قطر تحذر من الهجوم على ايران

MQ-1

عضو
إنضم
5 أكتوبر 2019
المشاركات
3,209
التفاعل
8,446 740 0
الدولة
Saudi Arabia
حذر رئيس الوزراء القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني من أن أي هجوم على المنشآت النووية الإيرانية على ساحل الخليج من شأنه أن يترك دول المنطقة بلا مياه.

‏وقال رئيس الوزراء في مقابلة مع شخصية إعلامية أميركية يمينية تكر كارلسون، وهو قريب من الرئيس الأميركي دونالد ترمب، إن الدوحة قامت بمحاكاة آثار الهجوم، وقال إن البحر سوف "يصبح ملوثا بالكامل" وسوف "تنفد المياه من قطر في ثلاثة أيام".

‏وأضاف أن بناء الخزانات منذ ذلك الحين زاد من سعة المياه، لكن الخطر لا يزال قائما "لنا جميعا" في المنطقة.

‏وأضاف الشيخ محمد في المقابلة التي نشرت يوم الجمعة، في نفس اليوم الذي قال فيه ترمب إنه دعا إيران إلى المحادثات النووية، "لا ماء، لا سمك، لا شيء... لا حياة".

‏وقال ترمب إنه "يفضل أن يرى اتفاق سلام" لكن "الآخر سوف يحل المشكلة" في إشارة إلى العمل العسكري.

‏وتعتمد قطر، التي تقع على بعد 190 كيلومترًا (120 ميلًا) جنوب إيران، بشكل كبير على تحلية المياه لإمداداتها من المياه، كما تفعل دول الخليج العربية الأخرى في منطقة الصحراء القاحلة.

‏وتمتلك إيران محطة للطاقة النووية في بوشهر على ساحل الخليج، على الرغم من أن منشآت تخصيب اليورانيوم، والتي تعد مفتاحًا لبناء الأسلحة الذرية، تقع على بعد مئات الكيلومترات (الأميال) في الداخل.

‏وقال الشيخ محمد إن قطر "ليس لديها مخاوف عسكرية فحسب، بل وأيضًا مخاوف أمنية و... سلامة" في إشارة إلى المواقع "على الجانب الآخر من الساحل".

‏وقال إن قطر تعارض العمل العسكري ضد إيران وأنها "لن تستسلم حتى نرى حلاً دبلوماسيًا بين الولايات المتحدة وإيران".

‏وقال إن طهران "مستعدة للمشاركة".

‏واضاف "إنهم على استعداد للوصول إلى مستوى يخلق الراحة للجميع، والأهم من ذلك، أنهم يركزون على إصلاح علاقتهم بالمنطقة، وهذا شيء في حد ذاته".

‏واتهمت القوى الغربية إيران بالسعي إلى امتلاك أسلحة نووية، وهو ما تنفيه ووقعت في عام 2015، اتفاقا لرفع العقوبات مقابل الحد من برنامجها النووي، لكن ترامب انسحب من الاتفاق في عام 2018 خلال ولايته الأولى.
فرانس 24
 
حرب مع ايران كارثة على المنطقة حتى لو لم تمسنا رصاصة .. الآثار الاقتصادية وغيرها من التبعات على شعوب الخليج بشكل عام ستكون شبيهة بكورونا مضاعفة عشرات المرات ..
 

1741522848506.jpeg
 
المحاكاة الكاملة لسيناريو ضرب المفاعلات النووية الإيرانية من قِبَل إسرائيل أو الولايات المتحدة تشمل عدة جوانب رئيسية هي الأضرار المباشرة، الآثار البيئية والصحية، التبعات الاقتصادية والسياسية، وآثارها على دول الخليج بشكل خاص:





أولاً: السيناريو المتوقع للضربة العسكرية:


• الهجمات ستستهدف غالباً منشآت نووية أساسية مثل مفاعل بوشهر، منشأة نطنز، منشأة فوردو، أصفهان، وآراك.


• نوع الضربات المتوقعة: ضربات جوية مكثفة باستخدام قنابل خاصة لاختراق التحصينات مثل GBU-57 الأمريكية أو GBU-28، وقنابل “بانكر باستر”.





ثانياً: الآثار المباشرة للهجمات:


• تدمير أو تعطيل جزئي للمنشآت النووية الإيرانية.


• تسرب إشعاعي محتمل من المفاعلات التي تحتوي على مواد نووية، خصوصاً مفاعل بوشهر النووي (المجاور للخليج العربي) والذي يعد الخطر الأكبر إذا تم استهدافه بشكل مباشر.


• تصاعد الدخان والإشعاعات وانتشارها مع الرياح لمسافات بعيدة، خصوصاً باتجاه جنوب الخليج العربي.





ثالثاً: الأضرار البيئية والصحية على الخليج العربي:


• التسرب الإشعاعي في مياه الخليج:


• تلوث المياه بمركبات إشعاعية مثل اليود المشع (Iodine-131) والسيزيوم-137.


• القضاء على الحياة البحرية في المناطق القريبة من إيران وتلوث الأسماك والثروة البحرية، مما سيؤثر مباشرة على الأمن الغذائي وصناعة الصيد البحري في الخليج.


• المخاطر الصحية:


• انتشار أمراض سرطانية مثل سرطان الغدة الدرقية نتيجة اليود المشع.


• مخاطر كبيرة على صحة السكان في المناطق القريبة خصوصاً في دول مثل الكويت، السعودية (المنطقة الشرقية)، البحرين، قطر، والإمارات (خاصة مناطق الساحل الشرقي والشمالي).


• انتشار السحب الإشعاعية:


• السحب قد تصل خلال أيام قليلة إلى معظم دول الخليج اعتماداً على الظروف الجوية واتجاه الرياح.





رابعاً: الآثار الاقتصادية والسياسية:


• توقف مؤقت وربما طويل المدى لحركة الملاحة في الخليج العربي ومضيق هرمز نتيجة التلوث والخوف من الإشعاع.


• ارتفاع حاد في أسعار النفط العالمية بسبب اضطراب إمدادات النفط وتوقف التصدير عبر الخليج.


• خسائر كبيرة في قطاع السياحة والتجارة والاستثمارات في دول الخليج، بسبب تخوف المستثمرين وهروب رؤوس الأموال.


• زيادة التوتر السياسي واندلاع مواجهات عسكرية محدودة أو موسعة بين إيران وأمريكا أو إسرائيل، قد تشمل قصف قواعد أمريكية في الخليج.





خامساً: المدة الزمنية المتوقعة للتعافي:





تعتمد المدة على حجم الضرر ونوع المادة الإشعاعية المنطلقة:


• إذا كان التسرب محدوداً:


• تحتاج المياه البحرية والبيئة المحيطة من 2 إلى 5 سنوات للتعافي الكامل مع إجراءات مكثفة للتنظيف والرقابة.


• في حال تضرر مفاعل بوشهر أو منشآت أخرى بشكل كبير وانتشار واسع للتلوث:


• قد يستغرق الأمر من 10 إلى 20 سنة للعودة لحالة طبيعية نسبياً.


• مناطق محددة قد تظل غير صالحة للسكن أو الاستخدام الزراعي لفترات قد تصل إلى عقود.





سادساً: الخطوات الواجب اتخاذها في دول الخليج:


• الاستعداد للطوارئ النووية بتوفير أقراص اليود للسكان لمنع امتصاص الغدة الدرقية للإشعاع.


• تجهيز أنظمة الإنذار المبكر لرصد الإشعاعات وإجلاء المناطق المتأثرة.


• إعداد خطط استراتيجية بديلة لتصدير النفط وتأمين الملاحة بعيداً عن الخليج العربي (مثل خطوط أنابيب خارج الخليج).


• التنسيق الدولي الفوري لتقليل الآثار والتحكم في الأزمات


سابعاً: الرد الإيراني المتوقع:


من المرجح أن يكون الرد الإيراني على ضرب منشآتها النووية قوياً وواسع النطاق، وقد يشمل:


الرد العسكري:


هجمات صاروخية ضد القواعد الأمريكية في العراق، والكويت، وقطر (قاعدة العديد)، والإمارات (قاعدة الظفرة).


قصف إسرائيلي مباشر بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة.


إغلاق مضيق هرمز باستخدام الألغام البحرية أو الزوارق السريعة، وتعطيل الملاحة البحرية وإمدادات النفط العالمية.


الرد الأمني والسيبراني:


• هجمات سيبرانية مكثفة ضد البنية التحتية الحيوية في الولايات المتحدة وإسرائيل ودول الخليج.


• محاولة تعطيل شبكات الطاقة، الاتصالات، القطاع المالي والبنوك في المنطقة.


الرد الدبلوماسي والسياسي:


• الانسحاب من كافة الاتفاقيات النووية والمعاهدات الدولية ذات العلاقة (مثل معاهدة منع الانتشار النووي NPT).


• المطالبة بإدانة دولية في الأمم المتحدة، والتنسيق مع حلفاء إيران (روسيا، الصين) لاتخاذ إجراءات مضادة في مجلس الأمن.



ثامناً: الردود العالمية المتوقعة:


ردود الفعل الدولية ستختلف حسب الدول ومصالحها:


الولايات المتحدة وإسرائيل:


• تأكيد شرعية الضربة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي.


• رفع درجة الاستعداد العسكري عالمياً تحسباً للرد الإيراني.


• تقديم مساعدات دفاعية عاجلة لدول الخليج وإسرائيل.


روسيا والصين:


• إدانة شديدة اللهجة للهجمات واعتبارها انتهاكاً للسيادة الإيرانية.


• عرقلة أي تحرك دولي ضد إيران في مجلس الأمن.


• دعم محدود لإيران سياسياً وربما اقتصادياً، مع الحذر من انجرار لمواجهة مع الغرب.


الاتحاد الأوروبي:


• الدعوة لضبط النفس وتقديم مبادرات سياسية ودبلوماسية عاجلة لتجنب التصعيد.


• المخاوف من موجات نزوح ولاجئين جراء التلوث النووي.


الدول العربية والخليجية:


• إعلان حالة الطوارئ على المستوى الوطني والإقليمي.


• المطالبة بمظلة حماية عسكرية دولية (أمريكية/أوروبية) لتأمين الملاحة.


• التوجه نحو حلول سياسية سريعة لتفادي كارثة بيئية وإنسانية.



تاسعاً: الآثار على المدى القريب (حتى سنة):


• أزمة أمنية وعسكرية حادة في المنطقة، مع توترات عالية وربما مواجهات عسكرية.


• توقف شبه كامل لحركة الملاحة البحرية في الخليج ومضيق هرمز لعدة أشهر.


• ارتفاع أسعار النفط إلى مستويات قياسية، واضطراب حاد في أسواق الطاقة.


• أزمة إنسانية محتملة بسبب الإشعاع، قد تؤدي لموجات نزوح كبيرة في جنوب إيران، وربما بعض المناطق الخليجية (الكويت، المنطقة الشرقية بالسعودية، البحرين، الإمارات الشمالية).


• تدهور حاد في الاقتصاد الإيراني، وتعطيل كبير في الاقتصاد الخليجي، مع خسائر بالمليارات في قطاعات النفط والسياحة والتجارة.



عاشراً: الآثار على المدى المتوسط (1 إلى 5 سنوات):


• استمرار تبعات التلوث الإشعاعي في البيئة البحرية والبرية، مع تراجع حاد في الأمن الغذائي من ناحية الأسماك والزراعة في الخليج العربي.


• ظهور أمراض سرطانية وأمراض تنفسية ووراثية في مناطق واسعة من إيران وبعض المناطق الخليجية المتأثرة.


• استمرار عدم الاستقرار السياسي وتراجع الاستثمارات الأجنبية في الخليج، مع محاولات خليجية لتنويع مصادر الدخل بعيداً عن النفط.


• تكثيف إيران برنامجها النووي بشكل سري أو علني بهدف الردع أو الحصول على سلاح نووي بأسرع وقت.



الحادي عشر: الآثار على المدى البعيد (5 سنوات وأكثر):


• تغييرات جذرية في توازنات القوة بمنطقة الشرق الأوسط، وزيادة النفوذ العسكري الغربي في الخليج.


• تحولات كبيرة في الاستراتيجيات الأمنية والسياسية لدول الخليج، وربما الدخول في اتفاقيات دفاعية أقوى مع أمريكا وأوروبا.


• استمرار تلوث بعض المناطق، ما يجعلها غير صالحة للسكن والزراعة لفترات قد تصل إلى 20-30 سنة.


• خسائر كبيرة في الموارد الاقتصادية والناتج المحلي الإجمالي لدول الخليج، مع حاجة لاستثمارات ضخمة في مجالات تنقية البيئة وتطوير مصادر بديلة للمياه والطاقة.


• احتمال توسع سباق تسلح نووي إقليمي، كرد فعل على انهيار الاتفاقيات الدولية.


المدة المتوقعة للتعافي الكامل:


• بيئياً: التعافي الكامل من الإشعاع وآثاره البيئية قد يستغرق من 10 إلى 30 سنة بحسب حجم الكارثة والإجراءات التي تُتخذ.


• اقتصادياً: التعافي الاقتصادي وعودة الأسواق الخليجية إلى النمو الطبيعي قد تحتاج من 5 إلى 10 سنوات، بحسب الدعم الدولي وإدارة الأزمة.


• سياسياً: التعافي من التداعيات السياسية والأمنية قد يحتاج لفترة طويلة جداً، وقد تتغير معها السياسات والتحالفات بشكل جذري في الشرق الأوسط
 
التعديل الأخير:
ايران ضعيفه
لاتعطونها اكبر من حجمها
اسرائيل قصفت جميع انظمه دفاع ايران الجوية ومعها معاملات لتصنيع صواريخ باليستين
واخرتها لقمتها ايران ولم ترد
 
ايران ضعيفه
لاتعطونها اكبر من حجمها
للاسف كلامك كان صح زمان
الان لا

_________________________________________________________

بالنسبة للخبر لا يختلف عن سياسة الخليج الجديدة مع ايران حاليا

صفر مشاكل ولا تصادم مباشر
ودا الصح 100%

وما سبق لا يعجب الغرب ولا الصهاينة
 
للاسف كلامك كان صح زمان
الان لا

_________________________________________________________

بالنسبة للخبر لا يختلف عن سياسة الخليج الجديدة مع ايران حاليا

صفر مشاكل ولا تصادم مباشر
ودا الصح 100%

وما سبق لا يعجب الغرب ولا الصهاينة
بالعكس ايران اضعف من السابق بالسابق وقت بايدن كانت تصدر مليونين برميل نفط حاليا 100 الف برميل نفط مع تفتيش السفن من ايران وشفنا ضربات بالداخل الايراني واغتيال شخصية كهنية بالداخل الايراني ايضا وسقوط حزب الله وحماس والحوثي او ضعفهم لمستوى غير مسبوق الحقيقة هي بحالة ضعف اكبر بكثير من ما كانت عليه
 
بالنسبة لي شخصيا سابقا وحاليا ارى ان دول التنفيذ البريطانيه لن تقبل باي شكل الهجوم على ايران لانها ترى ان ايران ورقه تنفع تجاه المنطقه وتعمل حمايه واشغال
وعليه رايهم لا يهم


ادعس ايران وابو ايران والمنطقه مشتعله من العمر كله وش فرق
 
بالنسبة لي شخصيا سابقا وحاليا ارى ان دول التنفيذ البريطانيه لن تقبل باي شكل الهجوم على ايران لانها ترى ان ايران ورقه تنفع تجاه المنطقه وتعمل حمايه واشغال
وعليه رايهم لا يهم


ادعس ايران وابو ايران والمنطقه مشتعله من العمر كله وش فرق
بعد الملكة خلاص سقطت اخر المعاقل للامبراطورية
 
بعد الملكة خلاص سقطت اخر المعاقل للامبراطورية


لا فيه تنفيذ كم خلال السوسه اسرائيل تجاه ادوات الام الراحله

الان هم يريدوها مباشره والادوات اصبحت تريد الحمايه الاقوى والابرز
 
لا فيه تنفيذ كم خلال السوسه اسرائيل تجاه ادوات الام الراحله

الان هم يريدوها مباشره والادوات اصبحت تريد الحمايه الاقوى والابرز
والله اني استغرب بصراحة جد بعيد عن المزح والطقطقه دولة مثل بريطانيا من بعد غزو العراق وحالتها حالة كيف للحين دول تمشي خلفها ما ادري يا رجل mi6 كلها هنود وباكستانين صارت
 
والله اني استغرب بصراحة جد بعيد عن المزح والطقطقه دولة مثل بريطانيا من بعد غزو العراق وحالتها حالة كيف للحين دول تمشي خلفها ما ادري يا رجل mi6 كلها هنود وباكستانين صارت


البريطانيين اذكياء تعاملوا بمبداء الذكاء والقياده تحت الظل

وهذا الامر البعض يراه مناسب له ويساق طواعيه تجاهه
 
ايران معروف
انها ضعيفة وهشة من الداخل وسهل اختراقها

واذا ارادت امريكا او اسرائيل ضربها فمواقع ايران واضحة و مكشوفة
ولا تحتاج الى حرب

ايران تستمد قوتها من اذنابها العرب
من الرافضة و الصوفية و عباد القبور والخونة العرب


هولاء نجدهم دائماً يدافعوا عنها ويمجدونها
و هذا ليس حبا فيها بل كرها في بلاد التوحيد

وهذه الدول والجماعات التي تدافع دائما عن الفرس والرافضة

معروفة ومعروف توجهها هم انفسهم
الذين يقولون للمجرم الارهابي قاسم سليماني الذي قتل اطفال سوريا والعراق بشهيد القدس

لوكان هولاء المصلحون الذين يدعون الاصلاح ويريدون الحق والانسانية

كانوا دافعوا عن الشعب الايراني المضطهد من عشرات السنين من قبل نظام الملالي المجرم

ونحن نقول
اللهم اضرب الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بينهم سالمين
 
كارثة لمن يفهم فعلاا مهما اختلفنا معاهم هم مسلمين ودولة مؤثرة فى المنطقة
 
اعتقد ايران سترضخ بالنهاية وتحصل امريكا على ماتريد من الاتفاق النووي الجديد لان الاول اصبح في حكم الملغي
امريكا تريد الحصة الاكبر من هذا الاتفاق بدل التكويش الاوروبي يعتقد ترامب ان امريكا حصل على القليل جداً
هل تستطيع ايران تقليل الحصص الاوروبية! هنا السؤال

او فعلا سيتم الاعتداء على البرنامج النووي الايراني
 
عودة
أعلى