خلال محادثات مع موقع Ynet التابع ليديعوت أحرونوت مع مصادر مطلعة على الميليشيا، أتضحت صورة مقلقة، حيث أن هذه ليست مجرد قوة تعمل ضد حماس في قطاع غزة، بل جماعة مسلحة لها سجل حافل بالنشاط الإرهابي ضد إسرائيل، وارتباطات بتنظيم داعش، وسجل إجرامي.

وأبو الشباب، وفقًا لزملائه، ترك الدراسة في سن مبكرة وبدأ بالاتجار بالمخدرات - وخاصة الحشيش والحبوب المؤثرة عقليًا - ولاحقًا، انتقل إلى "تأمين شاحنات المساعدات الإنسانية" التي كانت تُدخل القطاع، حيث استغل منصبه لسرقة البضائع والنهب الممنهج، كما قام بتسليح الميليشيات بأوامر من نتنياهو، والخوف: "كان من المستحيل ضمان عدم إطلاقهم النار على الجنود".

ومن جملة أمور أخرى، قدّم أبو الشباب "خدمات أمنية" لشاحنات الصليب الأحمر والأونروا والأمم المتحدة، لكن في الواقع، كان أبو الشباب يتاجر بالبضائع التي يتلقاها في المقابل، حتى أن مصدرًا في الأمم المتحدة يدّعي أن اسمه ورد في مذكرة داخلية كمسؤول عن عمليات نهب واسعة النطاق للمساعدات الإنسانية التي كانت تُنقل إلى القطاع.

ووفق موقع يديعوت أحرونوت، فأن قوة أبو الشباب تضم حاليا حوالي 300 مسلح من غزة - بعضهم سجناء مُفرج عنهم من سجون حماس - ويُعتقد أن حوالي 30 عائلة في شرق رفح تدعمه، وتتمتع حاليًا بحماية نسبية، حيث أن الجيش الإسرائيلي موجود في المنطقة، وبالتالي لا تُشنّ غارات جوية هناك؛ وفي الوقت نفسه، وبفضل وجود الجيش الإسرائيلي، تتمتع العائلات أيضًا بالحماية من هجمات حماس.

وقالت الصحيفة العبرية إنه على الرغم من أن هذه القوة تُصوَّر على أنها مُعارضة لحماس، إلا أن أعضاءً من الميليشيا المسلحة شاركوا أيضًا في إطلاق صواريخ على إسرائيل، بل ويُحافظون على تواصل مع عناصر داعش.

ووفق يديعوت فأن من أبرز شخصيات الميليشيا المسلحة عصام نباهين، البالغ 33 عامًا، من مخيم النصيرات للاجئين وسط غزة، والذي سبق أن قاتل مع داعش في سيناء ضد الجيش المصري.

وأضافت الصحيفة العبرية أن نباهين عاد إلى غزة قبل اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023، وسُجِّل إطلاقه صواريخ على إسرائيل دون تنسيق مع حماس.

بحسب مصادر، كان حُكم عليه بالإعدام، لكنه تمكن من الفرار من السجن في اليوم الأول من القتال في أكتوبر 2023.

عضو آخر في الميليشيا، يدعى غسان الدهيني، شقيق وليد الدهيني - أحد عناصر داعش الذي قضت عليه حماس - كان متورطًا في اختطاف الجندي الإسرائيلي الأسير السابق جلعاد شاليط عام 2006، ويعمل حاليًا ضمن الميليشيا الجديدة، على الرغم من انتمائه الرسمي لحركة فتح.

وفي نوفمبر 2024، نجا أبو الشباب من محاولة اغتيال في المستشفى الأوروبي في خان يونس جنوب قطاع غزة، وقُتل اثنان من رفاقه - شقيقاه فتحي أبو شباب وماجد أبو دكر - على يد عناصر من حماس في كمين محكم، لكنه تمكن من الفرار.


المصدر : يديعوت احرونوت
 
التعديل الأخير:
دليل واضح انو الكلب متعاون مع اليهود ، تنفيذ غارة لدعم قوة في الارض مستحيل بدون تواصل قوي و اتصالات متقدمة خاصة انو الغارة كانت ناجحة و ضربت فقط عناصر حماس
 
الشاباك ؟
واضح سيحاولون استقطاب المنكوبين المساكين
 
ذلك ما يسمي ب career advancement

self made man حقيقي
بدءها من الصفر ثمً تهريب و دواعش و الان اصبح قاءد مجموعه مسلحه تدعمها الدوله التي تدعمها نصف الكره الارضيه

ابو شنب رمز للشباب المكافح

يجب عمل فيلم عن قصته Abou Shanab Chronicles
 
لا بأس ان يسيطر على جزء صغير إذا كان سيطعم ٢ مليون إنسان لفترة وبعد ذلك يصفى

هو لن يطعم احدا ولن يضيف اي شيئ من الاساس كل ما سيفعله هو السرقة والمساومات وتسييس المساعدات المقدمة اصلا من هيئات دولية
 
اسرائيل تعرف ان نص الفلسطن خونة
فقالت نسوي مليشياء ضد مليشياء
وخلها تقب
 
ذلك ما يسمي ب career advancement

self made man حقيقي
بدءها من الصفر ثمً تهريب و دواعش و الان اصبح قاءد مجموعه مسلحه تدعمها الدوله التي تدعمها نصف الكره الارضيه

ابو شنب رمز للشباب المكافح

يجب عمل فيلم عن قصته Abou Shanab Chronicles

ما المميز في ما فعله ؟ الانحدار الى اسفل سهل للغاية اما الصعود فهو المختلف
اي شخص تافه يرضى ان يبيع نفسه للعدو الصهيوني سيجد كل الاهتمام والدعم وتسليط الاضواء وحبذا لو يكون شاذ او تاجر مخدرات او صاحب اي سلوك انحرافي
انتماؤه المفترض لداع ش لا يعني اي شيئ لان تلك المنظمة مغناطيس جاذب للمضطربين تحت عباءة دينية فقط

قال سالف مايد مان قال
 
اسرائيل تعرف ان نص الفلسطن خونة
فقالت نسوي مليشياء ضد مليشياء
وخلها تقب

الفكرة ليست بالجديدة وعلى مر التاريخ الخونة كانت نهايتهم مهينة وفي الثورة التحررية الجزائرية كانت هناك عينات من هذا القبيل
 
ما المميز في ما فعله ؟ الانحدار الى اسفل سهل للغاية اما الصعود فهو المختلف
اي شخص تافه يرضى ان يبيع نفسه للعدو الصهيوني سيجد كل الاهتمام والدعم وتسليط الاضواء وحبذا لو يكون شاذ او تاجر مخدرات او صاحب اي سلوك انحرافي
انتماؤه المفترض لداع ش لا يعني اي شيئ لان تلك المنظمة مغناطيس جاذب للمضطربين تحت عباءة دينية فقط

قال سالف مايد مان قال
المميز فعلا هو انك لم تعي انني كنت اسخر منه
دعابه لم تستدعي ان ترد عليها بدرس اخلاقي
 
امر غريب يجب ان يدرس و يجب ان نعي ان هناك عشرات من ابو شباب غرسو في وسطنا و ربما هناك من منهم اصبح ملك او رئيس
 
المصدر عصابات حماس. حتى تستبيح ما بقي من سكان غزه

مصدر غير موثوق.
 
حاولوا استهداف "عصابة ياسر أبو شباب" في قطاع غزة.

مشاهدة المرفق 789922

أبو رغال شخصية عربية (وما اكثرها بالمنتدى) توصف بأنها رمز الخيانة، حتى كان ينعت كل خائن عربي بأبي رغال. وكان للعرب قبل الإسلام شعيرة تتمثل في رجم قبر أبو رغال بعد الحج. وظلت هذه الشعيرة في الفترة بين غزو أبرهة الأشرم حاكم اليمن من قبل النجاشي ملك الحبشة عام الفيل 571 ميلادية وحتى ظهور الإسلام.
 
الخونة مصيرهم معروف
هؤلاء العملاء في مقاطع فيديو لهم برفح يستقلون جيبات تحمل نمر الشارقة !
 
الإعلام العبري: مليشيا أبو الشباب حاربت ضد الجيش المصري في سيناء.


كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية تفاصيل جديدة عن مليشيا أبو الشباب التي تسعى حكومة إسرائيل أن تكون بديلا لحركة "حماس" في قطاع غزة.

وقالت الصحيفة العبرية إن أبو شباب تاجر مخدرات سابق أطلق رجاله صواريخ على إسرائيل منذ سنوات كما عملت ميليشيته بجانب تنظيم داعش في سيناء ضد الجيش المصري، كما نهب مساعدات إنسانية كان من المفترض أن يحصل عليها سكان غزة، ونجا من محاولة اغتيال في خان يونس.


وأضافت يديعوت أحرونوت أنه بعد تأكيد إسرائيل تسليح الميليشيا الفلسطينية التي تعمل ضد حماس في جنوب قطاع غزة - بقيادة ياسر أبو الشباب، المقيم في رفح - تتكشف تفاصيل مقلقة حول أعضائها وأنشطتها (في الماضي وفي الحرب الحالية) وعلاقاتها بعناصر إرهابية متطرفة.

وأبو الشباب، وفق يديعوت أحرونوت هو ابن عائلة بدوية فقيرة في شرق رفح، في الثلاثينيات من عمره، أسس ما يسمى بـ "القوات الشعبية" في القطاع.



684818d44c59b724c27b2276.png


ومن خلال محادثات مع موقع Ynet التابع ليديعوت أحرونوت مع مصادر مطلعة على الميليشيا، أتضحت صورة مقلقة، حيث أن هذه ليست مجرد قوة تعمل ضد حماس في قطاع غزة، بل جماعة مسلحة لها سجل حافل بالنشاط الإرهابي ضد إسرائيل، وارتباطات بتنظيم داعش، وسجل إجرامي.

وأبو الشباب، وفقًا لزملائه، ترك الدراسة في سن مبكرة وبدأ بالاتجار بالمخدرات - وخاصة الحشيش والحبوب المؤثرة عقليًا - ولاحقًا، انتقل إلى "تأمين شاحنات المساعدات الإنسانية" التي كانت تُدخل القطاع، حيث استغل منصبه لسرقة البضائع والنهب الممنهج، كما قام بتسليح الميليشيات بأوامر من نتنياهو، والخوف: "كان من المستحيل ضمان عدم إطلاقهم النار على الجنود".

ومن جملة أمور أخرى، قدّم أبو الشباب "خدمات أمنية" لشاحنات الصليب الأحمر والأونروا والأمم المتحدة، لكن في الواقع، كان أبو الشباب يتاجر بالبضائع التي يتلقاها في المقابل، حتى أن مصدرًا في الأمم المتحدة يدّعي أن اسمه ورد في مذكرة داخلية كمسؤول عن عمليات نهب واسعة النطاق للمساعدات الإنسانية التي كانت تُنقل إلى القطاع.

ووفق موقع يديعوت أحرونوت، فأن قوة أبو الشباب تضم حاليا حوالي 300 مسلح من غزة - بعضهم سجناء مُفرج عنهم من سجون حماس - ويُعتقد أن حوالي 30 عائلة في شرق رفح تدعمه، وتتمتع حاليًا بحماية نسبية، حيث أن الجيش الإسرائيلي موجود في المنطقة، وبالتالي لا تُشنّ غارات جوية هناك؛ وفي الوقت نفسه، وبفضل وجود الجيش الإسرائيلي، تتمتع العائلات أيضًا بالحماية من هجمات حماس.

وقالت الصحيفة العبرية إنه على الرغم من أن هذه القوة تُصوَّر على أنها مُعارضة لحماس، إلا أن أعضاءً من الميليشيا المسلحة شاركوا أيضًا في إطلاق صواريخ على إسرائيل، بل ويُحافظون على تواصل مع عناصر داعش.

ووفق يديعوت فأن من أبرز شخصيات الميليشيا المسلحة عصام نباهين، البالغ 33 عامًا، من مخيم النصيرات للاجئين وسط غزة، والذي سبق أن قاتل مع داعش في سيناء ضد الجيش المصري.

وأضافت الصحيفة العبرية أن نباهين عاد إلى غزة قبل اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023، وسُجِّل إطلاقه صواريخ على إسرائيل دون تنسيق مع حماس.

بحسب مصادر، كان حُكم عليه بالإعدام، لكنه تمكن من الفرار من السجن في اليوم الأول من القتال في أكتوبر 2023.

عضو آخر في الميليشيا، يدعى غسان الدهيني، شقيق وليد الدهيني - أحد عناصر داعش الذي قضت عليه حماس - كان متورطًا في اختطاف الجندي الإسرائيلي الأسير السابق جلعاد شاليط عام 2006، ويعمل حاليًا ضمن الميليشيا الجديدة، على الرغم من انتمائه الرسمي لحركة فتح.

وفي نوفمبر 2024، نجا أبو الشباب من محاولة اغتيال في المستشفى الأوروبي في خان يونس جنوب قطاع غزة، وقُتل اثنان من رفاقه - شقيقاه فتحي أبو شباب وماجد أبو دكر - على يد عناصر من حماس في كمين محكم، لكنه تمكن من الفرار.


المصدر : يديعوت احرونوت
وين الرابط ؟؟\

صدقتك بالبداية
طلع مصدرك مغرد في فيس بوك

اسحب كلامي حتى حماس ما تدري عن هذا الخبر
 
عودة
أعلى