Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اى بلوى أنت تتكلم وكانك من اهل البلدلا ترمون البلى بتعكم علينا شف كيف الي معززين لك كل شوي مسوين حساب وهمي من كثر ما نفضح كذبكم
خلاص حتى انتم ما عاد تصدقون بعضكم كفاية كذب نحن لسنا الستينيات
مصدر علي الكوميديا دي
للأسف حصل فعلا
أولا : سقوط نظام السيسي أو غيره لا يعني سقوط الدولة المصرية بالعكس لو افترضنا جدلا بصحة الخبر فهو تمهيد لوضع عراقيل
على تسليح الجيش المصري بحجة احتمال وقوع اسلحة متطورة في يد الراديكاليين الاسلاميين (أخوان مسلمين - سلفية جهادية )
بحكم ميل الشعب المصري للوزعة الدينية ..
ثانيا : أقوى الفترات لنظام السيسي هي التي يعيشها حاليا سواء بتقبل الشعب للأجراءات الاقتصالدية الصعبة واعتياده عليها أو
بالاصطفاف خلف النظام في رفضه لتهجير أهل غزه وأنا قولت قبل كده ان لو موضوع التهجير تم ايقافه سيتم معامله السيسي
معامله محمد علي باشا في تاريخ مصر
ثالثا : احنا عندنا فهم ووعي كافي يخلينا نفهم ان في حملات اعلامية مسعورة ولعب مخابراتي قوي هيتم تمويله من جهات عربية
مأجورة ( دورها وظيفي فية استمرار الهيمنة الامريكية ) بالتشكيك في قدرة الدولة المصرية او في قدرة النظام المصري على مواجهه
التحديات او حتى في مراهنتهم على عدم صبر الشعب لكن الحمد لله مصر حكومة وشعب عندها من الوعي اللي بيميزها عن باقي شعوب
المنطقة ومش هننجر للحملات دي ..
رابعا : في وهم من البعض في انهم ممكن يكونوا بديل للدور المصري في الصراع العربي الاسرائيلي وان البديل عن كامب ديفيد ممكن يكون
مع الخليج وده وارد يكون مشروع متقبلاه اسرائيل وخصوصا ان التطبيع مع انظمة وشعوب الخليج اسهل بكثير من مصر بحكم عدم وجود حروب
واشرتاك الجانبيين في راعية المصالح الامريكية لكن بحكم الجرافيا والتاريخ فدخول مصر في دائرة الصراع مره أخرى كفيل باشعال كامل الشرق
الاوسط بس خدوها مني كلمة ساعتها هتلاقي اللي واقف مع اسرائيل بشكل علني وصريح بحجة المصالح الاقتصادية لكن ما تخفي صدروهم أكبر
كلام سليم
تحياتي
وتحية من القلب للشعب المصري الذي أثبت معدنه الأصيل في هذه الفترة العصيبة
وفي الحقيقة أريد أن أشيد بوعي الشباب المصري الذي لمسته هنا والحس الديني الصحيح بما يتعلق بقضايا الأمة
صعب بعد ثورة 2011 لم يعد احد يؤمن بالتغيير داخلياً ، الموجه السائدة هي اللامبالاة بفكرة مصر كدولة والهجرة بهدوء ان استطاع
وهذا اخطر شيء حيث فقد المصريين الاهتمام والايمان بوطنهم
صعب بعد ثورة 2011 لم يعد احد يؤمن بالتغيير داخلياً ، الموجه السائدة هي اللامبالاة بفكرة مصر كدولة والهجرة بهدوء ان استطاع
وهذا اخطر شيء حيث فقد المصريين الاهتمام والايمان بوطنهم
صعب بعد ثورة 2011 لم يعد احد يؤمن بالتغيير داخلياً ، الموجه السائدة هي اللامبالاة بفكرة مصر كدولة والهجرة بهدوء ان استطاع
وهذا اخطر شيء حيث فقد المصريين الاهتمام والايمان بوطنهم
شوفاحد اهم الاسباب، ان النخب السياسية والاقتصادية المصرية المعارضة للسيسي تعلم ان اي تغيير سيعني عودة الاسلاميين للمشهد، لذلك تجدها تحاول دائما اصلاح النظام من داخله عوضا عن المطالبة بالتنحي..
اما سبب تخلّف الفرق الاقتصادية عن الركب العالمي بالاقتصاد والاستثمار والتشريعات فهو مركّب مابين غياب الكفاءات المحلية وفساد مؤسسي رافض لأي اصلاحات تقوّض السيطرة الاقتصادية..
و غياب الكفاء سببه هو هجرة أدمغة من مصر Brain Drain بوتيرة متسارعة جدا اخر 5 سنوات للخارج.
في افضل احوالها للخليج لأنها هجرة مؤقتة مشروطة بعمل دون استيطان وجنسية وتعني عودة، وبأسوأ الاحوال لأوروبا وامريكا وتعني جنسية واستيطان دائم هناك..