Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الحكومة العراقية نفسها مصممة على شكل طائفي وبالتالي تنادي ميتهذا الفارسي لا ينكف عن التحريض و الطائفيه من أجل أسياده الفرس
إذا كان للحكومه العراقيه سبب للتحرك فهو من أجل إعتقاله هو و من على شاكلته
الذين حولوا ساحات العراق الى ساحات طائفيه بعد أن عاشوا منذ قرون على التعايش مع بعضهم دون طائفيه الى أن أتى الفارسي وعاث بالارض فساداً
الحكومة العراقية نفسها مصممة على شكل طائفي وبالتالي تنادي ميت
بعد ان اتى بريمر من وراء البحار واستمع لهذا اللبناني الماروني ايلي ناكوزي صمم العراق مثل لبنان ملعون طائفياً ومذهبياً ، اتمنى ان يعي من يمسك سوريا خطورة الطائفية ومهما اتى من عبارات منمقة مخاوف اقليات او كوتا او ما شابه والتصميم على المواطنة واللي ما عاجبه الحدود تسع جمل وليس شخص
عملياً حكومات لبنان والعراق لا امل منهم ابداً الا بفرط النظام من الاساس او تغيير الدستور غير ذلك ترقيع بترقيع ومن يدفع الثمن هم اجيال ابناء الوطن نفسه من اعمارهم ومستقبلهم وليس احد آخر
اتفق مع كلامك
الا بريمر
لا والله من الفرس الذي لم نرى منهم خيرا قط
لكن على العراقيين لفظ كل من على شاكلته
يعودون الى العراق الجميل الذي لم يكن يوما طائفيا
جدي رحمه الله كان يتردد كثيرا للعراق و خصوصا البصره منذ ما يقارب ١٠٠ عام وكان يحكي لنا عن أهل العراق لا تفرق بينهم ايهم شيعيا و ايهم سنيا كان كلهم لا يعرفون شي اسمه طائفيه
الا عندما دخل هذا المرض من العفن الفارسي