مسجد أبوجا الوطني أو (المسجد الوطني النيجيري)
صرح عملاق يعتبر من اكبر المساجد التي بنتها السعودية
يقع في قلب العاصمة النيجيرية أبوجا، في شارع درب الاستقلال
ويُعتبر أكبر مسجد في نيجيريا.
تم البدء في بنائه سنة 1984م، وجرى افتتاحه عام 1991 م ونظرًا لتواجده في قلب العاصمة أبوجا
فإنه يمكن مشاهدته من مختلف مناطق المدينة ومن ضواحيها. يتسع المسجد لـ 15000 مصلٍّ
ويَتضمّن مكتبة وغرفة مؤتمرات، وتتوسطه قبة ذهبية مركزية، محاطة بأربع قِباب صغيرة.
أُسست العاصمة أبوجا عام 1991 تطبيقًا لقرار حكومي صدر سنة 1976
بهدف إيجاد عاصمة محايدة بين مختلف الولايات المكونة للدولة والأعراق.
ومحاولة لتجنب المشكلات التي أحاطت بالعاصمة السابقة. ويقطن العاصمة النيجيرية ما يقارب 4 ملايين نسمة.
وهي حاضنة لإدارات الدولة ومؤسساتها الحكومية. ويوجد بها المقر الدائم للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إيكواس".
الموقع والإدارة تعدّ مدينة أبوجا
مدينة حديثة وُضعت لبنائها خطة محكمة، وشروط من أجل تحديد موقعها لتكون عاصمة للجمهورية الاتحادية
حيث حُدّد الموقع وسط البلاد بمنطقة السفانا الأفريقية، وتحتل مساحة مشتركة بين ولايات عدة عند التقاء نهر النيجر ونهر بينوي.
تحدها من الغرب والشمال ولاية النيجر
ومن الشمال الشرقي ولاية كادونا
ومن الشرق والجنوب ولاية نصراوا
ومن الجنوب الغربي ولاية كوغي
ويعدّ موقع أبوجا من مميزاتها التي خُطّط لها، الذي يحوي رسائل رمزية
إذ يوفر لها الحماية من العدوان؛ نظرًا لوجودها وسط البلاد بعيدًا عن أي تهديد قد يأتي من حدود الدول المجاورة
على عكس ما كانت عليه العاصمة القديمة لاغوس التي تقع على المحيط الأطلنطي.
واختُير موقع أبوجا بمنطقة السفانا على ارتفاع يوفر مناخًا معتدلًا
أفضل من مناخ العاصمة القديمة الساحلية بمنطقة حارة وذات رطوبة عالية.
صرح عملاق يعتبر من اكبر المساجد التي بنتها السعودية
يقع في قلب العاصمة النيجيرية أبوجا، في شارع درب الاستقلال
ويُعتبر أكبر مسجد في نيجيريا.
تم البدء في بنائه سنة 1984م، وجرى افتتاحه عام 1991 م ونظرًا لتواجده في قلب العاصمة أبوجا
فإنه يمكن مشاهدته من مختلف مناطق المدينة ومن ضواحيها. يتسع المسجد لـ 15000 مصلٍّ
ويَتضمّن مكتبة وغرفة مؤتمرات، وتتوسطه قبة ذهبية مركزية، محاطة بأربع قِباب صغيرة.
أُسست العاصمة أبوجا عام 1991 تطبيقًا لقرار حكومي صدر سنة 1976
بهدف إيجاد عاصمة محايدة بين مختلف الولايات المكونة للدولة والأعراق.
ومحاولة لتجنب المشكلات التي أحاطت بالعاصمة السابقة. ويقطن العاصمة النيجيرية ما يقارب 4 ملايين نسمة.
وهي حاضنة لإدارات الدولة ومؤسساتها الحكومية. ويوجد بها المقر الدائم للمجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا "إيكواس".
الموقع والإدارة تعدّ مدينة أبوجا
مدينة حديثة وُضعت لبنائها خطة محكمة، وشروط من أجل تحديد موقعها لتكون عاصمة للجمهورية الاتحادية
حيث حُدّد الموقع وسط البلاد بمنطقة السفانا الأفريقية، وتحتل مساحة مشتركة بين ولايات عدة عند التقاء نهر النيجر ونهر بينوي.
تحدها من الغرب والشمال ولاية النيجر
ومن الشمال الشرقي ولاية كادونا
ومن الشرق والجنوب ولاية نصراوا
ومن الجنوب الغربي ولاية كوغي
ويعدّ موقع أبوجا من مميزاتها التي خُطّط لها، الذي يحوي رسائل رمزية
إذ يوفر لها الحماية من العدوان؛ نظرًا لوجودها وسط البلاد بعيدًا عن أي تهديد قد يأتي من حدود الدول المجاورة
على عكس ما كانت عليه العاصمة القديمة لاغوس التي تقع على المحيط الأطلنطي.
واختُير موقع أبوجا بمنطقة السفانا على ارتفاع يوفر مناخًا معتدلًا
أفضل من مناخ العاصمة القديمة الساحلية بمنطقة حارة وذات رطوبة عالية.