وزير الخارجية المصرية يهدد إسرائيل علنا بالقوة

[Whispers of History]

طبول الحرب تقرع

تقرع مين ياعم ، العلاقات عسل عسل بين اليهود ومصر ومايجمعهم اكثر مما يفرقهم ​

 

[حمبوله]

اصلا وزير الخارجية الحالي مش هوا اللي يعور اطلاقا
انت عايز واحد زي سيرجي لافروف كدا او سعود الفيصل او اسماعيل فهمي ... تقلق بمجرد اما يقف قدام الكاميرا بس

كلم الى عينه يشوف لنا واحد حسب مواصفاتك كدا ويتواصا .

 

[هنيبال]

وجدت العنوان غريب ومغري ولكن عندما دخلت الموضوع وجدت تصريح لا علاقة له بالقوة

 

[algarbi]

العنوان في وادي والمحتوي في وادي اخر

 

[KOMOS]

وزير الخارجية المصري: أوهام القوة لن تساعد إسرائيل في تحقيق الأمن لها كما تتصور

وين التهديد بالقوة؟ عندك مشكلة في فهم اللغة العربية؟

 

[KOMOS]

بسبب عربدة إسرائيل في المنطقة

اسرائيل تعربد على الضعيف، سوريا ولبنان ومصر وفلسطين واليمن. في نفس الوقت لم نرى اسرائيل تعربد على الاردن وهي مجاورة لها.

 

[KOMOS]

لكنها تستخدمها في سوريا ولبنان
قصر نظر أن تحصر رد فعل إسرائيل في تصريحاتها فقط

التصريح هو محاولة افهام إسرائيل ان اوهام القوة التي اكتسبتها من هجومها على لبنان وسوريا تحت غطاء انهم لا يمتلكون جيوش تدافع عنهم لن يمكن استخدام تلك السياسة مع مصر
عاجبك تحاور وتجلس تتفاوض تعالى مش عاجبك حط جزمتك فى بوقك

بلاش تهبد الله يكرمك ويكرم السامعين والقارئين

 

[KOMOS]

يمكن عشان تمكنا من قهر حميدتي و ( الدولة الداعمة له) فأعصابنا بقت زعلانه شوية

قهر ايه؟ الموضوع ليس مكايدة نساء ولا اظن ان مصر استطاعت ان "تقهر" الدولة التي تدعم حميدتي وهي اساسا احد المتفضلين عليها بالمال والصدقات والدعم.

بالعكس دولة الامارات العربية المتحدة لها فضل كبير على مصر فهي توسطت من أجل إطلاق سراح الجنود والضباط المصريين الذين أسرهم حميدتي وعاملهم بشكل مهين في وقت لم يتمكن المصريون من الدفاع عن انفسهم وقت بدء الحرب في السودان.

 

[KOMOS]

طبول الحرب تقرع

(لا تمنى اي دولة خليجية تتدخل سواء كواسطة او تمويل للحرب او دعم عسكري)

لا تقرع ولا شيء. العنوان اصلا مضلل او كاتب الموضوع لديه مشكلة مع اللغة العربية.

لأن الموضوع عنوانه تطبيل وليس قرع طبول حرب

 

[قائد اللواء]

وزير الخارجية المصري: أوهام القوة لن تساعد إسرائيل في تحقيق الأمن لها كما تتصور

كلام وزير الخارجية المصري لا غبار عليه

فالكيان الصهيوني لم يحضى بالإستقرار التام منذ تأسيسه رغم عدد الحروب التي خاضها

فكان ومازال جسم غريب ومنبوذ زرعته بريطانيا في الأراضي العربية