عيدي أمين رئيس أوغندا سابقاً شخصية غامضة ومختلف فيها
عيدي أمين دادا (17 مايو 1925 - 16 أغسطس 2003) ويعرف باسم عيدي أمين
هو رئيس أوغندا الثالث في الفترة بين عامي 1971 و1979.
ويوصف دائما بالدكتاتور العسكري
انضم إلى قوات الاستعمار البريطاني العسكرية، وبالتحديد في الكتائب الأفريقية (بالإنجليزية: King's African Rifles)
التي كانت نشطة في شرق أفريقيا ذلك الوقت.
بعد ذلك وصل أمين إلى رتبة لواء وتولى قيادة الجيش الأوغندي في عام 1964.
قام عيدي أمين بانقلاب عسكري في يناير 1971
وعزل الرئيس ميلتون أوبوتي.
وكان حكم عيدي أمين معروفا بانتهاك حقوق الإنسان والقمع السياسي والتمييز العنصري
والإعدامات غير القانونية وطرد الآسيويين من أوغندا
أعداد القتلى وقت حكمه غير معروفة
لكن تقديرات المراقبين الدوليين ومنظمات حقوق الإنسان هي أن الاعداد ما بين 100.000 إلى 500.000 قتيل.
عيدي أمين رئيس أوغندا سابقا كان لاجئا في المملكة العربية السعودية ومات في جدة رحمه الله
وأعتقد أنه في عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وغفرله وأسكنه فسيح جناته
وفي الصورة مرافق مع الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وغفرله وأسكنه فسيح جناته سنة 1979
عيدي امين مثله مثل رئيس كوريا الشمالسة كيم جونغ أون وفيديل كاسترو
نسجو حولهم الاساطير
قيل انه سفاح ودكتاتوري
لا لشيء الا انهم خافو ان تتحول يوغندا الي دوله اسلاميه
لانه طرد المبشرين وتقارب مع الدول الاسلاميه فطبيعي
ان تنشر له اشاعات مغرضه وكذلك رئيس كوريا كيم لم تلطخ يده بدماء الابرياء حول العالم مثل روساء امريكا واسرئيل وروسيا وغيرهم
عيدي آمين حدث في عهده ان خطف(248)إسرائيلي في عملية عنتيبي عام 1976م والذهاب بالمخطوفين إلى أوغندا
وقد تعاطف مع الخاطفين اليساريين من الفلسطينيين بالإضافة لإعتناقه الإسلام
وذلك كان كافيا لإتخاذه هدفا حتى تم خلعه وطرده من الحكم ولجوئه للعيش بالمملكة حتى توفي في 16 أغسطس 2003م.
عملوا له فلم سينمائي
عيدي امين شخصية غامضة ومختلف فيها
عيدي أمين دادا (17 مايو 1925 - 16 أغسطس 2003) ويعرف باسم عيدي أمين
هو رئيس أوغندا الثالث في الفترة بين عامي 1971 و1979.
ويوصف دائما بالدكتاتور العسكري
انضم إلى قوات الاستعمار البريطاني العسكرية، وبالتحديد في الكتائب الأفريقية (بالإنجليزية: King's African Rifles)
التي كانت نشطة في شرق أفريقيا ذلك الوقت.
بعد ذلك وصل أمين إلى رتبة لواء وتولى قيادة الجيش الأوغندي في عام 1964.
قام عيدي أمين بانقلاب عسكري في يناير 1971
وعزل الرئيس ميلتون أوبوتي.
وكان حكم عيدي أمين معروفا بانتهاك حقوق الإنسان والقمع السياسي والتمييز العنصري
والإعدامات غير القانونية وطرد الآسيويين من أوغندا
أعداد القتلى وقت حكمه غير معروفة
لكن تقديرات المراقبين الدوليين ومنظمات حقوق الإنسان هي أن الاعداد ما بين 100.000 إلى 500.000 قتيل.
عيدي أمين رئيس أوغندا سابقا كان لاجئا في المملكة العربية السعودية ومات في جدة رحمه الله
وأعتقد أنه في عهد الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وغفرله وأسكنه فسيح جناته
وفي الصورة مرافق مع الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود رحمه الله وغفرله وأسكنه فسيح جناته سنة 1979
عيدي امين مثله مثل رئيس كوريا الشمالسة كيم جونغ أون وفيديل كاسترو
نسجو حولهم الاساطير
قيل انه سفاح ودكتاتوري
لا لشيء الا انهم خافو ان تتحول يوغندا الي دوله اسلاميه
لانه طرد المبشرين وتقارب مع الدول الاسلاميه فطبيعي
ان تنشر له اشاعات مغرضه وكذلك رئيس كوريا كيم لم تلطخ يده بدماء الابرياء حول العالم مثل روساء امريكا واسرئيل وروسيا وغيرهم
عيدي آمين حدث في عهده ان خطف(248)إسرائيلي في عملية عنتيبي عام 1976م والذهاب بالمخطوفين إلى أوغندا
وقد تعاطف مع الخاطفين اليساريين من الفلسطينيين بالإضافة لإعتناقه الإسلام
وذلك كان كافيا لإتخاذه هدفا حتى تم خلعه وطرده من الحكم ولجوئه للعيش بالمملكة حتى توفي في 16 أغسطس 2003م.
عملوا له فلم سينمائي
عيدي امين شخصية غامضة ومختلف فيها