القيادة المركزية الأمريكية تجري مهمة لقوة المهام القاذفة في الشرق الأوسط
أجرت القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) مهمة لقوة المهام القاذفة في الشرق الأوسط، في 17 فبراير، لإظهار قدرات إسقاط القوة في المنطقة. حلقت طائرتان من طراز B-52 من RAF Fairford، المملكة المتحدة، عبر أوروبا وعبر تسع دول شريكة في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية أثناء مهمتهما، والتي تضمنت التزود بالوقود جواً وإسقاط الذخيرة الحية في نطاقات في العديد من الدول الشريكة. بالإضافة إلى ذلك، قدمت طائرات F-15 الأمريكية وأربع دول شريكة مرافقة مقاتلة للقاذفات طوال المهمة. قال الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية: "تُظهر مهام قوة المهام القاذفة قدرة الولايات المتحدة على إسقاط القوة، والالتزام بالأمن الإقليمي، والقدرة على الاستجابة لأي جهة فاعلة من دولة أو غير دولة تسعى إلى توسيع أو تصعيد الصراع في منطقة القيادة المركزية الأمريكية".
أجرت القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) مهمة لقوة المهام القاذفة في الشرق الأوسط، في 17 فبراير، لإظهار قدرات إسقاط القوة في المنطقة. حلقت طائرتان من طراز B-52 من RAF Fairford، المملكة المتحدة، عبر أوروبا وعبر تسع دول شريكة في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية أثناء مهمتهما، والتي تضمنت التزود بالوقود جواً وإسقاط الذخيرة الحية في نطاقات في العديد من الدول الشريكة. بالإضافة إلى ذلك، قدمت طائرات F-15 الأمريكية وأربع دول شريكة مرافقة مقاتلة للقاذفات طوال المهمة. قال الجنرال مايكل إريك كوريلا، قائد القيادة المركزية الأمريكية: "تُظهر مهام قوة المهام القاذفة قدرة الولايات المتحدة على إسقاط القوة، والالتزام بالأمن الإقليمي، والقدرة على الاستجابة لأي جهة فاعلة من دولة أو غير دولة تسعى إلى توسيع أو تصعيد الصراع في منطقة القيادة المركزية الأمريكية".