الآن اعلان الاخوان المسلمين جماعة غير شرعية و حظرها في الأردن

إنضم
7 مارس 2022
المشاركات
10,843
التفاعل
15,031 200 12
الدولة
Egypt

وزير الداخلية الأردني:

اعتبار جماعة الإخوان المسلمين جمعية غير شرعية وحظر نشاطاتها في المملكة.

اعتبار أي نشاط لجماعة الإخوان المسلمين عملا يخالف أحكام القانون ويوجب المساءلة.

التفاصيل بعد قليل..



وزير الداخلية الأردني:
اعتبار جماعة الإخوان المسلمين جمعية غير شرعية وحظر نشاطاتها في المملكة.

وماذا كسبت جماعة الإخوان الآن من تبرّؤها من الخلية الأردنية، غير سواد الوجه أمام الجميع
 
IMG_0798.jpeg
 
الاعلان اتى بعد وصول ملك الاردن مدينة جدة في زيارة رسمية للمملكة العربية السعودية
 
تسلم الايادي

ولائهم لتركيا و جطر

افضل شيء حظرهم لا تصدقو تقيتهم و نفاقهم اذا تكمنوا من السلطة اظهروا وجووهم القذرة

اتمنى حظرهم في المغرب ايضا بذالك تكون نهايتهم الأبدية
 

أعلن وزير الداخلية الأردني، مازن الفراية، اليوم الأربعاء، حلّ جماعة "الإخوان المسلمين"، والعمل على الإنفاذ الفوري لأحكام القانون، باعتبارها جمعية غير مشروعة.

كما أعلن الوزير في مؤتمر صحافي، حظر كافة نشاطات الجماعة، واعتبار أي نشاط لها، أياً كان نوعه، عملاً يخالف أحكام القانون، ويوجب المساءلة القانونية.

وشدد الفراية على تسريع عمل لجنة الحل المكلفة بمصادرة ممتلكات ما يسمى بجماعة الإخوان المسلمين المنحلة، سواء المنقولة وغير المنقولة، وفقاً للأحكام القضائية ذات العلاقة.

وأكد الوزير اعتبار الانتساب لما يسمى بجماعة الإخوان المسلمين المنحلة أمراً محظوراً، كما يحظر الترويج لأفكارها وتحت طائلة المساءلة القانونية، وأقر بإغلاق أي مكاتب أو مقار تستخدم من قبل ما جماعة الإخوان في كافة أنحاء المملكة، حتى لو كانت بالتشارك مع أي جهات أخرى.

وبيّن الوزير أن الجماعة المنحلة حاولت في نفس ليلة الإعلان عن المخططات الأسبوع الماضي، تهريب وإتلاف كميات كبيرة من الوثائق من مقارها، لإخفاء نشاطاتها وارتباطاتها المشبوهة.

كما كشف أنه تم لاحقاً – أي بعد الإعلان عن القضايا التي كانت تستهدف الأمن الوطني الأسبوع الماضي- ضبط عملية لتصنيع المتفجرات وتجريبها من قبل أحد أبناء قيادات الجماعة، وآخرين كانوا ينوون استهداف الأجهزة الأمنية ومواقع حساسة داخل المملكة.

وأشار الفراية إلى أن هذه القرارات التي اتخذت، جاءت انطلاقاً من حرص الدولة الأكيد على سلامة مجتمعنا، وتحصينه من الأعمال التي تعكر صفو الأمن والنظام، وتشوه الممارسات السياسية الفضلى وللمحافظة على أمنه واستقراره.

‏وشدد الوزير على أن استمرار الجماعة المنحلة بممارساتها يعرض مجتمعنا لمجموعة من المخاطر، ويؤدي كذلك إلى تهديد حياة المواطنين، في وقت تسعى فيه الدولة للحفاظ على الأمن والاستقرار، والمضي قدماً في مسيرة التنمية، في ظل التحديات التي تشهدها المنطقة والعالم.

 
قرار كان متوقع واتأخر

 
من يوم موضوع الخليه و بديهي جدا أن ده يحصل عموما الموضوع ده تأخر جدا جدا كان الأولى اخذ القرار ده ايام الحمله الي كانت معموله على الاخوان في مصر و الخليج
قرار كان متوقع واتأخر

 
قرار كان متوقع واتأخر



ثاني خطوة يجب حظر قناة الفتنة الخنزيرة و اغلاق مكاتبها و تجريم التعامل معها وسط البلد من اي صحفي او مواطن

حدث في تونس و مصر بسرعة

و لا تقلي قطر و علاقات ولا هم يحزنون قطر لن تقطع علاقاات مع احد من اجل قناة

تلك القناة القذرة و الله العظيم لن ترتاح الا بعد ادخال اي بلد عربي في حرب اهلية
 
"ذئاب في ثياب حملان".. وصفٌ مباشر وقاس أطلقه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني منذ سنوات بحق جماعة الإخوان.

وصف لم يكن بعيدا عن واقع الجماعة التي هيمنت لعقود على مفاصل في الدولة والمجتمع، قبل أن تتلقى ضربات متتالية انتهت بإعلان حظرها ومصادرة ممتلكاتها اليوم الأربعاء.

فالمتابع لتاريخ تلك الجماعة منذ نشأتها عام 1945 وحتى قرار حظرها اليوم، يجد أن هذا التقييم يلخص تاريخ تلك الجماعة الأسود، ففي بداياتها، تقربت من السلطات في البلاد وحاولت خداع الأردنيين وتضليلهم، فركزت جهودها على العمل الخيري والاجتماعي، وقاموا بالتجارة بالقضية الفلسطينية واستغلوها، مطية لتحقيق أهدافهم الخبيثة، وهي السعي للسيطرة على مفاصل الدولة، وإنشاء الخلافة المزعومة.

وتكشفت تلك الأهداف بشكل جلي، وأفصحوا عنها صراحة، في أعقاب ما عرف باحتجاجات الربيع العربي، ليسقط قناع الحملان ويظهر وجه الذئاب. وفي أعقاب ثورة المصريين على الإخوان بعد عام من صولهم للحكم في 30 يونيو/حزيران 2013، تلقت جماعة إخوان الأردن ضربة موجعة، وبدأ مسلسل الصراع داخلها، وتوالت الانشقاقات والاستقالات، زاد على ذلك حكم صدر عام 2020 من أعلى هيئة قضائية في البلاد باعتبار محكمة التمييز تلك الجماعة "منحلة".

لتأتي الضربة القاضية بإعلان وزير الداخلية الأردني مازن الفراية اليوم الأربعاء ‏حظر جماعة الإخوان في البلاد ونشاطاتها ومصادرة كل ممتلكاتها المنقولة وغير المنقولة، وحظر الانضمام إليها أو الانتساب لصفوفها، واعتبار أي نشاط لها مخالفة صريحة للقانون.

"العين الإخبارية" تستعرض أبرز المحطات في تاريخ "إخوان الأردن" الأسود منذ النشأة وحتى الحظر، ومرورا بسعيها إشعال وتأجيج الاحتجاجات ضد الحكومات الأردنية المتعاقبة، ودعمها للعنف والإرهاب، ومحاولتها توريط الأردن بتعكير علاقاته مع دول شقيقة

النشأة والأهداف​

تأسست جماعة الإخوان في الأردن يوم 19 نوفمبر/تشرين الثاني 1945، بمبادرة من الأردني عبداللطيف أبوقورة بالتشاور والتنسيق مع مرشد جماعة الإخوان ومؤسسها في مصر حسن البنا، لتكون أحد فروع تنظيم الإخوان الأم الذي أنشأه البنا عام 1928.

ركزت الجماعة أنشطتها في البداية على العمل الخيري والاجتماعي، الأمر الذي مكنها من الحصول على ترخيص من الحكومة بتأسيسها في 9 يناير/كانون الثاني 1946، ولكن سرعان ما بدأت تعمل على الهيمنة على مفاصل الدولة.

وفي عام 1956 بدأت الجماعة أولى خطواتها على الطريق السياسي بالمشاركة في الانتخابات النيابية ونجح منهم أربعة نواب من بين 40 نائبا.

وفي عام 1992، قررت الجماعة إنشاء ذراع سياسية لها، فأسست حزب جبهة العمل الإسلامي، الذي لعب دورا كبيرا في إشعال وتأجيج الاحتجاجات ضد الحكومات الأردنية المتعاقبة.

ومع إعلان عمان الإصلاح السياسي، عارضه إخوان المملكة بشدة ليقينهم من أنه سيحول دون وصولهم للسلطة، وأعلنوا على مدار فترات متفاوتة مقاطعتهم للانتخابات البرلمانية.

استغلال القضية الفلسطينية​

منذ تأسيسها، قامت جماعة إخوان الأردن بالمتاجرة بالقضية الفلسطينية، لتوسيع شعبيتها وزيادة قاعدتها.

وكان هناك تداخل واضح خلال تسعينيات القرن الماضي بين إخوان الأردن وحركة حماس كفرع للإخوان في فلسطين.

وفي عام 1999 أغلقت السلطات الأردنية مكاتب حركة "حماس" في البلاد، وأصدرت مذكرة اعتقال بحق عدد من قادتها (من حاملي الجنسية الأردنية) بتهمة الانتماء إلى تنظيم "غير أردني" هو حركة حماس، يعمل على أرض بلادهم، قبل أن تسمح لهم بمغاردة البلاد.

ومنذ ذلك الوقت بدأت السلطات رصد علاقات جماعة إخوان الأردن الخارجية وعلاقاتهم بمرشد الإخوان في مصر وبحركة حماس وغيرها.

الوجه الآخر​

وفي أعقاب اندلاع ما عرف باحتجاجات الربيع العربي أواخر عام 2010، وتصدر جماعة الإخوان المشهد السياسي في أكثر من بلد عربي، بدأت فكرة الحكم تراود إخوان الأردن أكثر من أي وقت مضى، وسقط قناعها وبدأت الكشف عن هدفها الحقيقي في إنشاء دولة الخلافة.

واستغلت جماعة الإخوان الاحتجاجات التي اندلعت في تلك الفترة لأسباب مختلفة وحاولت السيطرة على الشارع الأردني وتوجيهه وفق أجندة سياسية لها علاقة بالصراع على الحكم.

بعد وصول الإخوان للحكم في مصر، كشفت الجماعة صراحة عن هدفها الحقيقي، وفي يناير/كانون الثاني 2013، تعهد زعيمها همام سعيد، الذي كان مراقبًا عامًا للجماعة في ذلك الوقت، بأن الأردن ستكون "دولة في الخلافة الإسلامية".

أهداف تلك الجماعة لم تكن خافية عن السلطات في البلاد، وهو ما عبر عنه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في مقابلة مع مجلة "ذا أتلانتك" الأمريكية في مارس/ آذار 2013.

وشن الملك عبدالله الثاني هجوما حادا على الإخوان، واصفا إياهم بأنهم "ذئاب في ثياب حملان"، وأنهم "طائفة ماسونية"، وأن ولاءهم دوماً لمرشدهم العام، قائلا: إن "منعهم من الوصول إلى السلطة هو معركتنا الرئيسية".

الانحدار إلى الهاوية​

أزاحت ما عرفت باحتجاجات "الربيع العربي" الستار عن الوجه الحقيقي لإخوان الأردن، فكانت أيضا هي بداية رحلة سقوطها، وظهور الصراعات بين قياداتها.

فبعد سنتين فقط من تلك الاحتجاجات، وتحديدا في نوفمبر/تشرين الثاني 2012ـ انشقت مجموعة من قيادات الإخوان عن الجماعة بقيادة ارحيل غرابية وأعلنت ما تسمى مبادرة "زمزم"، التي تنادي خصوصا بإنهاء احتكار الخطاب الإسلامي من قبل الإخوان في المملكة والالتفات للشأن الأردني، حين كانت الجماعة منشغلة أكثر بالقضايا الإقليمية.

وتلقى إخوان الأردن ضربة أخرى، بعد ثورة المصريين ضد حكم الإخوان القاعدة الرئيسية لـ "مكتب الإرشاد" الدولي للحركة في يوليو/ تموز 2013.

وفي عام 2015، تلقى إخوان الأردن ضربة ثالثة، عبر أكبر عملية انشقاق، بقيادة المراقب العام السابق، عبد المجيد ذنيبات، الذي حصل على ترخيص من الدولة بإنشاء جمعية جديدة باسم "الإخوان المسلمين" في شهر مارس/ آذار من العام نفسه.

وبذلك أصبحت تلك الجمعية الجديدة هي المرخصة قانونيا، حيث أصبحت جماعة الإخوان الأم في البلاد التي جرى تأسيسها رسميا عام 1946 منحلة حكماً من تاريخ 16 يونيو/حزيران 1953 تطبيقاً لحكم المادة 12 من قانون الجمعيات الخيرية رقم 36 لسنة 1953.

لتتوالى الخلافات داخل الجماعة، والتي وصلت ذروتها في ديسمبر/كانون الأول 2015، بالإعلان عن استقالة 400 عضو من حزب جبهة العمل الإسلامي الذراع السياسية للجماعة.

وبسبب أنشطة الجماعة المشبوهة ورفضها في تصويب أوضاعها، أعلنت السلطات الأردنية في 10 فبراير/شباط 2016، عدم شرعية هذه الجماعة وأغلقت فرع الجماعة بمحافظة العقبة، ليتبعه عدة إغلاقات في إربد وجرش وعجلون والكرك والمفرق ومادبا، إضافة إلى المركز العام بمنطقة العبدلي في عمان، قبل أن تغلق "المقر التاريخي للجماعة"، بوسط البلد في عمان مايو/ آيار من العام نفسه.

وفي منتصف يوليو/ تموز 2020، أصدرت محكمة التمييز، أعلى محكمة أردنية، قرارا حاسما بحل جماعة الإخوان بشكل نهائي وقطعي، واعتبارها فاقدة لشخصيتها القانونية والاعتبارية، لعدم قيامها بتصويب أوضاعها وفقا للقوانين.

وقائع مخجلة​

ومع قرار حظر جماعة الإخوان في الأردن، يستذكر العالم عددا من المواقف المخزية لها، من أبرزها تأييد غزو الكويت في أغسطس/ آب سنة 1990، حيث أيدوا الغزو وكانوا الأكثر تطرفا في موقفهم من بين فروع جماعة الأخوان الأخرى ووصف أحدهم صدام بأنه خليفة المسلمين.

كما دعموا الإرهاب ولعل قيادات في الجماعة تملك تاريخاً حافلاً في الوقوف إلى جانب الإرهاب والعنف، ومن أبرز النماذج على ذلك قيام أربعة نواب ينتمون لجبهة العمل الإسلامي - الذراع السياسية للإخوان المسلمين - بتقديم العزاء في مقتل الإرهابي أبومصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في العراق في يونيو/ حزيران 2006 ووصف أحدهم الزرقاوي بـ"الشهيد والمجاهد" ونزعه لصفة الشهداء عن ضحايا تفجيرات عمان الإرهابية في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني 2005، التي تبناها الزرقاوي.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2014، تم اكتشاف خلية سرية من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين فيما عرف إعلاميا آنذاك بخلية حماس، حيث اعتقلت السلطات أفراد الخلية الذي ينتمي غالبيتهم إلى نقابة المهندسين الأردنيين، التي تسيطر عليها جماعة الإخوان، في نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول من العام نفسه.

ثم في يوليو/ تموز 2015، قضت محكمة أمن الدولة الأردنية بالسجن لفترات متفاوتة على 12 متهماً أردنياً على خلفية علاقتهم بحركة حماس بعد إدانتهم بأربع تهم تتلخص بـ"تصنيع مواد مفرقعة بقصد استعمالها على وجه غير مشروع بالاشتراك، والقيام بأعمال من شأنها الإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، بالإضافة إلى تجنيد أشخاص بقصد الالتحاق بجماعات مسلحة والالتحاق بها.

عمدت جماعة الإخوان إلى تعكير العلاقات مع الدول الشقيقة، قبل أن تعتقل السلطات الأردنية نائب المراقب العام لجماعة الإخوان في المملكة آنذاك زكي بني ارشيد يوم 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2014 بتهمة "تعكير العلاقة مع دولة شقيقة"، بعد توجيهات إساءة لدولة الإمارات، رفضا للقائمة التي نشرتها أبو ظبي للمنظمات "الإرهابية"، ومن بينها جماعة الإخوان.

وأصدرت محكمة أمن الدولة في فبراير/شباط 2015 حكما بسجنه لمدة عام ونصف العام مع الأشغال الشاقة بتهمة "القيام بأعمال من شأنها أن تعرض المملكة لتعكير صلاتها وصفو علاقتها بدولة شقيقة".

وفي عام 2022، اتخذ النائب العام الأردني قراراً بوقف مجلس نقابة المعلمين الذي يسيطر عليه التنظيم، وإغلاق مقراتها لمدة سنتين.

والأسبوع الماضي، كشفت السلطات الأردنية عن خلية "إثارة الفوضى والتخريب" التي تم ضبطها بعد متابعة أمنية استمرت لأربع سنوات، مؤكدة أن أفرادها كانوا يخططون لتنفيذ أعمال تهدد الأمن الوطني وتسيء لسيادة المملكة.

وأكد أن الأجهزة الأمنية اعتقلت 16 عنصرا متورطين في 4 قضايا منفصلة، تشمل تصنيع صواريخ قصيرة المدى، وتخزين مواد شديدة الانفجار، وحيازة أسلحة أوتوماتيكية، بالإضافة إلى مشروع لتصنيع طائرات مسيّرة.


 
ثاني خطوة يجب حظر قناة الفتنة الخنزيرة و اغلاق مكاتبها و تجريم التعامل معها وسط البلد من اي صحفي او مواطن

حدث في تونس و مصر بسرعة

و لا تقلي قطر و علاقات ولا هم يحزنون قطر لن تقطع علاقاات مع احد من اجل قناة

تلك القناة القذرة و الله العظيم لن ترتاح الا بعد ادخال اي بلد عربي في حرب اهلية
قريبا جدا هيحصل ده لا تقلق , مع ان الواحد في دماغه سيناريو هو ان قطر ممكن تتخلي عن الاخوان بشكل كامل و تشوف مجموعه جديده تمرر اجندتها عبرها لان خلاص الاخوان اصبحوا كارت محروق فبعد خروجهم من الاردن يعتبر معدش ليهم وجود في العالم العربي
 
تسلم الايادي

ولائهم لتركيا و جطر

افضل شيء حظرهم لا تصدقو تقيتهم و نفاقهم اذا تكمنوا من السلطة اظهروا وجووهم القذرة

اتمنى حظرهم في المغرب ايضا بذالك تكون نهايتهم الأبدية
وجودهم في المغرب بتهيالي غير مؤثر خالص كارتهم اتحرق من زمان جدا
 
وماذا كسبت جماعة الإخوان الآن من تبرّؤها من الخلية الأردنية، غير سواد الوجه أمام الجميع


وهل لو دعم الإخوان المسلمين الخلية المسلحة

هل سوف تستفيد الحركة من هذا الدعم؟
 
"ذئاب في ثياب حملان".. وصفٌ مباشر وقاس أطلقه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني منذ سنوات بحق جماعة الإخوان.

وصف لم يكن بعيدا عن واقع الجماعة التي هيمنت لعقود على مفاصل في الدولة والمجتمع، قبل أن تتلقى ضربات متتالية انتهت بإعلان حظرها ومصادرة ممتلكاتها اليوم الأربعاء.

فالمتابع لتاريخ تلك الجماعة منذ نشأتها عام 1945 وحتى قرار حظرها اليوم، يجد أن هذا التقييم يلخص تاريخ تلك الجماعة الأسود، ففي بداياتها، تقربت من السلطات في البلاد وحاولت خداع الأردنيين وتضليلهم، فركزت جهودها على العمل الخيري والاجتماعي، وقاموا بالتجارة بالقضية الفلسطينية واستغلوها، مطية لتحقيق أهدافهم الخبيثة، وهي السعي للسيطرة على مفاصل الدولة، وإنشاء الخلافة المزعومة.

وتكشفت تلك الأهداف بشكل جلي، وأفصحوا عنها صراحة، في أعقاب ما عرف باحتجاجات الربيع العربي، ليسقط قناع الحملان ويظهر وجه الذئاب. وفي أعقاب ثورة المصريين على الإخوان بعد عام من صولهم للحكم في 30 يونيو/حزيران 2013، تلقت جماعة إخوان الأردن ضربة موجعة، وبدأ مسلسل الصراع داخلها، وتوالت الانشقاقات والاستقالات، زاد على ذلك حكم صدر عام 2020 من أعلى هيئة قضائية في البلاد باعتبار محكمة التمييز تلك الجماعة "منحلة".

لتأتي الضربة القاضية بإعلان وزير الداخلية الأردني مازن الفراية اليوم الأربعاء ‏حظر جماعة الإخوان في البلاد ونشاطاتها ومصادرة كل ممتلكاتها المنقولة وغير المنقولة، وحظر الانضمام إليها أو الانتساب لصفوفها، واعتبار أي نشاط لها مخالفة صريحة للقانون.

"العين الإخبارية" تستعرض أبرز المحطات في تاريخ "إخوان الأردن" الأسود منذ النشأة وحتى الحظر، ومرورا بسعيها إشعال وتأجيج الاحتجاجات ضد الحكومات الأردنية المتعاقبة، ودعمها للعنف والإرهاب، ومحاولتها توريط الأردن بتعكير علاقاته مع دول شقيقة

النشأة والأهداف​

تأسست جماعة الإخوان في الأردن يوم 19 نوفمبر/تشرين الثاني 1945، بمبادرة من الأردني عبداللطيف أبوقورة بالتشاور والتنسيق مع مرشد جماعة الإخوان ومؤسسها في مصر حسن البنا، لتكون أحد فروع تنظيم الإخوان الأم الذي أنشأه البنا عام 1928.

ركزت الجماعة أنشطتها في البداية على العمل الخيري والاجتماعي، الأمر الذي مكنها من الحصول على ترخيص من الحكومة بتأسيسها في 9 يناير/كانون الثاني 1946، ولكن سرعان ما بدأت تعمل على الهيمنة على مفاصل الدولة.

وفي عام 1956 بدأت الجماعة أولى خطواتها على الطريق السياسي بالمشاركة في الانتخابات النيابية ونجح منهم أربعة نواب من بين 40 نائبا.

وفي عام 1992، قررت الجماعة إنشاء ذراع سياسية لها، فأسست حزب جبهة العمل الإسلامي، الذي لعب دورا كبيرا في إشعال وتأجيج الاحتجاجات ضد الحكومات الأردنية المتعاقبة.

ومع إعلان عمان الإصلاح السياسي، عارضه إخوان المملكة بشدة ليقينهم من أنه سيحول دون وصولهم للسلطة، وأعلنوا على مدار فترات متفاوتة مقاطعتهم للانتخابات البرلمانية.

استغلال القضية الفلسطينية​

منذ تأسيسها، قامت جماعة إخوان الأردن بالمتاجرة بالقضية الفلسطينية، لتوسيع شعبيتها وزيادة قاعدتها.

وكان هناك تداخل واضح خلال تسعينيات القرن الماضي بين إخوان الأردن وحركة حماس كفرع للإخوان في فلسطين.

وفي عام 1999 أغلقت السلطات الأردنية مكاتب حركة "حماس" في البلاد، وأصدرت مذكرة اعتقال بحق عدد من قادتها (من حاملي الجنسية الأردنية) بتهمة الانتماء إلى تنظيم "غير أردني" هو حركة حماس، يعمل على أرض بلادهم، قبل أن تسمح لهم بمغاردة البلاد.

ومنذ ذلك الوقت بدأت السلطات رصد علاقات جماعة إخوان الأردن الخارجية وعلاقاتهم بمرشد الإخوان في مصر وبحركة حماس وغيرها.

الوجه الآخر​

وفي أعقاب اندلاع ما عرف باحتجاجات الربيع العربي أواخر عام 2010، وتصدر جماعة الإخوان المشهد السياسي في أكثر من بلد عربي، بدأت فكرة الحكم تراود إخوان الأردن أكثر من أي وقت مضى، وسقط قناعها وبدأت الكشف عن هدفها الحقيقي في إنشاء دولة الخلافة.

واستغلت جماعة الإخوان الاحتجاجات التي اندلعت في تلك الفترة لأسباب مختلفة وحاولت السيطرة على الشارع الأردني وتوجيهه وفق أجندة سياسية لها علاقة بالصراع على الحكم.

بعد وصول الإخوان للحكم في مصر، كشفت الجماعة صراحة عن هدفها الحقيقي، وفي يناير/كانون الثاني 2013، تعهد زعيمها همام سعيد، الذي كان مراقبًا عامًا للجماعة في ذلك الوقت، بأن الأردن ستكون "دولة في الخلافة الإسلامية".

أهداف تلك الجماعة لم تكن خافية عن السلطات في البلاد، وهو ما عبر عنه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني في مقابلة مع مجلة "ذا أتلانتك" الأمريكية في مارس/ آذار 2013.

وشن الملك عبدالله الثاني هجوما حادا على الإخوان، واصفا إياهم بأنهم "ذئاب في ثياب حملان"، وأنهم "طائفة ماسونية"، وأن ولاءهم دوماً لمرشدهم العام، قائلا: إن "منعهم من الوصول إلى السلطة هو معركتنا الرئيسية".

الانحدار إلى الهاوية​

أزاحت ما عرفت باحتجاجات "الربيع العربي" الستار عن الوجه الحقيقي لإخوان الأردن، فكانت أيضا هي بداية رحلة سقوطها، وظهور الصراعات بين قياداتها.

فبعد سنتين فقط من تلك الاحتجاجات، وتحديدا في نوفمبر/تشرين الثاني 2012ـ انشقت مجموعة من قيادات الإخوان عن الجماعة بقيادة ارحيل غرابية وأعلنت ما تسمى مبادرة "زمزم"، التي تنادي خصوصا بإنهاء احتكار الخطاب الإسلامي من قبل الإخوان في المملكة والالتفات للشأن الأردني، حين كانت الجماعة منشغلة أكثر بالقضايا الإقليمية.

وتلقى إخوان الأردن ضربة أخرى، بعد ثورة المصريين ضد حكم الإخوان القاعدة الرئيسية لـ "مكتب الإرشاد" الدولي للحركة في يوليو/ تموز 2013.

وفي عام 2015، تلقى إخوان الأردن ضربة ثالثة، عبر أكبر عملية انشقاق، بقيادة المراقب العام السابق، عبد المجيد ذنيبات، الذي حصل على ترخيص من الدولة بإنشاء جمعية جديدة باسم "الإخوان المسلمين" في شهر مارس/ آذار من العام نفسه.

وبذلك أصبحت تلك الجمعية الجديدة هي المرخصة قانونيا، حيث أصبحت جماعة الإخوان الأم في البلاد التي جرى تأسيسها رسميا عام 1946 منحلة حكماً من تاريخ 16 يونيو/حزيران 1953 تطبيقاً لحكم المادة 12 من قانون الجمعيات الخيرية رقم 36 لسنة 1953.

لتتوالى الخلافات داخل الجماعة، والتي وصلت ذروتها في ديسمبر/كانون الأول 2015، بالإعلان عن استقالة 400 عضو من حزب جبهة العمل الإسلامي الذراع السياسية للجماعة.

وبسبب أنشطة الجماعة المشبوهة ورفضها في تصويب أوضاعها، أعلنت السلطات الأردنية في 10 فبراير/شباط 2016، عدم شرعية هذه الجماعة وأغلقت فرع الجماعة بمحافظة العقبة، ليتبعه عدة إغلاقات في إربد وجرش وعجلون والكرك والمفرق ومادبا، إضافة إلى المركز العام بمنطقة العبدلي في عمان، قبل أن تغلق "المقر التاريخي للجماعة"، بوسط البلد في عمان مايو/ آيار من العام نفسه.

وفي منتصف يوليو/ تموز 2020، أصدرت محكمة التمييز، أعلى محكمة أردنية، قرارا حاسما بحل جماعة الإخوان بشكل نهائي وقطعي، واعتبارها فاقدة لشخصيتها القانونية والاعتبارية، لعدم قيامها بتصويب أوضاعها وفقا للقوانين.

وقائع مخجلة​

ومع قرار حظر جماعة الإخوان في الأردن، يستذكر العالم عددا من المواقف المخزية لها، من أبرزها تأييد غزو الكويت في أغسطس/ آب سنة 1990، حيث أيدوا الغزو وكانوا الأكثر تطرفا في موقفهم من بين فروع جماعة الأخوان الأخرى ووصف أحدهم صدام بأنه خليفة المسلمين.

كما دعموا الإرهاب ولعل قيادات في الجماعة تملك تاريخاً حافلاً في الوقوف إلى جانب الإرهاب والعنف، ومن أبرز النماذج على ذلك قيام أربعة نواب ينتمون لجبهة العمل الإسلامي - الذراع السياسية للإخوان المسلمين - بتقديم العزاء في مقتل الإرهابي أبومصعب الزرقاوي زعيم تنظيم القاعدة في العراق في يونيو/ حزيران 2006 ووصف أحدهم الزرقاوي بـ"الشهيد والمجاهد" ونزعه لصفة الشهداء عن ضحايا تفجيرات عمان الإرهابية في التاسع من نوفمبر/تشرين الثاني 2005، التي تبناها الزرقاوي.

وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2014، تم اكتشاف خلية سرية من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين فيما عرف إعلاميا آنذاك بخلية حماس، حيث اعتقلت السلطات أفراد الخلية الذي ينتمي غالبيتهم إلى نقابة المهندسين الأردنيين، التي تسيطر عليها جماعة الإخوان، في نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول من العام نفسه.

ثم في يوليو/ تموز 2015، قضت محكمة أمن الدولة الأردنية بالسجن لفترات متفاوتة على 12 متهماً أردنياً على خلفية علاقتهم بحركة حماس بعد إدانتهم بأربع تهم تتلخص بـ"تصنيع مواد مفرقعة بقصد استعمالها على وجه غير مشروع بالاشتراك، والقيام بأعمال من شأنها الإخلال بالنظام العام، وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر، بالإضافة إلى تجنيد أشخاص بقصد الالتحاق بجماعات مسلحة والالتحاق بها.

عمدت جماعة الإخوان إلى تعكير العلاقات مع الدول الشقيقة، قبل أن تعتقل السلطات الأردنية نائب المراقب العام لجماعة الإخوان في المملكة آنذاك زكي بني ارشيد يوم 20 نوفمبر/تشرين الثاني 2014 بتهمة "تعكير العلاقة مع دولة شقيقة"، بعد توجيهات إساءة لدولة الإمارات، رفضا للقائمة التي نشرتها أبو ظبي للمنظمات "الإرهابية"، ومن بينها جماعة الإخوان.

وأصدرت محكمة أمن الدولة في فبراير/شباط 2015 حكما بسجنه لمدة عام ونصف العام مع الأشغال الشاقة بتهمة "القيام بأعمال من شأنها أن تعرض المملكة لتعكير صلاتها وصفو علاقتها بدولة شقيقة".

وفي عام 2022، اتخذ النائب العام الأردني قراراً بوقف مجلس نقابة المعلمين الذي يسيطر عليه التنظيم، وإغلاق مقراتها لمدة سنتين.

والأسبوع الماضي، كشفت السلطات الأردنية عن خلية "إثارة الفوضى والتخريب" التي تم ضبطها بعد متابعة أمنية استمرت لأربع سنوات، مؤكدة أن أفرادها كانوا يخططون لتنفيذ أعمال تهدد الأمن الوطني وتسيء لسيادة المملكة.

وأكد أن الأجهزة الأمنية اعتقلت 16 عنصرا متورطين في 4 قضايا منفصلة، تشمل تصنيع صواريخ قصيرة المدى، وتخزين مواد شديدة الانفجار، وحيازة أسلحة أوتوماتيكية، بالإضافة إلى مشروع لتصنيع طائرات مسيّرة.


التقرير ده خطير جدا و يثبت ان القرار الاردني تاخر بشكل كبير يعني انتم مدركين خطرهم فليه سيبتهم الفتره دي كلها
 
إليكم القرارات التي اتخذتها الأردن تجاه جماعة الإخوان المسلمين : 🇯🇴

‏بعد القبض على خلية إرهابية تابعة لتنظيم الإخوان في الأردن الأسبوع الماضي، أعلنت الأردن اليوم حزمة من القرارات الحاسمة لمواجهة هذا التنظيم، في خطوة وُصفت بأنها إعلان حرب شاملة على نشاطاته:

‏- حظر نشاطات ما يُعرف بجماعة الإخوان المسلمين واعتبارها جمعية غير مشروعة.

‏- منع الترويج لأفكار الجماعة أو تداول خطابها.

‏- اعتبار الانتساب لما يُسمى بجماعة الإخوان المسلمين المنحلة فعلاً محظوراً قانونياً.

‏- إغلاق جميع المكاتب أو المقار التي تُستخدم من قبل الجماعة، حتى وإن كانت مشتركة مع جهات أخرى.

‏- مصادرة ممتلكات الجماعة المنحلة بناءً على الأحكام القضائية ذات الصلة.

‏خطوات تعكس توجه رسمي وحازم لإنهاء أي وجود تنظيمي أو فكري للجماعة داخل الأردن، بعد تورطها المباشر في تهديد أمن واستقرار الدولة الأردنية وشعبها.
 
وهل لو دعم الإخوان المسلمين الخلية المسلحة

هل سوف تستفيد الحركة من هذا الدعم؟
ممكن قاصده انهم كده كده عارقين ان نهايتهم حصلت خلاص بعد الي حصل ده فكانوا حتي يحاولوا انهم ينتهوا بشرف لكنهم رفضوا ده حتي
 
تسلم الايادي

ولائهم لتركيا و جطر

افضل شيء حظرهم لا تصدقو تقيتهم و نفاقهم اذا تكمنوا من السلطة اظهروا وجووهم القذرة

اتمنى حظرهم في المغرب ايضا بذالك تكون نهايتهم الأبدية
لا تقلق الاخوان لم يعد لهم شعبية فالمغرب و سيتم حظرهم عاجلا ام اجلا
 
مبروك للاردن واتمنى حظر الاحزاب الاخرى لان التحزبية اما باب عمالة او مقاولات لمساومات الدولة او تعطيلها عن طريق البرلمان
وياليت البرلمان بالمرة زي الكويت
 
عودة
أعلى