ويتكوف يحذر من “سقوط النظام في مصر”

الفهلوة المصرية بلغت نهايتها ،، على مصر أن تتحمل مسؤولياتها تجاه مواطنيها من سكان غزة بعد أن تخلت عن هذه المسؤولية منذ 1967
 
لا ترمون البلى بتعكم علينا شف كيف الي معززين لك كل شوي مسوين حساب وهمي من كثر ما نفضح كذبكم

خلاص حتى انتم ما عاد تصدقون بعضكم كفاية كذب نحن لسنا الستينيات
اى بلوى أنت تتكلم وكانك من اهل البلد
وتعرف اسلوب حياه الناس أكثر من أهله
من يكذب انا ام أنت
 
مو مشكله يتكلمو مع الامير فيصل بن فرحان يتوسط لكم عند الامريكان ، الله يعيننا عليكم بس



 
الصدام مع إدارة ترامب امر لا مفر منه مع الدول العربية وطبعاً فن المعايرة هو فن يجيده البسطاء في الوطن العربي على بعضهم البعض دون النظر والتعلم من السياسة الغربية / الأمريكية ..

بدل النظر كيف تدير الدول مصالحها ببرغماتية يرى العرب هذه الدولة خانت وهذه باعت وهذه اشترت وهذه خضعت وتلك قبعت .. طبعاً هذا لا يؤثر على السياسة لكنه اكبر عامل في نشر (الجهل العام) .. ان كنت جاهلاً لا عيب في ذلك لكن لا تنشر جهلك ..

اكثر من 13 عام على بداية الخراب ولازالت نفس العقلية لا تتغير ولا تتعلم ..
 
للأسف حصل فعلا
 
أولا : سقوط نظام السيسي أو غيره لا يعني سقوط الدولة المصرية بالعكس لو افترضنا جدلا بصحة الخبر فهو تمهيد لوضع عراقيل
على تسليح الجيش المصري بحجة احتمال وقوع اسلحة متطورة في يد الراديكاليين الاسلاميين (أخوان مسلمين - سلفية جهادية )
بحكم ميل الشعب المصري للوزعة الدينية ..

ثانيا : أقوى الفترات لنظام السيسي هي التي يعيشها حاليا سواء بتقبل الشعب للأجراءات الاقتصالدية الصعبة واعتياده عليها أو
بالاصطفاف خلف النظام في رفضه لتهجير أهل غزه وأنا قولت قبل كده ان لو موضوع التهجير تم ايقافه سيتم معامله السيسي
معامله محمد علي باشا في تاريخ مصر

ثالثا : احنا عندنا فهم ووعي كافي يخلينا نفهم ان في حملات اعلامية مسعورة ولعب مخابراتي قوي هيتم تمويله من جهات عربية
مأجورة ( دورها وظيفي فية استمرار الهيمنة الامريكية ) بالتشكيك في قدرة الدولة المصرية او في قدرة النظام المصري على مواجهه
التحديات او حتى في مراهنتهم على عدم صبر الشعب لكن الحمد لله مصر حكومة وشعب عندها من الوعي اللي بيميزها عن باقي شعوب
المنطقة ومش هننجر للحملات دي ..

رابعا : في وهم من البعض في انهم ممكن يكونوا بديل للدور المصري في الصراع العربي الاسرائيلي وان البديل عن كامب ديفيد ممكن يكون
مع الخليج وده وارد يكون مشروع متقبلاه اسرائيل وخصوصا ان التطبيع مع انظمة وشعوب الخليج اسهل بكثير من مصر بحكم عدم وجود حروب
واشرتاك الجانبيين في راعية المصالح الامريكية لكن بحكم الجرافيا والتاريخ فدخول مصر في دائرة الصراع مره أخرى كفيل باشعال كامل الشرق
الاوسط بس خدوها مني كلمة ساعتها هتلاقي اللي واقف مع اسرائيل بشكل علني وصريح بحجة المصالح الاقتصادية لكن ما تخفي صدروهم أكبر
كلام سليم

تحياتي

وتحية من القلب للشعب المصري الذي أثبت معدنه الأصيل في هذه الفترة العصيبة

وفي الحقيقة أريد أن أشيد بوعي الشباب المصري الذي لمسته هنا والحس الديني الصحيح بما يتعلق بقضايا الأمة
 
كلام سليم

تحياتي

وتحية من القلب للشعب المصري الذي أثبت معدنه الأصيل في هذه الفترة العصيبة

وفي الحقيقة أريد أن أشيد بوعي الشباب المصري الذي لمسته هنا والحس الديني الصحيح بما يتعلق بقضايا الأمة

من شاهدك يا ابو الحصين
 
صعب بعد ثورة 2011 لم يعد احد يؤمن بالتغيير داخلياً ، الموجه السائدة هي اللامبالاة بفكرة مصر كدولة والهجرة بهدوء ان استطاع

وهذا اخطر شيء حيث فقد المصريين الاهتمام والايمان بوطنهم

كلام سليم
 
صعب بعد ثورة 2011 لم يعد احد يؤمن بالتغيير داخلياً ، الموجه السائدة هي اللامبالاة بفكرة مصر كدولة والهجرة بهدوء ان استطاع

وهذا اخطر شيء حيث فقد المصريين الاهتمام والايمان بوطنهم

احد اهم الاسباب، ان النخب السياسية والاقتصادية المصرية المعارضة للسيسي تعلم ان اي تغيير سيعني عودة الاسلاميين للمشهد، لذلك تجدها تحاول دائما اصلاح النظام من داخله عوضا عن المطالبة بالتنحي..

اما سبب تخلّف الفرق الاقتصادية عن الركب العالمي بالاقتصاد والاستثمار والتشريعات فهو مركّب مابين غياب الكفاءات المحلية وفساد مؤسسي رافض لأي اصلاحات تقوّض السيطرة الاقتصادية..

و غياب الكفاء سببه هو هجرة أدمغة من مصر Brain Drain بوتيرة متسارعة جدا اخر 5 سنوات للخارج.

في افضل احوالها للخليج لأنها هجرة مؤقتة مشروطة بعمل دون استيطان وجنسية وتعني عودة، وبأسوأ الاحوال لأوروبا وامريكا وتعني جنسية واستيطان دائم هناك..
 
صعب بعد ثورة 2011 لم يعد احد يؤمن بالتغيير داخلياً ، الموجه السائدة هي اللامبالاة بفكرة مصر كدولة والهجرة بهدوء ان استطاع

وهذا اخطر شيء حيث فقد المصريين الاهتمام والايمان بوطنهم
IMG_1281.png

يبدو انه قرا تعليقك
 
التعديل الأخير:
احد اهم الاسباب، ان النخب السياسية والاقتصادية المصرية المعارضة للسيسي تعلم ان اي تغيير سيعني عودة الاسلاميين للمشهد، لذلك تجدها تحاول دائما اصلاح النظام من داخله عوضا عن المطالبة بالتنحي..

اما سبب تخلّف الفرق الاقتصادية عن الركب العالمي بالاقتصاد والاستثمار والتشريعات فهو مركّب مابين غياب الكفاءات المحلية وفساد مؤسسي رافض لأي اصلاحات تقوّض السيطرة الاقتصادية..

و غياب الكفاء سببه هو هجرة أدمغة من مصر Brain Drain بوتيرة متسارعة جدا اخر 5 سنوات للخارج.

في افضل احوالها للخليج لأنها هجرة مؤقتة مشروطة بعمل دون استيطان وجنسية وتعني عودة، وبأسوأ الاحوال لأوروبا وامريكا وتعني جنسية واستيطان دائم هناك..
شوف

في المجتمع هناك 3 طبقات ، الطبقة العليا والطبقة الوسطى والطبقة الدنيا

الطبقة العليا مستفيدة من النظام تماماً ولا تريد تغيير شيء من اجل ان لا تضرب مصالحها وهاته لا امل بها ابداً في اي اصلاح او تغيير

الطبقة الوسطى هو ما زال مؤمن بالوطن كفكرة ويحاول تطويره لتحسين جودة حياته والبنية التحتية وكل الدول تعمل على تكبير هاته الشريحة من اجل تطوير المجتمع والدولة

الطبقة الدنيا وهو الفقير المنعدم لا يؤمن بالنظام من الاساس وكل همه تدميره من الاساس لانه لا يفيده بشيء وهذا فاقد الايمان بالوطن ككل بسبب انه خارج المنظومة وهاته الشريحة ما يخرب الانظمة ويدمرها ولذلك في اوروبا ادركوا ذلك وخصصوا ما يسمى مساعدات اجتماعية ومادية من اجل ان يبقى الشخص متصل بالنظام ولا يثور عليه وهذا كل ما تراه من لاجئين ومهاجرين يحاولون اختراق النظام واستغلاله لمصالحهم وهو في الاساس مصمم لفقراء الشعب الاوربي من اجل ان لا يقلبوا على النظام

في مصر الطبقة الاخيرة تكبر كثيراً ، وعندما رأو بعد كل التضحيات في ثورة 2011 عادوا الى اسوء فقد الامل بما يسمى مصر من الاساس وكل همهم اما الهروب الى ليبيا والهجرة الى ايطاليا ثم اوروبا او اي مكان آخر يستطيع الحصول على حياة افضل لانه فقد الامل تماماً

وعلى فكرة سيد عبسى كل الدول العربية كذلك باستثناء الدول الخليجية بسبب طفرة النفط مؤقتاً
 


كما ذكرت سابقا ان مصر تحاول خلق مورد مالي بديل عن طريق استضافة ملايين اللاجئين والمتاجرة بهم وان كانت استضافتهم كارثية على المجتمع..


وغزة لن تكون استثناء 😅
 
عودة
أعلى