إيران وروسيا .. حدود التقارب ومباعث القلق

إنضم
4 يناير 2025
المشاركات
985
التفاعل
1,380 103 1
الدولة
Saudi Arabia

إيران وروسيا .. حدود التقارب ومباعث القلق
على الرغم من مستوى العلاقة بين طهران وموسكو، فإن ذلك لا يعني أن روسيا ستضع كل بيضها في سلة إيران، بل إنها تفكر أيضًا في حلفائها بالمنطقة.
موسكو في الوقت الذي تعلن عن موقفها الإيجابي حول العلاقة مع طهران، إلا أنها تسمح لإسرائيل بضرب الأهداف الإيرانية في سوريا، دون أن تقوم بتشغيل منظومات الدفاع الجوية.
روسيا لا ترغب في وجود صراع كبير ومباشر بين إيران وإسرائيل، لأن لديها مصالح اقتصادية سينالها الضرر، في حال دخلت المنطقة إلى هذا الصراع الواسع، لكنها تفضل مقابل ذلك وجود صراع محدود وقابل للاحتواء بين طهران وتل أبيب، وذلك لأسباب واعتبارات كثيرة.

دخلت العلاقات الإيرانية – الروسية مرحلة استراتيجية جديدة، كنتيجة للأزمة الأوكرانية، حيث تتعاظم الشواهد على مضي طرفيها في تخطي المحاذير والحواجز التي كانت تكبح جماح هذه العلاقة، وتقف بها عند حدود الممكن والمتاح دوليا، وفقا لحسابات المصالح وديناميات القوة بين كبار اللاعبين الدوليين.

وأصبحت هذه القضية، واحدة من ثلاث قضايا خلافية عميقة تباعد ما بين إيران ودول الغرب وعلى رأسها الولايات المتحدة، إلى جانب برنامج إيران النووي والصاروخي ودورها الإقليمي، والاحتجاجات الشعبية التي شهدتها البلاد خلال الأشهر الماضية، وكيفية تعامل سلطات طهران معها.

صحيح أن روسيا وإيران احتفظتا بعلاقات متميزة خلال سنوات وعقود، لكن هذه العلاقات ظلت مثقلة بهواجس التاريخ، ومحكومة بالتنافس بدل التكامل، وفي عديد الملفات، ومن ضمنها الملف السوري، حيث نجح البلدان حينا وأخفقا أحيانا، في إدارة وتنظيم خلافاتهما وتباين أولوياتهما في ساحة تعد حيوية لكل منهما. وشيئاً فشيئاً، وعلى وقع تطورات الأزمة الأوكرانية والتردي الذي لحق بمسار فيينا النووي الإيراني، بدا أن موسكو بصدد القفز من فوق حذرها التقليدي في التعامل مع إيران، مثلما بدا أن إيران ماضية في "التوجه شرقا" والتخلي عن شعارها الأثير الذي رافق ثورتها الإسلامية منذ اليوم الأول: "لا شرقية ولا غربية".

ثمة قدر كبير من المبالغة عند القول بأن البلدين بصدد إنجاز "حلف استراتيجي"، وهو قول يصدر عادة عن دوائر غربية، وليس ثمة في التاريخ ولا في "الجيوبوليتك" ما يدعمه، لكن المؤكد أن علاقات طهران بموسكو، لم تكن يوما بهذه القوة والمتانة، ليس قبل الثورة الإسلامية ولا بعدها.

وكلما اتسعت الشقة بين الغرب وروسيا في أوكرانيا وعليها، وكلما ابتعد المفاوضون في فيينا عن خط "النهاية السعيدة"، فإن من المتوقع أن تزداد العلاقات بين البلدين، متانة وحيوية، وبصورة تعظم فرص بناء شراكات استراتيجية متعددة المجالات والأغراض بينهما.

على أن طريق طهران وموسكو لبناء "حلف استراتيجي"، لا يبدو سالكا تماما أو خاليا من العقبات، فمن جهة أولى، يصعب على موسكو دون أن تقامر بعلاقاتها مع إسرائيل، أن تذهب بعيداً في تزويد إيران بأنظمة دفاع جوي وطائرات مقاتلة حديثة وغواصات متطورة، مثلما سيصعب على إيران، إبداء مزيدٍ من الثقة بروسيا، وهي التي منحت عدوتها اللدودة، إسرائيل، ضوءً أخضر لملاحقة إيران في سوريا، وإصرارها على إسكات راداراتها وصواريخها المضادة للطائرات والصواريخ المنتشرة على الأرض، والتي بمقدورها أن تقيم سدّاً منيعاً في وجه "الاستباحة" الإسرائيلية للأجواء السورية.

وإذا ما صرفنا النظر عن "العامل الإسرائيلي" في تشكيل مستقبل العلاقات بين إيران وروسيا، فثمة عامل آخر، لا يقل أهمية، من شأنه أيضاً أن يسهم في رسم حدود هذه العلاقات وتشكيلها، وهنا يبرز القلق لاصدقاء آخرين من تطور هذه العلاقات، بوصفه واحداً من التحديات التي يتعين على موسكو أخذها بنظر الاعتبار وهي تتجه لتعميق تحالفها مع إيران. موسكو راغبة في تطوير علاقاتها معهم، لأسباب عديدة، منها استمرار العمل بصيغة "أوبك بلس" للتأثير على سوق الطاقة وأسعارها وكميات انتاجها، و باتت ملاذاً كبيراً للروس الأغنياء ورساميلهم، التي تهرب من الملاحقة الغربية، وفوق هذا وذاك، فإن موسكو تنظر لاصدقائها الآخرين بوصفه ميداناً للمنافسة مع الغرب، بدأت تسجل على أرضه، بعضاً من النقاط على حساب واشنطن وحلفائها.

لإيران مصلحة في "عدم هزيمة" روسيا في الحرب الأوكرانية. سيناريو كهذا يُبقي إيران وحيدة في مواجهة الضغوط الأميركية – الغربية. بيد أن سيناريو "روسيا المنتصرة"، سيضعف مكانة إيران التنافسية في مواجهتها، ليس في سوريا والشرق الأوسط فحسب، وإنما في آسيا الوسطى والقوقاز وبعض جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق كذلك. وربما لهذا السبب بالذات، نرى طهران، تعمل على إضفاء قدر من التوازن في علاقاتها مع موسكو، من خلال تطوير علاقاتها متعددة الأوجه المجالات مع بكين، سيما بعد أن خسرت الرهان على ما يبدو، في انتهاج أوروبا موقفاً مستقلاً حيالها، وبعد عودة الروح للرابطة الأطلسية على نحو يذكر بما كانت عليه في ذروة الحرب الباردة. في هذا السياق، يمكن فهم زيارة الرئيس الإيراني، إبراهيم رئيسي، الأخيرة لبكين والحديث عن صفحة جديدة من العلاقات الثنائية بين البلدين.

احتمالات استئناف التفاوض بين واشنطن وطهران إلى مائدة المفاوضات، فإن من المرجح أن تفقد طهران، بعضا من شهيتها المفتوحة لتطوير "حلف استراتيجي" مع روسيا.

وهو أمرٌ محتمل كذلك، إذا ما وضعت الحرب في أوكرانيا أوزارها في المدى المنظور .
 
بوتين عرض على ايران التدخل وتفاوض مع أمريكا والوساطة
بوتين لن يقوم بغلطة ترك ايران لانو هوا في حاجة الى ايران وليس العكس
اساسا سلاح الايراني غير معادلة الحرب الاوكرانية وخلا الروس يقلبون الطاولة
 
بوتين عرض على ايران التدخل وتفاوض مع أمريكا والوساطة
بوتين لن يقوم بغلطة ترك ايران لانو هوا في حاجة الى ايران وليس العكس
اساسا سلاح الايراني غير معادلة الحرب الاوكرانية وخلا الروس يقلبون الطاولة

روسيا يجب ان تستفيق من حاجتها الى ايران
احجار شطرنج انتهى دورها
طوال سنوات مضت ايران شكلت عبئا سياسياً وامنيا على موسكو
بدون اية فائدة ملموسة - سوى في نطاق ضيق للغاية -
وهذا النطاق لا يشفع لايران
واعاق تواصل موسكو مع الدول الصديقة ومنع التعاون الامني معها
وزعزع الثقة لدول افادت روسيا وحققت لها المنفعة
التي اثبتت للكرملين من هو الصديق الحقيقي الذي يعتمد عليه

الصادقين اصحاب المواقف الذين قدمو لروسيا ما لم يقدمه غيرهم
ومن هي ايران التي اقصى ماحققته بيع الدرونات وبثمن مرتفع
وبعض المعلومات المخابراتية - المضروبة - وتحقيق مصالح ضيقة لروسيا في المنطقة
خسائر موسكو من ايران اكثر من ارباحها - ان كانت هناك ارباح من الاساس -
وتسليمها لمصيرها مع الامريكان - هو الحل الاكثر منطقية
الى حين وصول ايران الى واقعية سياسية
وتعي ان طموحاتها التوسعية بالنفوذ والسيطرة ونشر الايدولوجيا المتطرفة
لن يحقق لها الا مزيد من العزلة والتسبب بدمارها
وقبل ذلك مغادرة الداعمين لها

مسألة تطويع ايران ...ورضوخها ....مسألة وقت
 
روسيا يجب ان تستفيق من حاجتها الى ايران
احجار شطرنج انتهى دورها
طوال سنوات مضت ايران شكلت عبئا سياسياً وامنيا على موسكو
بدون اية فائدة ملموسة - سوى في نطاق ضيق للغاية -
وهذا النطاق لا يشفع لايران
واعاق تواصل موسكو مع الدول الصديقة ومنع التعاون الامني معها
وزعزع الثقة لدول افادت روسيا وحققت لها المنفعة
التي اثبتت للكرملين من هو الصديق الحقيقي الذي يعتمد عليه

الصادقين اصحاب المواقف الذين قدمو لروسيا ما لم يقدمه غيرهم
ومن هي ايران التي اقصى ماحققته بيع الدرونات وبثمن مرتفع
وبعض المعلومات المخابراتية - المضروبة - وتحقيق مصالح ضيقة لروسيا في المنطقة
خسائر موسكو من ايران اكثر من ارباحها - ان كانت هناك ارباح من الاساس -
وتسليمها لمصيرها مع الامريكان - هو الحل الاكثر منطقية
الى حين وصول ايران الى واقعية سياسية
وتعي ان طموحاتها التوسعية بالنفوذ والسيطرة ونشر الايدولوجيا المتطرفة
لن يحقق لها الا مزيد من العزلة والتسبب بدمارها
وقبل ذلك مغادرة الداعمين لها

مسألة تطويع ايران ...ورضوخها ....مسألة وقت
روسيا تحتاج لايران لانها ذراع روسيا في الشرق الاوسط
روسيا تريد ان تزيد قوتها في منطقة الشرق الاوسط بعد مصر عبد الناصر
لم ياتي للروس حليف قوي كايران يخدم مصالحهم واهدافهم في المنطقة
لاتنسى انو الايرانيين كانو اهم سند للروس في الحرب الاخيرة
مسيرات +صواريخ تكتيكية +انظمة دفاع جوي وذخيرة وحتى مرتزقة وفرتهم ايران للروس
وهذا الامر جعل الامور عكس هذا بالاضافة انو الروس في حاجة للايرانيين لامور عديدة
وجودهم كقوة موازية للاتراك سيطرتهم على مضايق مهمة قوتهم في مجالات النفطية وغيرو وتاثيرهم في المنطقة عن طريق وكلائهم وحتى استغلال بعضهم لمناكفة امريكا واغراقها في الوحل كما حدث مع الحوثي اخيرا
 
ريما يجهل الكثير منا
الصراع المرير والحروب القديمة بين روسيا والفرس


والعداوة المدفونة بينهم
من ايام زمن حروب الروم والفرس قبل بعثة النبي صلى الله عليه وسلم


1741299698155.png

وهذه العداوة مستعرة تحت الرماد ولها قرون و مستمرة الى اليوم والى قيام الساعة
هناك خلافات على الممرات والطرق والتجارة والحدود وثارات وعدوات واحتلال اراضي

1741300094386.png

774880.jpeg
 
روسيا يجب ان تستفيق من حاجتها الى ايران
احجار شطرنج انتهى دورها
طوال سنوات مضت ايران شكلت عبئا سياسياً وامنيا على موسكو
بدون اية فائدة ملموسة - سوى في نطاق ضيق للغاية -
وهذا النطاق لا يشفع لايران
واعاق تواصل موسكو مع الدول الصديقة ومنع التعاون الامني معها
وزعزع الثقة لدول افادت روسيا وحققت لها المنفعة
التي اثبتت للكرملين من هو الصديق الحقيقي الذي يعتمد عليه

الصادقين اصحاب المواقف الذين قدمو لروسيا ما لم يقدمه غيرهم
ومن هي ايران التي اقصى ماحققته بيع الدرونات وبثمن مرتفع
وبعض المعلومات المخابراتية - المضروبة - وتحقيق مصالح ضيقة لروسيا في المنطقة
خسائر موسكو من ايران اكثر من ارباحها - ان كانت هناك ارباح من الاساس -
وتسليمها لمصيرها مع الامريكان - هو الحل الاكثر منطقية
الى حين وصول ايران الى واقعية سياسية
وتعي ان طموحاتها التوسعية بالنفوذ والسيطرة ونشر الايدولوجيا المتطرفة
لن يحقق لها الا مزيد من العزلة والتسبب بدمارها
وقبل ذلك مغادرة الداعمين لها

مسألة تطويع ايران ...ورضوخها ....مسألة وقت
الروس امام خياران
الدول العربيه التي تخلت عن دول عربيه يجمعهم الامن العربي المشترك كالعراق و سوريا و لبنان
و بين ايران التي بسطة نفوذها على ٤ دول عربيه و تتسم سياستها بالجرئه احيانا و الدهاء تاره و اساسها الخطوه للمستقبل
 
روسيا يجب ان تستفيق من حاجتها الى ايران
احجار شطرنج انتهى دورها
طوال سنوات مضت ايران شكلت عبئا سياسياً وامنيا على موسكو
بدون اية فائدة ملموسة - سوى في نطاق ضيق للغاية -
وهذا النطاق لا يشفع لايران
واعاق تواصل موسكو مع الدول الصديقة ومنع التعاون الامني معها
وزعزع الثقة لدول افادت روسيا وحققت لها المنفعة
التي اثبتت للكرملين من هو الصديق الحقيقي الذي يعتمد عليه

الصادقين اصحاب المواقف الذين قدمو لروسيا ما لم يقدمه غيرهم
ومن هي ايران التي اقصى ماحققته بيع الدرونات وبثمن مرتفع
وبعض المعلومات المخابراتية - المضروبة - وتحقيق مصالح ضيقة لروسيا في المنطقة
خسائر موسكو من ايران اكثر من ارباحها - ان كانت هناك ارباح من الاساس -
وتسليمها لمصيرها مع الامريكان - هو الحل الاكثر منطقية
الى حين وصول ايران الى واقعية سياسية
وتعي ان طموحاتها التوسعية بالنفوذ والسيطرة ونشر الايدولوجيا المتطرفة
لن يحقق لها الا مزيد من العزلة والتسبب بدمارها
وقبل ذلك مغادرة الداعمين لها

مسألة تطويع ايران ...ورضوخها ....مسألة وقت
تطويع ايران على ماذا ايها العبقري

الجميع يتمنى بقاء هذا النظام ولكن ضعيفاً ، الجميع الروس + الخليجيين بالكامل

اي نظام قادم حليف الامريكان سوف يهمش الجميع في المنطقة + تطويق روسيا من الجنوب والقوقاز وتمدد غربي الى ارمينيا + فتح انابيب النفط على الواسع لمتطلبات التنمية الداخلية

كلهم يتمنون بقاء هذا النظام ولكن لا يقولوها
 
تطويع ايران على ماذا ايها العبقري

الجميع يتمنى بقاء هذا النظام ولكن ضعيفاً ، الجميع الروس + الخليجيين بالكامل

اي نظام قادم حليف الامريكان سوف يهمش الجميع في المنطقة + تطويق روسيا من الجنوب والقوقاز وتمدد غربي الى ارمينيا + فتح انابيب النفط على الواسع لمتطلبات التنمية الداخلية

كلهم يتمنون بقاء هذا النظام ولكن لا يقولوها
كنت أتابع المعارضة الإيرانية وجمهورها

اشد عداوة وكره للإسلام والعرب خصوصا النظام الحالي ارحم بالألف مره
 
لاتنسى انو الايرانيين كانو اهم سند للروس في الحرب الاخيرة
مسيرات +صواريخ تكتيكية +انظمة دفاع جوي وذخيرة وحتى مرتزقة وفرتهم ايران للروس

هل الاسلحة الايرانية التي تحدثت عنها ، كانت مجانا ولخاطر العيون الزرقاء للروس ؟

الحكومة الإيرانية حصلت في صفقة واحدة على 1.8 مليار دولار أميركي من البيع على روسيا بعد إضافة رسوم الترخيص.

حقيقة ايران مارست مصالحها مع روسيا ، وباعت واشترت مع الروس في ظل - ظروف بالغة التعقيد - مرت بها روسيا خلال السنوات السابقة .

وهي لا تختلف عن الصين والهند ، التي مارستا ابتزازاً للروس - واستغلالاً - بشراء النفط والغاز الروسي بأقل من سعره العادل في الاسواق الدولية ، بالاضافة الى الضغط الذي مورس على موسكو للحصول على الاسلحة والتقنيات العسكرية المتطورة - لبعض الاسلحة الاستراتيجية -

بالاضافة الى سؤال هل الاسلحة الايرانية اثبتت جودتها وفعاليتها للروس ؟ ام ان الروس حقيقة ابدو تقييماً سلبيا حيالها ؟

اتركك مع تصريح ايراني بهذا الشأن :

انتقد النائب الإيراني السابق، السياسة الروسية في تعاملها مع طهران حيث وصفت المسيرات الإيرانية بأنها لا تمتلك الجودة اللازمة والمواصفات المنشودة، متهما موسكو "بالعمل على الإيقاع ببلاده واستدراجها إلى فخ أوكرانيا"، على حد تعبيره.

انظمة دفاع جوي وحتى مرتزقة وفرتهم ايران للروس
كلام من كيسك - لم يثبت ان روسيا اشترت دفاع جوي من الايرانين
اما كلامك عن المرتزقة الايرانيين - ايضا من كيسك - لأن تواجد الايرانيين انحصر في روسيا بالمدربين والخبراء على استخدام الدرونات الايرانية وباعداد جد قليلة .

وجودهم كقوة موازية للاتراك سيطرتهم على مضايق مهمة قوتهم في مجالات النفطية وغيرو وتاثيرهم في المنطقة عن طريق وكلائهم وحتى استغلال بعضهم لمناكفة امريكا واغراقها في الوحل كما حدث مع الحوثي اخيرا
كلامك ان ايران قوة موازية للاتراك - محل نظر - وشفنا ايران في سوريا - حققت خسارة في كل شيء - ولا داع للحديث لان الامر معروف للجميع ، لدرجة انهم استعانو بالقوات الجوية للروس لتهريبهم من سوريا وقت سقوط نظام الاسد .

اما حديثك عن مناكفتها لامريكا ، فهذا ايضا يدعنا نتسائل عن مصداقية ما طرحته انت ، لان الواقع السياسي والعسكري يقول ان امريكا تتعامل مع ايران من منطق القوة ، بالاضافة الى ان ايران - حالياً - تطلب السلامة والبحث عن وسطاء للتفاوض مع الامريكان وليس حسب كلامك انها تناكف القوة العظمى ...!
 
تطويع ايران على ماذا ايها العبقري

الجميع يتمنى بقاء هذا النظام ولكن ضعيفاً ، الجميع الروس + الخليجيين بالكامل

اي نظام قادم حليف الامريكان سوف يهمش الجميع في المنطقة + تطويق روسيا من الجنوب والقوقاز وتمدد غربي الى ارمينيا + فتح انابيب النفط على الواسع لمتطلبات التنمية الداخلية

كلهم يتمنون بقاء هذا النظام ولكن لا يقولوها
لم افهم كلامك ، لانه يتفق مع ما كتبته انا في رد سابق من هذا الموضوع ، حقيقة لم اتحدث عن اسقاط النظام الديني في ايران او احداث ثورة ملونة فيها ، وحديثك اتى مؤيدا لما قلته ، لان تطويع ايران ورضوخها لن يتحقق الا باضعافها وبقائها في حالة من الوهن .

امرك غريب ، حقيقة لا ارى اختلافا فيما كتبته انت يتعارض مع ما اوردته انا ...!!
 
التعديل الأخير:
كنت أتابع المعارضة الإيرانية وجمهورها

اشد عداوة وكره للإسلام والعرب خصوصا النظام الحالي ارحم بالألف مره
السبب ان المعارضة الايرانية ينظرون لانفسهم كامتداد للحضارة الفارسية واتى الاسلام وخلفهم واستعمرهم العرب
 
عودة
أعلى