اليوم العالمي لفنيي صيانة الطائرات 2025/24

[Saudi silent]

اليوم العالمي لفنيي صيانة الطائرات يُحتفل به سنويًا في 24 مايو وذلك تكريمًا للمتخصصين
في صيانة الطائرات الذين يعملون خلف الكواليس لضمان سلامة الرحلات الجوية.

تُحدّد هذه المناسبة في 24 مايو من كل عام تزامنًا مع ذكرى ميلاد تشارلز إدوارد تايلور (Charles E. Taylor)
والذي يُعتبر "أب صيانة الطائرات" كان تايلور هو من صمّم وبنى أول محرك طائرة استخدمه الأخوان رايت
في أول رحلة طيران ناجحة عام 1903
​

تحتفل المملكة بفنييها المتخصصين في صيانة جميع انواع المقاتلات والطائرات​

في #اليوم_العالمي_لفنيي_صيانة_الطائرات، نفخر بجهود فنّيي #القوات_الجوية، الذين يقفون خلف جاهزية الطائرات، وضمان أمان المهمات.​

​

 

[Saudi silent]

ملاحظة :

الموضوع غير مناسب لفنيي القوات الجوية الهندية او اي دولة اخرى بنفس المستوى​

 

[Yahaa Awaji]

 

[Saudi silent]

فنيّو القوات الجوية الملكية السعودية : جنود الظل في سماء المعركة

وسط أزيز المحركات، ولهيب الصحراء ، وتحت ضغط الزمن والمهام القتالية المتواصلة ، يقف رجال لا يعرفهم الكثير
ولا تظهر صورهم في نشرات الأخبار لكنهم أساس النصر وروح السماء فنيّو صيانة الطائرات
في القوات الجوية الملكية السعودية.

في حرب الخليج، حين كانت الطلعات الجوية لا تهدأ، والعمليات العسكرية على أشدّها، كان هؤلاء الفنيون يعملون بلا كلل ولا ملل
يؤمنون الجاهزية الكاملة لكل طائرة تقلع في مهمة دفاعية أو هجومية يدًا بيد مع الطيارين يحمون السماء من على الأرض.
-
وفي عاصفة الحزم وإعادة الأمل ومع كل طلعة جوية تنطلق لدعم الشرعية في اليمن كانت هناك أيادٍ سعودية خبيرة
تجهّز الطائرات، تُصلح الأعطال، وتبدّل المحركات، تحت ظروف جوية قاسية، وحرارة لاهبة، وفي كثير من الأحيان
في مواقع قريبة من مناطق النزاع بل وحتى داخل الأراضي اليمنية ,, لم يتوقفوا لحظة لم يتراجعوا خطوة
هم درعٌ صامت لكنه لا يقل أهمية عن السلاح الموجّه.

إنهم جنود الخفاء لا يسعون للظهور، ولا يطلبون التصفيق، لكن بدونهم لا تُحلّق الطائرات، ولا تتحقق المهام،
ولا يعود الطيارون إلى قواعدهم بسلام. إنهم يعملون في صمت، ويجاهدون في الظل
ويستحقون أن تُرفع لهم القبعات.

هؤلاء الفنيون، بخبراتهم ومهاراتهم، هم الركيزة الأساسية لهيبة القوات الجوية السعودية وهم أحد أسرار تفوّقها واحترافيتها
ولهم – بعد الله – الفضل الأكبر في الحفاظ على التفوق الجوي للمملكة وفي تمكينها من تنفيذ عمليات دقيقة وناجحة بكل اقتدار.

​

في هذا اليوم، وفي كل يوم، نُحييهم بكل فخر، ونقول لهم: أنتم صمّام الأمان، وسند السماء ورجال المرحلة في كل زمان ومكان.​

 

[AbdouDz]

لأول مرة أسمع بوجود هذا اليوم
فعلا هؤلاء يستحقون التحية لأنهم رجال الظل الذين يضمنون ديمومة الطائرات و سلامتها في مجال معقد جدا

تحية لفنيي القوات الجوية الجزائرية و الخطوط المدنية أيضا