ورقة ضغط من ترامب ليس إلا، كما فعل في الحشد العسكري الأضخم منذ حرب الخليج، وذلك لدفع إيران إلى قبول المحادثات!
يبدو أن المحادثات متعثرة، وترامب يواجه تعنّتًا آخر من إيران، كما هو الحال مع الصين!
على العموم، إذا حدثت الضربة، فبالتأكيد سيكون هناك رد قوي، وربما أقوى من الرد الإيراني الأخير على إسرائيل. وقد تُقدم إيران حينها على استهداف البنية التحتية في إسرائيل، وعندها ستنجرّ أمريكا إلى الحرب، شاءت أم لم تشأ!