الدول الغربية دائماً تبيع السلاح المنقوص، المتحكَّم به، ولاتحصل عليه دول العالم إلا بشق الأنفس، وبالموافقة على شروط قاسية، وبجداول زمنية طويلة وصعبة.
بالمقابل، فشعار الصين: إدفع اليوم وخذ سلاحك غداً، كاملاً متاحاً، وبنفس القدرة التقنية وبسعر أرخص.
النتيحة: فشلت الأسلحة الغربية بأول اختبار أمام السلاح الصيني، انتصرت باكستان في الجولة الأولى على أسلحة من مناشيء عديدة غربية بما فيها اسرائيل، والسبب: إن السلاح منقوص، في التقنية والتدريب والتجهيز.
الآن، تتوسل فرنسا الهند أن لا تزج بالمزيد من طائراتها الرافال بالمعركة مع باكستان لكي لا يسقط المزيد منها بصواريخ جو جو الصينية التي تملكها باكستان، فباريس لا تريد المزيد من الفضائح.
فرنسا هذه، رفضت بيع الرافال للعراق إذا أصر على تجهيزها بصواريخ جو جو ميتيور، لكون الصاروخ هذا سيحفظ سيادة العراق الجوية، وهي ذاتها التي الآن تعاني من فضائح (رافالها) بسبب عدم تجهيزها بكل مايلزم كشروط للبيع.
الصين، بوصلة السلاح العالمي الجديد، بلا قيود، بلا شروط، بسعر مخفض، وجدول تسليم قصير، إبن جيشك ببضعة مليارات.
الصورة: الرافال.
بالمقابل، فشعار الصين: إدفع اليوم وخذ سلاحك غداً، كاملاً متاحاً، وبنفس القدرة التقنية وبسعر أرخص.
النتيحة: فشلت الأسلحة الغربية بأول اختبار أمام السلاح الصيني، انتصرت باكستان في الجولة الأولى على أسلحة من مناشيء عديدة غربية بما فيها اسرائيل، والسبب: إن السلاح منقوص، في التقنية والتدريب والتجهيز.
الآن، تتوسل فرنسا الهند أن لا تزج بالمزيد من طائراتها الرافال بالمعركة مع باكستان لكي لا يسقط المزيد منها بصواريخ جو جو الصينية التي تملكها باكستان، فباريس لا تريد المزيد من الفضائح.
فرنسا هذه، رفضت بيع الرافال للعراق إذا أصر على تجهيزها بصواريخ جو جو ميتيور، لكون الصاروخ هذا سيحفظ سيادة العراق الجوية، وهي ذاتها التي الآن تعاني من فضائح (رافالها) بسبب عدم تجهيزها بكل مايلزم كشروط للبيع.
الصين، بوصلة السلاح العالمي الجديد، بلا قيود، بلا شروط، بسعر مخفض، وجدول تسليم قصير، إبن جيشك ببضعة مليارات.
الصورة: الرافال.